حزب الأمة القومي ينعي القيادي بالحزب العمدة آدم بشير الذي مات تحت التعذيب بمعتقلات الجيش بسنار
*بسم الله الرحمن الرحيم*
حزب الأمــــة القومـــي
الأمانــــــة العامــــــة
احتساب
قال تعالي: { وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ} صدق الله العظيم
تحتسب الأمانة العامة لحزب الأمة القومي عندالله تعالي الحبيب الشهيد الأنصاري آدم بشير آدم عمدة الرماش الذي إستشهد بمعتقلات الجيش بسنجة ظلما نتيجة التعذيب بجريرة تهمة المتعاونين ، فقد كان الراحل من الأحباب الأنصار المخلصين ،وكان رجل إدارة أهلية نموذج للتسامح والحكمة والحنكة وكان صاحب همة عالية، نذر حياته لخدمة أهله متمسكا باشاعة روح التسامح والتعايش السلمي وظل بمنطقته رغم ظروف الحرب القاسية يتلمس احتياجات المواطنين ويدفع عنهم آثار الحرب وتداعياتها، ويسعي لتوفير الحماية لهم . وقد تعرض للإعتقال ظلما مع عدد كبير من المواطنين الأبرياء من قري سنجة والشكابة وزينوبة وأبوحجار وودالنيل لا لشيء الا لأنهم رفضوا الخروج من مناطقهم وظلوا بها ، فكان عقابهم القتل والإعتقال والتعذيب بجريرة التعاون مع الدعم السريع.
يتقدم الحزب بالتعازي والمواساة لأسرة الشهيد وعشيرته ولأهالي الرماش ونسال الله أن يتقبل الشهيد القبول الحسن وأن يدخله فسيح الجنان مع الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا
إنا لله وإنا إليه راجعون.
شبيحة الكيزان عن أي جيش تتحدث قيادته أبناء قوادات الاحتلال البريطاني ومرتزقة وعملاء المحاور ومصر وكلاب الكيزان قاتلهم الله
اللهم ارحمه واغفر له اذا كان محسنا فزيده إحسانا واذا كان مسئيا فتجاون عن سيأته مع حزب الامه جناح مريم الصادق المهدى هو الجناح السياسى للجنجويد والاستخبارات العسكريه من واجابتها اعتقال مصادر الجنجويد والتحقيق معهم لان السودان فى حاله حرب حرب
مافي شي اضر بالبلاد غير الادارات الاهلية واحزاب الامة والاتحادي.
كمواطن اكشتفت ان الاجهزة الامنية لاتعتقل المجرمين عبطا وان رجال الاحزاب يبالغون فى اظهار المجرمين فى صور ملائكة،فهذا الشخص هو يسكن معنا فى الحي،وكنت شاهد عيان على ايواه وتعاونه مع مجرمي الدعم المحلول.
رحم الله الشهيد
اما انتم يا حزب الامة امتداد للظلم و الوقوف بصف الظالمين وإلا كيف يقف في الحياد بعد كل هذا الظلم و القتل و التخوين إنكم اعجز من أن يعلق عليكم امال الإصلاح اما احرار الحزب يتساقطون هكذا
اي شخص حاقد بدون سبب وداعم للجنجا يستاهل اكتر من كدة
برافو الجيش
ويدين بشدة سلوك الإنتقام من المواطنين الأبرياء ، ويطالب قيادة القوات المسلحة بإطلاق سراح المواطنين المعتقلين،
مواطنيين ابرياء
يدعم القتلة والمرتزقة ومن نهب واغتصب وحزب الامة يقول عنهم مواطنين ابرياء
حزب الأمة شغال بمكينة انتخابات 1987 أغلب الأنصار ماتوا أو على فراش الموت، بقية العضوية قتلها الصادق الحربياية قبل أن يموت و ما تبقى حاليا كنتين للارتزاق فقط لا غير، في نفس الوقت الكيزان مستخدمين هذا الحزب قواصة في في تقدم و خميرة عكننه مع حزب الدقير، جماعة الهبوط الناعم و التحالف مع العسكر و الأكل من كل الموائد، هذا الراجل بعدما ساعد الجنجويد أو تعامل معهم ليه ما يهرب معهم مثل بقية الشباب؟ حاليا أصبح قانون الكيزان قتل كل من لم ينتمي لهم بعد انسحاب الجنجويد، يعني المواطنين بين شرين و عذاب النزوح.