مقابل 2500 دولار.. السلطات المصرية تعيد فتح الموافقة الأمنية لدخول السودانيين
أكدت مصادر موثوقة أن الحكومة المصرية قد أعادت فتح باب الموافقة الأمنية لحاملي الجنسية السودانية في جميع المطارات، بعد فترة توقف غير متوقعة استمرت لعدة أيام. يأتي هذا القرار في إطار تسهيل دخول السودانيين إلى مصر، حيث تم تحديد إجراءات جديدة للدخول.
وأوضحت المصادر أن القرار يشمل السودانيين القادمين إلى مصر عبر الموافقة الأمنية، بعد أن كانت السلطات قد أوقفت هذه الموافقة للقادمين جواً، بينما استمرت في السماح بالدخول عبر المعابر البرية. هذا التغيير يعكس جهود الحكومة المصرية لتسهيل حركة المسافرين السودانيين.
كما أشارت المصادر إلى أن هناك شروطاً محددة للحصول على الموافقة الأمنية، تشمل تقديم “كرت الحمى الصفراء وشلل الأطفال وجواز سفر ساري المفعول لا يقل عن 6 أشهر”. وتقدر تكلفة الحصول على هذه الموافقة الأمنية بحوالي 2500 دولار، وفقاً لبعض وكالات السفر والعاملين في هذا المجال.
لعلها يرفوعوها ل ٥٠٠٠ دولار . لماذا يذهب السودانيين لبلد اصلا لا تريدهم بل تريد اموالهم. ٢٥٠٠ دولار كافية عشان تعيش اجمل حياة في ارتريا وجنوب السودان ويوغندا ورواندا واثيوبيا.
عموما ااحرب طالت او قصرت ستقف. واكيد الخزانة المصرية حا تخسر كثير.
والله ما أدفع مليم ولكن يا مصريين السودان تانى تشوفوه في التلفزيون بإذن الله. جلابة وكيزان هوانات.
مصر يا اخت بلادي ي قبيحه :
ماذا فعلت مصر السودانيين في المعلمات ونوايب الدهر؟
ألم تكن هذه أول ملمه تحصل للسودانيين منذ العهود الفرعونية القديمه وحتى العهود الفرعونية الحديثه السيسية المباركيه الساداتية والتي يصاب فيها السودانيين بكوب وهوان على الناس بفعل بني جلدتهم؟
ألم يكن قدرنا نحن السودانيين أن تكون مصر هي جارتنا وأي جوار هذا الذي يستغل فيه الجار جاره في نوائب الدهر الا ينطبق علينا قول رئيس المكسيك عن أن مصيبة المكسيك هي قربها من امريكا وبعدها من الله؟ والا ينطبق هذا القول على الشعب السوداني بجيرته لمصر الاستغلاليه؟
الحقيقه التي لا جدال فيها هي أن مصر تأذي منها كل جيرانها بدءا بالسعوديه حينما حاربتهم في اليمن مرورا بفلسطين بضرب انفاق غزه والتي يجلب بها الاكل والشراب والدواء من مصر وبأغلي ثمن كم سرقت من السودان موارده الطبيعيه من صمغ وانعام وذهب وحتى انها تشتري كل المواد الغذائية الخام من جلود ولحوم ونبق وتسالي وكركدي وحمص بالجنيه المصري والجنيه السوداني المضروب والمطبوع في مصر وتصدرها بالعمله الصعبه بعد إعادة تعبئتها بس تعبئه وليس تصنيع وتختم عليها بأنها انتاج مصر ألم تأخذ من السودانين ١٢ مليار متر مكعب من مياه ا لنيل كسلفه ترد للسودانيين عندما يصيروا بشرا وحينما طالبها السودانيون بحصتهم المستلفه قالت وبالحرف الواحد أن مياهكم ذهبت للبحر الأبيض؟ اما حكامنا الزباله فإنهم عبيد لمصر بلونهم فعلهم وركوعهم. أما اخر عبيد مصر من الذين عينتهم المخابرات المصريه ااخانع الراكع العبد الذليل البرهان فهو واضح ويفتخر ويحيي تحية عسكرية للسيسي بلباسه المدني.
اقول لمصر أن الله وهب لنا بطلإ كشف لنا سوءة رؤسانا وخبث وخداع ودهاء المصريين البطل محمد حمدان دقلو حميدتي عليه الصلاة والسلام الذي حاربه البرهان والكيزان بأمر من جارة السوء مصر عندما شعرت بخطورة حميدتي على مصر النمر من الورق ورغم حربها على الكيزان وسلبهم الحكم في أسرع فتر ة حكم في مصر الفرعونية وقفت مع كيزان السودان ومدهم بالسلاح وخاصة سلاح الطيران واستخدمت حق النقض في مجلس الأمن الدولي عندما كانت عضو غير دائَم حتى يظل السودان تابعت لها ولا يتنسم عبير الحرية حتى عن طريق الأمم المتحدة
وان تعسر السلام الحين وعدم التوقيع على إيقاف الحرب سببه مصر ووضعها فيتو على دخول قوات حمايه دوليه وان الفيتو الروسي بإيعاز من مصر حتى حكومة الأمر الواقع في بورتسودان تفاجأة به
ختما اقول لمصر ومن الآن وصاعدا أن عدوك خصمك الأول والأخير سيكون السودان استعدي من الان لحرب لا هوادة فيها حتى ترجع كل الأراضي المحاله من قبل مصر….. حلايب….. وشلاتين….. ابو ما ولن تكون السودان مخلب قط تحاربني به إثيوبيا وكانت البداية حينما طرد حميدتي طيرانك الحربي من مروى وقبض على طياريك الذين كانت مهمتهم ضرب سد العزة والكرامه سد النهضة الإثيوبي. وإلصاق التهمة بالسودان بحكم بجيرته الاثيوبيه.
لعنك الله يا كاتب هذه السطور ألا تستحي على نفسك بأن تقول الصلاة النبوية على مجرم و فاجر…
ما هي علاقة الموافقة الأمنية بالمال؟ يعني المال هو الذي يحدد انه الشخص مأمون أم لا؟؟؟؟!!!!
حسبنا الله ونعم الوكيل من أفهم المصريين أن السودانيين أثرياء وعندهم فلوس كثيرة؟ ما تمشوا مصر يا ناس الموضوع صار ابتزاز بلاد الله واسعة والتعليم والعلاج متاح في كل البلدان بلا ابتزاز واحتقار
فهمهم من كانوا يحلبون اموال الشعب وعندما قامت الحرب وحتى قبل ان تقوم دخلوا مصر افواجا يحملون الدولار بالشنط!!
الرقم المذكور لا يسوى شيئا أمام نشاط رجال الاعمال السودانيين الاسلاميين , الخدر الاصيلين الممولين من بنك امدرمان الوطنى الاسلامى و بنك الشمال و فيصل السمح.
ووصل عدد الشركات السودانية الخدراء الاصيلة المسجلة فى مصر الى_ (خمسين الف شركة)_ فى 9 شهور فقط منذ بداية الحرب كما هو مرفق بالمرجع الاخدر الاصيل الورع و سمح.
لذا يعد المبلغ المذكور _ قطرة فى بحر الاموال الخدراء الاسلامية السمحة المستثمرة فى مصر .
المرجع :
https://alaannews.net/%D9%84%D9%86-%D8%AA%D8%B5%D8%AF%D9%82-%D8%AA%D8%B3%D8%AC%D9%8A%D9%84-%D9%87%D8%B0%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AF%D8%AF-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84/
السائح الروسي بيحصل علي فيزا دخول وتذكرة طيران واقامة 10 ايام في فندق 4 نجوم بشرم الشيخ بما قيمته 300 دولار فقط…حاليا في دنقلا في 30 شاحنة كبيرة تحمل الاف الاطنان من السمسم الي المحروسة علما بان هذا السمسم مشتري بنقود سودانية وقد تكون مزورة …قاطعوا الزيارة والتبادل التجاري مع اولاد بمبة
ان شاء الله تبقى بي 10000 دولار اصلا مصر دي مابتربي فيها غير الخونة العملاء وكل البنشوها بطبعوا بطباع اهلها الزفرة
اتمنى يكون مليون دولار حتى لانرى وجوهكم العكره
اتلهي
اولا للبيع ل حميتي بطل ، بقول ليهو طز فيك وفي حميرتي بتاعك، ده مرتزق وعبد للامارات واليهود
وزول ماعندك دين وماصح واحد يترحم عليهه، ومصر مع كل المشاكل والاستغلال من البعض فهم
وقفو مع السودان يمكن مش عشان سواد عيونكم لاكن عشان مصالح مصر.
لماذا نلوم مصر وهى دولة ذات سيادة وتبحث عن مصالحها.
من حق مصر ان تحدد شروط التأشيرة.
كل اللوم يقع على المسئولين السودانيين الذين يبحثون عن مصالحهم الخاصة بعيداً عن مصالح الشعب.