وزير الخارجية: نبحث عن دول حليفة تقف إلى جانبنا
أكد وزير الخارجية السوداني، علي يوسف، حرص بلاده على تحسين وتطوير علاقاتها مع دول الجوار، وقال: «هذا أمر مهم»، وستشهد الفترة المقبلة تحركات دبلوماسية مكثفة لمعالجة ملفات الخلافات مع تلك الدول من أجل عودة العلاقات إلى طبيعتها.
وأضاف بحسب «الشرق الأوسط»، أن بلاده «تبحث عن دول حليفة تقف إلى جانبه في مواجهة المشكلات والظروف التي يمر بها حالياً، ولا تبحث عن أحلاف».
وقال: «من التحديات المهمة التي ستواجه بلادنا في الفترة المقبلة معركة إعادة البناء، ويجب أن تشارك فيها الأطراف (شرقاً وغرباً)، لذلك ليس من الحكمة الانحياز لحلف أو معسكر».
وأوضح: «في تقديري يجب ألا ينحاز السودان إلى أحلاف أو تحالفات، هذا الأمر يحتاج إلى دراسة ومراجعة مواقف الدولة قبل الذهاب في هذا الاتجاه».
وقال يوسف: «نتمنى ألا تكون هناك دولة تدعم التمرد، أو تمده بالسلاح، ونأمل أن تقف الدول مع السودان وشعبه»، لافتاً إلى أن حرب أبريل (نيسان) «كشفت عن الدول التي وقفت بجانب السودان، والتي وقفت ضده».
وأضاف أن وزارته «ستركز في عملها على عدة محاور من أجل تحقيق الاستقرار والسلام، وتحقيق سياسة خارجية متوازنة للبلاد».
ما في دولة بتقيف مع تنظيم إرهابي ولا مع كيزان أنجاس همهم إشاعة الفتنة والخراب والقتل والدمار وممارسة إرهاب الدولة مع دول الجوار .
ولا في دولة بتقيف مع إنقلابيين غلب ولائهم للتنظيم البغيض على ولاء الوطن والمواطن بعد أن رفض المجتمع المحلي والإقليمي والدولي إنقلابهم الخلاقة ..
كل مشاكل السودان سببها الفكر الإخواني الإرهابي النشاذ والحل يكمن في إصدار قرارت دولية حاسمة ضد هذا الفكر الإرهابي الضال تضمن تفكيكه وتصنيفه بما يستحق كمنظمة إرهابية وإعدام قادته تلاحقهم اللعنات في ميادين عامة .
ده كلام الأهطل
وزير الخارجية السوداني المكلف، علي يوسف، قال في برنامج تلفزيوني على إحدى القنوات المصرية قبل أيام، إن السودان سيقف إلى جانب مصر إذا فشل الحوار بشأن سد النهضة الإثيوبي، وإن خيار الحرب سيظل مفتوحاً إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق يضمن حقوق الدول الثلاث في مياه النيل.
يا مصرى يا وسخ قريبا حترجع مصر لأن السودان سيتحرر بإذن الله من أمثالك وأمثال العملاء البرهان وجماعة فرحانين أوى، بلاء يخمك ويخم برهانكم الشوارعى التافه السكير.
الوزير الأهطل ابن فوزية المقحبة بيتكلم نيابة عننا ولا قاصد بلده الاصلي ….. ده من بدع البرهان الوزير لما قرب يستلم جوازه المصري قام عتر ليهو جابه بعد حلف يمين الوطنية للتجنس بالجنسية المصرية بس هو نسي يرجع بالقرد والحمار الابيض الدخل بيهم جده السودان..
هناك الان تتشكل في مملكة دارفور بعد رفض قوات الاحتلال الصحراوي التعامل بالعملة السودانية مما يعني محاولة إيجاد بدائل لتغيير دولاب العمل والاقتصاد
سؤال موجه لوزير خارجية الكيزان هل ستكون الدولة الوليدة ضمن الدول التي تبحث عنها
لامن تقول (نبحث) بمعنى انها غير موجودة
هل تبحثون عن دول غير مرئية او ميكرو دولة