الدعم السريع يهاجم “جودة” بولاية النيل الأبيض
كشفت متابعات عن هجوم جديد لقوات الدعم السريع على منطقة جودة جنوبي ولاية النيل الأبيض.
وقبل أيام هاجم عناصر الدعم السريع قرية التبون في ولاية النيل الابيض وسيطروا عليها.
وفي ولاية النيل الأبيض هاجمت قوات الدعم السريع على نحو مفاجئ، أحد معسكرات الجيش في منطقة “الجلبين” الحدودية مع دولة جنوب السودان، حيث بسطت سيطرتها على المنطقة.
ونشرت منصات موالية لقوات الدعم السريع فيديوهات تُظهر سيطرت مقاتليها على معسكر التبون بمحلية الجبلين في ولاية النيل الأبيض.
وبحسب المستشار بقوات الدعم السريع، الباشا طبيق، فإن قائد “اللواء 70” بمنطقة التبون العسكرية بولاية النيل الأبيض، هرب وسلم نفسه لحكومة جنوب السودان، وذلك عقب سيطرة “الدعم السريع” على المنطقة.
وهذه الأيام، بقتال عنيف بين الجيش السوداني وقوات “الدعم السريع”، وسط تغيرات في خريطة السيطرة للطرفين.
وتحتدم المعارك في كل من ولاية الجزيرة وسط السودان، وجنوب ولاية النيل الأبيض على الحدود مع دولة جنوب السودان، إضافة إلى احتدامها في مناطق حدودية بين شمال كردفان والنيل الأبيض، فضلًا عن منطقة “حجر العسل” بولاية نهر النيل.
منطقة “الجلبين” الحدودية مع دولة جنوب السودان، حيث بسطت سيطرتها على المنطقة….؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
خبر يقول اخر هجمت قوات الدعم على جودة صاحبة اشهر قصة موت سجناء مزارعين اذا فرضنا قلنا الاثنين حدودية ايهما الاولى ان تكون ….
نخب الغفلة الكذابين ناشري الكذب والجهل اعرف حدودك الجغرافية تعال تحدث عن السودان نخب الغفلة الارزقية الخونه بكرة سوف تقول القيقر
انت في رايك الجبلين ما حدوديه م الجنوب الا شنو؟
كدا ات افتح الخريطة و شوف وين الجبلين(البلدة) و وين “جودة”
تاريخيا كانت محافطة الجزبرة ثم الاقليم الاوسط
من الباقير و حتي محافطة اعالي النيل
دي حرب توم ان جيري.
حرب لاتبقي ولا تذر تنتشر كالنار في الهشيم اللهم إن المواطنين ضعفاء أحفظهم من هذه الحرب.
الدعم يطلق سراح منطقه في الوسط ليهاجم منطقة في الغرب الأوسط نحن نتباشر َونغني َو َنهرج كالسكارى بلا وعي.
اتضح اننا منساقون ورا كذب الحركات المسلحة التي تريد أن تعيش المجد كذبا على اشلا المواطن الغلبان.
اللهم احفظ بلادنا من شر الحروب
قتال الكيزان واجب ديني ووطني في الوقت الحاضر. يقول تعالي جل شأنه : فإن بغت احداهما علي الاخري فقاتلوا التي تبغي حتي تفئ الي امر الله. فإن فاءت فاصلحوا بينهما بالعدل واقسطوا ان الله يحب المقسطين. ما دام مجرموا الكيزان الكبار الهاربين من سجن كوبر يصرون علي الافلات من جرائمهم الشنيعه فالشعب سوف لن يتراجع عن القبض عليهم ولو استمر الحرب لسنين عددآ. الله أكبر والعزة لله… الحق ابلج والباطل لجلج…!!!