نصرالدين مفرح يوجه نداء إلى البرهان وحميدتي لإنقاذ الجزيرة أبا
وجه وزير الأوقاف الأسبق، نصر الدين مفرح، نداء إلى قائد القوات المسلحة السودانية عبدالفتاح البرهان، وقائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان دقلو “حميدتي”، بشأن الكارثة الإنسانية التي تتعرض ليها منطقة الجزيرة أبا جراء فيضان النيل الأبيض.
وقال مفرح إن سكان الجزيرة أبا والقرى والمدن التي على حانبي النيل الأبيض يواجهون أخطر وأكبر كارثة انسانية نتيجة فيضانه وغرق المدينة.
وأضاف، مخاطبا قائدي الجيش والدعم السريع: “إننا نواجه كارثة إنسانية بتهدم عشرات المنازل وتهدد بشكل مباشر أرواح المواطنين في هذه المناطق، هذه الكارثة تتطلب منكم أن تتحلوا بالمسؤولية وتضعوا سلامة أهلنا في المقام الأول”.
وتابع “إن غرق الأراضي والمساكن يتسبب في فقدان المأوى والغذاء والممتلكات ، ويزيد من معاناة المواطنين الذين يعانون بالفعل من ظروف الحرب والصراع المستمر”.
وناشد القائدين باتخاذ الإجراءات اللازمة وبسرعة قصوى لفتح بوابات خزان جبل أولياء لتخفيف ضغط المياه وإنقاذ الأرواح وما تبقي من بيوت تقف صامدة رغم تدفق المياه. راجيا تعاونهما وتنسيقهما في هذه اللحظة الحاسمة الذي سيكون له تأثير كبير في تقليل الخسائر ومعالجة الوضع الإنساني الكارثي.
يذكر أن مدينة الجزيرة أبا والمناطق المحيطة بها تعرضت لغرق كامل جراء فيضان مياه النيل الأبيض، مما خلف دمارًا كبيرًا في المنازل والأراضي الزراعية، في وقت تشهد فيه المنطقة أوضاعًا بيئية وصحية متردية، ونذر الأمراض نتيجة ضعف الرعاية الصحية.
وأرجع مختصون أسباب الفيضان إلى غياب مهندسي الري في خزان جبل أولياء لتمرير المياه وخفض منسوب النيل في هذا التوقيت بسبب توقف العمل بالخزان نتيجة الحرب.
إلى جانب سحب الحكومة للآليات وفرق المهندسين المشرفين على الجسور والتروس الحامية للمنطقة منذ عقود، مما أدى لضعف هذه الجسور وانهيارها لتتعرض الجزيرة أبا وما حولها من قرى وجزر صغيرة للغرق الكامل.
كما أسهم وجود امتدادات سكنية في جزء كبير من الأراضي الزراعية المنخفضة حول المدنية في اغراق كامل لهذه الاحياء المقامة على هذه الأراضي مما زاد من حجم الأضرار وارتفاع مستوي المياة فيها.
التغيير
ماذا تقصد بالثائدين يا مفرح
لماذا لم توجه النداء لبيت المهدى المستفيد الأول من الجزيرة ابا وسكانها
أخطأت حين ساويت بين البرهان وحميدتى
تعليق غبى من أغبى من خلق الله على وجه هذه الارض … النداء للبرهان و حميدتى لانهم يمثلون سلطه الامر الواقع و بيديهم و لديهم القدره الامنيه و الوجستيه للتدخل السريع أما حكايه زجك لحزب الامه فى هذا الأمر لنفوذه فى المنطقه بحق او بدون حق يوضح ضعف الأفق و إنعدام الحكمه بل يجعلك فى موقع المشاطه .
هذا النوع من الرجال لا تحتاجه البلاد . لك بئس المصير كالحجاج و غيره من الظالمين.
كلام حقيقة يا أستاذ
انت احد ابواق نخاسة حرب الديش ومليشياته الدعم الصريع وكتائب اللخراء وكلاب الامن ودواعش اخوات نسيبة والترزية محاسن
وفلنقيات دارفور والنيل الازرق وكردفا
وعبيد اولاد ببومبا وبوبيهم
لكن الكنس جايكم ياعبدة الدرهم والدينار
وعبدة الحلب جايكم
يعنى ماعاوز تتوب ياسلمان ياغافل
انت وحش دموى والله وتعشق الدم وتعشق اذية الغير وتعذيب البشر
انت ياسلمان ياكوز ياغافل ياصاحب ال ٧٧ خريف تمكن من الشيطان الرجيم ولعب براسه الماكن الغليد وسيظل كوزا يداك ملطخة بدماء الاف الابرياء من ابناء الشعب السودانى وستعيش كوزا وتموت كوزا وانها سؤ الخاتمة ان تموت كوزا فانها سوء الخاتمة ورب الكعبه
لقد اصبحت وحشا وحيوانا مفترسا وسفاحا خطيرا يا سلمان ياغافل يا صاحب ال ٧٧ خريف واصبحت تتلذ بمعاناة الناس وتدعو لمزيد من قتل السودانيين وتعذيبهم وتدمير حياتهم واذلالهم وانت هناك في السعودية مع اولادك واحفادك تتنعم في الاكل الطيب من البيك والماك والkfc وبيوت الجمرة وبيوت الشواية ومستمتعين بحياتكم وتتبضع من كارفور وبندة والعثيم والراية بافضل التخفيضات ومتنعمين بالبيوت السمحة تلاجاتكم مليانة ومطابخكم مليانة وكروشكم تمددت وكبرت ومستمتعين بالكهرباء الشغالة ٢٤ ساعة والهواء بتاع المكيفات الباردة والعلاج الماخمج والتامين الصحى الممتاز وضمنت عيشة رخية ليك ولاولادك واحفادك واهل بيتك عشان كظا مازلت تدعو الى استمرار الحرب اللعينة التى اشعلوها جماعتك الكيزان الارهابيين وعبيدهم الانجاس ودائما ضد كل شئ يخفف عن اهلنا معاناتهم ويعوضهم القليل مما ذاقوه منك ومن جماعتك الكيزان الارهابيين المجرمين
انت ياسلمان ياكوز ياغافل ياصاحب ال ٧٧ خريف ياعجوز ياكركوبة السكينة سارقاك والشيطان لعب بيك واصابك داء الكوزنة الخبيث لذا تحولت لوحش دموى عقور لايرضيك الا سفك الدماء ومعاناة الناس،
نذكر الكوز الغافل سلمان بخيت الشهير ب سلمان قنيط بانه عندما كان الدعم السريع موجة بندقيته نحو شباب الثورة السلمي وشغال قتل واغتصاب وتعذيب وارهاب فيهم كنت ياسلمان من اشد المعجبين بحميدتى والمريدين للدعم السريع بل انك رفعت شان قبيلة الرزيقات ورفعتها فوق جميع القبائل وارشيف الراكوبة يشهد بذلك
طيب الجد شنو ؟
تووووووووب ياسلمان فوالله ليس بينك وبين القبر الا غمضة عين او جرة نفس يمكن تانى ماتطلع من صدرك المليان غل علي الشعب السودانى العظيم الذي لايستحق هذا الموت والخراب والدمار والتهجير والقتل والارهاب الكيزانى الاسود
تووووووب يا سلمان قبل فوات الأوان
استغفر الله العظيم واتوب اليه
انا لله وانا اليه راجعون
يا منصور صاحب ال ٧٧ خريف السعوديين برجعوهوا السودان كان الحرب وقفت. فهمت؟
يا مهزوم الهنضب ومش منصور المنصور
لو كان التوبة عندك الوقوف وتأييد من يقتلون ومن يدفنون الناس احياء ومن يتصبون الحرائر وينهبون السيارات والاثاث المنزلى وحتى اسيارات
لو عندك نصيحة قدمها لاتباع مليشيا ال دقلو الأهابية
قدمها للقحاته وتقدم
الحمد والشكر لله انا اعرف ربى كويس وخلال سنوات حياتى لم تمتد يدى لقتل ولو نملة
انت تؤيد القتلة فعليك انت توجه نفسك للتوبة
يابا، إتا مهندس؟؟
خلي في قلبك رحمة بيت المهدي ليس الحكومة الحكومة هي الموجودة حاليآ وهذاء من صميم واجب الحكومة ان تقوم باغاثة مواطني الجزيرة اماء توجية النداء الي البرهان وحميدتي بسبب الحرب ان يتفقوا الطرفين بالسماح بمرور الاغاثة الي الجزيرة ابا بدون ان يعترضها احد فهمت ياباشمهندس طبعآ ان تعيش في السعوديه ولاتحس باخوانك المكلومين اين ضميرك للوقوف مع اخوتك المسلمين في السودان كل شي عندك سياسة هذاء نداء انساني لاعلاقة لة بالسياسة
يا هندسة عايش طوال سنين عمرك بالعقلية دي و لا كنت حاجة مختلفة!!. ذكرتني الطيب مصطفى ذبح ثور لانفصال الجنوب!! في ركوب راس لأقصى درجات الصبيانية و خفة العقل!!تركيبة فيها من الجلافة الممكن تفسد ماء البحر. زول رسل نداء لإنقاذ ناس من كارثة محدقة، و انت ..!!!
ليه ما لم توجه هذا الندا عندما استباح الجنجويد عدة مدن بالنيل الابيض هل انت كنت وزير ثورة تمثل كل طوائف الشعب ولا انت حزب طائفي لا يعرف يعني شنو شعب ودولة طيب كنت عاوز تستضيف اليهود الذين قدمت لهم دعوة وين عيال قالوا عاوزين يقودوا تغيير امشي كمل مراهقتك داخل اركان النقاش والخطب المنبرية الرنانه نقول لضيوفك اليهود شنو منتظرين قدام الاعوج
نصر الدين مفرح كان وزيرا للشئون الدينيه والاوقاف فى حكومه العميل السكران حمدوك تم تعينه مثل مريم الصادق بواسطه المخابرات الاماراتيه و فى الثوره المصنوعه حرق محليه ربك
الاتنين ديل ليس فى قلوبهم رحمة ولا حياء ، شردوا ملايين السودانين من بيوتهم ولم يرف لهم جفن ، قتلو الاف السودانين و لم يحرك فيهم ساكنا ، تجراو على السودان دمره وخربوه ونهبوه وحرقوه، كل هذا بدم بارد ، مناشدتك لهم لا تجدى مع هؤلاء المجرمين المتعطشين للدماء المتغطيين واحد حرب كرامة و تانى عاوز يرجع دمغراطية ، الاثنين لا يستحقوا توجيه اى ندا لهم نكتفى فقط بالدعاء الى الله الرحيم العليم بحالنا