سهيل احمد الارباب
العالم عربى مقدم على تغيرات كبيرة فسقوط الاسد لن يكن حدث وتعود الاوضاع الى ما كانت بعهده مع خروج ايران الكامل من المنطقة وتاثيرها وانهاء وضع القواعد الروسية بسوريا مما يعنى تغيرا كبيرا بالمنطقة باراة اقوى مما يظن الطامعون بالانفراد بالسيطرة على منطقة الشرط الاوسط وتشديد يدهم الممسكة بكثير من اوراقه.
ومايظن بانه شرق اوسط جديد تسيطر فيه اسرائيل لن يتم وان توافقت عليه اغلب الدول ظاهريا وتحت ضغوط القوى العظمى وان بداء انجاز ذلك فلن يكون الا لامد محدود جدا بمقاييس الزمان .
فارادة الله غالبة ولن تروح دماء الفلسطينين المراقة هدرا دون غضبة عظيمة من الله الخالق الحكم العدل وكما انزل فى اياته … ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.
ولاشك ان فرحة اسرائيل كبيرة بحالة عدم الاستقرار المؤقته وقد استغلتها بتوجيه ضرباتها لبنية الجيش السورى.
ولكن فات عليها وحلفائها ان الله يمهل ثم ياخذ بغضبته اخذ عزيز مقتدر.
وان ذلك فى باطن وعى الشعوب العربية وفق مورثها وثقافتها الموحدة والمؤمنة بالله وصدق وعده بالنصر المبين لامته بالنصر ببيت المقدس مهللين فى ختام الصراع بارادة الله سبحانه وتعالى.
وان الله يهى لذلك بظهور قيادات جديدة بوجوه نيره ومضيئة بقلوب مؤمنه تخاف الله فى شعوبها ومؤمنه بنصر الله ممتلئة بالطموحات تجاه شعوبها واوطانه تمثل الجيل الجديد من الزعامات بالمنطقة وقد امتلكت من الوعى مايكفى وقد طويت صفحة زعماء ما بعد زمن الاستعمار ومثلوا توالى اجيال مابعد التاسيس والاستقلال ببلدناهم وان تباينت موازين القوى المادية وقد سخر الله لهم حتى الاعداء فى خدمة اهدافهم دون يعى هؤلا الاعداء مايفعلون معبدا الطريق لنصرة عباده المؤمنين ليورثهم الارض وعدا حق بالتوراة والانجيل والقران.
اولا العنوان خاطىء تماما لاشك ان كل شىء بارادة الله
ما عندك تصور ولا فرضية لميكانيكية التغيير فقط مقال فيه سرد وقائع وسيل من الادعية
لم استفد من مقالك شيئا فقط اضعت وقتى
الكاتب الذى ليس لديه قدرة التحليل ومحاولة اضافة شىء للقارىء فكرة جديدة زاوية مختلفة لا حاجة لنا للتوقف عنده تصبح مقالاته مجرد حكى لا طائل من ورائه
المقال بعنوانه مجموعة اسئلة ووقائع بناء على سؤال عنوان ليس اكثر ياشيماء فارتقى بنقدك عن السطحية
يا استاذ سهيل ،، ما الذي قاله الكاتب ؟؟وما هو ذاك السؤال الواحد؟؟الكاتب صعد الى،منبر الدين واشتكى لله ، والذي،رد عليه بما انزله في كتبه المنزلة؟؟ نسى الكاتب ان الوعي البشري اصبح يمارس الفعل بنفسه ، وان من ينتظر السماء ان يؤدي واجباته نيابة عنه ، سينتظر كثيرا ، وان ساكن السماء السابعة دائما في صف من يمتلك المدفع الاكبر،،،،
بني إسرائيل وبني اسماعيل
اتنيناتهم جدهم ابراهيم
اتنيناتهم من قاره آسيا
السودان واقع في قاره افريقيا
بعد الاحتلال الانجليزي والفرنسي لمنطقه الشرق الأوسط تم تقسيم المنطقه لصالح بني اسماعيل (ما يسمى بالعالم العربي)
وحاليا نفس الانجليز والفرنك برعايه العم سام قررو يستعيدو عطيتهم وتسليمها لبنى إسرائيل.
المفارقه في انو العرب لحدي هذه اللحظه ما فاهمين انهم محتلين وافدين للقااره الافريقيه زيهم زي اي مستعمر آخر.