صراع العسكر وشيوخهم الكيزان.. كاريكاتير عمر دفع الله
* استوقفتني في الصفحة الثانية فقرة من رسالة الماجستير قال فيها: ” في التاريخ القريب حكمت السلطة القضائية السودانية على (المُضل) محمود محمد طه الذي تشكك في عصمة الشريعة، وكان ذلك الحكم الشجاع من اروع انجازات القضاء السوداني عبر تاريخه الطويل، لا يُلتفت الى طعن البغاث في ذلك الحكم العادل وإنما حالهم كحال الهر يحكي انتفاخاً صوله الاسد” .. تخيلوا جاءت هذه العبارات في أطروحة أكاديمية !!
* استعمل الكاتب نفس ألفاظ السباب مثل : المضل والبغاث والهر. واضاف اليها تعابير مثل : ( كان ذلك الحكم الشجاع.. وعصمة الشريعة)، وهذه الفاظ غير علمية وغير متداولة في الحقل الاكاديمي، فهل اطلع على كل احكام القضاء السوداني ووجد ذلك الحكم اشجعها، وهل يقصد ان اجتهادات العلماء في أمر الشريعة معصومة، أو أنه يطلق الاحكام دون أن يحفل بدقتها، او لعله يستعمل الفاظاً لا يدرك معانيها، وكيف اجاز المشرف هذه التعابير، وكيف اجازها الممتحن الخارجي، وهل هذا هو البحث العلمى؟!
من مقال زهير السراج عن عبد الحي يوسف
اذا كان كتابهم يشتم البشرية ويصف الانسان الذي امتد تطوره لمئات الالاف من السنين انهم كالكلاب مرة،، واخرى انهم كالحمير وثالثة انهم كالانعام وهكذا ،، فماذا تنتظر من عبد الحي وغيره؟؟
هههههههههههههههههههههههههه صدقت والله يا عدو الكيزان الاول. ضحكتني من كل قلبي. التحية ليك ولاستاذنا المبدع عمر دفع الله.
كل حملة الدكتوراة المزيفة والتى تمت نقلا عن رسالات أساتذة اجلاء قتلوا أنفسهم بحثا وسهرا نزلوا بها الدرجة عن جدارة وف عهد محمدعثمان صالح الطويل بجامعة امدرمان الإسلامية فتحت المكتبة على مصراعيها لمثل التكفيرى اللص سارق ٥ مليون دولار من مال الشعب السودانى فنقلوا بحوث ورسالات فى وضح النهار ..وامتلات البلد بحملة دكتوراة لم يعرف متى دخلوا إلى الجامعات السودانية ومن أين نالوا الشهادة السودانية …
ليس على العبد حرج
أو القرد
اضحكك يا قرد تغوووووو
بل هم كالانعام بل هم اضل عليك الله مافي اضل منك تتكلم في كتاب الله الا تاكل وتتبرز كالبهيمة وتتدخل في ما لا يعنيك الست اضل من الأنعام والحمير والكلاب وتؤمن انك خلقت قرد تفوووووووو
محمود محمد طه رحمه الله قال هم قوانين سبتمبر ولم يسمها بالشريعة قال: “نفرت عن الإسلام وجعلت وحدة البلد في مهب الريح يحكم بها قضاة ضعيفين فنيا غير مؤهلين اخلاقيا”. يومها كنا صغار لم تفهم معنى هذا الكلام، وعندما كبرنا عرفنا ضعيفين فنيا انهم درسوا قانون انجليزي هندي والشريعة ليست مادةاساسية، وغير مؤهلين اخلاقيا لأنهم ليسوا مستقلين ويخضعون للسلتطة التنفيذية تستخدمهم كاداة الإرهاب الشعب وعرفنا اختلافات المذاهب في أحكام الشريعة جريمة واحدة عند أمام اعدام وعند امام احد جلد. واخيرا عرفنا أن اغلب احكامها بشرية من رأس الأئمة وكانت موجودة قبل الاسلام حيث كانت القبائل العربية الوثنية تقطع يد السارق وتصلب الذي يقطع الطريق كما زكر الدكتور جواد علي في كتابه المفصل في تاريخ العرب قبل الاسلام