الميرغني يؤكد دعمه للجيش وشركائه في الحرب ضد الدعم السريع
جدد الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل بزعامة محمد عثمان الميرغني، موقفه الداعم للقوات المسلحة وشركائها في الحرب على قوات الدعم السريع، ودعا القوى السياسية والمدنية إلى دعم مؤسسات الدولة.
وأيد الحزب في بيان صحفي تلقته “الراكوبة” الدعوة إلى حوار سوداني ـ سوداني شامل يستبعد فقط من تتم ملاحقتهم بجرائم الفساد، دون تمكين أحد أو إقصاء أي طرف، كما فسرت مبادرة الميرغني للمصالحة الوطنية الشاملة وحل الأزمة السياسية في البلاد، والتي ترتب المسار نحو انتقال ديمقراطي قائم على السلام الشامل والعادل والمستدام والحرية والعدالة، بعيدًا عن التوتر الأعمى وبشراكة واسعة تدعم الاستقرار.
وقال الحزب في بيان له بمناسبة الذكرى الـ36 لاتفاق الميرغني – قرنق، إن الاتفاق حصد من التسويف والتباطؤ ما يعادل تآمراً عليه بانقلاب عسكري لإدخال البلاد في نفق مظلم، أدى إلى تفاقم الأزمات واستمرار الصراع لعقود قادمة، اندلعت فيها الحروب في أماكن لم تعرف إلا السلام والأمن.
وأضاف: “تحل ذكرى مبادرة السلام السودانية وبلادنا تشهد حرباً وجودية تقودها مليشيا الدعم السريع تتمرد على الشعب السوداني في المدن والأرياف السودانية، من مجزرة الجنينة إلى مأساة الهلالية، حيث مارست المليشيات النهب والسلب والقتل والاغتصاب بدم بارد، بدعم إقليمي معروف وموثق”.
وتابع: “إن ذكرى اتفاق الميرغني وقرنق تقدم درساً قوياً، حيث أشارت إلى وحدة السودان أرضاً وشعباً، وسعت إلى توحيد السودانيين ونبذ الفرقة والحروب، وعززت الثقة بين حركة تحرير شعب السودان والقوى السياسية الأخرى، وفي هذه الذكرى”.
هههه ههههه هههههه والله يا شيخنا كلكم خارج الشبكه اتفاقكم دا اصلا افشله جيش الكيزان الجيش الان انتو واقفين معاهو ان كان وقوفكم بالفاتحه فقط …لكن حزب كلو جلاكين زي الحزب الشيوعي لايهش ولا ينش.
يغيب سنه ويتذكر انه سودانى لثانية
يا اخى نوم نومك فى مصر وخلينا لله
انتم شيوخ الطرق الصوفية اس مشاكل السودان
ال ميرغنى ال
تووووووووووب ياسلمان من داء الكوزنة واغسل يديك من دماء الشعب السودانى يا اب راس غليد.
٧٧ خريفا ولسه جارى وراء الدنيا.
عليك الله تووووب
توووووب والحق نفسك ياكوز ياغافل.
اما عن الديناصور الكركوبة الهرم الميرغني فسوف يعيش ذليلا تحت مخابرات اولاد بمبا ويموت عبدا لهم وسوف لن يذكره السودانيين بخير ابدا ابدا وستلاحقه اللعنات وهو في قبره.
“وأيد الحزب في بيان صحفي تلقته “الراكوبة” الدعوة إلى حوار سوداني ـ سوداني شامل يستبعد فقط من تتم ملاحقتهم بجرائم الفساد”
طيب إذا كان من تتم ملاحقتهم بجرائم الفساد هم أس البلاء وهم من أشعل الحرب طمعاً في العودة لا قدّر الله وهم من نهب وقتل وشرد ودمر ويرفضون الملاحقة أو التقديم للمحاكمات متسترين بسلاح مليشيات إرهابية موالية لهم كونوها في غفلة من الزمن وهم الآن عبر ربائبهم المخانيث الأنصاص على شاكلة البرهان يقررون في أمر جيش إختطفوه وحولوه إلى كتائب داعمة لحزبهم البغيض وفكرهم الإرهابي .
ما الحل أيها المومياء المحنطة وأنت تعلم جيداً من هم الكيزان وما هو الهدف من هذه الحرب لكنك لا تجهر بالحقيقة حتى لا تغضب أولياء نعمتك في جارة السوء .
دا لمن زاروه ابناء الصادق العماء للعميل الصلى قال ليهم كيف السيد الصادق فتاوا ليهو مات زمان …..ديناصورات بس المصرين متمسكي ن فاكرين السودتنيين عندهم قنابير
يا دوب صدقت كلام الناس عن الذكاء الاصطناعي