سهيل احمد الارباب
لم يرتقى هيثم مصطفى لاعب الهلال السابق والفريق القومى بوعيه الرياضى وتجربته الجماهيرية بان يكون رسول سلام فى زمن الحرب كما فعل دروجبا لاعب ساحل العاج ولاعبى منتخبها عندما حملوا لوا السلام اثناء الحرب الاهلية بساحل العاج وارسلوا رساله لشعب وطنهم واسهموا فى تعبيد الطريق لخروج ساحل العاج وشعبها من ازمة الحرب الى طريق السلام والتنمية.
وظهر بثورة ديسمبر ببدايته بلواء الثورة الى انه ارتد الى صفوف اصوات نظام الانقاذ وابواقها الاعلامية من القونات وصحافة التابلويد الصفراء فى اثارة غضب الشعب فى حملة دعاية منظمة ضد حكومة حمدوك التى مثلت الثوره واهدافها وافق برامجها بتعبيد الطريق الى الحكم المدنى ودولة القانون .
ويظل هيثم مصطفى افشل محللى قناة الجزيرة واعجزهم عن التحليل الرياضى للمباريات واعجزهم عن التعبير بلغة سليمة وشاملة وعميقة وراى فنى صحيح يليق بلاعب كرة قدم باحد اندية القمة السودانية … مقارنة بقية محللى قناة الجزيرة ولذلك هو الاقل مستوى مهنى بينهم ولايشرف احدا ان يكون صوت السودان وسط مايمثله هؤلا لدولهم وعكس تجربتها وارثها العميق بكرة القدم وتاريخها بالعالم وافريقيا ..
وهيثم مصطفى تاريخيا رغم تالقه بمباريات القمة ومباريات الدورى الا انه لم يكن مفيدا وذات جدوى بالمباريات الدولية سواء لنادى الهلال او المنتخب .. ولايملك من الانجازات فى هذا الدرب شيئا يذكر.
ولم يكن وفيا لنادى الهلال وجماهيره وانتقل باخر مساره الكروى الى الغريم التقليدى المريخ ولم يحقق له انجازا قاريا كما فشل مع الهلال .
جاء في الأثر ان د. منصور خالد قال ان النخب السودانيه فاشله وحسوده!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! والحسد سمة تلازميه للنخب السودانيه الغردونيه وهذا هو الانتقاد لا النقد يوجه الى كابتن هيثم مصطفى – انتقاد منبعث من الحسد والموقف السياسى!!!!!!!!معلوم بالضروره ان موقف كابتن هيثم مصطفى مساند للجيش بفرضيه بقاء الدوله في هذه الحرب الوجوديه التي تقودها مليشيات العطاوة تنسيقا من قوى محوريه اقليميه ودوليه وانبثاق من وثيقه قريش لتجمع القبائل العربيه السودانيه ومشروع برنارد لويس لتقسيم السودان والفوضى الخلاقه -كوندليزا رايس و الشرق الأوسط الجديد واتفاقيه ابراهام تمهيدا للتطبيع والدين الابراهيمى!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
محاوله المقاربه بين حرب السودان والحرب الاهليه بساحل العاج وبين دور كابتن هيثم مصطفى وديدى دروغبا فيه كثير من السطحيه من منظور اختلاف الظرف الموضوعى والعلاقه السببيه للحرب وهكذا خطاب فيه اضمار لتقليص وطنيه كابت هيثم مصطفى وهذا اختلال وظيفى من منظور توظيف المعلومات ——حيث هيثم مصطفى وقف مع الثورة وانحاز للجماهير وتعرض للاعتقالات ———ولعل تحجيم دور هيثم مصطفى كفاعل يساهم في بناء وصناعة السلام والتفاعل الايجابى لوقف الحرب سببه تفاهة وعفانه الفضاء السياسى في السودان حيث هيمنه الشلليليه الغردونيه على الفعل الثورى واحتكاريه الفعل الثورى لاحزاب اليسار تلازما مع الاقصاء الممنهج للاخر عبر حرق الشخصيه وعدم قبول الراى الاخر وتفعيل أدوات تغبيش الوعى الجماهيرى تجاه الاخر المختلف———————
ادعاء ان كابت هيثم مصطفى اصطفى في صفوف القونات والفلول ———–دليل على قصر النظر والفكر لللجهلول كاتب المقال وفرضيته بان اما ان تكون معى او انت فلول وكوز وضد الديمقراطيه ————-هذا انحطاط في مستوى التفكير واقصاء للراى الاخر ورفض لادبيات الحوار الديمقراطى—————–نظره كابتن هيثم مصطفى هي ان هذه حرب وجوديه وإعادة مسيره التاريخيه لعهد التعايشى وتكالب ضد الدوله السودانيه وان الجيش هو صمام الأمان ورهانانات بقاء الدوله متعلقه بالجيش ——وهذا اخف الضررين ————
اما ادعاء ان كابتن هيثم مصطفى اضعف محللى البين اسبورت ————ههههههههههههههههههههههههههههههههه هذا كذب وحقد وحسد عديل !!!!!!!!!!!!!!!!! أولا البين اسبورت فضاء ربحى ولا يستقطب محللين ضعفاء لان جوهر غايات القناة الربح المالى ————-ويشهد بكفاءة هيثم مصطفى التحليليه خبراء كره القدم دوليا وإقليميا ويشهد له زملاءه أمثال حاتم الطرابلسى وأبو تريكا وكابت وائل جمعه——–ولعلمك هناك قنوات خليجيه وبرامج أخرى قدمت عروض لكابتن هيثم مصطفى للتحليل فيها((((((((من انت أيها النكره الحقود الحسود اللدود حتى تقيم كابتن السوان وكابتن الهلال هيثم مصطفى)))))))))))))))))))))))))))) اما عن سلامه اللغه والقدره التواصيليه من منظور التداول -فهيثم مصطفى اكثر تمكنا من زملائه من الشمال الافريقى ——-فكلامك حسد وحقد غرابه ساكت———–موتو بغيظكم —–اما إنجازات كابتن هيثم مصطفى في المنتخب السودانى والهلال –فعليك مراجعه وتدقيق الإحصاءات ———–خطابك انشائى سمج ورغائبى منطلق من حسد وحقد على هيثم مصطفى بسبب موقفه المساند لبقلء الدوله ودعم الجيش ——————-الحظ عجزك على حرق شخصيه هيثم مصطفى من منظور التصنيف كفلول وعجزك عن انتقاد لا نقد كابتن سطر تاريخه في محافل كره القدم الافريقيه والمحليه وسجل اسمه بحبر من ذهب ——————————– هيثم مصطفى وين وانت وين يا نكره يا حسود ——–جاء في المثل:::::: الما بتلحقو جدعو ————-
.
Arabic grammar does really matter
(لم يرتقى هيثم مصطفى لاعب الهلال السابق والفريق القومى بوعيه الرياضى وتجربته الجماهيرية)
هل هو فعلاً (لم يَرْتْقِ) ؟ و إذا كان (لم يَرْتْقِ) هل هناك (علةٌ نافيةٌ) أو (نحوها) جعلته (لم يَرْتْقِى ) عِوضاً عن
أنه (لم يَرْتْقِ).
قد يختلف البعض أنه (لم يَرْتْقِ) .
ما آلمنى حقاً و حَزَّ فى نفسى ، ليس أنه لم يَرْتْقِ أو ،(نحو) ذلك، و لكن آلمنى أنه (لم يَرْتْقِى).
أنت بس خليك للفارغة
(لم يرتقى هيثم مصطفى لاعب الهلال السابق والفريق القومى بوعيه الرياضى وتجربته الجماهيرية)
ما عارف حتى تكتب لم يرتقِ ؟ يعنى حرفياً أمية أبجدية ……. ياخ أرجع رابعة أبتدائى عشان تتعلم
مبادىء الإملاء و النحو و بعدين تعال أكتب فى الراكوبة بدل الفضائح دى…… إنت درسوك جنجويد وَلّ شنو؟
بغض النظر عن الفارق المادي، شيلسي/كأس عالم/جوائز/قيمة سوقيه/شهرة، حتى كبني ادم
هذا منتخب حزب المؤتمر الوطنى والبرهان وجيشه وبقية العصابة و لايمثل السودان الم ترى كيف يحتفل اللاعبين عند تسجيل هدف او الفوز فى مباراة فى هذه التصفيات يحتفلون بطريقة البرهان التى تعنى الحرب ( هشتاق الكيزان المشهور ) هذا المنتخب كل اعضاء اتحاده مؤتمر وطنى بدءاً من رئيسه معتصم جعفر عضو آخر مجلس لا وطنى قبل سقوط المخلوع والنظام ومعتصم هذا متهم فى قضايا فساد وسرقة من لجنة استرداد الاموال وتفكيك النظام وباقى الشلة على نفس الشاكلة منتخب ضد ثورة دبسمبر المجيدة منتخب لم يراع ويحترم دماء شهداء الثورة التى أزهقها البرهان الخسيس بدم بارد ولم يحترم هذا المنتخب المسيس مشاعر امهات الشهداء الثكالى واسرهم ولا غالبية الشعب الذى اقتلع الكيزان واغلبية الشعب السودانى الصامتة التى تتمنى هزيمة جيش الكيزان
هذا منتخب لا يمثل شعب السودان بل يمثل البرهان المجرم والكيزان .
يهللون بصعوده بصورة جنونية ومتناسين أنه فى فترة حكومة حمدوك فى عهد الوزيرة ولاء البيشى صعد المنتخب للنهائيات وفى العام 1970 فاز المنتخب السودانى ( الصحى صحى ) ببطولة امم افريقيا ولم نرى مثل هذه الفرحة ولكن ياكيزان لن تعودا الا لتدخلوا السجون أن يتم اعدامكم سفلة ياحرامية . وهيثم مصطفى هذا ماذا حقق للسودان سوى انه بوق من ابواق المؤتمر الوطنى المدفوع لهم وعامل كمان وطنى وهو اكذوبة كبيرة
لعنة الله على الكيزان والبرهان وجيشه دنيا وآخرة
فعلا القلم ما بيذيد بلم..
مع انوا الاخ الصادق النضيف كتب وافاض في الكتابه وبرع في الرد ودحض بكل الحجج خزعبلات هذا الكاتب المتشفي…
كالعادة بنا نحن السودانيين شعب لا يحب الخير لغيره الا من رحم ربي.. يعني بمجرد ان نختلف فنحن اعدا وعداوة شرسة..
ماذا يضير لو لو انتقدت لتجود وتصحح ولكن مؤلم وهدام جدا ان تنتقد لكي تتشفي وتلفظ او تنشر حبيبات السموم في نقدك…
هيثم مصطفى علم كبير في عالم الكرة وله مكانة او مقام اجتهد فيه لكي يصله ولم يصله الا قله في السودان… الذين اختاروه لم يختارونه عن عبط ومن دون دراسة فهذه مؤسسة وصرح رفيع مش ذي الراكوبة تخلي اي عاطل يكتب ويدعي المعرفة…
فمثلا ان تعاديه لانه ترك الهلال وذهب الي المريخ…عجبي للفهم المضمحل…
او كما قلت كان من المبرزين اثاء شرارة الثورة وداعم لها وحين دعم الجيش سقط وفقد كل ماضيه… فهل كان سيجد منك كل هذه الزبالة التي كتبتها ان كان متسامح مع الدعم السريع ام كنت سوف تتغزل فيه..عجبي واسفي..
انا أكره الكيزان واكره الجنجويد بشكل اكبر ولكن الان ادعم الجيش بكل ما أتيت…
العدات الشخصية دوما للاشخاص قصيري الفهم ونمطية غير فعاله
اختلاف الراي لا يعني العداوة
اختلاف الافعال يحدد العلاقات…
كما قلت
الاخ الصادق كتب باسلوب احسن مني وبامكانيات ارفع من مستواي واظنه وفي وكفي…. دوما الاذية تجي من من يدعون المعرفة والمثقفاتية