(تقرير: منعم سليمان)
🔺مقدمة:
لم يكن الشعب السوداني بحاجة إلى تصريحات من أبرز رجال الدين في الحركة الإسلامية السودانية (الإخوان المسلمين)، وأحد الداعمين لنظام الرئيس السوداني السابق عمر البشير، لفهم حقيقة الحرب الدائرة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع. لكن الحملة العنيفة التي شنها عبد الحي يوسف، رجل الدين المقيم في تركيا، على قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، حملت إشارات هامة إلى أبعاد الصراع، خاصة عندما كشف عن خبايا الحرب وما قبلها، ووصف البرهان بأوصاف شديدة السوء، وحمّله مسؤولية اشتعال الحرب وتطورها. كيف بدأت هذه المواجهة؟
🔺الهجوم على البرهان:
خلال استضافته من قِبل مركز مقاربات للتنمية السياسية في إسطنبول، هاجم عبد الحي يوسف قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان بضراوة غير مسبوقة، قائلاً إن الإسلاميين لا يثقون به مطلقاً، وحمّله النصيب الأكبر من مسؤولية الأزمة الراهنة. كما أرجع ما سماها “الانتصارات الأخيرة” للجيش إلى مشاركة كتائب المجاهدين الإسلامية، التي وصفها بأنها تقاتل ضد قوات الدعم السريع أكثر من الجيش.
ووصف عبد الحي قائد الجيش البرهان بأنه على علاقة بـ”الصهاينة”، ورجل بلا أخلاق أو دين. كما اتهمه بتقوية وتعزيز قوات الدعم السريع بالسلاح والمعدات، والسماح لها بالتمركز في مواقع استراتيجية، مثل القيادة العامة والقصر الجمهوري ومبنى التلفزيون، مؤكداً أن كل هذه الأمور كانت تحت علمه وموافقته.
🔺مشاركة التنظيم الدولي للإخوان المسلمين:
كشف عبد الحي أن وفد من الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين -من أعلى الهيئات داخل التنظيم الدولي للإخوان المسلمين -، وذكر من الوفد اسم نائب رئيس الاتحاد “محمد الددو”، وهو سلفي جهادي موريتاني، التقى بالحكومة التركية لحثها على الدعم والمساندة بالسلاح في الحرب ضد قوات الدعم السريع. إلا أن الحكومة التركية، ممثلة في وزير خارجيتها، لم تستجب، ورفضت – بحسب قوله – لأسباب تتعلق بشخصية البرهان، واصفة إياه بأنه “غير محترم” وكذاب “غير ملتزم بالعهود”.
🔺حقيقة ما يسمى بالمقاومة الشعبية:
عبد الحي يوسف، الذي يعتبر أحد أهم أئمة الحركة الجهادية الحربية وسط التيار الإسلامي، كان يتحدث بأريحية، باعتبار أن المنصة التي كان يتحدث منها منصة تابعة للفرع السوري من التنظيم العالمي للإخوان الذي يتخذ تركيا مقراً له. أماط اللثام عن أن ما يُسمّى “المقاومة الشعبية”، التي تم إشهارها في وقت سابق من العام كقوات شعبية مساندة للجيش السوداني، ما هي إلا غطاء لكتائب المجاهدين التابعة للحركة الإسلامية السودانية (إخوان). وقد أطلق عليها هذا الاسم تمويهاً وتحايلاً على مصطلح (الجهاد) الذي أصبح منبوذاً – وفقاً لوصفه – مشيراً إلى أن هذه المليشيات دُرّبت على السلاح تحت إشراف من أطلق عليهم قُدامى “المجاهدين” الذين خاضوا الحرب في جنوب السودان؛ والتي انتهت بانفصاله وإعلانه دولة مستقلة.
🔺تأكيد المؤكد: حرب الكيزان:
منذ بداية الحرب في السودان في 15 أبريل 2023، ظلت القوى السياسية السودانية المناهضة للحرب تؤكد بأن هذه الحرب أشعلتها وتقودها الحركة الإسلامية السودانية، التي تعرف في السودان بـ”الكيزان”، وجناحها السياسي (حزب المؤتمر الوطني)، من أجل استعادة السلطة التي فقدتها بعد الثورة الشعبية في 2019. وهذا ما اعترف به عبد الحي في محاضرته، وردد عبارته الشهيرة التي سبق وقالها بطريقة أخرى مع بداية الحرب: “إن الله ساق هذه الحرب لإعادة ألق الحركة الإسلامية وقوتها”.
تصريحات عبد الحي أكدت المؤكد، وحسمت بما لا يدع مجالاً للشك أن الحركة الإسلامية هي المحرك الرئيسي للحرب في السودان، وأن الجيش مجرد واجهة لتحقيق أهدافهم السياسية.
🔺إخوان داخل مكتب البرهان:
أخطر ما صرّح به عبد الحي يوسف خلال المحاضرة سالفة الذكر، هو قوله إن قائد الجيش: “أعجز من أن يقضي على الإسلاميين”؛ لأنهم موجودون حتى في مكتبه، ما يعني أنهم يتحكمون بمفاصل الحرب وسياقاتها، وبقيادة الجيش نفسها. بل يتحكمون في قرارات البرهان، الذي لا حول ولا قوة له، وأنه واقع تماماً تحت سيطرة “الإخوان”، يحركونه كدمية وفقاً لمصالحهم.
لم يكتف عبد الحي بتوجيه الانتقادات للبرهان، بل طالبه بالكشف عن تفاصيل زياراته الخارجية، ومنها زيارته الأخيرة للولايات المتحدة.
🔺بيان فاضح:
في وقت متأخر من الليل، أصدرت الحركة الإسلامية السودانية أمس بياناً خجولاً، اختتمته بجزئية صغيرة نفت فيها وجود علاقة تنظيمية تجمعها بعبد الحي يوسف. ويبدو أن البيان لم يكن الغرض منه نفي العلاقة بعبد الحي، بل محاولة معالجة كشفه للمستور بينها وبين قائد الجيش، وفضحه لعملية سنّ السكاكين التي تدور في الخفاء، فأكدت في بيانها دعمها للقوات المسلحة.
لكن محللين اعتبروا البيان محاولة لتخفيف الضرر، مشيرين إلى أن العلاقة بين الإخوان والبرهان انتهت فعلياً.
وقال محلل سياسي إن أسهم عبد الحي في هذه الحرب أكبر من أسهم بقية أعضاء الحركة الإسلامية: “عبد الحي ظل يعمل من أجل هذه الحرب منذ بداية الحكومة المدنية الانتقالية برئاسة حمدوك، وهو الذي قاد منذ بداية الحرب، ولا يزال يقود، الحرب الإعلامية وحملات التضليل وإضفاء صبغة دينية على حربهم التي أشعلوها من أجل العودة إلى السلطة، وذلك عبر قناته التلفزيونية (قناة طيبة) التي تبث من تركيا. كما أنه يقود جميع حملات الدعم المادي والعيني وسط أعضاء الحركة الإسلامية السودانية المقيمين في تركيا لصالح المجاهدين الذين يحاربون على الأرض”.
🔺الخاتمة:
تكشف تصريحات عبد الحي يوسف عن أبعاد الصراع في السودان ودور الحركة الإسلامية (الإخوان المسلمين) في إشعال الحرب، واستغلال الجيش كواجهة لتحقيق أهدافهم السياسية. وبينما يؤكد عبد الحي أن الإسلاميين يتحكمون بمفاصل الدولة والجيش، فإن المواجهة بين البرهان والإخوان قد تتحول إلى صراع داخلي جديد يزيد من تعقيد الأوضاع، مع تغير في التحالفات وتعدد الأطراف المتنازعة، ربما تقود إلى انقسامات وسط الجيش نفسه، ما يطيل من أمد الحرب التي تسببت في كارثة إنسانية هي الأكبر في العالم.
بغض النظر عن الحديث الذي صرح به الشيخ الجليل عبد الحي يوسف فإن هذا لا يغير من الموضوع شيئا
المواطنون الابرياء لن يهتمو بمن اشعل الحرب
ولكن المواطن العادي يهتم بالذي دخل بيته وسرق مآله واغتصب عياله وهم الجنجويد اولاد اللذينا وهو يريد الانتقام منهم والثأر حتي لو انضم الي الحركه الاسلاميه أو كتائب البراء والتي يخاف منها الجنجويد وترتعد منها فرايضهم
يا منعم سليمان ريح بالك الشعب السوداني الان هو كله حركه اسلاميه فموتو بغيظكم يا جنجويد ويا قحاته
الشعب السوداني كله عرف إجرام الحركة التي تسمي نفسها إسلامية، وهي عبارة عن تجمع للصوص فاسدين مجرمين، هم سبب كل ما يعاني منه هذا الشعب المغلوب على أمره..ستنتهي هذه الحرب بإذن الله، إذ لكل بداية نهاية..حينها، سوف لن تدنس هذه العصابة أرض السودان الطاهرة مرة أخرى.
الشيخ الجليل . اشك بأنك مصري . مافي سوداني غيور على السودان يقف مع الكيزان بعد تصريح الشيخ الجليل .لعن الله الكيزان
كيمو الشايقي الكوز الانجس من جزمتي ،، الحقيقة حرقتك ، لا لامي في البرهان الخاين ، ولا عبد الحي الكوز الخول ،،، قلنا ليكم جيشكم جيش مخانيث ما صدقتونا ،، اها عبد الحي الشاذ جاب ليكم الكلام من بيت الكلاوي ،، وقال ليكم الدعم السريع وجيش المخانيث جعبتين في سروال واحد ،، لعنة الله على دينكم الارهابي الفاشي الشاذ بتاع الغلمان والحور العين
يا جاهل الدين الاسلامي لا يمثله الكيزان ولا عبد الحي يوسف ولا اي طائفة كانت ولا دولة الدين لله ورسوله الامين ولا علاقة له بهؤلاء فلا تفضح نفسك وتعبر عن جهلك وغباءك امام الملأ وبهذه الصورة التي تدل على انك انسان جاهل ومغرضتدس السم في العسل او انك كافر لا تدين بدين الاسلام
انتو لو ماجبتو سيرة القحاطه دى ماب ترتاحو ياحرامية الكيزان اصابتن الهضربه من الحومه المدنيه الكشفت ماهو مخبى بين حنايا الضلوع الاجرام من امه وابيه كفى ياوسخ انتو يالبتعينو وتخلقو وظيفة اسمها مغتصب وقالها الجندى حامل هذه الوظيفه اما القاضى وشهد عليها الشعب السودانى باكمله بالله انتو ماب تستحو ياجبناء ياحراميه تانى جاييين تتخفو وراء الجيش والوطن الجيش والوطن ديل اكتر اتنين انضرو منكم تلاته ارباع الجيش وديتوهو للصالح العام والبقين القتلتوهو قتلتوهو والصفيتوهو صفيتوهو لعنة الله عليكم ياحراميه يامجرمين ياقتله تفو عليكم وعلى تربيتكم والله المربييين فى الانادى مايعملو عمايلكم ياوسخانين
هل قائد الجيش حركة اسلامية؟ ام انه عميل صهيوني وكذاب وغير محترم ولا دين له كما ذكر عبد الحي؟
هل الجيش حركة اسلامية؟ ام انه لا يحارب كما ذكر عبد الحي
هل الشعب السوداني حركة اسلامية؟ ام انه لا يستجيب لدعوات الاستنفار كما ذكر طارق كجاب وان الاستنفار في الاعلام ولا وجود له على ارض الواقع، حتى انه اشتبك مع مواطني الجزيرة ووصفهم بما لا يليق.
المواطن العادي يجب أن يفهم إن الذي يدخل بيته وينهبه ويغتصب بناته
ما هو إلا وحشن كان قد جلبه ورباه وعلمه كل هذا الخبث هو مجرم أخر أسمه الكيزان
نحن لمن نفهم هذه الحقيقة بتتوقف سواقة الخلاء بواسطة الكيزان
ويعرف المواطن الطبيعة الحقيقية للحرب أنها حرب ضده من قبل الكيزان
الكيزان = نهب مصلح ومسلح متي ما أمكن
الجنجا = نهب مسلح ومصلح متي ما أمكن
ههههه يا سوداني وماك سوداني
اولا قول وااااااااااي
ثانيا نعم الكيزان هم من صنع الجنجويد لغرض محدد وهو مساعدة الجيش في حماية ارض السودان ولكن الجنجويد الان اصبحو كلبا عقورا مسعورا ينهش في أعراض المواطنين الأبرياء فيجب رجمه بالحجاره
ثالثا لا تظن أن زلة لسان شيخنا الجليل عبد الحي يوسف سوف تكون طوق نجاة لجنجويدك وقحاتك خلاص انتهيتو ولازم تتبلو وتتحلو وتمشو الي الله سبحانه وتعالى
جاتكم الارف
كيمو الشهير ب الطووط تبا لك من كوز طووط
طلعت بتدعم الارهاب ياكلب
كلامك دا هواء ساى لانك فعلا طووط
كيمو الطووط
ومن هو الشيخ الجليل الذي تقصده؟
أخشى أن يكون ذلك الافاك المنافق المدعو عبد الحي يوسف!!!
انا مستغرب في كمية اللواط الفكري اللي انت فيهو دا
كيمو دا عندوا قوة عين تدل علي انو (قبض) تمن كضبو حتي في الحالات الواضحة زي الشمش متل فضيحة عبد الحي. معظم الناس عارفين جرايم الجنجويو الهم زاااتم ما داسينها. لكن السؤال: لوجاك يا كيمو يا كضاب لوجاك زول دخل بيتك وشايليهو دبيب سام وجدعو فوقك في بيتك والدبيب كتلك. اهلك بيقولو الكتلك الدبيب واللا الزول الدع الدبيب فوقك. قبحك الله والله انت بتحاول تسئ لقبيلة الشايقية وانت عارف انك ما شايقي حر.
الله ينتقم منك ومن امثالك يا ناصر الظالمين
1/ القتل والسرقة والاغتصاب والنزوح واللجوء هذه كلها افرازات الحرب العبثية كما وصفها القاتل الأول البرهان
2/ البشير المخلوع عندما اتى بالجنجويد لم يأتي بهم من اجل ان يوعظوا في أمور الدين او يصلوا بالناس في المساجد انما اتى بهم من اجل القتل والاعمال الشنيعة
3/ الكيزان هم اوسخ من مشى على الأرض وهم أسباب المرض
4/ هل لك القدرة ولكل الكيزان ومن لف حولهم من الارزقية والبلابسة وآكلي الموز ان تقنعوا الشعب السوداني بجدوى الحرب ؟
إذا كان الغراب دليل قوم ….. قادهم إلى جيف الكلاب. ما عايز مقطوع طاري يطلع يقول لي أنت كوز ولا قحاتي ولا دعامي لأنهم كلهم عندي أكبر أسباب قعود البلد وتدهورها من سيء إلى أسوأ، فلا يشرفني أن أكون من أيهم. بل سوداني حر أكتب رأي بكل حرية ولست حبيس أي من هذه الكيانات المتعددة المتناحرة المتقاتلة. الكيزان أهانهم الله بعد عزة ونزع ملكهم بعد سلطة وأذلهم بعد كرامة، لأنهم كانوا لا يأمرون بمعروف ولا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون، أنا مع الجيش السوداني حتى يتم تطهير هذه الأرض من كل دعامي ومن كل كوز ضال مضل ومن كل خائن للوطن، ومع الحكم المدني الراشد القائم على قيم الاسلام وأعراف المجتمع السوداني السمحة وأسس العدالة والمساواة. ولا للمتسلقين والانتهازيين من كل حدب وصوب.
ايها الجنجويدى المدعو منعم سلمان اخو الحرامى فى لجنه ازاله التمكين المقدم عبدالله سلمان هذا الفيديو مفبرك من غرف الإشاعات والفبركات والشيخ عبدالحى يوسف برئ من هذا الفيديو كبراءه الذئب من دم يوسف عليه السلام .
ههههههههههههههههههههههههه وبرضك ممكن تقول ماسرق 5 مليون دولار وشرد دى قاله تامجلرم الحرامى الاول عمر البشير ب عضمة لسانو امام المحكمه عبد الحى تلعنه ملائكة السماء والارض لانه كذاب واشر ومحرض للاطفال على مايسمونه الجهاد وهو يعلم ماقاله ساحرهم الكبير الهالك الترابى فى الجهاد وكله مسجل فيديوهات مش قال ديل كلهم فطائس يعنى اعترف بالنب عندما اختلف مع تلامذته الشاذين فى كل شيى لعنة الله عليكم ياكيزان ياسفله يامجرمين تفو عليكم
اوشيك كوز غرر لايعرف لاادب الحديث ولا طريقة الحديث الجاب سيرة اخو شنو منهم سليمان َ من اذكي الصحفيين الاستقصائين بالعالم ومحلل يفكك الخبر ويكشف النتائج التي يترتب عليه
وهل قائد الجيش ايضا حركة اسلامية ام كذاب لا دين له وغير محترم ومتعاون مع الصهاينة وهو من مكن للدعم السريع كما اورد عبد الحي؟ وهل الجيش لا يحارب وليس جزءا مما يجري كما اورد عبد الحي؟
الحمدلله شهد شاهد من أهلها. الظلم حبله قصير. الاعتراف هذا من قدرة رب العالمين .يعني م علكيفو. ربنا انطقه غصب عنه وغصب عن من كان يخفي الحقيقة . وهناك الكثير ربنا سينطقهم . ده غير الهزاءم المتتاليه تلقاها المنظمة الإرهابية الاجرامية وهي مليشيا الفلول .
ما أعرفه بعد التشرد والنهب والاغتصاب الشي حدث لي ولاسرتي ما عندنا ما نخسره …البرهان بيكفر عن اخطاءه مع الجنجا ما بيهمنا ما يهمنا هو من يقاتل معنا ضد هؤلاء القتلة المغتصبين لا نسمع لرأي شيخ هو قاعد في تركيا ياكل الكنافة صباح ومساء … حركة اسلامية حركة شبطانية ماسونية كلهم مرحب بهم في سبيل الانتقام من القتلة…
النجت طوز حلركة اجرامية اتى بها هذا التنظيم الماسونى ورئيسه العاهر البشير ومن معه اتو بهؤلاء الاوقاد لضرب الشعب السودانى كله وايضا ليكونو على الحد السواء مع الجيش الوطنى الذى اصلا تم افراغه من الضباط المؤهلييين الشرفاء فليعلم هذا الشعب كله ان تنظيم الكيزان المجرم يعمل منذ تكوينه على ضرب البنيه التحتيه للشعب السودانى
لا غير الحديث حقيقية ان القخاتة و الامارات وبعض من الدول العربية والاقريقية والاوربية والخونة هولاء كلهم من اشعلعوا هذه الحرب ومن قام بتنفيذ ها الدعم السريع .
موت يا منعم باخرة
فبركه جديده من المخابرات الاماراتيه وإخراج الراكوابه بواسطه المخرج الجنجويدى منعم سلمان
عندما يقول عبد الحي أن هناك اخوان مسلمين في مكتب البرهان يثبت أن البرهان من الاخوان لأن البرهان يجلس وحيدا في مكتبه وبدلا من اعتبار كلام عبدالحي زلة لسان قمت بتحليل خنفشاري عليك أن تتوقف عن مشاهدة صور مجلة بليبوي كب يخف هيجانك عندما تكتب
كيمو الشايقي الشعب السوداني كله حركة إسلامية، بالله عليك الشعب السوداني فوضك انت يا كوز يا منحط يا كلب يا واطى وقسما الشعب السوداني سياكل الكيزان اكل وسترى يا كلب قال كل الشعب السوداني حركة إسلامية.
النجت طوز حلركة اجرامية اتى بها هذا التنظيم الماسونى ورئيسه العاهر البشير ومن معه اتو بهؤلاء الاوقاد لضرب الشعب السودانى كله وايضا ليكونو على الحد السواء مع الجيش الوطنى الذى اصلا تم افراغه من الضباط المؤهلييين الشرفاء فليعلم هذا الشعب كله ان تنظيم الكيزان المجرم يعمل منذ تكوينه على ضرب البنيه التحتيه للشعب السودانى
كيمو ده عديم اخلاق
يا كيمو هل تريدون احتكار الاسلام؟
الشعب السوداني الان هو كله حركة إسلاميه
هههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههه
اصحي ياكوز يافحاط
ههههههههههههههههه
طييييييط
الدجالون،، اللصوص،، الفاسدون ،، المجرمون،، خلطة الهوس الديني والجريمة المنظمة العابرة للحدود!!!!
قال الكيزان أن القحاتة حرشوا حميدتى للانقلاب على البرهان…واصبحوا يرددوا في هذه الجملة صباح مساء في التلفزيون القومى واذاعات الدولة وفي وساءط الاتصال عامة…الغرض؟رمى جريمة الحرب على تقدم وحمدوك وتبرءة البرهان….ثم ماذا ؟ لقد اخرج الله اضغانهم…عبد الحى يوسف أرجع جريمة الحرب بكاملها لصاحبها البرهان واخرج تقدم من مسؤوليتها كما تخرج السبيبة من العجين….ربنا سبحانه وتعالى هو من يحق ألحق ولو كره المبطلون من كيزان وفلول
يا خير الله يا طيب
أنتأما أنك لا تقرأ ما يُكتَب، وإما أنك لا تفهم ما تقرأ، فعبدالحي السلفي التكفيري لم يُبَرئ قحتقدم والعمبلوك من جريمة الحرب التي أشعلوها بالشراكة مع الرباعية وفولكر، كما صرح حميدتي في حسابه على منصة أكس بأسمائهم ولامهم وقال لهم حرفيا على حسابه في منصة اكس : «أن سبب الحرب الحالية هو الاتفاق الإطاري ولا يوجد سبب آخر»، وقال (إنه حذر الأمريكيين والمجتمع الدولي ودول الرباعية والاتحاد الإفريقي والثلاثية من أن الاتفاق الإطاري سيأتي بمشاكل)…. وأضاف موجهًا حديثه للمجتمع الدولي على رأسه الولايات المتحدة: “إذا كنتم تريدون عودة المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية لماذا دمرتم البلد عبر الاتفاق الإطاري”؟
فالسلفي التكفيري عبدالحي يوسف لم يبرئ شركاء الحرب وما ينبغي له وما يستطيع مع هذه الأدلة الدامغة التي أتت (من خشم سيدو) الذي قاد الحرب بنفسه وقواته.
كل ما فعله السلفي التكفيري عبدالحي يوسف هو فقط تحميل البرهان المسؤولية الأخلاقية والمسؤولية عن أخطائه التي يعرفها الجميع والتي تسببت في تمرد الجنجوقحت، أخطائه في تمكين حميدتي وتقريبه وترفيع منصبه وتمكين مليشياته من حراسة جميع مقار ومصالح ودواوين ووزرات الدولة، ذلك التقريب والتمكين والترفيع والثقة العمياء التي شجعته ومكنته من جمع الأموال وتكديس السلاح وبناء علاقات دبلوماسية وسياسية مع الدول والمنظمات والسفارات بحكم منصبه السيادي ومنصبه كنائب أول للمجلس السيادي وقائد الجيش، فتمكن بذلك من التحالف مع قحت ودويلة الشر والدول الغربية ودول الجوار الإفريقي وفولكر وود لبات والتمرد على الدولة وإشعال الحرب من أجل إستلام السلطة بغرض التوقيع على مشاريعه مع الامارات على ساحل البحر الأحمر من موانئ ومطارات وتنقيب، كما أفاد بذلك هيئته الإستشارية التي انشقت عنه اخيرا. وبغرض تمكين قحتقدم من العودة للسلطة التي يزعمون أن البرهان إنقلب عليهم وأخذها منهم، على الرغم من أنهم مجرد سلطة إنتهازية وصلت إلى السلطة وتربعت وتفرشخت بضغوط الدول الخارجية الغربية والإقليمية وسفاراتها في الداخل وليس عن طريق الإنتخابات أو التوافق مع بقية الأحزاب السودانية .
ومن الأدلة الدامغة على أنكم أنتم من اشعل الحرب على السودانيين هو أن جميع قادة الجنجويد وجميع قيادات قحت هربوا إلى الخارج بمجرد إشعالهم الحرب، والقحاطة تحديدا هربوا تحت حماية مرتزقة الجنجويد ومرتزقة فاغنر، ومنزل مريم الصادق حتى بعد 7 أشهر من الحرب كان تحت حماية الجنجويد.
أما الدليل الأكبر والكبريت الأحمر والذي لا تستطيع أنت ولا قحت ولا تقدم ولا الجنجويد ولا حمدوك ولا شيخك التكفيري عبدالحي يوسف رده ولا دحضه ولو كان بعضكم على بعضٍ ظهيرا على أن الجنجويد وقحت وحلفاؤهما الدولوليون والإقليميون وسفاراتهم وفولكر هم وإتفاقهم الإطاري هم من أشعل الحرب هو شهادة الشعب السوداني القولية والعملية.
فالشعب السوداين في كل زمان ومكان، داخل السودان وخارج السودان، بما في ذلك عواصم الدول الغربية الداعمة لمليشيا آل دقلو الإرهابية وحاضنتها السياسية قحتقدم يسبون ويلعنون الجنجويد وقحت تقدم ويطاردونهم كالأباعر الجرباء، ولا يستطيع قياداتكم القحتقدمية السير في شوارع أي عاصمة غربية أو شرقية إلا بالكدمول وفي جنح الظلام وداخل عربات مظللة وتحت الحراسة المشددة من الشرطة، ولا يستطيعون عقد أي لقاء تآمري مع المنظمات والجهات والمسؤولين الغربيين إلا في أماكن سرية غير معلن عنها. ومع ذلك تطاردهم الجاليات السودانية كما تطارد البلديات الكلاب السعرانة الضالة.
فكيف بالله عليك يكون الإسلاميون هم الذين أشعلوا الحرب على السودانيين وفعلوا بهم ما فعلوا وهم يقاتلون مع جيشهم ومستنفريهم يدافعون عن شعبهم ويسيرون وسطه مرفوعي الرؤوس موفوري الكرامة، ويعاقب الشعب السوداني قيادات قحتقدم ويسبهم ويلعنهم ويطاردهم داخل السودان وخارجه؟
هل تحمل في جمجمتك عقل أم تحمل فيه شيء آخر غير العقل ليتعذر عليه فهم الأمر كما فهمه السودانيون؟
وهل يمكن أن يكون البرهان هو من أشعل الحرب على الجنجوقحت وهو اليوم في الصفوف الأمامية لجيشه يطاردهم مدينة مدينة قرية قرية شارع شارع بيت بيت زنقة زنقة مدرسة مدرسة مستشفى مستشفى وسط قبلات وعناق شعبه وزغاريد أخواته وأمهاته وحرائر السودان يا غبي؟
ألا تفهم؟
خموا وصروا بس وبل بس حتى نهاية الجنجوقحت ولو كره المفسدون.
(((الشعب السوداني قد حزم أمره وحدد هدفه ..ولن تنفعكم تخاريف شيخ سلفي مهووس))))
***************************************************************
• الشيخ النزق عبدالحي يوسف سلفي تكفيري مهووس لا علاقة له لا بالأخوان المسلمين بقيادة المرحوم صادق عبدالله عبدالماجد ولا بالحركة الإسلامية السودانية بقياداته وكتلته المعروفة، وقد إصدرت الحركة الإسلامية بيانا أوضحت فيه ذلك بوضوح تام. ولو كان عبدالحي عضوا في الحركة الإسلامية (ومفتيها كما ذهبتم) لعرف ذلك منه كل السودانيين، فهل عرف السودانيون أنه كذلك؟
• ثم لو أنه عضو بالحركة الإسلامية ومفتيها، فكيف تستطيع الحركة الإسلامية أن تنفي ذلك ببيانٍ في الهواء الطلق؟
لا بل إذا كان المهووس عبدالحي عضوا بالحركة الإسلامية ومفتيها فكيف تتجاوز الحركة تصريحاته التخوينية والتكفيرية للبرهان وتستنكرها وتؤكد إستمرار عضويتها وكتائبها إلى جانب كافة طوائف الشعب السوداني المصطفة من جيشهم الوطني في دعم الجيش السوداني بقيادة البرهان يا بني قحط؟
أليس فيكم رجل رشيد؟
• عبدالحي يوسف سلفي جهادي مهووس لا علاقة له بالحركة الإسلامية، العالم كله يعرف إنتماءه السلفي الجهادي، ولذلك لن تصدقكم دول الإخوانوفوبيا الإقليمية التي تخاطبونها بسرديتكم الدعائية (هجم الإسلاميون هجم الإسلاميون هجم الإسلاميون) المستهلكة، ولن تصدقكم أيضا دول الإسلاموفوبيا الغربية التي تخاطبونها بها. هم يعرفون الحقيقة ولا يأخذونها من سرديات البروباغندا القحتقدمية.
• عبدالحي يوسف متطرف يمثل نفسه فقط، ولا يمثل حتى تياره السلفي الذي يقف الآن في صف الجيش أمثال الشيخ الدكتور محمد عبدالكريم والشيخ مهران ماهر وغيرهما.
• الشيخ عبدالحي يوسف في تطرفه وشذوذه لا يمثل إسلاميي السودان ولا سلفيي السودان ولا علماء السودان ولا يمثل أي جماعة إسلامية سودانية. إنه يمثل نفسه فقط تماما مثلما لا يمثل منعم سليمان عطرون غرب السودان ولا الغرابة ولا أهل دارفور ولا يمثل أي جماعة من غرب السودان في عنصرياته ضد الشمال وكتاباته السوداء مثل مقاله العنصري الموغل في السوء بعنوان (جدران من الطوق الشمالي أخَّرَت ثورة الغرابة) التي يبرر فيها قبل سنوات هذه الثورة الجنجويدية، ولذلك هو اليوم مؤيد وداعم لتمرد مليشيا الجنجويد باعتباره ثورة الغرابة التي أخَّر قيامها الشماليون كما قال في مقاله سيء الصِّيت. منعم سليمان عطرون يمثل منعم سليمان عطرون فقط. (إذاً أنتَ في عنصريتك وعبدالحي في تطرفه تتشابهان وتمثلان نفسيكما فقط).
• كل ما قاله المهووس عبدالحي يوسف عن أخطاء البرهان، عدا التكفير والسب والشتم، صحيح تماما، (إتهامه للبرهان بتقوية وتعزيز قوات الدعم السريع بالسلاح والمعدات، والسماح لها بالتمركز في مواقع استراتيجية، مثل القيادة العامة والقصر الجمهوري ومبنى التلفزيون، مؤكداً أن كل هذه الأمور كانت تحت علمه وموافقته).
• جميع السودانيين يعرفون أن البرهان فعل ذلك، وقد عابوه ولاموه عليه وسبوه ولعنوه وآخذوه في وقته بما فيه الكفاية، ولكن الشعب السوداني الآن تجاوز مرحلة اللوم والتخوين والسب والشتم والحنق وانخرط عن بكرة أبيه في الدفاع عن ارضه وعرضه ودولته ضد الغزاة والمرتزقة والمتمردين والقحاطة جنبا إلى جنب مع جيشه بقيادات الواقع (البرهان وياسر العطا والكباشي وغيرهم) والذين تداركوا أخطاءهم واستداروا عما كانوا عليه سابقا مائة وثمانين درجة، والتوبة تجب ما قبلها.
• البرهان وكافة قيادات الجيش اليوم يتقدمون صفوف الشعب السوداني في قتال متمردي مليشيات آل دقلو ومرتزقة عربان الشتات وحاضنتها السياسية، فهل من الحكمة أو من العقل أو من المصلحة الآن أن يترك الشعب السوداني مليشيات آل دقلو وحاضنتها السياسية قحتقدم يعيثون في الأرض فسادا ويُسيمون الشعب قتلا وترويعا واغتصابا ونهبا وسلبا وتشريدا وتهجيرا…. وينشغلوا بتخوين قيادات الجيش ليحطموا جيشهم ويكسروا مجاديفهم ويطبرزوا أعينهم بأصابعهم لصالح الخونة والمرتزقة من آل دقلو وحاضنته السياسية قحتقدم؟
• وكون عبدالحي أو التنظيم الدولي للإخوان المسلمين أو دولة من دول أمريكا اللاتينية أو روسيا أو أفورقي أو غيرهم تعاطف مع مآسي الشعب السوداني ووقف معه وأعطاه أو طالب له بمعينات الحرب للدفاع عن مواطنيه ودولته أو بمعينات العيش والحياة، فهذا لا يُشِين الجهة التي تعاطفت مع الشعب السوداني وإنما يزينه ولا يعيب الشعب السوداني، وإلا فماذا تقولون في هذه الدول الغربية والمنظمات التي تتباكى ليلا ونهارا على مآسي الشعب السوداني وآخرها بريطانيا التي ذرفت علينا دموع التماسيح السخينة في مجلس الأمن عطفا علينا وقدمت مشروعا للتدخل الإنساني تعاطفا مع مآسينا؟ هل تعيبون عليها دموع التماسيح المُستأجرة كما عيبتم دموع الثكلى من غيرها؟
• إذا كنتم تكيلون بمكيال واحد هو (مكيال رفض التدخل الأجنبي في الشأن السوداني) فلماذا ترفضون توسط جهة تطلب السلاح للجيش السوداني وتقبلون المشروع البريطاني في إستباحة سيادة السوداني لصالح مليشيا الجنجويد؟
• هل تعتقدون أننا لا نعرف أن الجنون الذي ضربكم من الفيتو الروسي يعود إلى أنه حرمكم من دخول غزاة كانوا سيعيدوننا إلى مرحلة هُدَن الرباعية المُلَغّمَة، فيجمدون الحرب على ما هي عليه ليحتفظ الجيش بمناطق سيطرته ويحتفظ الذراع السياسي لقحتقدم (الجنجويد) بمناطق سيطرته، وذلك هو الترتيب الوحيد الذي يضمن إنهاء الحرب بالتفاوض الذي سيعيد الجنجويد لاعبا عسكريا وحاضنتها السياسية قحتقدم لاعبا سياسيا في الساحة السودانية التي لفظتها وطاردتها في كل مكان؟
• المقاومة الشعبية التي تريد قصرها على الحركة الإسلامية اليوم تضم شباب لجان المقاومة وغاضبون وملوك الإشتباك والراسطات والواقفين قنا وكل طوائف الشعب السودان عدا القحاتة، وإلا فَسَمُّوا لنا أي جسم من الأجسام الشعبية والشبابية التي كانت وقود مليونيات الثورة تقف اليوم خارج دائرة (المقاومة الشعبية المدافعة عن أرضها وعرضها مع الجيش السوداني؟)
تالله لن تجدوا غير جماعة السفارات الخائنة (قحتقدم؟)
فإما أن تختاروا تصنيف الشعب السوداني المصطف من الجيش كله بالإسلاميين، بمن فيهم لجان المقاومة وغاضبون وملوك الإشتباك والراسطات والواقفين قنا، مضافا إليهم جموع السودانيين بالدول الغربية الذين يطاردون العملاء إينما ذهبوا، وإما أن تختاروا تصنيفهم ووصفهم بما هي حقيقتهم (المقاومة الشعبية). فاختاروا ما يناسبكم.
أولاً أعترض بشدة على عبارة (رجل الدين) في وصف هذا التكفيري الضال المضل عبد السوء يوسف. هذا الرجل اراد أن يوقد نار الفتنة في السودان عندما قال أن (الاسلاميين موجودين في مكتب البرهان) أراد بهذا الكلام أن يؤكد المؤكد بأن الاسلاميين هم من يسيطرون على الجيش والدولة. ثم هو تكفيري متطرف وجاهل رغم شهادة الدكتوراة التي تزين اسمه والتي – الله وحده يعلم كيف استحقها ونالها – ولكني شخصياً لا أعترف بها. وصل البرهان بأنه خائن لله ورسوله وهو يعني وصفه بالكافر ما يعني ضمنياً إهدار دمه. ثم أن أثبت أنه من أشد المدافعين عن قتل واغتصاب وتشريد المؤمنين والمؤمنات حيث لم يطالب بإيقاف الحرب ولا ذكر كلمة واحدة يعزي بها أو يصبر بها الشعب الذي ابتلي بمثله من أئمة السوء الذين يقفون على رأس طريق يؤدي إلى جهنم. أقول أن عبد السوء هذا هو أشد الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات طغياناً وعلواً. وأدعوه أن يتوب لله ويرجع إلى الحق حتى لا يدخل في من توعدهم الله بقوله: ( إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ، ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذابُ الْحَرِيقِ).
ياخ انتم تنبحوا وتكوركو وما عارفين الميت منو؟ هل عبد الحي يوسف ينتمي للاخوان المسلمين او للكيزان او للحركة الاسلامية بجميع مسمياتها؟ طبعا واكيد لا
عبد الحي يوسف ينتمي للطائفة السرورية وشيخه وشيخ كل جماعته محمد سرور السروري السوري ومعروف بمذهبه وتاريخه وجماعته وعمره ما كان اتجاه اسلامي او كوز او اخوان مسلمين فالناس ما تسوط وتكوجن ساي
ثم منغم سليمان اب علصة ده ده جنجويدي بائن الجنجويدية ولا يؤخذ منه صدق او حقيفة هذا رجل كذاب مدلس وزول مصلحة وقابض من حميدتو وتابع له
من أراد أن يعرف من هو المدعو منعم سليمان عطرون كاتب المقال فليقرأ له هذا المكتوب العنصري الإنفصالي الوقح الذي كتبه منذ عام 2003م وسماه (دراسة) بإسم ((جدران من الطوق الشمالي أخرت ثورة الغرابة))
الجزء الأول عبد المنعم سلمان [email protected]
وهو جزء من المقال كانت ورقة مقدمة في حلقات نقاش مع شبيبة منظمة سوادنة للشباب السودانيين بشمال إفريقيا ، مقرها طرابلس في 2003م.
وفي هذه الورقة العنصرية الوقحة يمارس عنصرية فاحشة لا مثيل لها مع قبائل سودانية محترمة، وفي نفس الوقت كان يبشر بما سماها (ثورة الغرابة) التي أخَّرِ ظهورها قبائل الشمال كما يعتقد، لكنه الآن رآى هذه الثورة متجسدة في تمرد مليشيا آل دقلو الإرهابية الحالية ولذلك إنخرط معها وأصبح محاميها المدافع عنها,
أقرأوا المقال هنا https://www.sudanjem.com/sudan-alt/arabic/freepens/2004_news/2004_text/20041015_free1_darfur%20rebillion.htm لتعلموا حقيقة هذا الجنجويدي العنصري اللئيم.