أجرى وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن مع نظيره المصري بدر عبد العاطي مباحثات بشأن التطورات في السودان.
وتلقى عبد العاطي، مساء الأربعاء، اتصالا هاتفيا من بلينكن، “حيث تبادل الوزيران الرؤى حول التطورات المتلاحقة في منطقة الشرق الأوسط”، وفق بيان للخارجية المصرية.
وقال متحدث الوزارة السفير تميم خلاف، في البيان، إن “الوزيرين بحثا التطورات المتسارعة في شمال سوريا وتداعياتها على أمن واستقرار المنطقة”.
وتطرق اتصال الوزيرين المصري والأمريكي إلى التطورات في السودان، إذ استعرض عبد العاطي الزيارة التي أجراها إلى مدينة بورتسودان شرقي البلاد الثلاثاء.
وأكد عبد العاطي “موقف مصر الداعم للمؤسسات الوطنية السودانية، واحترام وحدة وسلامة الأراضي السودانية”.
وتحدث عن “الجهود المصرية في سبيل نفاذ المساعدات الإنسانية إلى السودان، وتمكين المنظمات الإقليمية والدولية الإنسانية والإغاثية من العمل في السودان في ظل تفاقم الوضع الإنساني”.
ومنذ منتصف أبريل/ نيسان 2023، يخوض الجيش السوداني بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات “الدعم السريع” بقيادة محمد حمدان دقلو “حميدتي” حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل، وما يزيد على 14 مليون نازح ولاجئ، وفق تقديرات الأمم المتحدة والسلطات المحلية.
وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء الحرب بما يجنب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع ملايين إلى المجاعة والموت جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18.
الناس دي قاعده تتفسح علي حساب الحرب في السودان يلتوا ويعجنوا بدون اي تقدم في اي شىء .كلها طار ورك واجتمع زي عشوشه ود ابرق.
مشكلتنا كسودانيين نفقد عدم الالتفاف حولة حكوماتنا وحب وطنا من ما يجعلنا ضعيفين ولا وزن لنا في نظر العالم. ما دخل مصر في شؤون السودان!؟ لمن مصر كان لديها مشاكل داخلية هل اجتمع وزير خارجية أمريكا باي مسئول سوداني لحل مشكلة مصر؟. إن شاء الله من الحرب دي نكون قد تعلمنا الكثير ولا سيما الارتزاق والعمالة ضد الوطن.
الجارة الضاره لا ياتي منها خير فهي جزء من الحرب الدائرة الان في السودان… فهي تدعم مليشيا الإخوان المسلحه التي تسمى كذبا بالجيش السوداني وهو في الواقع مجرد مليشيات البراء بتاع العده والعمل الخاص اسم الدلع لمليشيات كتائب الظل وعطاله الحركه الاسلامويه المبوله وحزب المؤتمر المحلول.
حركات الأرتزاق والعماله بقياده فكي جبريل ومناوي وطمبور وقمبور ومشتركه طووووط والأورطه الشرقيه ووو.
عموما نستطيع القول أن لا حل غير الذي يأتي من الداخل. بعد ثبت للحركه المجرمة انها لن تستطيع كسب الحرب كما زين لها الشيطان كرتي وانس جداد النفاخ حسم الحرب في 72 ساعه….
ولا زالت تتلقى الهزائم المتواليه فضحتونا هذا ليس جيش السودان هذه مليشيات.
مصر جزء من الازمة فهي التي افشلت الانتقال السياسي والان تدعم طرف الحرب مليشيات الحركة الاسلاموية في السودان وتحارب الاخوان في مصر الله لا غزة فيكم بركة من الذي اعطاكم الحق في بحث القضايا السودانية غير سرقة الموارد …….
انتو بس اختونا يا اولاد الرقاصة وامورنا بتمشي بااااااسطة . مش قلتوا بل …..بل بس لاخر عميل مصري واخر كوز وسخ