قائد بالجيش الأوغندي يهدد باجتياح الخرطوم بعد تسلم ترمب الحكم

شكله من الماهرية فرع يوغندا … لكن انت حتى اللحظة لم تشاهد باس الاغلبية الصامته .

ابن الدكتاتور يورى موسيفينى يعكس مدىعمالة القحاته -تقدم لتفكيك الدولة السودانيه …….. وهكذا يعكس الانبطاح اليوغندى للمشروع الامبريالى زكذلك يعكس مراهنات التوريث للسلطه للابناء —————-من يعرف شخصيه موهوزي موسيفني فقد يدرك انه مريض نفسى ويعانى من ازمات نفسيه منذ وفاة والدته وله سوابق فى مسالة زواج رئيسه الوزراء الايطالى وله سابقه فى طرد السفير الامريكى………………………………………………….. تكالب الدول السودان عبر عماله السودانيين المتمثلين فى شكل معارضه تطالب بالديمقراطيه فى بلد غير ديمقراطى ويمارسون تقديم ندوات عبثيه فى مدن يوغندا تعكس انحطاط المعارضه السودانيه من سواقط قحت وحركه شعب لتحرير السودان قطاع الشمال ورابطه محامى دول شرق افريقيا وغيرهم من يتسولون الافريقانيه عبر العماله والتامر ضد الوطن —————–
بعد فشل مليشيا العطاوة -الدعم السريع فى تفكيك الجيش السودانى واسقاط الدوله , لجاء القحاته-تقدم فى تسول يوغندا لغزو السودان !!!!!!!!!!!!!!!!!! ويقول موهوزي موسيفني انه منتظر دونالد ترامب لاستلامه مقاليد الحكم ودا يؤكد مدى توغل يوغندا فى الانبطاخ للامبريايه______ومعلوم ان هناك سبعه دول مستهدفه فى مشروع الشرق الاوسط الجديد (العراق اليمن لبنان(حزب الله) سوريا الجزائر السودان+ ايران ————— وبما ان تركيا دخلت فى صفقه الشرق الاسوط الجديد وبرز ذلك فى سوريا , فمن الضرورى على الفريق اول البرهان ان لاينتظر مساعى تركيا لتحليق تفاوض مع الدعم السريع :::::::::::::: على البرهان ان يتواصل مع اسرائيل وامريكا والامارات كخطوة استباقيه استشرافيه ويرضخ لصفقه القرن -اتفاق ابراهام الذى جوهره التطبيع + تجفيف السودان من الحركات الاسلامويه عبر محاكمه قيادتها وضربها ضرب استباقيه + تصفيه كوادر قحت -تقدم عبر عمليات مخابراتيه + تشكيل حكومه مدنيه شكليه تديرها دوله عميقه + تخليق حاله تفاهمات مع الدعم السريع والوصول لتسويه سياسيه واشراك الحركات المسلحه + بناء حكومه تاسيسيه انتقاليه لمده 10 سنواتمهامها اعادة بناء الدوله ومحاولة اصلاح الدمار وتصفيه العملاء ومحاكمة الخونه وتجفيف البلد من الاسلام السياسى ………………..محاوله استمرار القتال ضد الدعم السريع وطول امد الحرب قد يؤدى الى تفكيك الجيش عبر الفرز العرقى والتشظى والارهاق النفسى وانخفاض المعنويات ……. علما ان القاعده الاصوليه فى الميرى( ارمى قدام وراء مؤمن) وهذا يعنى الجيش يتقدم وظهره محمى بلاعماله بل مساندين والمعلوم ان اكثر المدنيين عملاء والدعم السريع ترفده حواضن اجتماعيه من قبائل العطاوة وغيرها من قبائل متحالفه مع العطاوة او تخاف منهم+ ان موقف روسيا و ايران غير مؤتمن وما حدث فى سوريا درس ——–الحلول الرغائبيه الوجدانيه لا تحافظ على ما تبقى فى السودان ——–كل دول الخليج منبطحه للتطبيع و بعض دول افريقيه والاخر من الدول الافريقيه فاقد الاراده وعباره عن عبيد للغرب والرجل الابيض ……………………………………………..ينبغى على سلطه الامر الواقع ببورتسودان ان تفكر تفكير استراتيجى منبعث من وعى استراتيجى وليس تفكير عاطفى هوائى ……………………