فقد سكان مدينة ودمدني، عاصمة ولاية الجزيرة التي تسيطر عليها قوات الدعم السريع، إمكانية الوصول إلى خدمات الإنترنت عبر نظام “ستارلنك” بعد أن تم إيقافها بشكل مفاجئ.
جاء هذا القرار نتيجة لأوامر مباشرة من قوات الدعم السريع إلى مالكي هذه الأجهزة، مما أدى إلى انقطاع التواصل بين المواطنين وعائلاتهم. إسلام، التي كانت تعيش في حي الدرجة وقررت مغادرة البلاد، أكدت أنها كانت تعتمد على هذه الخدمة للتواصل مع عائلتها، لكنها فقدت الاتصال بهم منذ يومين بعد أن علمت بأن قوات الدعم السريع أغلقت محلات الإنترنت في المنطقة بدعوى وجود متعاونين يرسلون معلومات للجيش.
تشير التقارير إلى أن نشاط قوات الدعم السريع في ودمدني قد زاد بشكل ملحوظ، حيث تم تعزيز وجودهم بمقاتلين وحشود عسكرية في منطقة كبري حنتوب. كما تم تشديد الإجراءات الأمنية وزيادة الحواجز، مما أدى إلى صعوبة حركة المواطنين في المنطقة. هذا التصعيد العسكري يعكس التوترات المتزايدة في المدينة، حيث يسعى الجيش إلى اعادة السيطرة على الولاية وسط مخاوف من تصاعد النزاع.
في سياق متصل، أكدت منصة “أم القرى” أن قوات الدعم السريع قد دفعت بقائد مقرب من أبو عاقلة كيكل، وهو الطاهر جاه الله، إلى الواجهة العسكرية بهدف تعزيز صورتها بين مكونات البطانة وشرق الجزيرة.
يُعرف الطاهر جاه الله بأنه أحد القيادات الميدانية التي اكتسبت سمعة جيدة في حماية المواطنين في مدينة تمبول ويعتبر قائد مقرب للمواطنين.
الترا سودان
اللصوص وقطاع الطرق والمجرمين الجنجويد لا يمكن ان ينتصروا او يكونوا اى شكل من اشكال الدولة . والحرب قلنا لكم فى بداياتها الاولى وستكون جيلا بعد جيل وامة خلف امة حتى يتحقق النصر والثأر على حشرات الصحراء وابادتهم بابتكار وسائل ذكية وحديثة فالحرب ليست بالبندقية وحدها لان البندقية اضعف حلقة فى الحرب . والجنجويد يحملون بذرة فنائهم فهم يحاربون كقبائل عنصرية ويدفنون ابناء القبائل الاخرى احياء ويوثقون جرائمهم بأنفسهم مما اوغر صدر الجميع ضدهم .
للاسف الشديد نفس الكلام ينطبق،على،الجيش الان ،، يقاتلون الان كقبائل عنصرية ويدفنون ابناء القبائل الاخري تحت ركام المدن والقرى قصفا بالطائرات والمدافع ،، لانهم ايضا فشلو في الانتصار وفشلو في تكوين اي،شكل من اشكال الدولة لاكثر من ثلاث سنوات ،،،، فالجيش والدعم السريع،مجرد مجموعة مجرمون وسفاكي الدماء ليس الا،،،،، مع تحياتي،واحترامي لكتاباتك
لايمكن للدعم السريع ان تنتصر وتهزم عصابات الكيزان ومليشياتهم الارهابية باسر عصبجية الكيزان الارهابيين ثم علفهم وعلاجهم ومعاملتهم كاسري حرب واطلاق سراحهم لاحقا خاصة مع تطمينهم وسؤالهم السؤال الغريب المكسور بتاع اها لقيت المعاملة كيف؟؟
لن تنتصر قوات الدعم السريع علي مليشيات الكيزان الارهابية وعبيدهم الملاعين الا بقتلهم وذبحهم والتنكيل بهم وتعذيب كل من استسلم منهم ثم التخلص منهم مع تصوير ذلك وبثه علي كل الميديا ليري بفية رباطة وبلطجية عصابة الحركة الاسلامية الكيزانية الارهابية مصرع وهلاك اخوانه الارهابيين الانجاس وعبيدهم وبكدا سوف يخافوا ويهربوا ويفحطوا ويولوا الادبار كالعادة.
ماعاوزين اسير ولا جريح من عصابات الكيزان الارهابيين يادعامة
الكوز النافع هو الكوز الميت وبس