أعلنت الجهات المعنية في مصر عن زيادة كبيرة في تكلفة إصدار الموافقة الأمنية، حيث تجاوزت الأسعار الجديدة 3000 دولار، بعد أن كانت في السابق 2500 دولار.
وتأتي هذه الزيادة في وقت حساس بالنسبة للعديد من المسافرين الذين يعتمدون على هذه الموافقات.
ونتيجة لهذه الزيادة، قررت عدد من وكالات السفر والمؤسسات السياحية وقف التعامل مع الموافقة الأمنية، مما قد يؤثر سلباً على حركة السفر والسياحة في المنطقة.
وتفرض السلطات المصرية قيودا كبيرة على دخول السودانيين لأراضيها وتقوم بترحيل العديد منهم الذين دخلوا للبلاد عبر التهريب البري.
……….. كثرت السكاكين………… …الحرب وضحت معدن كثر من الخلق والدول. تجار الازمات حتى الدول التي كانت تعتبر صديقة للسودان تجار للازمات
ليست كانت كذبة من قال ان إثيوبيا اخت بلادي. ،فعلا والله إثيوبيا اخت بلادي .
عدد 50000 الف شركة خدراء اصيلة ورعة التى أفتتحها منسوبى النظام الاسلامى السودانى الاصيل فى مصر مدعومة ببنك امدرمان الوطنى و فيصل و بنك الشمال , تشكل تهديدا أمنيا غير اخدر ولا اصيل او سمح ابنوسى ورع , لذا تقوم مصر بفرض هذا المبلغ الزهيد نظير المصاريف الامنية من تتبع هذه الشركات و أخفاء نشاطها فى التعاون مع ايران وروسيا.
لذا تتفهم الحكومة الاسلامية السودانية الاصيلة الورعة أجراءات الجانب المصرى فى ظل الضغوط العالمية على التعاون الايرانى الاسلامى الاخدر الابنوسى السمح الورع الاصيل.
يا بليد مصر ما عندها مشكلة مع اسلاميين السودان بعد المفاصلة بين الترابي والبشير، بدليل إنو الطيران المصري بساند الكيزان من أول يوم في الحرب
وين وزير خارجيتنا المصري من الكلام ده.
مرحا مرحا هو ده الكلام
مصر اولا دولة محتلة حلايب وشلاتين وابو رماد عملت علي عدم الاستقرار في السودان …. قد شهد الجميع الجولات الماكوكية لجهاز المخابرات المصرية قبل الحرب …. ثم ازمة مطار مروي والقبض علي مصريين من قبل الدعم السريع وتم تسليمهم بواسطه الصليب الاحمر ——- هي جزء من الازمة والحرب في السودان . حيث تدعم الاسلاميين وكتائب البراء وهي شريك اصيل في هذه اللحرب . فوق كل هذا قد قبضت الثمن من الامم المتحدة ومفوضبة اللاجئين