الجيش يهاجم تمركزات الدعم السريع بمحليتي القطينة وأم رمتة وتصاعد حركة النزوح
النيل الأبيض: الراكوبة
شنت القوات المسلحة السودانية، صباح اليوم الخميس، هجومًا مدفعيًا مكثفًا على تمركزات قوات الدعم السريع في محليتي القطينة وأم رمتة بولاية النيل الأبيض، مما أدى إلى تصاعد حركة النزوح إلى مدن الولاية.
وقال مصدر محلي لـ”الراكوبة” إن الجيش استهدف بالمدفعية الثقيلة تجمعات قوات الدعم السريع غرب مدينة الدويم في قرى بمحلية أم رمتة، إضافة إلى مواقع شمال المدينة في قرى بمحلية القطينة وأضاف أن أصوات المدافع استمرت منذ ليلة أمس وحتى صباح اليوم.
وأكد شهود عيان لـ”الراكوبة” على استمرار حركة النزوح الجماعي للمواطنين من قرى شمال وغرب وشرق الدويم باتجاه الدويم تسبب في أزمة سكنية، حيث ارتفعت أسعار إيجارات المنازل إلى أكثر من “2” مليار جنيه سوداني.
من جهة أخرى، تعاني مدينة الدويم من انقطاع تام للتيار الكهربائي والإمداد المائي منذ يومين، مما زاد من معاناة السكان والنازحين في ظل الظروف الإنسانية المتفاقمة.
ايوه ده الكلام يا سامي الطيب اضرب بيد من حديد الجنجويد اولاد اللذينا اكسح امسح ماتجيب الدعامي حي
ياجنجويد يلا لمو مواعينكم وعردو من القطينه وجبل اولياء لكن ماتنسو حلل الاكل في النار زي ما عردتو وخليتوها في سنجه وابو حجار هاي هاي هاي هاااااااااي
ادعو الله ان يصيبك اكثر مما اصاب هؤلاء النازحين المساكين من اذي بسبب هذه الحرب اللعينة لكي تحس بآلام الآخرين.لعنك الله وامثالك
شعبا واحد جيش واحد وبإذن الله الجيش السودانى والمشتركه سيبيدون الجنجويد رغم عملاء السفارات واسيادهم .شكرا مصر شكرا ارتريا شكرا روسيا
يابشر اتق الله مدفعية يعني قتل عشوايئ للمواطنين وتهجيرهم ياباشحمار
طلس ساي
ياراكوبة عملتوها واضحة ( القوات المسلحة تهاجم تجمعات الجنجويد ) وايضا ( حركة نزوح واسعة للمواطنين ) ! الا تعرفوا عند دخول مليشيا الجنجويد أى قرية أو مدينة ينزح المواطنين والسودانيين إلى الولايات الأقرب ! ألم تسمعوا بمراكز الإيواء ومعسكرات اللجؤ أو حتى لم تسمعوا بالمواطنين فى تشاد وليبيا وإثيوبيا ومصر وأوغندا.. الخبر به ايحاء مشين بأن القوات المسلحة تطرد الجنجويد وينزح المواطنين .. انتهى عصر الإعلام الموجه والآن الناس اكتر وعيا ويستقى الحقيقة من مواقع شتى
ربنا يشفيك يا المدعو كيمو الشايقي وان شاءالله عزاب المواطنين دا تشوفو في اهلك واسرتك ما عنو اشك انو تكون عندك اسره من الاساس لانو كوادر الحركة الاسلامية كلهم من دار المايقومة فاقدي السند
يا كيمو الشايقي الجنجويد نعم قوة خارجة عن القانون ومنتهكة ..ولكن هل الحسم العسكري حرر الارض ..لينا قرابة السنتين ولسة الموت والنزوح شغال وجاء في الخبر اعلاه ان نتيجة لضربات المدفعية وهجمات الدعم السريع نزح معظم سكان القرى الى الدويم مما رفع اسعار الإجارات ..فهل في هذا كرامة الشعب ..
وهل تعلم يا كيمو الشايقي طالما كانت القضية قضية شرعية وحقوق نستطيع ان نحل الدعم السريع ونحاسب كل مرتكبي الجرائم ضد الوطن بالتفاوض ..وصدقني بعد كل الدمار ده سيجلس البرهان والمتمرد حميدتي للحوار وحينها نندم على خراب البلد وضياع الحقوق ومهانة الشعب وتشرده ..وباين عليك يا كيمو ما جربت النزوح ولم يسرق لك منزل ولم تهان في ارتكاز عشان تحس بمعاناة المواطن النازح وحوجته لوقف الحرب لحفظ كرامته واستعادة حياته ..
هوي هوي يا بتاع الراي الاخر كدي خت الكوره في الواطه
مين قال ليك نحن ماحاسين بمعاناة الناس
واهلي كلهم نزحو منهم من نزح الي قري الشماليه ومنهم من هرب الي مصر ومنهم من نزح الي والي….. بسبب هؤلاء الجنجويد اولاد اللذينا
وكمان الجنجويد سرقو مننا عربيتين
ماتحكم علي ساكت
الحرب يا كيمو ليس فيها منتصر وفيها مزيد من الخراب وممكن تستمر سنين يضيع فيها اجيال وتقسم البلد ..الجميع متفق ان الحرب واية حرب لا تحل الا بالتفاوض ..طيب احسن نتفاوض الان لحقن الدماء .. نعم الدعم السريع والجنجويد لا يمكن يكون لهم مستقبل لا سياسي ولا عسكري والكلام ده قلناه لما كان حميدتي والبرهان حبايب وكان بقول الدعم من رحم الجيش ..قلنا دي قوات مرتزقة تشاديين البرهان قال لا ديل سودانيين ..المهم لابد من حل كل الحركات المسلحة ووضع السلاح حكراً على القوات المسلحة وده طالما عليه اجماع ممكن يتم عن طريق الحوار ووقف الحرب ..ولابد من جلوس الجميع احزاب تقدمية على اسلاميين لخير هذا البلد وشعبه
ياصديقي صاحب الراي الاخر
مافيش تفاوض مع الجنجويدي الذي سرق وقتل وشرد المواطنين الأبرياء
وزي مابيقول المثل السوداني
العندو غبينه بيكاتل والجنجويدي المرتزق المؤجر من الخارج ما بيكاتل
خليك من البرهان والكيزان
لكن أسأل كل مواطن مغبون من الجنجويد وهو ح يكون رايو كده
يتفاوضوا على شنو ! انت عارف اول شرط المليشيا شنو ويبدو أن البرهان موافقهم عليه وهو : أن تمنح لهم معسكرات فى العاصمة
نعم مافيش تفاوض مع ااجنجويد كقوة عسكريه موازيه للجيش
ولكن التفاوض معاها كقوة خارجة علي القانون وعليها تنفيذ ما اقرته في منبر جده
اخلاء الاماكن الحضريه واخلاء بيوت المواطنين وسحب قواتها خارج العاصمه والجزيرة والشماليه والشرق وكردفان
ومن ثم تتم عمليه التفاوض والاستسلام حفاظا علي ما تبقي من الارواح والممتلكات والبنيه التحتيه .
وهذا لا يعتي التسامح
كل واحد يؤاخذ بجريرته ويعاقب علي افعاله الاجراميه
من نهب واغتصاب وقتل المواطنين وتقويض الدولة
وكنا يجب تاميم كل الشركات والاموال والاسلحه التابعه للجنجويد
فقط السلام في يد الجيش لا حركات مسلحة ةلا جنجويد بعد نهايه الحرب بسحقهم او بالاستسلام .
وشكرا