الطيران الحربي يستهدف القطينة والدعم السريع ترد بإغلاق الاتصالات واعتقالات واسعة

النيل الأبيض: الراكوبة
نفذ الطيران الحربي أكثر من تسع ضربات جوية على مدينة القطينة بولاية النيل الأبيض، يومي الجمعة والسبت، مستهدفاً منشآت حكومية وتمركزات لقوات الدعم السريع، وفق ما كشفت مصادر خاصة لـ”الراكوبة”.
وأكدت المصادر أن الضربات أسفرت عن خسائر كبيرة في مواقع الدعم السريع، مما دفعها إلى اتخاذ إجراءات مضادة تمثلت في إغلاق جميع خدمات الاتصالات عبر أجهزة “ستارلينك” بالمدينة، إضافة إلى حملة اعتقالات واسعة شملت مواطنين وأعياناً محليين.
وفي بيان صادر عن مجموعة “نداء الوسط”، أفادت أن قوات الدعم السريع، بعد تكبدها خسائر فادحة خلال معركة منطقة الأعوج، لجأت إلى استخدام أساليب قمعية بحق سكان القطينة، بما في ذلك مصادرة وسائل الاتصال، واحتجاز المواطنين في مواقع مدنية واستخدامهم كدروع بشرية، إلى جانب عمليات نهب وتنكيل.
وأضاف البيان أن الدعم السريع بررت هذه الانتهاكات بخوفها من تسريب إحداثيات مواقعها للطيران الحربي، مؤكدة أن هذه الممارسات تمثل تصعيداً خطيراً ضد المدنيين.
وتسيطر قوات الدعم السريع على مدينة القطينة منذ ديسمبر الماضي، بعد انسحاب الجيش منها، وسط تفاقم المعاناة الإنسانية وتصاعد الانتهاكات.
حسبنا الله ونعم الوكيل
هدف مليشيا الدعم الصريع الاول هو المواطن كلما الجيش وجه لها الصفعات المؤلمه انتقمت من المواطنين الأبرياء والنساء والاطفال
قوات الدعم الصريع أهدافها مدنيه تقصد بها المواطنين وذلك لتحقيق كسب سياسي يضمن لها العوده الى تقاسم السلطه من جديد ولكن هيهات سلاح الجو لها بالمرصاد
الدعم السريع خسر المعركة بتكلفة عالية جدا ووصل لمرحلة الانهيار الآن
كيمو الما شايقى أنت أصلا ما سودانى، عشان كده انطم يا واطى.
ظاهر عليك يا كردفاني مامتربي أو طالع من اسره غير كريمه تعليقاتك كلها اساءه وقلة ادب
كل اناء بما فيه ينضح
ايوه دبل ليهم
لو دخل جيش الهنا الى اي ولاية وطالب كبير المنطقة بان يكتب له قائمة باسماء المتعاونين مع الد.عم السريع يجب ان يكتب له في صدارة القائمة الاسماء التالية:
علي عثمان محمد طه
عوض ابنعوف
صلاح قوش
عمر البشير
عبد الفتاح البرهان
شمس الدين كباشي
ياسر العطا
اسماء كل الكيزان اعضاء البرلمان الفالصو الذي اجاز قانون قوات الد.عم السريع ( اكثر من ٣٠٠ كوز وكوزة)
اسماء كل ضباط وعساكر الجيش الذين هربوا من المدن والقرى وتركوا المواطنين وجها لوجه مع الدعامة
وبعد الالاف الاسماء من الكيزان وضباط الجيش والامن والقوات الهاربة ممكن تبدأ في كتابة اسماء المساكين المغلوبين على امرهم الذين تعاونوا مع الدعم السريع ولا ادري ما المطلوب من مواطن اعزل وجد منطقته محتلة بقوات عسكرية هرب من مواجهتها الجيش شخصيا؟ ماذا يفعل سوى ان يتعاون؟ هل يملك خيارا اخر؟
حكاية المتعاونين مع الد.عم السريع هي احد مشاهد عبثية هذه الحرب وعدوانها على ابسط قواعد المنطق
الحقيقة المرة .. هرب الجيش وترك المواطن الأعزل وحده يواجه الدعم السريع .. حكاية المتعاونين دى للتغبيش تماما مثل ق ح ت هى الواجهة السياسية للدعم السريع … لعنة الله على الكيزان !!!!
ياخى انتو بتقتولو الناس على اساس عرقى خليك من الطيران والبراميل المتفجرة يعنى حلال عليكم الأطفال والشيوخ والحواضن والنساء وحرام على الدعم السريع قتلكم لكن هيهات هيهات، ،،، الحقو شندى بتنزف شديد والنيل الأبيض، ،،،