تفنيد مزاعم الصحفي المنافق ، راشد عبد الرحيم
حسن عبد الرضي الشيخ
للرد على مقال راشد عبد الرحيم الذي امتلأ بالتحامل والاتهامات الجوفاء ، لا بد من تفنيد مزاعمه بأسلوب موضوعي يظهر تناقضاته ويكشف هشاشة طرحه:
١. التضليل والكذب :
الكاتب يزعم أن قوى الحرية والتغيير مارست التضليل وبيع الوطن دون أن يقدم أدلة واضحة. هذا الاتهام إنشائي يفتقر إلى الشواهد الموثوقة. التغيير الذي حدث في ديسمبر ٢٠١٨م كان استجابة لإرادة شعبية تطالب بإزالة نظام أثبت فشله في إدارة الدولة على مدار ثلاثة عقود.
٢. شعار الحرية والسلام والعدالة :
إذا كانت هناك إخفاقات في تحقيق الشعار كاملاً ، فإنها تعود لتعقيدات المشهد السياسي وتراكمات نظام الإنقاذ ، الذي أرسى ثقافة الفساد وأضعف مؤسسات الدولة. محاولة الكاتب تحميل هذه المسؤولية الكاملة للحكومة الانتقالية هي قفز على الحقائق.
٣. توزيع المناصب :
ادعاء الكاتب أن قادة الثورة احتكروا المناصب وتسببوا في دمار الدولة هو تضليل صريح. الواقع أن الحكومة الانتقالية كانت محاصرة بجيوب النظام القديم ومعوقات عديدة ، منها تعقيد الترتيبات الأمنية والعسكرية. أي شخص نزيه يدرك أن ثلاث سنوات ليست كافية لإصلاح ما أفسده الإنقاذ خلال ٣٠ عامًا.
٤. التظاهر وتخريب الطرقات :
الحديث عن ثورة “اللساتك” والتظاهرات باعتبارها تخريباً يعكس نظرة الكاتب القاصرة للحراك الشعبي. التظاهر السلمي هو حق مشروع تكفله المواثيق الدولية والدساتير الوطنية. ما وصفه الكاتب بالتخريب هو تعبير عن غضب مشروع ضد الفساد والتهميش.
٥. اتهامات أخلاقية وأمنية :
الزج باتهامات السماح بالخمور والدعارة وعبادة الأصنام يعكس خطاباً شعبوياً هدفه دغدغة مشاعر العامة دون أدلة. مثل هذه المزاعم لا تليق بمن يدعي الحرص على مصلحة الوطن بل تندرج ضمن محاولات تشويه الخصوم.
٦. العلاقة مع حميدتي والدعم السريع :
الكاتب يهاجم الحرية والتغيير بسبب تعاملها مع الدعم السريع ، متناسياً أن النظام السابق هو الذي أنشأ هذه القوة ومكّنها اقتصادياً وسياسياً. الترتيبات الانتقالية لم تكن مثالية ، ولكنها محاولة لتقليل الخسائر في ظل واقع معقد ورثته الحكومة الانتقالية.
٧. خيانة الوطن :
الاتهام بالخيانة هو سلاح الجبناء الذين يفتقرون إلى حجج موضوعية. قوى الحرية والتغيير واجهت عقبات داخلية وخارجية ، لكنها كانت تحاول إصلاح إرث كارثي تركه نظام الإنقاذ الذي دمر الاقتصاد ، وأشعل الحروب ، وأفقد السودان سيادته.
الخلاصة :
مقال راشد عبد الرحيم ليس أكثر من محاولة يائسة لتبرئة النظام البائد من جرائمه وتزييف وعي الشعب. الثورة التي يهاجمها هي ثورة شعبية صادقة هدفت إلى استعادة الكرامة والحرية ، رغم كل الصعوبات. لا شك أن الطريق طويل ومليء بالتحديات ، ولكن من المؤكد أن الشعب السوداني لن ينخدع بهذه الأراجيف مرة أخرى.
تفتقر تفنيدات مقدم المقال الى الموضوعية والمنهجية ومضمرها مكارثى ساكت !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
نعم الظرف الموضوعي مهد الطريق لاندلاع ثورة تتوق للحرية والكرامة الإنسانية والتحرر من قبضه الإسلام السياسى والتهميش والعنصريه النيليه. ولعل غالب الثوار والشباب تحديدا تواقين لبناء سودان جديد يستند الى بناء سياسى على أساس دوله القانون وتحقيق السلطه المدنيه وتخليق المساواة .
نعم قوى الحرية والتغيير مارست التضليل وباعت الوطن عبر وقوعها في أحضان مشاريع اقليميه محوريه ودوليه ( اذا محتاج لادله عليك مراجعه حركه التحويلات الماليه عبر برنامج السوفيت+ ظروف أموال الأمير حميدتى مرصوده+ إفطار رمضان في السفاره البريطانية وسفارات محوريه اقليميه أخرى والظروف ——-كله مرصود – السفر للامارات اثناء الفعل الثورى والأموال الم+ دفع السفاره البريطانيه للايجارات المواقع والشقق مثال ياسر عرمان تدفع السفاره البريطانيه ايجار شقه الخرطوم اثنين والعقد عبرمكنب عقار شارع كترينا)………….. لا تستعجل ——-ستظهر الادله الدامغه في وقتها ان ظل هناك سودان …………..
من الاستحمار عدم درايه ان شعار حريه سلام وعداله مفروض ايدولجيا من الشيوعيين وهو من مخرجات مؤتمر عام للحزب الشيوعى………………………………..
مزعم ان إخفاقات في تحقيق الشعار كاملاً ، فإنها تعود لتعقيدات المشهد السياسي وتراكمات نظام الإنقاذ—خلل منهجى وذلك ببساطه لان الثوره انتهت الى هبوط ناعم وترك الكيزان في مفاصل جهاز الدوله – حيث سقطت قيادات النظام ولم يسقط النظام ولا الحكومه ………………………….
من الاستهبال السياسى تجاهل تصريحات قاده قحت مثل خالد سلك -اننا لن نستلم اى منصب ……………… هههههههههه
احتكار المناصب بلا كفاءة ولا تاهيل ولا خبره كان واضح جدا, ما هي كفاءة مدنى عباس مدنى ان يكون وزير تجاره وصناعه غير انه نيلى ووالده متورط في كل الحكومات حتى حكومه الكيزان توريثا ————مريم الصادق المهدى فضيحه سياسيه كوزيره خارجيه -لا لغه ولا اتيكيت ولا استيعاب لبروتوكلات الدبلوماسية ( الصحف المصريه تهكمت من ضعفها في اللغه الانجليزيه وضعف البروتوكل ))))))))))
الاتهامات الاخلاقيه ليس من حق فرد الخوض فيها لان سلطتها تقع في سلطه الضمير وسلطه المجتمع !!!!!!!!!كانت هناك مظاهر لا اخلاقيه …………نعم لكن ما شغلنا !!!!!!!!!!
استطاع الأمير حميدتى ان يشترى القحاته ودا الشيوعيين عارفنه ورفضوه وحاول القحاته استخدام الأمير حميدتى كبيدق لتصفيه الكيزان وتفكيك الجيش ————–قحت \ تقدم موظفيم بالاجر لدى الأمير حميدتى و يشكلو جناح سياسى للدعم السريع ( احيلك للكتاب الذى كتبه ود لباد -عشان تعرف فضائح قحت وتوسلهم الأمير حميدتى وعشان تعرف كيف الأمير حميدتى ضغط البرهان لتوقيع الهبوط الناعم)_____اخلع عنك عباءة الذاتيه والبس عباءة الموضوعيه واترك الحاله الاستحماريه والمكارثيه ومن رجل موضوعى وليس قطيع
يا Elnadeef انت راجل متمكن و علمك تقيل ذو باع. لذلك ح افترض كل ما تذكره لنا من بحر علمك هو الصحيح.
لو أخرجت لنا مثل هذه الحقائق مجلدات عن خالد سلك او ياسر عرمان فساد لن اسوى حصاة من جبال فساد الكيزان و اجرامهم! ياسر عرمان سلمنا جدلا دفعوا ليه حق ايحار شقة و افطارات حميدتي و مظاريف أموال الخ. يا راجل لو جمعت كل ما ذكرت باليورو او الدولار او اي معيار اخر لا يسوى معشار مجرد واحد حقير او صبي صعلوك من أعضاء المؤتمر الوطني . الشعب السوداني قسم كبير منه لا يفهم بتاتا
اولا حديثك عن سرقه الكيزان عباره عن خطاب استهلاكى بليد جدا ,وذلك ببساطه لان بنية مشروع الكيزان متمحور حول التمكين الذاتى وبناء دوله داخل دوله وسلطه مطلقه + توظيف الدين كاداة استقطابيه واداة تشريعيه تحلل جرائمهم مثل فقه التحلل فى حاله السرقه ……………مشروع الحركه الاسلامويه -الكيزان بالمعطيات المذكوره يؤسس فساد وافساد واستبداد ……….اذن مقولتك دى( يا راجل لو جمعت كل ما ذكرت باليورو او الدولار او اي معيار اخر لا يسوى معشار مجرد واحد حقير او صبي صعلوك من أعضاء المؤتمر الوطني .) غير موضوعيه لان من يجد السلطه المطلقه وعدم المحاسبه والمساءله ويوظف الدين لمصلحته ورغائبه ——-اكيد حيكون فاسد ………. علما انت اذا اجتهد\ت ودرست تاريخ الحركات الاسلامويه حتجد فسادها المادى والاخلاقى منذ 1928 حيث حسن البناء واذا ذاكرت للشيخ العشماوى الذى صاغ مصطلح الاسلام السياسى كنت قد فهمت ان الفساد حاله طبيعيه فى التنظيم حيث هناك كوز وظيفى وكوز ايدولجى!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اما الحديث عن نماذج القحاته وياسر عرمان وعمالتهم فهذه ممارسه غير طبيعيه لثائر او لتواق للديمقراطيه والمدنيه —————–وعرفيا اذا ذكرت فلان كوز فالمرادف اللفظى له انه فاسد اى ان الكيزان ساقطين اخلاقا وناجحين تنظيميا وبالذات كيزان السودان اكثر فساد ماديا واخلاقيا من اللواط والزنا والتلاعب بالشهادات وغيرها من مفاسد حيث الحديث عباره كن كلام مكرر وحديث استهلاكى ———-محاوله اللك ولعجن فى فساد الكيزان المعلوم غوغائيه ولاسيما عجز حكومه الكومولو الحمدوكيه ولجنه التمكين محاكامتهم ————-تفنيد نقاط كاتب المقال ليس بعنى بالضروره دفاع عن الكيزان لان الكيزان قوى ظلاميه مرفوضه فاسده ومفسدة وظالمه
المتفقيه اللديح
في ردك على التقلاوي أنت فسرت الماء بعد جهد بالماء .
المهم ان الشخصيات القحتاوية المذكورة افسدت كما أفسد الكيزان الذين شغلوا مناصب عامة او أثروا بطرق فاسدة , هذا ما يهمنا نحن الشعب المسكين .
الفرق بين فساد الكيزان و فساد هذه الشخصيات القحتاوية ( خالد سلك او ياسر عرمان أو وجدي صواميل أو ابراهيم الشيخ ) هو فقط في مدى التمكين . لو تمكن هؤلاء كما تمكن الكيزان فلن يترددوا عن فعل ما فعله الكيزان
الكل من طينة واحدة
الكاذب الوسخان ،، انت وذهنيتك المتعجرفة المليئة بالخروقات الكيزانية لا تختلف عن الكوز راشد عبد الرحيم ،،، من قاد الثورة ومن يقودها حتى الان هم شبابنا وابناؤنا واحباؤنا من بنات وبنون ،، وهم يقفون الان ضد قوى الظلام المدعوم من المنظمات العالمية،ومن قوى دول الجوار هؤلاء الاراذل وانت وامثالكم،منهم لن تستطيعوا تغيير فكرتنا المتاصلة في الحكم المدني والتغيير المدني القادم ، دول الظلم والعدوان،ودول الجوار العربي فشلوا عسكريا في تغيير هدفنا بالحكم المدني وسيفشلون اعلاميا كما فشلت انت وراشد عبد الرحيم وامثالكم من السنة الاعلام الماجورة في مس شعرة واحدة في راس ثوارنا وشبابنا، فحربكم وجنجويدكم،وكيزانكم فشلو في اقناع شعبنا بان ابناءنا خونة ،،، بل انتم وجه الخيانة والخيابة
لك جزيل الشكر على توصيفى بالكاذب الوسخان ولكن من باب التصويب النضيف ليس النظيف !!!!!!!!!
كلامك ان الثورة يقودها ابنائكم وبنتاتكم باراده فاعله نحو السلطه المدنيه -كلام قمة الروعه والجمال…
اما ادعاءك فشلنا انا وراشد -من هو راشد ؟؟؟؟؟؟؟ وعلى حسب كاتب المقال فراشد اعلامى وانا معلق فقط بقدرتى المحدوده لفهم معطيات الواقع السياسى -فالمقاربه بينى وبين راشد غير موضوعيه لا هو يعرفنى ولا اعرفه وعلى حسب كاتب المقال فراشد صحفى مرموق وله قلم يكتب به …………….ماهذه السطحيه الاختزاليه الانفعاليه الاستحماريه الحاقده!!!!!!!!!!
“ودول الجوار العربي فشلوا عسكريا في تغيير هدفنا بالحكم المدني” دا كلام زول ما فاهم حاجه او في غيبوبه قطيعيه ولا تعليق على هكذا جهل………………
اما توصيفيك لى باعلام ماجور , فانا لست اعلامى ولا اعرف اكتب مقال ببساطه لانى لست إعلاميا , بل اعلق على مقالات بمحدوديه معرفتى ذي وذى خلق اللله……
لغه الانحيازيه التي تستخدمها تؤكد انك جاهل معرفيا ومستحمر بالفطره فكلامك :
“فحربكم وجنجويدكم،وكيزانكم فشلو في اقناع شعبنا بان ابناءنا خونة ،،، بل انتم وجه الخيانة والخيابة”
حرب من ::: هل تعرف ماهى ابعاد هذه الحرب من منظور صراع الجمهوريات والملكيات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ماهى معاييرك في الفشل في اقناع الشعب بخيانه القحاته ؟ وهل القحاته لمن طردو وضربو في باشدار, هل طردتهم انا او الكيزان ام الثوار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يازول انضبط سياسا وتعلم كيف تقاد الابل لان جهلك وحالتك الاستحماريه تحتاح للشفقه ……..
اما جنجويدكم_ ماذ ا تقصد بها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اذا تقصد الدعم السريع بقياده الأمير حميدتى فهى مصطفه مع القحاته-تقدم في خط المدنيه وتصفيه الفلول- ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
يا الكاذب الوسخان بطل لداحة ،،، اظن كلامي كان واضح ، منذ بدايات الثورة الظافرة اتلم كل وسخ الدنيا لاجهاض الثورة منذ فجرها الاول ، الذين لا يريدون للثورة والحكومة المدنية والديمقراطية هم كالتالي::
مصر
السعودية
الولايات المتحدة (باايعاذ من السعودية ومصر)
الاسلاميون بمختلف مشاربهم
الدوات المستخدمة::
الاعلام (نت وغيرك من ادوات الكيزان)
الاقتصاد (ازمات الخبز البنزين الخ)
الحصار السياسي(مظاهرات الكيزان واجتماع الموزالخ،،)
الحرب بمعناه الحرفي(كل هذه المكونات داخلة في هذه الحرب))
المستهدف ، الثورة السودانية،وقادة الثورة من تقدم وقحت الخخ
وعدم وصول اي حكومة مدنية ديمقراطية في السودان
فهمت وضعك يا انت ولا افهمك ، لان هذا هو الملخص الشامل
على العموم شكرا على الرد
المدعو الكاتب راشد عبدالرحيم
كوز كبير لكن فارغ من المحتوى
وهو من دون اعلامي الكيزان هو مفتقر للمهنية وللخبرة الصحفية برغم انه (صحفي) منذ صحيفة (الراية) لكنه اكثر الصحافييين الكيزان لا احد يعرف عنه عملا صحفيا ذا قيمة وهو متزوج من قريبة الرئيس البائد عمر البشير وهي صحفية اكثر منه معرفة ومهنية الاخت سلوى الصديق، ولولا زواجه من هذه الاخت لما وجد في (الانقاذ) فرصة وكان نسيا منسيا.
هو يكتب بالأمر الذي يأتيه من علي لذلك لا طعم ولا رائحة في مقالاته هير رئحة الخبث