مركز حقوقي: سوداني مُدان باغتصاب أطفال شارك في تظاهرات لندن ضد قادة «تقدم»

هذا المركز الحقوقي الدعائي المزعوم:
1) لم يرتفع له صوت قط ضد اغتصاب آلاف من حرائر السودان بل وذكورهم من سن السابعة إلى سن السبعين.
2) ولم يرتفع له صوت قط ضد وخطف واسترقاق الآلاف من صبايا الشعب السوداني وهن يتم بيعهن في أسواق الدول الإفريقية أو يفتح بهن بيوت الدعارة في الزرق والضعين وغيرها من المدن والقرى التي تسيطر عليها مليشيا الجنجويد المتمردة.
3) ولم يرتفع له صوت قط ضد قتل وحرق ودفن عشرات الآلاف من السودانيين والسودانيات من الأطفال والشيوخ والنساء والعجزة والمعاقين.
4) ولم يرتفع له صوت قط ضد وتهجير وتشريد نصف سكان السودان على أساس قبلي وعرقي وجهوي وعنصري.
5) ولم يرتفع له صوت قط ضد إستجلاب مئات الآلف من المرتزقة من الدول الإفريقية والعربية لقتل السودانيين ونهبهم وتدمير بلادهم واغتصاب وخطف وبيع بناتهم.
6) ولم يرتفع له صوت قط ضد التدخلات السافرة لدويلة الشر مُشعلة الحرب وداعمة الجنجويد وحاضنتها السياسية قحتقدم بالمال والسلاح وكل معينات التآمر على الشعب السوداني ودولته.
7) ولم يرتفع له صوت قط ضد فتح الجنجويد لسجون السودان يوم 17 اغسطس وإخراج كل المجرمين المحكومين المدانين بجرائم القتل والسرقة والنهب والإغتصاب بقصد إشاعة الفوضى والإستعانة بهم في السلب والنهب والقتل والإغتصاب.
8) فقط ظهر هذا المركز المزعوم فجأةً من العدم وارتعد وانتفض وجعر وارتفع صوت جعيره عندما خرجت الجماهير السودانية بكل تنوعها القبلي والسياسي والجهوي ضد حاضنة الجنجويد السياسية ورئيسها الخائن الموسوس التي تم تسفيرها إلى بريطانيا بتمويل وتخطيط من دويلة الشر لتتآمر مع الدولة المستعمرة السابقة على السودان وشعبه وتمهد لإدخال قوات أجنبية إلى السودان، وهو نفس مشروع الوصاية على السودان القديم الذي طالب به الموسوس حمدوك سرا عندما تسلم رئاسة وزراء في السودان في غفلة من الشعب المخدر بشعارات قحت آنذاك.
9) لا شك مطلقا في أنه مركز مصنوع (إسفيريا في غرف دويلة الشر) كبوق إعلامي تابع للجنجويت وحاضنتها السياسية قحتقدم وممولة من دويلة الشر الداعمة لهم بهدف تشويه هذا الإستفتاء السوداني الرائع الرافض للجنجوقت.
10) هذا المغتصب المزعوم المليشيات المتمردة المتحالفة معكم هي من أطلقت صراحه يوم 17 اغسطس 2023م، ومع ذلك تحركت وطنيته وتظاهر يرفض (من أطلقوا صراحه واعتقلوا وطنه) يا خونة. تالله إنه أشرف منكم أيها الجنجوقت الخونة المأجورين المرتزقة، ولو خُيِّر هذا المغتصب لفضَّل أن تعيدوا إعتقاله وتودعوه السجن وتطلقوا صراح وطنه أيها المتمردون الخونة! تبا لكم.

ده سخف لا يصدق من قحط وداعميها .. بقيتو تفتشو لإدانة متظاهر من بين عشرات الآلاف ممن لقنوكم درس لا تزال اصداءه تتردظ