مقالات وآراء

حل الجيش السودانى

محمد الحسن محمد عثمان

 

هذا كلام سليم والجيش فى النهب افظع من الدعم السريع ومنزلى دخله الدعم وبعده الجيش والاثنين نهبوا ولكن مافعله الجيش لم يفعله الدعم السريع .

فالجيش قلع البلاط وحفر الغرف

وياللالم الجيش مفترض يحرس ويحمى المواطنين ولكن جيش البرهان ينهب ويسرق المواطنين فمن سيحمينا؟؟! ومافائدة الجيش إذا لم يتكفل بحماية المواطنين وممتلكاتهم ولماذا نحتفظ بجيش ينهب مواطنيه يجب حل الجيش وواتركونا يحمينا الله ويحمى اموالنا ومنازلنا ولعنة الله على جيش البرهان الدلقان .

 

[email protected]

‫20 تعليقات

  1. القاضي السابق يطالب بحل جيش البلد كلها لانو بعض افراد الجيش خربوا بيته، اي انه ينظر للأمور من منظاره الشخصي.
    قول يامولانا السابق سمعنا كلامك و حلينا الجيش، من سيحل الجنجويد.
    و قول بعد حل الجيش الحبشة دخلت و أخذت الفشة و القضارف و بورسودان فمن سيتصدى لها، ولا عشان الجماعة قلعوا بلاط محمد الحسن خلي البلد تطربق.
    أنا أنا أنا!

    1. في هذه صدق القاضي السابق و ذلك لأن اهذا لجيش رعى و دعم قوة معينة (سماها قوات الدعم للجيش و دعم سريع كمان ) ثم وصفها نفس الجيش بالمليشيا الارهابية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

      بل و طالب الجيش دول العالم بتصنيفها ارهابية و نسي انه اذا تم تصنيفها ارهابية فانه سيتم تصنيف الجيش داعما للارهاب لأن هذه القوات خرجت من رحم الجيش حسب التصريحات العلنية على الهواء لقادة نفس الجيش !!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!شر البلية ما يضحك

      ثم ان هذا الجيش بدلا من حماية المواطن المنكوب من قوة الدعم السريع ( الارهابية ) قام الجيش و من دون حياء أو خجل بمطالبة المواطنين الاعزاء ان يحملوا السلاح و يدافعوا عن نفس الجيش !!!
      اعتقد لو قام جحا من قبره و سمع بهذه الحكاية سوف يموت من الضحك فورا
      آخر المهازل هي ان هناك مليشي جديد اسمه كيكل هو بصدد الخروج من رحم الجيش و هذا يعني ان الجيش مصر على الحكاية البايخة دي

    2. وهل حمي جيشك الخائب ارضا او عرضا ايها الكويز القنيط؟ الم تسمع بحلايب وشلاتين؟ هل استطاع جيش الكيزان حمايتها؟،دعك من ذلك هل تمكن جيش سناء حمد حتي من حماية المواطنين؟ الم تري مشاهد انسحاباتهم المخزية من المدن وبالاخص مدني مطأطأي الرؤوس وسط بكاء وتوسلات الاطفال والنساء لهم بعدم الإنسحاب؟ هل قابلك جيش ينسحب من موقع قبل إخلاء المدنيين فيه، غير الجيش السوداني؟
      جيش الخديوي لم يفشل في حماية الارض فقط بل صار قوادا رسميا لمصر يبارك لها احتلال ارض السودان ويهرب لها ذهبه وخيراته ويقتل شعبه لو تجرأ وتكلم عن الإستعمار المصري للسودان!
      جيش الكيزان لم ينتصر قط في معركة وحتي قبل اندلاع هذه الحرب وتحكم الكيزان فيه وفقدان كوادره وسلاحه، كان في امكان اي طامع مهما ضعفت قوته ان يغزو السودان واحتلاله،وستسمع في صباح اليوم التالي بإنسحاب الجيش السوداني وهروبه لدول الجوار دون حياء وتأتيك فيديوهاتهم وهم سكاري او يلتهمون الفئران او يسرقون المنازل ويستأسدون علي النساء والعزل.
      بصراحة هذا جيش لا يشرف احد ويجب حله وحل ميتينو ذاتو وافضل للسودان مليون مره ان يبقي من غير جيش بهذه العقيدة الفاسده وهذا الخنوع وهذا الجبن والخسة والوضاعة وربما لا يعرف امثالك ان المواطنين هم من يحمون هذا الجيش الخائب ويخوضون الحرب نيابة عنه بدلا عن حصول العكس!

  2. فعلا لابد من حل الجيش، اكبر حرامية عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، ما تربية كيزان السجم غير النهب والكذب ماذا لديهم.

  3. دة ما وقتو خلينا نبل الدعامة.
    مع تحيات واحد بليد من رعايا الدولة التي رجلها الثاني نجفة، و متين دة؟ في عصر الديجيتال المعاصر ! إيه.

  4. ما عندي مانع يتحل جيش يتبل جنجوديد يحصل ما يحصل ….. بس نفسي افهم كييييييف دي عقلية قاضي كان في اخطر موسسة حكومية …. لا عجب فيما وصلنا اليه

  5. يا حليل الجيش البقي قادتة امثال البرهان هارب القيادة العامة وياسر كاسات المنقولي

  6. اول مرة اقرأ لك كلام غير مسؤول بالمرة يا محمد الحسن تماما ككلام الناشط خالد سلك، اما سمعت بقائك الجيش اليوغندى يهدد باجتياح الخرطوم مع ترمب؟!!! فمثل كتابتك غير المسؤلة هى تحفز هولاء ليهددوانا .واذا كان أحد أفراد الجيش قد سىرق منزلك هل نبحث عنه ونعاقبه ام نحل الجيش الذى تجاوز عمره مائة عام ؟ وماذا كان مصير الدول التى حلت جيوشها؟ومن سيحل مكان الجيش السوداني غير اوياش وملاقيط ومرتزقة غرب افريقيا من تشاد وأفريقيا الوسطى والنيجر ومالي ونيجيريا وليبيا. عيب عليك أن تطالب بحل الجيش فقط لتجامل. واذا كان كل من يخالف الجيش السوداني الرأى يطالب بحله فمتى اذن يكون للسودان جيش ؟ الخلافات السياسية متحركة ومتغيرة بسرعة الضوء فى السودان فاعداء الأمس حد الحرابة هم حلفاء اليوم ،وحلفاء الأمس هم اعداء اليوم حد الحرابة ، ويكفيك نظره سريعة للخمسين سنه الماضية لتتاكد من هذه الحقيقة يا محمد الحسن . ولكن يظل الجيش السوداني حاميا للوطن حتى لا تضيعه هذه الصراعات والتناحرات وقد نجح فى ذلك بتفوق. فإذا استبعدت الخمس فى المائة من عدد سكان السودان الذين يشكلون المجتمع السياسي المضطرب دومآ والمتصارع ابدا، فستجد أن كل السودانين، عدا هؤلاء ، يقدسون جيشهم فانظر كيف يستقبل الجيش السوداني ، فى كل مدن السودان وبواديه وقراه وطرقه وصحاريه وجباله ووديانه، بالسرور والحبور والتبجيل والحب والاحترام . فالجيش السودانى يا محمد الحسن هو مصدر أمن وأمان وطمأنينة المواطن السودانى حتى ذلك المواطن الذى يكره الجيش ويكيد له . دع عنك كل ذلك فانى على يقين لو تم استفتاء الشعب السوداني فى أن يحكمه الجيش أو تحكمه الاحزاب بكافة تكتلاتها وتحالفاتها ، سيختار الشعب السوداني عدا قلة حكم الجيش وإلى الأبد. لقد ظلمت الشعب السوداني ايما ظلم يا محمد الحسن بمطالبتك بحل جيشه ، فرد للشعب مظلمته أن كنت تراعى مصلحة الشعب السوداني وليس مصالح أفراد. نحن قراء كتاباتك فى انتظارك اما أن تعدل عن ما كتبت او توضح لنا ما هو فى نظرك البديل اذا تم حل الجيش السوداني ونكون لك شاكرين

    1. العاظغة لا تخدك السودان الحقيقة ان الجيش هو واحد من اسباب بلاوي السودان
      كل الحروبات كانت داخلية و جلها من صناعته و فيها كلها صنع مليشيات موازية يحارب نيابة عنه و الي جانبه
      اي من صغار العساكر الذين عملوا في الجنوب يمكن ان يحكي لك عن كمية و نوعية الانتهاكات و موت اكثر من اثنين مليون مواطن سوداني
      ناهيك عن ما حصل في جنوب كردفان و دارفور الخ . في دارفور في حلة واحدة و علي مدي ثلاثة ايام تم استباحة تابت و اغتصاب 200 من النساء و حتي الان لم يتم التحقيق حتي مع ابليس
      نفس الجيش استعان بالظيران المصري لضرب الجزيرة ابا و مرة احري بالطيران العراقي لضرب الكرمك و قيزان . ده الجيش الوطني
      لماذا لم يتحرك تجاه حلايب و شلاتين
      لماذا عندما يتحدث اي مواطن عن الجيش و سواءته و ضرورة اصلاحه يوصف بعدم الوطنية . هل صارت الوطنية يعني تدمير الوطن

  7. الجيش حل نفسه بنفسه ، ولا يحتاج من الشعب شيئا غير الصمت والانتظار ،،، ما تكترو المحلبية ساكت ، هذا الجيش لم يكن يحمل صفة جيش اصلا ، مجموعة من العصابات المسلحة لا تصلح لحراسة مخزن علف ،،، جيش مشاته الجنجويد ومشاركين من العصابات المسلحة الثلاث، ومخانيث البرهان في القيادة ،،، بهدلت نفسك وعرضت عريان وسط الجهلة والمغفلين الذين مازالو يحلمون وينومون على اسلاك التلغراف ، يا سيادة القاضي

  8. الزول ماقال كلام غريب بل ربما ماقاله هو عين الحقيقه
    ولا يستطيع احد أن ينكر ان الجيش الحالي ماجيش السودان
    الذي يقصده الكاتب انما مجرد ميليشيا ارهابيه للحركه الماسونيه
    وللكيزان ويتحالف معهم عصابات النهب المسلح المرتزقه موقعي
    اتفاق سلام جوبا الفشنك وعلي رأسهم عب زغاوي مهرج بلياتشو
    لايفهم في اي شي اسمو مني اركو مناوي وعب زغاوي تاني مشهور
    بأنه فكي حرامي ونصاب ومحتال ووزير ماليه بالعافيه وهو أجهل من
    دابه .!!!!
    الجيش الذي ي طالب الكاتب بتفكيكه هو جيش الكيزان انتبهوا ياساده
    قبل ان تعلقوا وواضح ان غالبيه المعلقين من الفاقد التربوي بتاع الكيزان.

    1. ماشاء الله عليك انت يا الماك فاقد تربوي… شغال في الناس شتم وسب ونعت واذدراء … حتي لو كلامك صاح ليه اقف بجانبك وانت تستخدم هذه اللغة المنفرة…

    1. البوت فوق رأسك المنتن بالخيانة و الخيابة و الولولة

      لو انت عايش فعلا في امريكا كان عرفت ان مهمة الجيش هي حماية المواطن و أرض الوطن و ليس جلب طيران مصري في مطار مروي لحماية كروشهم و ليس الهرب من المعارك الى بوؤتسودان و ترك المواطن يواجه نتيجة فشل قادة الجيش و عمالتهم و فسادهم
      وين البوت الذي تلعقه أنت وين هو من حلايب و شلاتين و أتحدى أي جنرال منهم يصرح الان أن حلايب سودانية لأن سيده السيسي سوف يمرمطه في التراب

  9. في عام 65 و بسبب ( فرد ) محسوب علي الحزب الشيوعي قال كلام غير لائق في آل البيت قامت أحزاب اليمين بإقصاء الحزب الشيوعي من الحياة السياسية بدلاً عن محاكمة الفرد الذي أساء لآل البيت و الآن كاتب المقال و( القاضي ) سابقاً يطالب بحل ( المؤسسة ) العسكرية بسبب ( فرد ) أو جندي قام بسرقة منزله ( هذا إذا كان صادقاً في اتهامه للجيش )
    يا سادة إنها العقلية السودانية التي اوصلتنا الي ما نحن فيه الآن… كان الله في عون الشعب السوداني…

    1. ههههههههههههه

      من ءال البيت هؤلاء ؟؟؟
      اين شجرة نسبهم ؟ و هل يعترف بهم الأشراف يعني هل يعترف الأشراف المثبت نسبهم أن هؤلاء ابناء عمومتهم

  10. قد أفلح وقد أصاب والله الذي لا إله غيره من أمر بحل الجيش السوداني ، هذا الجيش كان أداءه صفر في كل الحروبات التي خاضها رغم أنها كلها حروبات اهليه وغير قانونية عدا سنة 1988م عندما كانت هناك حكومة دمقراطية كان علي قادة الحركة الشعبية الدخول في العملية السياسية وتقوية الدولة الدمقراطية التي هي بالضرورة دولة علمانية.
    الجيش يومها رفض إيقاف الحرب بانقلابه على النظام الدمقراطي وتسبب في إيصال الترابي وجماعته الفاسدة الي الحكم وتدمير السودان.
    في دولة في أمريكيا اللاتينية ما إن تتكون فيها دولة دمقراطية حتى وينقلب عليها العساكر بعد أن ترشوهم عصابات المافيا المتاجرة بالمخدرات ، وصل إلى حكم هذه الدولة رئيس وطني زي د. حمدوك حل الجيش وتوقفت الانقلابات وصارت تحقق أعلى معدلات نمو بالعالم.
    خطورة الجيش السوداني ان قيادته عصابات وليست إدارة مدنية ولايقوده ضابطه الذين ترونهم وظهر ذلك جليا عندما وصف الضابط برهان الحرب في بدايتها بأنها حرب عبثية ولم يستطيع إيقافها وهذا يؤكد أن ضباط الجيش just a tools.

  11. الأخ محمد الحسن، لقد حدثت ثورات تلتها انقلابات فى السودان، و لم يطالب احد لا بعد الثورات ولا بعد الانقلابات بحل الجيش السوداني.فقد استلم عبود السلطة ولم يحل الجيش باعتباره جيش الفلول، ثم قامت ثورة أكتوبر ولم يطالب احد بحل الجيش باعتباره جيش عبود،ووقع انقلاب مايو ولم يطالب احد بحل الجيش باعتباره جيش حزب الامة أو جيش اليمين، وأتت ثورة ابريل ولم يطالب احد بحل الجيش على اساس انه جيش مايو أو جيش سدنة مايو أو فلول مايو ،وانقلب البشير على حكومة الصادق المهدى ولم يطالب احد بحل الجيش باعتباره جيش فلول الاحزاب. فى كل هذه التغييرات تتم احالات بعض الضباط للمعاش ويتم تعين ضباط جدد غالبا ما تتهمهم الجهة المعارضة سواء كانت للثورة أو الانقلابات بانهم ضباط مواليين للحكم الجديد سواء كان حكم عسكرى أو حتى حكم مدنى منتخب، وهذه ممارسة راتبة وتقليدية ونمطية فى كل دول العالم بما فى ذلك امريكا وبريطانيا. والسؤال لماذا المطالبة بحل الجيش الأن؟ فى اول سابقة فى تأريخ السودان؟ ولماذا أطلقوا عليه زورا وبهتانا جيش الكيزان بعد انقلاب البرهان وحميدتى؟ ولماذا لم يكن الجيش جيش الكيزان عندما وقعت قحط معه الوثيقة الدستورية وتقاسمت معه السلطة ؟!!!وهل لو استمرت شراكة قحت مع الجيش إلى اليوم كان سيطلق عليه جيش الكيزان؟ قطعا ثم قطعا لا ومليون لا. إذن فلو تصالحت قحت والجيش اليوم سيصبح الجيش تلقائيا هو جيش السودان الفتى المقدام ولو اختلفوا غدا سيطلقوا عليه جيش الفلول أو الكيزان. فالموضوع كله من أوله إلى آخره صراع سياسى اقحم فيه الجيش اقحاما كوسيلة ضغط سياسى محض ليس الا، ولا علاقة له البته بالجيش. فالجيش هو الجيش السوداني لم يكن جيش الشيوعين عندما استولوا على السلطة مع نميري ولم يكن جيش حزب الامة عندما كان الصادق المهدى رئيسا للوزراء مرتين ولم يكن جيش الكيزان عندما استولوا على السلطة. فلا تزوروا الحقائق وتحاولوا هدم المؤسسة الوحيدة ،التى تستوفى كل معنى وقيم وثقافة الموسسية فى السودان. وهى عظم ظهر الوطن لو انكسر لا قدر الله فلن تجدوا هذا الوطن المكلوم بابنائه ، ولن تجد يا محمد الحسن منزلا يسرق.وارحو أن لا نسمح بأن يعبث الساسة بمؤسسات الدولة وليتعلموا من تجربة الثورة السورية الذى أعلن قادتها، لأنهم قادة حقيقيون صنعوا الثورة وروها بدماءهم، ومنذ الوهلة الأولى بانهم لن يسمحوا بالمساس بمؤسسات الدولة ولن يسمحوا بالثار والانتقام وفش الغبينة، و قد قالوها وكرروها كرات وبالتكرار وما زالوا يكرروه بان لا للمساس بمؤسسات الدولة ولا للثار والانقام وفش الغبينة ،وهو عكس ما قام ويقوم به من سرقوا ثوره شباب ديسمبر حتى اليوم من الانقام وفش الغبينة وهدم مؤسسات الدولة حتى انحدروا بالوطن لهذه الحرب العبثية، عبثية الذين ينادون بحل اخر مؤسسة تبقت للوطن وهى القوات المسلحة. لكن فليطمئن اهل السودان بأن القوات المسلحة مؤسسة غير قابلة للحل ، قبل بها من قبل ورفضها من رفض .

    1. الأخ وسيم ألم تقرأ ماكتبه الأخ البجاوي أعلاه ، كما أن الجيش السوداني رغم تاريخة الأسود من ضعف وعدم وطنية لم يصل إلى مستوى القاع كما وصل اليه الآن فهذا الذي يوجب حله فورا

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..