أهم الأخبار والمقالات
مقتل (20) مواطناً في مجزرة للطيران الحربي بمنطقة كاب الجداد
ارتكب الطيران الحربي لميلشيا البرهان، مجزرة شنيعة أودت بحياة العشرات من المدنيين الأبرياء في منطقة (كاب الجداد) بولاية الجزيرة.
وقصف الطيران منازل سكنية في المنطقة ليل “السبت” مستخدماً الصواريخ والقنابل المتفجرة ، ما أدى لمقتل أكثر من (20) مواطناً – غالبيتهم نساء وأطفال تفحمت أجسادهم في مشاهد مروعة.
قوات الدعم السريع إذ تدين استهداف المواطنين العزل؛ تتقدم بصادق المواساة لذوي الضحايا الأبرياء؛ وتجدد العهد بالقصاص من القتلة وتفكيك نظام الاستبداد والفساد، لتبني على أنقاضه دولة السلام والعدالة.
إسكاي سودان
قوات الدعم السريع إذ تدين استهداف المواطنين العزل وتجدد العهد بالقصاص من القتله …….
ههههه حاميها وحراميها وقاتلها ومغتصبها يريد تطبيق العداله والقصاص من القتله
تامرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم يا دعامه يا لصوص أفلا تعقلون
القتل هو القتل برهان هو فرعون والدعم هم هامان والشوايقه هم شعبه والمشتركه هم الوزغ
نسور الجو لم يقصفوا المواطنين فلقد نزحوا إلى أبعد مكان اما العشرين دنيا زايلة فهولاء ليس بسودانيين بل رزيقات ومسيرية أصلهم من تشاد ومالى والنيجر وليس سودانيين اصليين مثل الشوايقة والجعليين والبجا والدناقلة أسياد البلد ..تانى مافى فرخ يسكن بيننا
يا إدارة الراكوبة اسمها القوات الجوية والقوات المسلحة وليست مليشيا البرهان شوية حس وطنى لا يضر .. مع اختلافنا مع البرهان والجيش والكيزان لكننا مع جغم الرزيقات والمسيرية.
انت لا سوداني حر ولا بطيخ… انت واحد عنصري قبلي جهوي وإلا مالك ومال الرزيقات ووالمسيريه ولماذا لا يكون الشوايقه والجعليه احفاد جنود الغازي محمد الدفتردار الذي عاث في الشوايقه والجعليين الاغتصاب والنكاح لحبوباتهم اللائي انتجن هذه القذاره التي ظلت تحكم هذه البلاد منذ الاستقلال. ابناء حرام سلالة الاتراك والالبان والشراكسه والمصاروه والهاشميين امثال ابن السفاح المدعو عبدالوهاب البرهان. اخرس ايها الحقير الدخيل…
يا المدعو ملعون ابو البرهان
سوف ارد عليك بدون اساءه وقلة ادب
الشوايقه ليسو هم احفاد الدفتردار
الشوايقه قاومو الاحتلال التركي عندما عجزت كل قبائل الشمال عن قتالهم حتي أن الاتراك وجيش اسماعيل قتلو منهم الكثير وارادو ابادتهم عن اخرهم ولكنهم تصدوا له بكل شجاعه وبساله حتي اجبرو اسماعيل باشا علي توقيع اتفاقية صلح وتعاون بينهم بعد اعترافه بشجاعتهم وقوة باسهم
ويكفينا فخرا مهيره بت الملك عبود والتي أصبحت رمزاً للكنداكة السودانيه والتي تحرص الرجال علي القتال وليست كما انت تقول وتزعم
والمسيرية والرزيقات اسمها أولاد الضيفان
يعنى لحنتها الفرق شنو ماكلهم مهنتهم القتل الابرياءمنذا الاستقلال الى اليوم هذا
متى كانت مليشيا الجنجويد، التي تقتل المواطنين الأبرياء وتغتصب النساء والرجال من عمر السابعة إلى عمر السبعين وتحتل بيوت المدنيين وأعيانهم المدنية وتحرق الناس أحياء وتدفنهم أحياء وتحتل بيوتهم ومدنهم وقراهم وتُذِلَّهُم وتُهِينَهُم وتُنَكِّل بهم وتشردهم من ديارهم وتسبي بناتهم وتبيعهنَّ في دول الشتات الأفريقي أو تفتح بهنّ بيوت دعارة في الضعين والزرق وغيرها من المدن المغتصبة من الجنجويد، متى كانت تأبه للمواطنين أو ترأف بهم حتى “تتقدم بصادق المواساة لذوي الضحايا الأبرياء؛ وتجدد العهد بالقصاصلهم؟”.
القصاص الوحيد الذي يلزمكم هو القصاص من أنفسكم للمواطن!!! كن تقدروا!!!!
قطعا الذين تم قصفهم وقتلهم بمنطقة كاب الجداد هم الجنجويد الذين نهبوا المواطنين المدنيين وأفقروهم وشردوهم واحتلوا بيوتهم ومشافيهم وجوامعهم ومدارسهم وأسواقهم وحولوها إلى ثكنات عسكرية ومستودعات للذخيرة والمنهوبات، وليس المواطنين كذبة.
دي قديمة، تنشروا الأكاذيب وتوغلوا في الإنتهاكات إستدعاءاً للتدخل الدولي لإنقاذكم ولكن هيهات هيهات، العالم كله عرفكم بالإنتهاكات والنهب والسلب والإغتصاب وكل المقابح التي نسيها العالم منذ قرون، وعرفكم بالكذب والإنكار والبهتان من خلال شبكة (مستشاري قائد الجنجويد) الذين لا مهمة لهم غير الكذب والإنكار.
إنتهت الإقامة يا دعامة
أتمني ان يكون ما يسمي عمر شارون من بين فطائس الجنجويد في كاب الجداد .
نطالب بالمزيد يا نسور الجو
الكيزان المقاطيع دى اسمها مليشيا الكيزان وليست القوات المسلحة السودانية، القوات التي تقتل شعبها وتحاول بقدر ماتقدر علي واد ثورة ديسمبر المجيدة وتقتل الثوار هل هذه قوات شعب لا والف لا هذه مليشيا كيزان ليس إلا وحتشوفوا قريبا ما يسركم.
فكونا من الفرمالة بتاعتكم دي ( أغلبيتهم من الأطفال والنساء). طالما الضرب جاء في الليل معنا الهدف معروف ١٠٠% وماكد.يرموا ليهم ذخيرة بآلاف الدولارات من غير هدف!.
لقد حان الوقت لحركات الكفاح المسلح التى تدعى أنها فى الحياد أن تتخذ الموقف الصحيح وتقف إلى جانب الدعم السريع لانهاء ارهاب الحركة الاسلامية وما تفعله من اراقة دماء ودمار للشعب السودانى.