مصر تمنع صحفيات سودانيات من حضور برنامج دولي عن التغير المناخي
وفي الوقت الذي حصلت فيه صحفيات من 15 دولة عربية على التأشيرات ضمن برنامج دولي مدته عامان حول التغير المناخي للصحفيات العربيات، والممول بالكامل من مؤسسة “تاز” ووزارة الخارجية الألمانية، واجهت الصحفيات السودانيات صعوبات بسبب تعنت السلطات المصرية، مما أثار استياء المشاركات والجهة الممولة.
وفي تعقيبه على الحادثة، أشار نقيب الصحفيين السودانيين عبد المنعم أبو إدريس إلى أن تغييرات كبيرة طرأت على إجراءات منح التأشيرات للسودانيين منذ اندلاع الحرب في السودان.
وقال لـ”التغيير”: “أصبح الحصول على التأشيرة أمراً معقداً، بغض النظر عن مهنة المتقدم أو الغرض من الزيارة”.
من جهتها، انتقدت الصحفية السودانية هبة عبد العظيم، إحدى المشاركات في البرنامج، تعنت السلطات المصرية، وقالت لـ”التغيير”: “إذا كانت مصر قد وافقت على استضافة برنامج عالمي بمشاركين من دول مختلفة، كان عليها أن تخطر الجهة الممولة مسبقاً بوجود عوائق تتعلق بجنسيات معينة”.
وأوضحت أن القاهرة واصلت تعنتها بشكل غير مبرر، رغم محاولات مكثفة استمرت لأكثر من شهر ونصف الشهر من الجهة الممولة لتسهيل الإجراءات.
يُذكر أن برنامج التغير المناخي، الذي يستهدف تعزيز قدرات الصحفيات العربيات في تغطية القضايا البيئية، سيستكمل فعالياته في دول أخرى خارج مصر.
امال هتعملوا ايه لما نبتدى ننضف بلدنا ونطرد منها الموجودين من السودانيين
نحنا حنضفكم من بلدنا
اللغة القاطعة في التعامل مع الشعوب تؤدي الى نتائج كارثية ، و تلك الايام نداولها بين الناس ، الايام دوارة
نظف خشمك أول و بعدين تعال انبح
اف
حتفلسو وترجعو لى حياة التسول التى اعتدم عليها . النازحين ادخلو 22 مليار دولار هم قاعدين بفلوسهم وفتحو بزنس م بتسولو ف بلدكم التى تعتمد على الرز الخليجى سابقا
نضف بلدك مافيش حد حيمنعك حقك لكن من ححقنا ايضا ايقاف اي صادر من لحوم وحبوب مصر عمرها ماكانت في يوم من الايام دولة جارة محترمة بالنسبة للشعب السوداني لكن رقاد انظمه اتمني ياتي اليةم البكون فيهة بيننا جدار عازل للابد
المسألة كان تتحل بسهولة نحن مجموعة من الاطباء السودانيين تمت دعوتنا لاجتماع دولي بخصوص الوضع الصحي في زمن الحرب فجاءت اعتذاراتنا متطابقة من كل انحاء العالم بان هناك صعوبة في الحصول علي تأشيرة دخول لمصر فتم تغيير مكان الانعقاد الي بلد مجاور افضل واسهل …
اللافت فى هذا الخبر او التقرير تصريح نقيب الصحافيين الاستاذ ابو ادريس تخلى عن مهمته المقصودة وارتدى ثوب الدبلوماسية المصرية لم يشير لحقوق الصحافيين المشار اليها فى القانون الدولى لماذا لا يخاطب نظيرته المصرية ) نقابة الصحافيي) ثم بعد ذلك يدلى بتصريح يشبه النقابة المنتخبة
لكن الشاهد ان نقابتنا وهى تمارس ذات الاقصاء لا يمكن ان تدين غيرها فقد تعاملت بطريقة الخيار والفقوس فى كثير من القضايا منها التدريب وضمان سلامة الصحافيين وانحازت لفصيل سياسى منحاز لاحد اطراف الحرب بل شاركت فى مؤتمره التاسيسى دون مشورة الاعضاء وموافقتهم بل نعت احد رموز النظام المباد الذ شاركفى تاجيج الحرب وتدمير بنيات السودان وتشريد اهله..
اوذا استمرت النقابة تدار بهذا الشكل فحتما لا فرق بينها واتحاد النظام المباد التى لا ترى فيه النقابة حالة شاذة يجب استئصالها كما حدث من تصريح النقيب نفسه بان لا مانع ان يكون للسودان نقابتين ..
لذلك اوصى الزميلات باللجوء الى الاتحاد الدولى مباشرة طالما ان النقابة استكرت حول هذه الواقعة الخطيرة حتى بيان على ورقة :A4
بالله شوفوا القحاطي الجنجويدي المدعو (الصادق مصطفى الشيخ) ده عقله صغير كيف؟، كتب مُعِيباً على نقابة الصحفيين السودانيين نعيها لأحد أعضائها قائلاً: “نعت احد رموز النظام المباد الذي شارك فى تاجيج الحرب وتدمير بنيات السودان وتشريد اهله”
هذا القحاطي الممسوخ بدلاً من أن يعلق على الموضوع المُثار إستغل المناسبة ليُروج سردية الجنجوقت الممجوجة بأن قحت غير مسؤولة عن إشعال حرب الإطاري التي قال عنها معبودهم حميدتي في بكائية هزيمته لحلفائه وداعميه في هذه الحرب (أمريكا والرباعية وفولكر وقحت) قائلاً: “لو كنتوا دايرين الإسلاميين يرجعوا دمرتوا السودان ليه؟”، وهو بذلك يقصد “لماذا تخاذلتم عن مساعدتنا ودعمنا للقضاء على الإسلاميين حسب الإتفاق بيننا؟”، وقال لحلفاء إشعال الحرب أيضا في بكائيته: “أنا حذرتهم وقلت لهم أن تنفيذ هذا الإتفاق الإطاري سيؤدي إلى الحرب”، ولم يذكر أي جهة أخرى أو يتهمها بإشعال الحرب غير شركائه الذين ذكرهم ولامهم وعاتبهم على تدمير السودان والتوقف عن دعمه لإستكمال التخلص من الإسلاميين (والتخلص من الإسلاميين ده بالمناسبة مقصود به تدمير الجيش السوداني)، أو تفكيكه حسب المصطلح الناعم لمجموعة السفارات (قحتقدم).
ثم إلا تسأل نفسك أيها الغبي: (إذا كان الكيزان هم من أشعل الحرب على السودانيين ودمروا لهم بنية بلدهم التحتية والفوقية وشردوهم وهجروهم واغتصبوا نسائهم ونهبوهم وقتلوهم وليس الجنجوقحتقدم هم من فعل ذلك، فلماذا يكره الشعب السوداني قحتقدم ويسبهم ويلعنهم ويطاردهم في كل بلد بدل أن يفعل ذلك بالكيزان الذين يصطفون معه بجانب جيشهم يقاتلون حليفتكم (مليشيا الجنجويد الإرهابية؟)
جاوب على دي يا مطرطش؟
الشعب السوداني (عارف صليحه من عدوه) ما عندو قمبور زيك يا قحاطي يا سجم.
انت يا ابو رغال
انت ما عارف انو الاتفاق الاطاري وقع عليه برهان التوقيع الأولي
لماذا لم يرفض برهان الاتفاق الاطاري من الاساس ؟
و السبب المعلن في عدم اكمال الاتفاق الاطاري هو مشكلة تحديد المدة المطلوبة لدمج الدعم السريع في الجيش
و اتحداك تقول ان برهان رفض الاطاري حتى بعد هذه الحرب بسنة كاملة
ياريت تفهمو مصر بالنسبه ليكم شنو يا حكومة بورتسكيزان….
يا مدمنيين البرطشه والاحتقار من ام المصائب….
تم خراب سوبا على يدكم يا ملة بني حاسد وكره الخير لبعضكم وتعرستكم للغريب وتجار مرتزقه رخيصين للخليج بعتو جيش السودان للسعوديه والإمارات وتيوس للمصريين…..
اسمعو كلام مفكرينكم وشوفوليكم مخرج من قبضة ام المصائب…. د النور حمد يعمل لتوعيتكم ليل ونهار وانتم تحت التخدير التام بمنتهى الجهل والغباء براطيش لام المصائب….
لحد الان ما توقفتو من تفريخ المليشيات والمغيبين باسم الدين.
مصر لاتسمح للصحفيين السودانيين حتى لا يعملو نفسهم بني ادميين ويدخلوا مصر تهريب ويمارسوا سياحة اللاجئين على حسابهم او على حساب زويهم المقتربين…
ويتعطلو من كل شئ مثل ملايين السودانيين…..
أين الوعي ياصحفييين؟؟ ؟؟؟؟
مخابرات جيشك مخترقه من ام المصائب يا برهان يا قنيييط حا تنتصر كيف؟؟؟
حميرتي غلط غلطة العمر وفكاك من البيدروم بعد ما اكلت خراك ياقنيط الكيزان الجبهجيه الممحونيين المخانيث الانتهاذيين الحاسدين الحراميه الملاعين براطيش المصريين