الدعم السريع تقتل صحفية وشقيقها في منزلهما بالجزيرة
أعلنت نقابة الصحفيين السودانيين، عن مقتل الصحفية بوزارة الثقافة والإعلام بولاية الجزيرة ومراسلة صحيفة الميدان “حنان آدم” وشقيقها يوسف آدم في منزلهما بقرية “ود العشا” بريف المدينة عرب بمحلية جنوب الجزيرة على يد مليشيات الدعم السريع. وأدانت نقابة الصحفيين في بيان اليوم الثلاثاء بأشد العبارات قتل الصحفية حنان آدم، وشقيقها، وحملت مليشيات الدعم السريع المسؤولية الكاملة عن مقتلها في انتهاك صارخ لكل القوانين والأعراف الدولية، وطالبت المليشيا بالكشف عن الجناة ومحاسبة المسؤولين، وحذرتها من الاستمرار في انتهاك حقوق الصحفيين والصحفيات والعاملين في قطاع الإعلام. ودعت النقابة المنظمات المحلية والإقليمية والدولية العاملة في مجال حرية الصحافة وحماية الصحفيين للضغط على الدعم السريع لإدانة الحادث، وطالبت بإعادة الاتصالات والإنترنت للإبلاغ الفوري عن الانتهاكات. وأكدت أن التعتيم الإعلامي الذي يعيشه السودانيون بسبب انقطاع خدمات الإنترنت والاتصالات يوفر غطاءً لانتشار الانتهاكات والجرائم وإخفاء الأدلة التي يقوم بها أطراف النزاع في السودان. وأشارت إلى أنه بمقتل حنان آدم يصل عدد الصحفيين القتلى منذ اندلاع الحرب إلى 15 صحفياً وصحفية، مشددة على أن تلك الجرائم لن تسقط بمرور الزمن وسينال مرتكبوها الجزاء. ونوهت نقابة الصحفيين إلى أن هناك ارتفاعاً مخيفاً في معدلات الانتهاكات ضد الصحفيين والصحفيات، فيما وثقت أجهزة الرصد التابعة للنقابة أكثر من 500 انتهاك ضد الصحفيين منذ إندلاع الحرب في السودان. مبينة أن حرية الصحافة والإعلام وحرية التعبير تواجه أخطر التهديدات منذ اندلاع الحرب في السودان في 15 أبريل من العام الماضي.
مداميك
الجنجويد أعصابهم باظت خلاص بعد سماعهم دخول الجيش مدني
نرجو من المواطنين الكرام النزوح من الجزيره أسوة بمن نزحو الي حين تحريرها بواسطه الجيش وعندئذ كل مواطن يأخذ حقه بيده ولو بعكاز وسكين لعنة الله على الجنجويد الللوايق العواليق
ههههههه هايي والله ما باظت الا ركبك ،،، انتو قلتو ( ازبوع ازبوعين ) وتنتهو من الدعم السريع والان سنتين ما قدرتو ترجعو فرقة او حامية من اللى سيطر عليها الدعم السريع عشان تفكر ترجع مدنى ،،، يا ولد امشى العب بعيد ما تلعب مع اسيادك الجدد ،،،،، السودان باى باى مع السلامة
ها هو مشروع الإخوان المسلمين يؤتي ثماره السامة في السودان : انفصال الجنوب و احتلال حلايب و شلاتين و أبو رمادة من قبل صعاليك مصر و الحرب في النيل الأزرق و دارفور وجبال النوبة …ثم الدعم السريع الذي أسسه ابن الكلب عمر البشير ….
بالله عليك والد البشير ذنبه شنو؟
لو قلتَ: “الدعم السريع الذي أسسه الكلب عمر البشير” تكون مفهومة ومبلوعة، ولكن أن تشتم والده فهذا تجني على رجل برئ.
ثم أنك شتمت الإخوان المسلمين (جماعة الرجل الطيب النضيف العفيف صادق عبدالله عبدالماجد رحمه الله) ولم تذكر (الحركة الإسلامية ولا المؤتمر الوطني) الذين أسسا الدعم السريع بسوء، أما الدعم السريع فأعفيتها عن مسؤولية أفعالها تماما وأخرجتها منها إخراج الشعرة من العجين، ويبدو أنك تأثرت بأسلوب القحاطة المفسدين الذين يتركون المجرم المباشر (مليشياتهم) ويلقون اللوم كله على (الحركة الإسلامية) التي يصرون على تسميتها (إخوان مسلمين) وهم يعلمون أن الحركة الإسلامية لا علاقة لها بالإخوان المسلمين والإخوان المسلمون لا علاقة لهم بالحركة الإسلامية، ولكنهم يصرون على هذا التدليس والتلبيس ويستخدمون (الإخوان المسلمين) بدلا من (الحركة الإسلامية أو الإسلاميين) كفزاعة يخيفون بها حكام الإقليم العربي الذين يخشون من الثورات الشعبية التي تقتلع الحكام مثلما اقتلعت حسني مبارك وبن علي والقذافي وعلي عبدالله صالح وبشار الضبع، ويعتقدون أن وراء هذه الثورات (الإخوان المسلمون)، ويخشون من النسخة التي يقدمها الإخوان المسلمون من الإسلام والتي لا تجعل من طاعة الحاكم ركنا من أركان الإسلام، ولا تحرم الديموقراطية والإنتخابات والعمل السياسي وحقوق الإنسان وحق الشعوب في اختيار حكامها وعزلهم مثلما تفعل نسخة (الإسلام المدخلي التقليدي التي عرفوها).
علما بأن من أسس الجنجويد هو البشير وعصابة القصر وليس الحركة الإسلامية التي ظلت مختطفة ورهينة من عصابة القصر (البشير، علي عثمان، علي كرتي) منذ المفاصلة عام 1999م وحتى اليوم.
وصحيح أن البشير وعصابته إستخدموا الجنجويد في ارتكاب نفس الفظائع التي ترتكبها اليوم في دارفور منذ العام 2003م، أي قبل عشرين عاما من إرتكابها فظائع 15 ابريل 2023م، إلا ان الدعم السريع الذي تركه البشير كان محدود العدة والعدد ومصادر المال، وكان بعيدا جدا عن السلطة والحكم والصولجان، وكان مقيدا بالتبعية للجيش ويعمل وفقا للدستور وقانون الجيش، ومِن ثَمَّ لا يمكن للدعم السريع الذي تركه البشير أن يرتكب الجرائم والإنتهاكات التي فعلها بعد ثورة ديسمبر التي سرقها القحاطة واللجنة الأمنية للنظام السابقة وحرروا الدعم السريع من كل القيود الدستورية والقانونية والتنظيمية والنظامية والتراتبية التي كانت تقيدها عدةً وعدداً وتمويلاً وتبعيةً وتراتبيةً وتمنعها من أي نمو سرطاني أو طفرة وراثية، وجعلوها بذلك كالمارد الذي أخرجوه من القمقم فتعملق وتفرعن وتشيطن وتمرد وفعل ما فعل.
فلا تجعلوا من البشير شماعة تضعون عليها أوزار قحت واللجنة الأمنية للنظام السابق.
ولا تجعلوا من الحركة الإسلامية (أخوان مسلمين) أو تحملوها مسؤولية إنشاء الجنجويد الذي أسسه البشير حصريا وقال قولته المشهورة عنها في منطقة أم القرى بمحلية مرشينج بولاية جنوب دارفور في سبتمبر 2017م، قال: “رؤساء العالم بخزنوا قمح وأنا عندي مخزون إستراتيجي من الرجال، لن يخذلوني
أما حميدتي فقد قال في لقائه الشهير مع الطاهر التوم: “أنا الخرتوم دا ما بجيها إلا بعد كل 12 شهر، ودي لما يطلبني الرئيس، زمني كله في الخلا”، ونفى أن يكون له حساب فيس بوك أو حتى واتساب آنذاك، فكيف كان حميدتي عشية تمرده يوم 15 إبريل 2023م وأين كان من حالته وموقعه المتواضع وعديده الصغير وسلاحه البسيط عشية سقوط البشير في 11 إبريل 2019م بعد أن فرعنه شركاء الحكم الإنتقالي الإقصائيون؟
لكن الكيزان نكروا الجنجويد حطب تماما يا على و قالو جنا حرام و أبوهو غالبا هو تقدم.
قال: “وأكدت أن التعتيم الإعلامي الذي يعيشه السودانيون بسبب انقطاع خدمات الإنترنت والاتصالات يوفر غطاءً لانتشار الانتهاكات والجرائم وإخفاء الأدلة التي يقوم بها أطراف النزاع في السودان” قال!!
هسع يا قحاطي نقابة الصحفيين يا شيوعي يا نجس ما هو لزوم عبارة (الانتهاكات والجرائم التي يقوم بها أطراف النزاع في السودان؟)
والا دي على طريقة (أنا وأخوي الكاشف؟).
الجيش لا يمكن أن يضحى جنوده وضباطه بأرواحهم فداءاً للمواطنين ودفاعاً عنهم وفي نفس الوقت يرتكب ضدهم الإنتهاكات يا بعشوم.
أما إذا كانت هناك أخطاء فهي غير مقصودة قطعا، والأخطاء تقع من كل جيوش العالم منذ حروبات جيش رسولنا عليه الصلاة والسلام، وهي تسمى أخطاء ولا تسمى إنتهاكات يا بعشوم.
لا يمكنك أن تكون وطنيا وأنت تسيء للجيش السوداني الذي يحميك ويحمي شعبك وأهلك وأرضك وتساوي بينه بين مليشيا الجنجويد المرتزقة المتمردة بترديد مثل هذه العبارة التي يتعمدها أبالسة قحتقدم المنافقون الحاضنة السياسية لمليشيا آل دقلو الإرهابية، هذا عيب وعار عليك!!!!
الإعلامية وشقيقها نسأل الله لهم الرحمة والمغفرة ونسأل الله لهما درجة الشهادة، وأنت كاتب هذا التقرير نسأل الله لك الهداية وأن يريك الحق حقا ويرزقك إتباعه ويريك الباطل باطلا ويرزقك اجتنابه، مع العلم بأن الحق أبلج لا يزيغ عنه ويعشو عنه إلا منافق والباطل لجلج.
تانى نقول الدليل والا كله كلام سلبطة ساكت ما بسوى الحبر المكتوب بيهو انحن فى عصر الأدلة جيب الأدلة وخللى العالم يتفرج والا كلامكم دا للاستهلاك الاعلامى فقط ،، عندك ادلة جيبها ما عندك امشى قشرليك بصل ،،،
كيمو الشايقي اسأل الله العلي القدير أن يعذبك في لظى لأنك كوز فتان وقال المولي عز وجل، والفتنة أشد من القتل، الله لاكسبك يا كوز من اى طينة أنت،رسولنا الكريم قال لهدم الكعبة أهون عند الله من قتل النفس وأنت وغيرك من الكيزان السجم يحرضون علي القتل، من أنشأ الدعم السريع الم تكونوا أنتم يا كيزان والآن عندما شق عصا الطاعة تحملون الشعب السوداني وزر هذا الإبن السفاح لحركتكم اللاسلامية البغيضة تبا لكم.
الكيزان اليقطعو اضنيك بركه النبي يا حسين
انت شايف الفيل وبتطعن في ضلو الذي يقتل ويسرق وينهب ويغتصب هم جنجويدك اولاد اللذينا
لكن انت احوص واعور لا تري إلا بعين واحده
لعنة الله عليك
اللهم ارحم الأخت حنان و اخيها يوسف٠ انا من الذين يعرفون هؤلاء الفقيدين شخصيا، لقد تربيا يتاما ؛ كانت امهم العائل و الكفيل لهما حين توفي الوالد ، يوسف رحمه الله رجل خلوق و مثابر؛ لقد اتم تعلميه و كفل اخته و امه ؛ كان هذا في احلك ايام الإنقاذ؛ حيث كان الوطن كله يفتقر الي ثقاب عود الكبريت؛ السكر؛ الزيت؛ الفحم، كل شي كان معدوم، حتي الكراسات و الاقلام … لهم المغفرة جميعا،
اولاد الاستاذ ود عيسي