القوة المشتركة تعلن ضبط مسيرات كبيرة وأسلحة خطيرة قرب نيالا
أعلنت القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح، إن استخباراتها بالتنسيق مع استخبارات الجيش السوداني، ظلت ترصد أنشطة عدائية تهدف إلى توريد أسلحة خطيرة غير مسبوقة استخدامها في السودان من إحدى الدول الأوروبية عبر تشاد إلى دارفور، وبالتحديد إلى مدينة الفاشر، بهدف إسقاط المدينة باستخدام أسلحة فتاكة. وقال المتحدث باسم القوة الرائد أحمد حسين في بيان اليوم الأحد، إن قوات المهمات الخاصة التابعة للقوة المشتركة والجيش السوداني تمكنت من إحباط وصول هذه الأسلحة الخطيرة عبر عملية عسكرية نوعية ومُحكمة تم تنفيذها قرب مدينة نيالا بتمام الساعة 3 صباحا من اليوم الاحد الموافق. وأضاف ان العملية النوعية أسفرت عن الاستيلاء على 3 طائرات درون كبيرة قادرة على حمل 4 صواريخ طراز جو-أرض، والاستيلاء على 6 طائرات درون أصغر قادرة على حمل صاروخين طراز جو-أرض، وأوضح انه تم قتل أكثر من 30 من مرتزقة مليشيا الدعم السريع وتدمير 8 آليات عسكرية. وأشار حسين الى ان الأسلحة شملت طائرات درون من طراز Danger Propellers برقم تسلسلي J/DF24-23-01-043A، وهي من إنتاج شركة Woodcomp Propellers في جمهورية التشيك بوسط أروبا. هذه الطائرات معدلة للأغراض العسكرية، ويعتبر دخولها إلى السودان سابقة بدعم وتمويل من دولة الإمارات وبالتنسيق مع تشاد لتسهيل مرورها. وحذر المتحدث الامارات من الاستمرار بالعبث بأمن السودان، مؤكدا رصد كل الخططات، وشكرها على توصيل هذه الأسلحة النوعية التى تفوق قيمتها الملايين والتي سيتم استخدامها، ودعا تشاد للكف عن ما تقوم به ما من دعم لمليشيا الدعم السريع بالأسلحة والمؤن، وتسهيل مرورها عبر أراضيها.
مداميك
هووووي يا وهم يا رمم عبيد الكيزان و اتباع السادة قادة الجيش الجلابة، نيالا شنو انتم و اسيادكم تقدروا تجو جنبها و كمان تقوموا بعمليه نوعية يا مساطيل. نفس اكاذيبكم دي كنتوا فاكنها عن كلبس و اقترابكم من غرب دارفور، كلو طلع طلس يا مقاطيع و الشماليين بكره حا يرموكم في أقرب كوشة بعد استنفاذ أغراضهم منكم.