أخبار السودانأخبار مختارة

“تقدم” تحسم مقترح تشكيل حكومة منفى

أكد قيادي في تنسيقية تحالف القوى المدنية الديمقراطية “تقدم” أن التحالف حسم مقترح تشكيل حكومة في المنفى، باغلاق الباب أمام الخطوة نهائياً.

وقال القيادي في التحالف شهاب إبراهيم لـ«سودان تربيون» إنّ مقترح تشكيل حكومة في المنفى “تم حسمه”، والاتفاق على عدم المضي قدماً فيه بسبب الانقسامات التي قد يتسبب فيها، مضيفًا “حُسم الأمر بأن المقترح لن يقدم شيئاً، بل من شأنه زيادة الانقسامات”.

وبرزت في أثناء اجتماعات تحالف المعارضة المدنية السودانية «تقدم»، التي اختتمت في عنتيبي بأوغندا، أمس، مطالبات بتشكيل «حكومة منفى»، تعمل على نزع الشرعية من سلطة الأمر الواقع التي تتخذ من مدينة بورتسودان عاصمة بديلة.

وناقش المجتمعون تشكيل جبهة مدنية، والعملية السياسية. وفيما تباينت الرؤى بشأن القضايا المطروحة، قال رئيس «تقدم»، رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك إنه تمت مناقشة التباينات بـ«شفافية ومسؤولية عالية عبرت عن روح التحالف وقيمه».

وأقر الاجتماع، وفقاً لحمدوك، إحالة نقاش قضايا الجبهة المدنية والعملية السياسية ونزع الشرعية عن انقلاب 25 أكتوبر (تشرين الأول) 2021 للمزيد من الدراسة التفصيلية بين مكونات «تقدم»، إلى «الآلية السياسية».

‫20 تعليقات

  1. انتو ياتقدم ماعندكم شئ تقدموهو للمواطن والبلد وتساعدون الفلول اكثر في مسعاهم؟ تلفو وتدورو واجتماعات وكلو كلام فاضي؟ اهو تتنظرو حتي لما الجيش الفاسد دا يبيد الشعب بطائراته دي ولاشنو؟ ديل سياسين الوهم؟

    1. كلامك سليم اخ احمد..عارف انا ليس من محبي الكيزان ولا برهان لكن بالجد بعد هذا التصرف فمرحبا بالكيزان ..هؤلاء صغار عقول ومراهقين سياسيين ..هؤلاء فشله والمثل بقول البخاري الجداد بوديه الكوشه..حكومة المنفي كانت اهم خطوة تتعمل لكنهم قوم سوء لعنة الله علي تقدم وهؤلاء الشرذمه..وكده سيفقدوا الناس المعاهم..ياخي لو استمعوا لاخونا أستاذ خالد محي الدين كان أفضل لهم..لكنهم كيانات هلاميه مهزوزه..

  2. لعب عيال وتخبط ليس الا قول وافقتوا بالاجماع على اعلان حكومة منفى اها حكومتكم دي حتحكم كيف ومن وين من فنادقكم القاعدين تطشموا فيها بي قروش الدول العندها مصالح عايزه تحققها عبر شراء ذممكم اصحوا وفوقوا من الغيبوبة والاحلام الانتوا عايشين فيها دي لا توجد قوة تجعلكم تجلسوا على كراسي الحكم من جديد الثوار منحوكم الفرصة هذه وبلاش اضعتوها بشتارتكم وهبالتكم وقلة معرفتكم فالان ما تزعجوا الناس بي اخباركم الخنفشارية دي وكل واحد فيكم يشوف ليهو شغله يقضاها ويعيش بيها بدل الصرمحة بي قروش تم الحصول عليها لاهداف لاتخدم البلد

    1. حكومتكم دي حتحكم كيف ومن وين؟ بسيطة يحكموا كما يحكم مناوي و السجمان!!! بدل النفاق الكيزاني ده ممكن توجه نفس السؤل للهاربين المعردين المذكورين اعلاه، الحاكمين من على البعد؟

  3. ما عارفين تتفقوا على حكومة منفى اعرف قدركم احسن. ارجعوا لرشدكم عودوا للوطن والوطن يسع كل الشرفاء

  4. ضعف من القوي المدنيه وخوف من بطش الاخوان المجرمين ليس أللا.
    جاتكم فرصه فعليه تكفرو فيها عن خطأكم بالاجهاز على ثوره ديسمبر بضعفكم وتتخزو قرار شجاع بأعلان حكومه منفي والعمل على سحب البساط من مجرمي الدواعش ومليشياتهم واجبار العالم على الالتفات لمآساه الشعب السوداني ومحاصرتهم دوليا وتجميد ارصدتهم المموله للحرب وكف دول الجوار الإقليمي من العبث بحياه السودانيين بتسليح مليشيات الإسلاميين (جيش كيزانيي، جنجويد، مرتزقه دارفور).
    العمل على جلب دعم الدول الغنيه والمنظمات الإنسانيه للانسان السوداني المغلوب على أمره.
    بس بدل ما تركزو زي الرجال قررتو الخنوع لضغط الاخوان ومصر وبالمقابل حتعملوها اجتماعات وسمنارات لا تسد ولا تغني من جوع وتشرد وبهدله ل ٣٠ مليون سوداني
    وقطعا لن تتوقف الحرب. لان المجتمع الدولي شايفكم غير جادين وعديمي الفايده لاهلكم فلماذا يوسخ ارجله بالمستنقع السوداني.
    انا من شفته اجتماعكم في سويسرا (اغني دول أوروبا) ولسه جايبين عطله الكيزان من اردول ومبارك عرفته انو انتو بتضيعو في زمن السودانيين في الفاضي. وما عليكم أمل ابدا.
    ما أنتو الجبتو اللجنه الامنيه لما الثوره انتصرت وتبقى فقط القضاء على جراثيم الاخوان
    وعملتوها وثيقه دستوريه ومجلس سياده وجرجره الساسه السودانيين المعتاده عديمه الفائده.

  5. حمدوك الكذبة الكبيرة التي فجع فيها السودانيين كانوا ينتظرون منه الكثير باعتبار مؤهلاته وعمله في الامم المتحدة ولكن طلع كما سماه احدهم طرور مكن للعسكر ولم يستطيع ولم يكن قدر منصبة واستكان للعسكر وشلة المزرعة ووصفهم احدهم باوصاف لا اريد ان اذكرها ولو انها تنطبق علية
    حمدوك كارت حرق وحرق جهد الثوار ولغياب الحكمة والشخصية الناضجة جعل اعظم ثورات الشعب السودان ضد اسوء نظام فاسد وقمعي ممثلا في مايسمي المؤتمر الوطني/الحركة الاسلامية/الانقاذ يستمر في البقاء في الساحة السياسية بل مكن من خلال اخطاءه في فترة تولية رئاسة الوزراء وما بعدها في استمر تاثير هم في الحياة السياسية بل دفع الكثيرين الي تاييدهم

    1. دكتور حمدوك عمل الكثير لكن انت ناسي ان الكيزان و تنظيمهم الخبيث و جهاز امنهم يحكمون حتي اليوم و هم ضحكوا علي الشعب السوداني و اللجنة الأمنية هي التي استلمت البلد و الجيش اختطفوه الكيزان من يونيو 1989 و وضعوا العراقيل امام حكومة حمدوك و تفشيلها. يا أخي دة جهاز خطير جدا
      ضحكوا علي العالم كلة. الثورة قام بها الشعب و لكن ما كان عندها جهاز عسكري يحميها.
      انا من المؤيدين لقيام حكومة مدنية اليوم قبل غدا-الكيزان مسيطرين علي البلد و علي موارد البلد و علي السفارات ولديهم اعلام قوي بخضع في العالم كلة.
      يجب مراجعة تنظيمكم واني اعتقد من يعترضون علي قيام حكومة ربما يكونوا مزروعين من تنظيم الأخوان و جهاز امنهم. يجب تقديم طلب للأمم المتحدة لطرد مندوب حكومة بورسودان من الأمم المتحدة لعدم شرعية الحكومة التي يمثلها- ملاحقتهم في محكمة الجنايات الدولية- الي متي ستتبرجون خارج الحلقة و جيش الكيزان بيصفي شباب المقاومة و بيقتل في الشعب السوداني بالطائرات بالبراميل المفخخة.

    2. عباس بن فرناس، حمدوك وجد الوثيقة الدستورية التي يسيطر عليها الجيش و من خلفه الكيزان من جهة و أحزاب الحرية و التغيير من جهة و خرج منهم الحزب الشيوعي ليشتغل مكايدات لشق الشارع، في نفس الوقت لم يتم تكوين البرلمان حتى يشرع القوانين و يحجم الاطماع، حتى الحرية و التغيير لم تكون لتقبل به لوما وقفة الشارع و كان
      مقترح الحرية و التغيير تقديم عمر الدقير ليكون رئيس وزراء، حمدوك وجد كمية كبيرة المكايدات و اطماع الأحزاب التي كانت مقدمة مصلحتها على مصلحتة الدولة، الراجل لم تكن كل السلطات في يده، راجع أقول الدول الأفريقية الاستفادت من خبراته.

  6. لا يا أخينا شكل حكومة (كينتقدروا) !!!!
    شي مضحك والله هههه هههه ههه

  7. تشييع الدعم السريع لمثواه الأخير.. ماذا يقول بيان تقدم؟
    ركابي حسن يعقوب
    بيان تقدم أدان صراحة ميليشيا الدعم السريع (الجزيرة)
    اختتمت بمدينة عنتيبي في أوغندا اجتماعات الهيئة القيادية لتنسيقية القوى الديمقراطية، برئاسة عبدالله حمدوك، رئيس الوزراء السابق، والمعروفة ب”تقدم”، والتي بدأت يوم الثلاثاء الماضي، الثالث من ديسمبر/كانون الأول، واستمرت مداولاتها حتى الجمعة، حيث أصدرت الهيئة القيادية بيانها الختامي.
    وكان عبدالله حمدوك، رئيس التنسيقية، قد صرح للصحفيين قبيل بدء انعقاد اجتماعات التنسيقية بأن نزع الشرعية عن حكومة بورتسودان – على حد تعبيره – مطروح على طاولة اجتماعات تقدم ضمن آليات أخرى مقترحة. بجانب ذلك، كانت بعض التنظيمات السياسية المنضوية تحت لواء تقدم والمشاركة في الاجتماعات قد طالبت بتحقيق نزع الشرعية عن الحكومة في السودان عبر الإعلان عن حكومة منفى، إلا أن هذا الاتجاه لم يحظَ برواج في أوساط المكونات المختلفة لتقدم.
    وجاء البيان الختامي للتنسيقية خاليًا بالفعل من أي إشارة إلى تشكيل حكومة منفى بديلة للحكومة القائمة حاليًا في السودان، وهو ما يعني غلبة التيار الرافض لهذه الخطوة داخل تقدم. وتُعد هذه الملاحظة الأولى على محتوى البيان الختامي.
    والملاحظة الثانية، وهي الأكثر أهمية، أن البيان أدان صراحة مليشيا الدعم السريع، التي تمثل الذراع العسكرية لتقدم. وتُعد هذه أول إدانة صريحة تصدر عن تقدم بحق حليفها العسكري، الدعم السريع. ومع ذلك، جاءت الإدانة في البيان مقرونة بالقوات المسلحة السودانية والقوات المتحالفة معها، حيث ورد في البيان: “أدان الاجتماع الانتهاكات الجسيمة التي ارتكبتها قوات الدعم السريع والقوات المسلحة والقوات المتحالفة معهما ضد المدنيين”. وسمى البيان هذه الانتهاكات بالجرائم، وضرورة محاسبة المجرمين.
    ويُعتبر هذا تطورًا لافتًا في هذا الاتجاه، وتكييفًا جديدًا لموقف تقدم من الحرب، حيث ظلت التنسيقية، طوال فترة الحرب التي دخلت شهرها العشرين، تتجنب توجيه أي شكل من أشكال الإدانة لمليشيا الدعم السريع. بل، على العكس من ذلك، ظهر رئيس تنسيقية تقدم، عبدالله حمدوك، في عدة مناسبات إلى جانب قائد مليشيا الدعم السريع، محمد حمدان دقلو، وشاركه في منصة اجتماع خاص بتقدم، أعقبه مؤتمر صحفي مشترك بين الرجلين في أديس أبابا في يناير/كانون الثاني من هذا العام. وخلال ذلك المؤتمر، أعلن حمدوك عن استعداد مليشيا الدعم السريع لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح عدد من الأسرى والمعتقلين لديها، وهو ما لم يتحقق حتى الآن.
    ويثير هذا التغير عدة أسئلة، منها: لماذا تأخرت الإدانة لمليشيا الدعم السريع كل تلك الفترة، رغم الانتهاكات الفظيعة والمروعة التي ارتكبتها ووثقتها هي بنفسها، وشاهدها العالم عبر مختلف الوسائط؟
    ولماذا جاءت هذه الإدانة في هذا التوقيت بالذات، الذي يشهد تقدمًا ملحوظًا للجيش السوداني والقوات المتحالفة معه على الأرض في جبهات القتال بوسط السودان، ودارفور، وولاية الجزيرة؟ وهي المناطق التي أصبحت فيها مليشيا الدعم السريع مطوّقة من كل الاتجاهات، ويضيق عليها الخناق، وتتوالى عليها الهزائم، مما جعلها تدرك أنها على مشارف الانهيار، فآثرت أن تشيّعه إلى مثواه الأخير، وتستعيض عنه بخطاب سياسي يفتح لها الطريق نحو العودة إلى المشهد السياسي السوداني مرة أخرى.
    أم أن الأمر له صلة بتواتر الإدانات الدولية التي صدرت مؤخرًا من قبل دول وجهات ومؤسسات دولية، خاصة عقب قيام المليشيا بقصف متعمد، يومي الأحد والاثنين الماضيين، لمعسكر (زمزم) للنازحين بشمال دارفور، ما أسفر عن مقتل أكثر من 20 مدنيًا بالمعسكر. وقبل ذلك، وصف مجلس النواب الأميركي انتهاكات الدعم السريع بأنها تمثل إبادة جماعية.
    هل أدركت تنسيقية تقدم أن الصمت عن إدانة حليفها العسكري لم يعد مجديًا، وأن عليها أن تلتحق بركب الإدانة خشية فقدان مصداقيتها أمام الرأي العام؟
    أم أن الأمر يتعلق بانتهاء صلاحية مليشيا الدعم السريع وفقدانها لأي دور مستقبلي يمكن أن تقوم به في الشأن السوداني، بسبب انتهاكاتها وجرائمها؟ هل هذه بداية للتخلص من أوزار وأثقال المليشيا التي حملتها على ظهرها طوال أشهر الحرب، على أمل أن يشفع لها ذلك عند الشعب السوداني، الذي أصبح – بسبب انتهاكات مليشيا الدعم السريع – ما بين قتيل ومعاق ومشرد ولاجئ ونازح ومعتقل ومنتهك العرض؟
    هل هذا تدشين من تقدم لحقبة جديدة في مسارها السياسي بعد خسارة رهانها على مليشيا الدعم السريع لتصدّر المشهد السياسي وتسنّم السلطة والحكم عبر بندقيتها؟
    وتثور الكثير من الأسئلة التي ستجيب عنها الأيام، والتي يبدو أنها ستكون حبلى بالكثير من التغيرات والمفاجآت. أسئلة حيرى، هل سينسى الشعب السوداني تجربته مع فظائع مليشيا الدعم السريع؟ وهل سيغفر لتقدم موقفها المنحاز للمليشيا؟ وهل يستطيع قادة تقدم العودة إلى السودان من منافيهم لقيادة العمل السياسي فيه، أو حتى العيش فيه كمواطنين عاديين؟ وهل بإمكان أي صيغة تصالحية أن تذهب غيظ وغضب السودانيين الذين تضرروا من هذه الحرب، وما ارتكبته مليشيا الدعم السريع من جرائم وانتهاكات، بحيث يقولون: “عفا الله عما سلف”؟

  8. كل الشعب يؤيد تكوين حكومة منفي وسوف تجد دعم َ من كل أوربا وأمريكا والسعودية والإمارات وإثيوبيا وتشاد ، المصريين ليس لهم ثقل إقليمي ولاثقل قومي وسوف يوقفهم المجتمع الدولي في حدهم.

    كونوا حكومة منفي تكون حكومة كفاءات لاتسمعوا للمهندسين الذين يعملون على نخركم َ من الداخل

    1. يا محمود حسن.حكومة المنفي بتبدأ من حراك داخلي اولا ورئيس مقاومة يلتف حوله الشعب، ناس تقدم ليس لهم شعبيه، وأكثر شخص منبوذ في تقدم هو حمدوك حتي البقيه، ناس تقدم مجربين ولا يمكن للشعب اعطاءهم فرصة تانية. وهم يعلمون ذلك.

  9. لحد الان فكرة حكومة المنفى أعظم فكره……
    سوف نندم عليها… عندما نترك الجمل بما حمل للرعاع الجانجويت وتنظيم الكيزان الجبهجيه الممحونيين المخانيس الانتهاذيين الحاسدين الملاعين الحراميه الكذابين المنافقين براطيش المصريين…
    سوف يندم كل الشعب السوداني ويسف التراب…..
    ارجوكم ان تفعلون ذلك بكل رجاله وزكاء وقوه سوف يكون النجاح حليفكم…..
    مقارنتنا بتجربة الدول الأخرى الفاشله غلط نحن عندنا الخبره و الكفاءه وخصوصيتنا واحترام المجتمع الدولي خصوصا لحمدوك……
    ارجو اقناع الأحزاب التي تخوفت من هذه الفكره….او استاصالها….
    والاعتماد على الله وعندنا عبد العزيز الحلو وعبد الواحد نور سوف يكونو معنا ضد الوباء الاعظم من خلاصة بني حاسد والعقل الرعوي وعبيد العرب المستعربين قنانيط المصريين… قحت وتقدم من انقي وانظف خلق الله…. ولكنهم لايعرفون ان يحمو انفسهم من المندسين الخبثه الذين يدسون لهم السم في الدسم

  10. ههههه قال تم حسم الامر وحمدوك مابينفع رئيس ههههه فعلا دا الكلام الصاح ولانو قحت لن تتغير ابدا دائما عنصرية ومحصورة في اوجه معين حمدوك الرئيس وخالدسلك النائب وووهل تقدر قحت تضع الهادي ادريس او الطاهر حجر رئيس هل بتقدر تستغني عن حمدوك وجماعة القحاتة وتاتي بي وجوة جديدة طبعا لا نفس الوجوة والخلقة المعفنة عشان كدا عمرهم لن يتفقوا في شئ بلاء يخم القحاتة

  11. عمده بدون اطيان
    هاي هاي هاي هاي هاااااااااي
    ظووووووط

  12. تقدم تنفذ اجنده الرباعيه الاستعماريه وكفيل تقدم وحميرتى واحد وعدم تكوين حكومه منفى هذا قرار الكفيل الذى يمول تقدم

  13. تقدم لسه ما لغت الفكرة بالكامل بس عايزين يحلوا الخلافات بين حنان ام نخرة وبت البوشي كل واحدة عايزة وزارة الشباب ام نخرة حجتها انها هي بتعتبر نفسها شابة وبت البوشي عايز تضمن سندونشات البرقر الجامبو …

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..