طاولة عنتيبي تبحث نزع الشرعية عن حكومة بورتسودان
انطلقت في مدينة عنتيبي الأوغندية، الثلاثاء، اجتماعات الهيئة القيادية لتنسيقية القوى المدنية الديمقراطية “تقدم”، حيث سيجري بحث جملة من الملفات الحارقة المتعلقة بالأزمة السودانية وتوحيد الجهود للضغط من أجل إنهائها.
وكشف رئيس التنسيقية عبدالله حمدوك أن المحادثات ستركز على عدد من المحاور من بينها نزع الشرعية عن حكومة بورتسودان الموالية للجيش.
وتطالب أصوات من داخل التحالف المدني بتشكيل حكومة منفى، ولا يعرف بعد ما إذا كانت ستلقى الفكرة قبولا، لاسيما وأن هناك من يخشى من أن تزيد مثل هذه الخطوة الموقف العدائي للجيش تجاه “تقدم”.
وأوضح حمدوك في تصريحات صحفية محدودة أن اجتماعات الهيئة القيادية “تتيح الفرصة لمناقشة قضايا مهمة، منها الأزمة الإنسانية ومعالجة حماية المدنيين وتوصيل المساعدات في الداخل ومناطق اللجوء.”
وأشار إلى أن هناك آليات كثيرة مطروحة، منها المائدة المستديرة وما وصفه بنزع الشرعية، مشيرا إلى أن الاجتماعات تأتي “لتقريب وجهات النظر للخروج بشيء مشترك.”
حمدوك أعرب عن أمله في أن تكون الحرب الحالية آخر الحروب في السودان
وتستمر اجتماعات الهيئة القيادية لـ”تقدم” لخمسة أيام، ومن المتوقع أن تخرج بتوصيات تتعلق بمستقبل التحالف المدني والأوضاع في السودان وحماية المدنيين وإيصال المساعدات ووقف الحرب.
وأكد رئيس الوزراء السابق أن هناك قضيتين مهمتين، هما وقف الحرب وإنهاء الحرب، مشيرا إلى أنهما عمليتان منفصلتان.
ونوه حمدوك بأن “وقف الحرب يتطلب إنهاء العدائيات ووقف إطلاق النار، بينما يتطلب إنهاء الحرب الدخول في عملية سياسية.”
وأعرب عن أمله في أن “تكون الحرب الحالية آخر الحروب في السودان.” واستدرك قائلا “هذا لا يتم إلا بالحديث عن جذور الأزمة التي تسببت في قيام الحرب التي بدأت منذ 1956، واستمرت حتى الآن وشملت كل البلد.”
ولا يستبعد مراقبون أن يجري الاتفاق خلال الاجتماعات الجارية في عنتيبي على توصية تقضي بعدم الاعتراف بحكومة بورتسودان، لاسيما وأن الجيش عمد إلى قطع كل جسور التلاقي مع التنسيقية، ووصل به الأمر حد ملاحقة قادتها، وبالتالي فإن مراعاة غضبه لا تبدو مجدية.
ويشير المراقبون إلى أن الجيش ناصب التنسيقية العداء منذ إعلان تشكيلها قبل أكثر من ستة أشهر في خضوع واضح للحركة الإسلامية، التي تنظر إلى التحالف المدني على أنه تهديد وجودي يعيق عودتها مجددا إلى السلطة.
وفي مايو الماضي، شهدت العاصمة الإثيوبية أديس أبابا انعقاد المؤتمر التأسيسي لتنسيقية القوى الديمقراطية المدنية، بمشاركة نحو 600 ممثل عن مختلف المكونات السياسية والمدنية السودانية والمنظمات الأهلية.
وأجاز المؤتمر التأسيسي النظام الأساسي والهيكل التنظيمي للتنسيقية، ووضع الضوابط اللازمة للتمثيل واتخاذ القرار، وأقر نسبة 40 في المئة للنساء و40 في المئة للشباب، واختار الهيئة القيادية الجديدة التي انعقدت واختارت د. عبدالله حمدوك رئيسا لها.
العرب
يا حمدوك ريح بالك وريح نفسك حكومة بورسودان ما بتقدر عليها
خلاص جيشنا كسح ومسح وفاضل ليهو سويعات من التحرير الكامل للجزيرة والخرطوم وام روابه وكردفان
يا حمدوك البرهان الكافر ما بتقدر عليهو امشي جاي جاي وشوف شغلتك وين
هاي هاي هاي هاااااااااي
حرر كان تقدر
يا كوز يا ني
جيش قومي بس بلا حمدوك ولا غيره ما براهن قدم استقالته
يا الطووط اهداء شوية.
أسمع جعجعة و لا أرى طحيناً ،، المثل دا بنطبق عليكم تماماً يا كيزان يا مواهيم ، من بداية الحرب ما شفنا ليكم إنتصار وحسم إلا على الميديا فقط لا غير .. لف الشملة كويس عشان ما تبرد يا كوز يا ني
تقدم يلف ويدور بلافائدة؟ة وحكومة الكيزان انهكو الدولة والشعب وهم يسرقون وينهبون ويكنزون اموال الدولة ولامرتبات ولا مصروفات ماشة لخدملت؟ طيب ياتقدم لماذا لا تكونو حكومة منفي يحافظ علي اموال البلد المنهوبة؟ عليكم تكوين حكومة وتعيين سفراء سيعتمده الدول الاجنبية للا
دا كلام نحن موجودون. كنتوا في الخرطوم ما عملتوا حاجة، لو كنتوا عملتوا حاجة كان الشعب وقف معاكم، تقدم مكروهه من الشعب سبب البلاوي وحراميه.
اذا تقدم حراميه ومال الكيزان يكونوا أيه
وما هي شرعيتك انت التي تطالب بها انت استقلت بمحض ارادتك وكانت كل فترة رائساتك للوزارة هو السعي والتعجل لانفاذ العلمانية مع العلمانين وهذا ما ادي بالتزمر من الدومقراطية التي كان يحلم بها التي بين من يريد يقنن المريسة ومن يريد الغاء سورة الزلزلة ودكتاتوريتكم التي وجهت للعداء لقيم المجتمع السوداني
وهل حمدوك لديه شرعية لينزع الشرعية عن الحكومة الحالية . عندما تم الانقلاب على حكومة حمدوك عاد مرة اخرى ثم استقال من رئاسة الوزراء هو نزع الشرعية عن نفسه .
سجمي واب وكرا قال شنو يلغوا الشريعه للبرهان كيف يعني وهل الرئيس الأوغندي،دا شرعي يعني دكتاتوري معفن لو بيعرف كلامكم دا مفروض ينزل معاش ويخلي غيروا يحكم لالالا لابد من قطع العلاقات مع يوغندا وطرد السفير وشكوة للاتحاد الافريقي ضد الرئيس اليوغندا الذي يسمح بي المعارضة الفاشلة تعمل اجتماع وتخطط لقلب الحكومة لالالا الاتحاد الافريقي مفروض يكون ضد هكذا افعال ويجمد عضوية الحكومة الاوغندية او يعطيها مخالفة وكرت احمر اجي اجي حمدوك الفاشل مش نزل لوحده وقال هذا هذه امانتكم ردت لكم تاني جاي ليه ردت الموية في زورك يامعفن خلي السودان في حالو ودا غلطة البرهان لانة لم يسحب منهم الجنسيات وماشفتو الكويت في يوميين بس سحبت جنسيات كل المعارضين اجي البرهان لايستطيع يعني قاعدة منتظر شنووو بلاء يخمه شغال بي الابرة والزردية قال ههههههه
واحد يدعي الربوبية ويصرخ لما يسكر بالمريسه ويقول انا رب الفور زي دا عنده دين؟ او يغتصب طفله عندما يسكر ويسجن امها عندما تحتج، هل زي دا عنده دين ؟ البرهان ما عنده دين. يحلف علي كتاب الله ثم يمزق الوثيقه الدستوريه مع الشعب. زي دا عنده دين؟ صدق عبدالحي لما قال البرهان ما عنده دين !
يا سيد قرفان
ايووووه نحن عايزين البرهان ده يكون كافر وما عندو دين عشان يطلع ميتينكم وما يخاف فيكم الله هههههه
لا وجود لعلاقة وثيقة بين الإسلاميين والجيش، لكن العلاقة بين الإماراتيين من جهة والدعم السريع وتقزم من جهة أخرى أكبر من أي وقت مضى، وهذا سبب عداء الجيش لتقزم لكونها الظهير السياسي للدعم السريع، ويومًا بعد يوم يزداد هذا الأمر وضوحًا….
مرتزقة الأقلام أخطر مرتزقة الميدان!
كيمو العوير
( نزع الشرعية ) عن حكومة بورتسودان نفهم من كده ده اعتراف ضمني بشرعية الحكومة التي تريدون نزع الشرعية عنها ؟ طيب ما ليكم حوالي العامين تقولون أنها حكومة غير شرعية و صحيح الحكومة لم يقوم أحد بتفويضها و لكن في نفس الوقت أنتم أيضاً لا احد فوضكم…
افندية تقذم حرقوا أنفسهم بأنفسهم بسبب غبائهم و انانيتهم ولا أظن أن يكون لهم دور سياسي في مرحلة ما بعد الحرب لديهم غباء سياسي لدرجة الشكوك أن بين قياداتهم غواصات كيزانية …
د.حمدوك شخصيته مهزوزة و ضعيفة و لقد اتضح ذلك في مناسبتين الأولي حين ارتضي لنفسه أن يكون نائب للهالك حميدتي في رئاسة اللجنة الاقتصادية و هو الخبير الاقتصادي في الأمم المتحدة و الثانية حين عاد لمنصبه بعد انقلاب البرهان/ حميدتي…
نزع الشرعية هي ببساطة طباعة العملة السودانية انابة عن الشعب واستيراد الأسلحة المتطورة بأسم الشعب وتمثيل الشعب خارجياً انابة عن الشعب
عوامل تحريك الحروب في السودان متجذرة من قبل استقلال السودان، أهمها الاستئثار بالسلطة والاقصاء والتهميش وغياب العدالة والتنمية غير المتوازنة. ودخلت عليها عوامل جديدة لم تكن موجودة وهي القبلية والعنصرية والتطرف الديني. لا يختلف الناس على أن الدعم السريع ليس له مستقبل في السودان، أما الكيزان فهم كما يقول المثل (أرجى سفيه ما ترجى عاطل) فلعلهم يعودون يوماً عن سفاهتهم فيكون لهم موقع في البلاد، أما تقدم فهي العاطل الذي لا يرجى ولا يرتجى. رغم ذلك ما زال أمام السودانيين فرصة نبذ الخلافات والعداوات من أجل الوطن. نحن لا نحتاج إلى تحديد كيف يحكم السودان وإنما نحتاج لتحديد من يحكم السودان. إذا اتفقنا على من يحكم السودان فإن الكيفية ستأتي من خلال الممارسة. نريد أن يحكم السودان القوي الأمين، الشخصية ذات الكاريزما الوطنية القوية الذي يجمع الناس حوله ويقودهم إلى السلام والأمن والازدهار. لذلك أرى أن المخرج في انتخاب رئيس للدولة من خلال عملية انتخابية نزيهة بإشراف محلي وإقليمي ودولي يتقدم لها كل من يأنس في نفسه الكفاءة من المواطنين. ولكن هذا بعد انتهاء الحرب وإبادة الدعم السريع.
أصلا الشرعية منزوعة من نظام البىرهان داخليا وخارجيا….المحبوب:تكوين حكومة
كلام عاطفي مشحون بالأشواق لا يودي ولا يجيب الآن الدعم السريع خسر المعركة بتكلفة عالية جدا وليس لديه مقومات القتال لكسب اي جوله حتى وصل مرحلة الانهيار انت كنت حمدوك لكن انت لطخت يداك مع مليشيا النهب المسلح أرجو أن ترجع للعقل وبلاش خزعبلات
انت نايم وين يا الدعَم السريع خسر المعركه؟ اليوم وقبل ساعات فقط خسر فلول الكيزان المئات من المستغفلين بعرباتهم وسلاحهم ومؤنهم في اطراف عاصمة الجزيره، ومع ذلك جاي واحد كوز بليد إسمه ظفار صحا من هضربته ويصيح الدعم خسر!!!
مدنية مطلب شعبى فى عين اى كوز حمدوك وبس
نتمنا من كل السياسيين عدم التمادي في ضياع وطننا الغالي والجلوس مع بعض لكلمة الحق وإبعاد الفتن والتناقضات التي لا تنتهي
لا منقذ للبلاد من هذه الكوارث غير تقدم برئاسة حمدوك وصحبه الابرار. ولا بديل لحمدوك إلا حمدوك. تقدم تمثل ثوار ديسمبر المجيده وكل الشرفاء الوطنيين… حريه سلام وعداله ومدنيه خيار الشعب، واي كوز ندوسه دوس بلا رحمه او شفقه، والاشاوس للثكنات وفلول الكيزان تنحل وتطارد… وسودان جديد يييي…