الدعم السريع يحشد مقاتلين لإرسالهم إلى الفاشر

أفادت عدة مصادر من مناطق وبلدات جنوب وشمال دارفور بأن قوات الدعم السريع تواصل استنفار المقاتلين وتجميعهم استعدادًا لإرسالهم للسيطرة على مدينة الفاشر.
وتحاول قوات الدعم السريع السيطرة على مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، باعتبارها آخر معقل للجيش السوداني في إقليم دارفور، بعد أن تمكنت من السيطرة على مدن نيالا وزالنجي والجنينة والضعين خلال العام الماضي.
وقال أحد القيادات الشعبية في بلدة برام جنوب نيالا، عاصمة جنوب دارفور، إن الإدارات الأهلية لا تزال مستمرة في حملة الاستنفار في عدة مناطق، وآخرها في الوحدة الإدارية التجريبية التابعة لمحلية برام.
وأكد مصدر أن وفداً برئاسة ماهل يوسف يعقوب، قائد المجموعة 48 من الدعم السريع في مدينة برام، وبتواجد العمدة حسن بحري، قاموا بالتحدث مع مجموعة من الشباب في المنطقة يوم الأربعاء الماضي، من أجل حثهم على التوجه إلى الفاشر.
وتابع قائلاً: “لقد فقدت الأسر والعائلات أبنائها خلال حرب أبريل، ولا توجد استجابة حقيقية للاستنفار، بل هي محدودة وتتم عبر تقديم مغريات كبيرة للشباب للذهاب إلى الفاشر.” في محلية سرف عمرة، قام أحد قادة الدعم السريع المدعو علي رزق الله المعروف بـ “السافنا” بالتحدث إلى مجموعة كبيرة من المقاتلين، حيث ذكر أنه “سيقودهم إلى الفاشر للقتال هناك”.
وأظهر مقطع فيديو مجموعة من المقاتلين يتحدث إليهم “السافنا” بشأن التوجه إلى الفاشر. وأوضح المواطن عز الدين علي، أحد سكان وادي باري، لموقع “دارفور 24” أن قبيلة الفور قامت بتجهيز المقاتلين للقتال إلى جانب الدعم السريع من خلال الإدارات الأهلية في المناطق المحيطة مثل قرية بركة سايرة، ومنطقة بلا فراش، وقرية قرنقل.
وأشار إلى أن الإدارة الأهلية برئاسة عبد المولي الشيخ قامت بتعبئة 35 مقاتلاً فقط كانوا سابقاً تابعين لإحدى مجموعات أحد قادة الدعم السريع، تو يوسف علي يوسف باري.
وأضاف: “تم إجبار بعض الإدارات المحلية على تجنيد مقاتلين بشكل قسري، وهناك عدم رغبة من الجميع في الانخراط في صفوف الدعم السريع.” ووصلت من بلدة كبكابية، التي تقع غرب الفاشر، أعداد كبيرة من المقاتلين على متن خمس شاحنات كبيرة قادمة من محلية سرف عمرة غرب كبكابية في طريقهم إلى مدينة الفاشر، يوم الخميس الماضي.
وكانت الشاحنات كانت مرفوقة بعشر سيارات قتالية كحماية تحت قيادة “السافنا”، وقد أطلقوا نيراناً بكثافة مما أحدث حالة من الذعر والخوف بين السكان.
وفي هذا السياق، أفادت مصادر محلية اليوم الاثنين بأن قوات الدعم السريع قامت بتجميع عدد كبير من المقاتلين في ولاية وسط دارفور استعدادًا لنقلهم إلى الفاشر.
وأدت الحرب المستمرة في الفاشر بين الجيش والقوة المشتركة ضد قوات الدعم السريع إلى اضطرار آلاف السكان للهرب من المدينة بحثًا عن الأمان.
دارفور24
هذه هي الخزعبلات الدعم السريع خسر المعركة بتكلفة عالية جدا وليس لديه مقومات القتال لكسب اي جوله
واب وكرا جاءوا من وين المليشة دي كلها اكيد هم ليسوا دارفوريين لانو الدارفويين ذهبوا لاجئيين الي تشاد وجنوب السودان اكيد ديل مليشة اجانب ودا مثل الحصل في سوريا بشار الاسد كان نائم وفجأة صح ولقي الجيوش قدموا في حلب العاصمة رسلهم بي طائرات بي شاحنات بي البحر بي الانفاق لا تعرف كيف فجأة وصلوا احتمال كبير كانوا في شاحنات الاغاثة مافي كلام غير دا او عملوا ليهم نفق من دارفور الي تشاد عاوزين مراقبة بي الاقمار الصناعية و اقفل المعابر وماعاوزين اغاثة فيها مليشة وسلاح وطالما البرهان لايستطيع التفتيش تبقي تلغي لانو دا لايوصل الي نتيجة غير الدمار
اطمنكم …تمت ابادتها بطيران 56 ابادة تامة…الي جهنم وبئس المصير..جيش واحد شعب واحد…مشتركة فوق
يا شباب الدعامه يلا تعالو الفاشر (شنب الأسد ) عشان تكملو تب
وده كلو عشان خاطر حميدتي وأسرة ال دقلو يجو يحكمو السودان
جاتكم القرف
الدعم السريع خاسر ولو استولى على الفاشر اليوم لأنه بيكون استولى عليها بثمن فادح جداً بأكثر من 170 هجوم خسر فيها كثير من الأرواح والعتاد
كل ما يحدث من مرتزقة جرذان و كلاب عربان الشتات الإفريقي فرفرة مذبوح ليس إلا و قبيلة الرزيقات وحدها فقدت ما لا يقل عن ( 65 الف ) شاب بين قتيل و معاق حسب ما قاله أفراد من القبيلة
الفاشر مكتب النزاكر !!
ههههه ههههه ههههههه هه