أخبار السودان

علي الحاج: قادة المؤتمر الوطني ممن كانوا معي بالسجن قالوا ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة

 

قال الدكتور على الحاج محمد الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي أن الدعم السريع تواصل معه لتكوين حكومة لكنه رفض ذلك.
وأضاف في حديثه لقناة الجزيرة مباشر أن من أشعل الحـرب هم قادة الجيش والدعم السريع ورئيس حزب المؤتمر الوطني ونائبه اللذان كانا معه في السجن.
وأوضح أن بعض قادة حزب المؤتمر الوطني ممن كانوا معه في السجن كانوا يقولون إن ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة.
ووصف الحـرب الدائرة في السودان بأنها عبثية، مؤكداً أن قائدي الجيش والدعم السريع هم دعاة حـرب.
وتابع قائلاً نقول لمن يتحدث عن الشرعية داخل حزبنا إن القضية الآن أكبر من ذلك لأن بلادنا تدمر بفعل الحـرب.
وذكر أن الاتفاق الإطاري جهد سوداني خالص ويصلح لإيقاف الحـرب الدائرة في البلاد.

‫19 تعليقات

  1. وقت المحاكمة ما قلت انا الماني المحاكمة المسرحية التي اضاعت لنا ثورتنا ذهب الاغبياء للتشفي والانتقام لدول الاقليم حميدتي نفسه ارجعوا لتصريح واضح قال ليكم انتم تسنوا في السكين للذبح وانا انتظركم وماذا بالاساس تملك قوى الحرية والتغير من قوة حتى تصارع مجرمين بيدهم المال والسلاح والجوار والاقليم كله ضد الثورة اي رعونه وغباء

    1. صحيح (الاقليم كله ضد الثورة) ولكن ما علاقة قحت بالثورة؟😠

      أنت تعلم والسودانيون وكل العالم يعلم أن الإقليم كله، وعلى رأسه دويلة الشر وآخرون لا تعلمونهم الله يعلمهم، كانوا يدعمون الجيش في بداية الثورة لأنهم كانوا يتعشمون فيه أن يحتفظ بالسلطة، مثلما فعل السيسي، ولا يسلمها لثورجية قوى الحرية والتغيير الذين كانوا ينافقون الجماهير بالثورية والسعي نحو الديموقراطية فخشيهم الإقليم وصدقت الجماهير المخدوعة (أن قبتهم فيها فكي)

      وأكرر ثانيا ما قلته في تعليقك: (نعم صحيح (الاقليم كله ضد الثورة) ولكن ما علاقة قحت بالثورة؟

      أنت تعلم والسودانيون وكل العالم يعلم أن الإقليم كله، وعلى رأسه دويلة الشر وآخرون لا تعلمونهم الله يعلمهم كانوا يدعمون الجيش في أول الأمر من أجل أن يحتفظ الجيش بالسلطة ولا يسلمها للثورجية، كما فعلوا مع السيسي وبشار وانقلابي تونس، ولكن لما تبين لهم أن الجيش عوير وغير راغب في الكنكنشة في السلطة ويريد فترة انتقالية قصيرة يجري بعدها انتخابات نزيهة يسلم الفائز فيها السلطة، والإقليم يعلم وقحت تعلم أن أي إنتخابات نزيهة ستأتي بالإسلاميين الذين سيقدمون لشعوب الإقليم نموذجا إسلاميا عصريا ديمقراطيا سياسيا إنتخابيا قابلا للعدوى، على الضد من إسلام حكام الإقليم التقليدي المدخلي غير الديمقراطي وغير السياسي السائد في الإقليم والمتصالح مع الإستبداد والكافر بالحريات وبالديمقراطية وحقوق الإنسان والمكفر للأحزاب والمحرم للعمل السياسي، وكان الإقليم المستبد يعتقد أن الجيش يتحدث عن الإنتخابات والديموقراطية كسبا للوقت وتخديرا للشارع فقط ريثما تهدأ الجماهير وينطفئ هوسها الثوري ويتمكن هو في سرج السلطة، ولكن لما تأكد الإقليم المستبد من جدية الجيش في إجراء الإنتخابات…تنكر له وانحاز الى قحت بدلا عن، بجامع كراهية الإسلاميين والخوف من الإنتخابت التي قال عنها زعيمهم البارز خالد سلك في تصريحه الشهير: “ونحنا البندعي أننا قوى حديثة لمن تجي الإنتخابات بنكون ما دايرنها، ايوه بنكون ما دايرينها، دايرين فترة إنتقالية طويلة، لأن الإنتخابات ما بتجيبنا..تجيب الأحزاب والقوى التقليدية”.. ومن ذاك اليوم الذي تأكد فيه الإقليم من جدية الجيش السوداني في إجراء الإنتخابات وعدم رغبته في الإحتفاظ بالسلطة كما يشاؤون… أتحد الإقليم وتحالف حكامه العلمانيون الكارهون للإنتخابات مع علمانيي قوى الحرية والتغيير الكارهين بدورهم للديموقراطية والخائفين من الإنتخابات….وأصبح علمانيو قوى الحرية والتغيير المستبدة الخائفة من الإنتخابات والإقليم العلماني منذ ذلك اليوم وحتى إشعار (إتنين في واحد)…
      () فصمما الإتفاق الإطاري سواسية..
      () وخاضا حرب الإنقلاب الإطاري سواسية….
      () ورفعا شعار (لا للحرب) النفاقي سواسية…دون أن يذكرا ولا مرة واحدة كيف يوقف الحرب.
      () وأصرا سواسية على القفز على مخرجات جدة والهبوط في جنيف المفخخة للإيقاع بالجيش في مصيدة إيقاف حرب التمرد عبر التفاض الذي سيعيد (الدعم السريع كيانا عسكريا ولاعبا سياسيا ومؤسسة اقتصادية استثمارية، ويعيد حاضنتها السياسية (قحتقدم) لاعبا سياسيا شرعيا معترفا به في الساحة السودانية بعد أن لفظها الشعب ولعنهم وطردهم من السودان وطاردهم في العواصم الغربية المتآمرة معهم ذاتها.
      () كما توافقا على شيطنة الجيش السوداني ووصفاه (بجيش الكيزان او أنه مسيطر عليه من قيادات الحركة الاسلامية….الخ).
      () ويشيطن (تحالف قوى الحرية والتغيير والإقليم) الجيش السوداني ويصفه بهذه الأوصاف لأن قياداته تصر على فترة انتقالية قصيرة، وتصر على دمج الدعم السريع في الجيش، وتصر على إجراء الإنتخابات التي ستأتي بالإسلاميين لا محالة.

      والعالم كله، حتى أطفاله وكهوله المصابون بالخرف، يعرفون حقيقة أن الإقليم يحارب الجيش السوداني ويدعم قوى الحرية والتغيير، التي تصفها زورا بالثورية، وذراعها العسكري (مليشيا الجنجويد الإرهابية المتمردة)…ويعلم أن معظم دول الإقليم، وعلى رأسها دويلة الشر الملعونة تدعم هذا الحلف الخبيث علنا لا سرا؟
      أنت تعلم والسودانيون وكل العالم يعلم أن الإقليم كله، وعلى رأسه دويلة الشر وآخرون لا تعلمونهم الله يعلمهم كانوا يدعمون الجيش في أول الأمر من أجل أن يحتفظ الجيش بالسلطة ولا يسلمها للثورجية، كما فعلوا مع السيسي وبشار وانقلابي تونس. ولكن لما تبين لهم أن الجيش عوير وغير راغب في الكنكنشة في السلطة ويريد فترة انتقالية قصيرة يجري بعدها انتخابات نزيهة ليسلم الفائز فيها السلطة، مع علمهم التام أن أي إنتخابات نزيهة ستأتي بالإسلاميين الذين سيقدمون لشعوب الإقليم نموذجا إسلاميا عصريا ديمقراطيا سياسيا إنتخابيا على الضد من (إسلام الإقليم التقليدي المدخلي غير الديمقراطي وغير السياسي) السائد في الإقليم والمتصالح مع الإستبداد والكافر بالحريات وبالديمقراطية وحقوق الإنسان والمكفر للأحزاب والمحرم للعمل السياسي، ويعلم الإقليم أن هذا الإسلام الجذاب قابل للعدوى والإنتشار في الاقليم…وكان الإقليم (غير الديموقراطي) يعتقد أن الجيش يتحدث عن الإنتخابات والديموقراطية كسبا للوقت وتخديرا للشارع فقط ريثما تهدأ الجماهير وينطفئ هوسها الثوري فينفرد بالسلطة ويستبد بالحكم الدكتاتوري مثلهم، ولكن لما تأكد الإقليم (غير الديمقراطي) من جدية الجيش في إجراء الإنتخابات وأنه لا يناور ولا ينافق ولا يمزح… تنكر له وانحاز الى قحت، بجامع كراهية الإسلاميين الذين سبهزمونها في اي منافسة، وبجامع الخوف من الإنتخابت التي قال عنها زعيمهم البارز خالد سلك في تصريحه الشهير: “ونحنا البندعي أننا قوى حديثة لمن تجي الإنتخابات بنكون ما دايرنها، ايوه بنكون ما دايرينها، دايرين فترة إنتقالية طويلة، لأن الإنتخابات ما بتجيبنا..تجيب الأحزاب والقوى التقليدية والطائفية”..

      ومن ذاك اليوم الذي تأكد فيه الإقليم (غير الديموقراطي) من جدية الجيش السوداني في إجراء الإنتخابات وعدم رغبته في الإحتفاظ بالسلطة كما يشاء الإقليم… تحالف الإقليم العلماني الكاره للديموقراطية والإنتخابات مع قوى الحرية والتغيير العلمانية الليبرالية الكاره والخائفة من الإنتخابات وأصبحا (إتنين في واحد) منذ ذلك التاريخ وحتى اليوم..
      () فصمما الإتفاق الإطاري سواسية..
      () وخاضا حرب الإنقلاب الإطاري سواسية….
      () ورفعا شعار (لا للحرب) النفاقي سواسية…دون أن يذكرا كيف يوقف الحرب.
      () وأصرا سواسية على القفز على مخرجات جدة والهبوط في مفاوضات جنيف المفخخة.
      () مثلما توافقا على شيطنة الجيش السوداني ووصفه (بجيش الكيزان او أن قيادات الحركة الاسلامية تسيطر عليه وتوجهه).

      ويصر تحالف (قوى الحرية والتغيير والإقليم) على وصف الجيش السوداني بهذه الأوصاف لأن قياداته تصر على فترة انتقالية قصيرة ودمج الدعم السريع في الجيش وإجراء الإنتخابات التي ستأتي بالإسلاميين لا محالة.

      والعالم كله يعرف الجهات الإقليمية التي دعمت وما زالت تدعم مليشيا التمرد وخاضنتها السياسية قحتقدم، على الرغم من أن الصحافة الغربية، وكافة منظمات حقوق الإنسان، وكافة المنظمات الدولية، بما في ذلك منظمة الأمم المتحدة ومجلس الأمن قد ذكرت في تقاريرها دويلة الشر بالإسم باعتبارها الداعم الرئيس لمليشيا آل دقلو الإرهابية ومسعرة نار الحرب على السودان بالمال والسلاح والمرتزقة، وجميع السودانيين غاضبين جدا من دويلة الشر ويسبونها ويلعنونها ويدعون عليها، إلا أنه لا مستشاري قائد التمرد ولا قادة مليشيا التمرد ولا حاضنتها السياسية (قحتقدم) أشارت ولو مرة واحدة الى دويلة الشر بكلمة (بغم) باعتبارها داعمة للجنجويد ومسعرة حربها على السودان…وأتحداك أن تورد لنا تصريحا واحدا لأي قحاطي عميل خائن اشار فيه إلى دويلة الشر بما افاضت به التقارير الدولية والأممية ومنظمات حقوق الإنسان والصحافة العالمية عن مسؤوليتها المباشرة عن حرب السودان..كن تقدر؟

      الثورة قامت بالأساس من أجل:
      1/ تحسين معاش الناس بتوفير الكاش وترخيص اسعار السلع والخدمات.
      2/ التمتع بقدر اكبر من الحرية والممارسة الديموقراطية الشفافة.
      3/ رغبة الشعب في التغيير وإسقاط البشير بسبب إصراره على الترشح عام 2020، لأنهم يعلمون أنه إذا ترشح فسيفوز حتى لو كانت الإنتخابات سليمة وشفافة (ليس لأنه حسن ولكن لأنه أفضل السيئين مقارنة بالمعارضة التي شعارها يا فيها يا أطفيها)، وخير من عبر عن هذا الشعار البائس العميل هو وزير خارجية قحت والمعارض السابق المدعو (عمر قمر الدين) الذي قال بعضمة لسانة: “لقد كتبنا وثيقة العقوبات الأمريكية على السودان بأيدينا ولست نادما على ذلك، لأن العقوبات على السودان في ذلك الوقت كانت مبررة”

      فهل حقق صبية قحت أيا من تلك الأهداف أو شرعوا مجرد شروع في تحقيقها؟

  2. قريبا جدا جدا سيتم اعلان الحركة الإسلامية جماعة ارهابية ومطاردة كتائب ظلها وقتلهم وسيكون التعامل معهم بالسلاح فقط وقتل وسحل وارهاب وتدمير كل من يتعاطف معهم ولو بكلمة واحدة

    لن يعيش الشعب السودانى يوم واحد حياة طبيعية زى بقية الشعوب والدول الا بقتل اخر كوز وقتل جميع عضويتهم في الخارج الذين هربوا وكل من تعاطف معهم ودعمهم ولو بالكلام.

    لابد من تطبيق الشريعة الإسلامية في عصابة الكيزان الارهابية وقتلهم جميعا جزاء ونكالا.

    لعنة الله تغشي الكيزان الارهابيين وعبيدهم الانجاس وجدادهم المطرطش كوز كوز وعبد عبد وجدادة جدادة

    1. ✌أبشر بطول سلامة يا مربع✌

      يقول شتمنجي الجنجويد الذي يسمي نفسه زورا (الصارم المسلول):
      “قريبا جدا جدا سيتم اعلان الحركة الاسلامية جماعة إرهابية ومطاردة كتائب ظلها وقتلهم وسيكون التعامل معهم بالسلاح فقط وقتل وسحل وارهاب وتدمير كل من يتعاطف معهم ولو بكلمة واحدة…”.

      وبمناسبة هذا القيء الإرهابي لهذا الشتمنجي الجنجويدي..نحن نهنيء الحركة الإسلامية على أداء مستنفريه وكتائبه الرائع في حرب الكرامة، لأن ذلك الأداء الرائع وجغمهم لمرتزقة جنجاقت هو الذي أرعب هذا الجنجويدي (الصارم المكسور) وجعله يقيء هذه التعابير الإرهابية والشتائم والبذاءة والسباب واللعنات.
      فهذه هي شيمة وطبائع الرعاديد الجبناء في كل زمان ومكان، عندما يجغمهم خصمهم في ميدان المعركة وجها لوج (Face to face) يولون الأدبار ويختبئون خلف الكيبورد ويوسعون خصومهم سبا وشتما ويتمنون لهم الموت. لقد فعل جدك قديما مثل هذا حينما سلبه الهمباته نياقه وجماله (رجالة وحمرة عين)، هرب موليا الأدبار حتى وصل مضارب قومه خائفا يترقب. فلما سألوه عن إبله وعما فعل بالهمباته، قال لهم:
      “أوسعتهم شتما وفازوا بالإبل”.

      وأنت اليوم توسع الاسلاميين سبا وهم قد فازوا بقلوب شعبهم، وغدا سيفوزوا في الإنتخابات فوزا كاسحا، وانت والجنجويد وقحتقدم ستشيعون الى مزبلة التاريخ.

      وردا على هذا الشتمنجي الجنجويدي الرعديد نهنئ الحركة الإسلامية متمثلين بقول الشاعر:
      (زعم الفرزدق أن سيقتل مربعا**أبشر بطول سلامة يا مربع)!!

      ونحيط هذا الجنجويدي الذي يطالب بقتل منسوبي وعضوية الحركة الاسلامية علما ونزيده من الشعر بيتا ونقول له:
      💪”الكيزان والفلول والاسلاميين والحركة الاسلامية والاخون المسلمين بالنسبة لكم اليوم ليسوا عضوية التنظيم فقط، 👍بل هم اليوم في عرفكم ومصطلحكم كل الشعب السوداني الكاره لكم والرافض لكم والمختلف معكم والمخالف لكم.
      👍وهم كل وطني إصطف الى جانب الوطن وجيشه يقاتل جنجويدكم دفاعا عن شعبه وأرضه وعرضه).

      👍الحركة الإسلامية والكيزان والاخوان المسلمين والفلول والاسلاميين والبلابسة والفلنقايات في عرفكم اليوم هو كل من قال في وجهكم (لا، قحتقدم لا تمثلني).

      (أ) الحركة الاسلامية والفلول والاسلاميين والاخوان المسلمين في عرفكم اليوم ليسوا عضوية الحركة الاسلامية فقط، بل هم كل عضوية الوطن ومواطنيه الذين وقفوا مع جيشهم ودولتهم وشعبهم وحرائرهم ضد الخونة والعملاء والمرتزقة والدخلاء المصطفين إلى جانب مليشيا الجنجويد القتلة المغتصبين اللصوص النهابين وحاضنتها السياسية قحتقدم وتشاد ودويلة الشر.

      (ب) الحركة الاسلامية اليوم ليست عضوية التنظيم فحسب، وإنما هم اليوم في عرفكم كل الجاليات السودانية التي تطارد باللعنات عملاء قحتقدم في شوارع وفنادق وأزقة العواصم الغربية.

      (ج) الحركة الاسلامية والكيزان والاسلاميين والبلابسة اليوم هم لجان المقاومة والكنداكات وغاضبون وملوك الاشتباك والراسطات والواقفين قنا…إلخ الذين فاقوا من بروباغدا قحت وسكرة الثورة المسروقة ومخدر ساحة الاعتصام (ملتقى السفراء) ودقوا القحاطة (دق العيش) في باشدار وطاردوهم في شوارع الخرطوم ونفروا مع جيشهم ووقفوا مع شعبهم يدافعون عنه وعن أرضهم وعرضهم ضد مليشيا قحتقدم الإرهابية.

      (د) الحركة الاسلامية والاخوان المسلمين والكبزان والبلابسة في عرفكم اليوم هم كل الشعب السوداني الذي رفض التغيير الديموغرافي للسودانيين بعربان الشتات، ورفض بيع موانئ وشواطئ وثروات بلاده لكفيل مليشيا الجنجويد وحاضنتها السياسية قحت.

      (هاء) الحركة الاسلامية والبلابسة والإخوان والفلول والكيزان في عرفكم ومصطلحكم اليوم هم كل السودانيين وحتى غير السودانيين الذين رفضوا التدخل الاجنبي في بلدنا، ولذلك وصفتم بوتين والشعب الروسي بالكيزان عندما استخدمت روسيا النبيلة حق النقض رفضا للتدخل الغربي في السودان، مقابل صمتكم القميء عن إدانة إستخدام ولية نعمتكم (ام ريكة) حق النقض ضد وقف إبادة أهل غزة وفلسطين!!!

      👎👎من ليسوا حركة اسلامية ولا كيزان ولا فلول ولا بلابسة ولا اخوان مسلمين اليوم، بالنسبة لكم، هم فقط العملاء والخونة والمرتزقة الذين خانوا بلدهم وشعبهم ووباعوا أرضهم وعرضهم لدويلة الشر وبقية داعميهم الغربيين وعنوانهم العريض هو تحالف (قحتقدم ومليشيا الجنجويد)

      (#) واخيرا نقول للجنجويدي الشتمنجي (الصارم المبتور) الذي يختبئ خلف الكيبورد داخل بطانيته ويهذي بتصنيف الحركة الاسلامية جماعة إرهابية ويطالب لهم بالذبح والسحل والقتل..نقول له:
      (1) الحركة الاسلامية لم تجبن مثلك وتهرب من الحرب التي فرضتموها على شعبها لتختبئ في فنادق دول الموز الافريقي وتمارس (عادة السب والشتم والبذاءة) بمفاتيح الكيبورد، ولم تستسلم لحليفكم المتمرد المعتدي الغدار كما تشتهون بترديدكم عبارة (لا للحرب) المنافقة، ولم تواجه جنجويد قحتقدم بسيوف العشر، وإنما واجهته الحديد بالحديد، لانه لا يفل الحديد الا الحديد.

      (2) الحركة الاسلامية لم تنتظر الموت الذي تبشرها به مستسلمة له، إنما ذهبت هي إليه تلاقية عريانا بعد ما جاءها متشمرا.
      (3) القتل الذي تبشر به قادة وعضوية الحركة الاسلامية سبقك به (المتعاونون من خونة لجان المقاومة وعضوية قحت) عندما أرشدوا مسلحيكم الجنجويد الى بيوت قيادات الحركة الاسلامية فاختطفوا، على سبيل المثال لا الحصر، الدكتور محمد علي الجزولي واللواء انس عمر من وسط أسرهم من بيوتهم واجبروهم على قول ما يريدون تحت تهديد السلاح… ثم صفوهم بخسة ونذالة وبدم بارد كما تشتهون، وكذلك السيد زمقان الذي هاجموه بأكثر من عشرين تتاتشر وقتلوه داخل منزله..وغردوا قائلين لنتنياهوا قاتل اطفال ونساء ومرضى فلسطين: “نحن نقاتل الارهابيين الاسلاميين مثلما تقاتلون انتم الاخوان المسلمين الارهابيين في غزة وفلسطين”😈
      (4) الحركة الاسلامية، بزينها وشينها وحلوها ومرها، حكمت 30 سنة حاربتها خلالها امريكا وكل دول اوروبا لتدوسها، ولما لم تستطع أن تدوسها عادت وتعاملت معها هي ودول الاقليم وكافة دول العالم بالبوس ولم تصنفها اي دولة منظمة إرهابية، والسبب هو انها لا تمارس الإرهاب.
      وكونكم ترتعبون منها فهذا لا يعني انها تمارس الإرهاب، أنتم تهابونها وترتعبون منها لأنها تهزمكم في اي منافسة إنتخابية فلذلك تريدون قتلها وتشتهون تصنيفها جماعة ارهابية حتى لا تنافسكم انتخابيا…هل تذكر مقولة سيدكم خالد سلك الذي اعترف بهذه الحقيقة حين قال في لحظة صدق مع نفسه ومع عضوية حزبه: “نحن البندعي أننا قوى حديثة، لمن تجي الإنتخابات بنكون ما دايرنها، أيوه بنكون ما دايرنها، لأنها ما بتجيبنا😨!!”؟؟؟

      👌هيهات هيهات لا جن ولا سحرة، بقادرين على أن يلحقوا أثره👎

  3. يا علي الحاج، أسمعني كويس، الوطنين السودانين، وأنا منهم، غاضبين من تصريحاتك غير المنطقية شديد.
    كنا أثنان من الغاضبين عليك جدا نتحاور عن لقاء الجزيرة مباشر ونطلق زفرات حرى غضبا من وحديثك الإنتقامي المليئ بالتشفي والكذب عن اخوانك الاسلاميين والوطنيين وزملائك في المؤتمر الوطني والمؤتمر الشعبي، وأثناء تبادل إستهجان حديثك قال لي محاوري: “أليس هذا العلي الحاج هو الذي سرق اموال طريق الإنقاذ الغربي؟”

    وكان بإمكاني أن أوافقه على تلك الأكذوبة تشفيا وانتقاما منك مثلما فعلت أنت وكذبت على إخوتك الإسلاميين متشفيا منهم، ولكني لم ولن وسوف لن أتصرف مثلك، بل أتصرف وفقا للدين الذي أؤمن به، لأن الله أمرنا بأن نكون مع الصادقين، والرسول الذي بعثه الله بالحق امرنا بالصدق، ولأن الحق أحق أن يتبع.

    ولذلك قلت لمحاوري فورا: “كلا، على الحاج رغم غضبي ونقمتي عليه إلا أنني أشهد له بأنه لم ينهب مليما واحدا من اموال طريق الانقاذ الغربي، والأدلة على ذلك كثيرة، منها:
    1/ الرجل لم تكن له أي علاقة بإستلام أو إدارة أموال الطريق، لقد كان مسؤولا إعلاميا عن التعبئة وتوعية أهل الغرب بأهمية الطريق لهم وأهمية مساهمتهم ماليا في هذا الطريق فحسب.
    2/ شخصيا حضرت للرجل آنذاك في ذروة الحملة عليه من قبل البشير وأبواقه الإعلامية والمخدوعين إعلاميا، لقاءا مفتوحا عقده مع الجالية السودانية بإحدى الدول، قال فيه: “أنا ذاهب غدا للخرطوم، وأتحدى الحكومة وكل من يتهمني بأكل أموال طريق الإنقاذ أن يفتح بلاغا ضدي، وانا واثق أنهم لن يجرؤا على ذلك، لأنهم يعرفون من اكل اموال طريق الإنقاذ”.
    وبالفعل طار الرجل الى السودان ولم تفتح عليه اي بلاغ حتى تاريخ اليوم.

    طبعا الرجل رفض أن يكشف أسماء لصوص ونهابي طريق الإنقاذ الغربي في ذلك اللقاء برغم إلحاح بعض المتداخلين عليه بالكشف عنهم، لكنه رفض الكشف عنهم لأسباب لم يكشف عنها، علما بأنه سبق لك أن تصرف تصرفا (نبيلا) مماثلا ورفض الإفصاح عن أسماء اللصوص عندما ألح عليه الصحفيون في بداية إثارة المشكلة السودان في لقائه بهم في أحدى مدن شرق السودان وقال قولته المشهورة: “خلوها مستورة”.
    وهو حتى اليوم لم يكشف عن نهابي طريق الانقاذ الغربي، وفضل تحمل إتهامات الرأي العام لذمته هو بدلا عن الكشف عن اللصوص الحقيقيين.

    لكن أحد الصحفيين من مواطني ولاية نهر النيل، وتحديدا من مدينة عطبرة، وهو بالطبع ينتمي لإحدى قبائل شمال السودان وليس دارفوريا ليجرح الناس في شهادته، وكان من ضمن الإعلاميين المسؤولين عن تصوير وإخراج البرنامج الشهير (في ساحات الفداء)، فقد كشف هذا الصحفي وإسمه (أبو أحمد) المستور وفضح المحظور الذي قال عنه علي الحاج (خلوها مستورة).

    ذكر الرجل في مقال طويل مفصل يقع في حوالي عشر صفحات، فصل فيه الأسباب الحقيقية لمأساة دارفور الدموية وحددها بأنها ناتجة عن عنصرية إسلامويي الشمال الذين كانوا يسيطرون على مقاليد السلطة بقيادة البشير وعلي عثمان طه وبقية زمرة القصر، وذكر بشكل واضح أن هذين الشخصين لم يكونا راغبين قط في إنجاز طريق الإنقاذ الغربي لأسباب عنصرية بحتة، ولذلك طالب البشير من الشخص المسؤول عن أموال الطريق، وأظن إسمه (الحسيني)، طلب منه إعطاءه سلفه من أموال طريق الإنقاذ الغربي، وكان المبلغ الذي طلبه الرئيس كبيرا يعادل نصف إجمالي مبلغ طريق الإنقاذ الغربي، وبعد عدة أيام من طلب البشير ذلك المبلغ قام نائبه الأول علي عثمان طه ايضا بطلب سلفة مماثلة تعادل النصف الباقي من المبلغ، وذكر الاعلامي ابو احمد أن القصد من طلب السلفيتين لم يكن حاجة طالبيها للمال وإنما حاجتهم لعدم إنجاز الطريق لأسباب عنصرية بحتة.

    وللرجل (ابو احمد) مقالة أخرى أقصر في صحيفة بحرينية بعنوان (مشكلة دارفور عنصرية)، أكد فيها أن أسباب مشكلة دارفور هي العنصرية تجاه غرب السودان من حكام الإنقاذ المنتمين لقبائل الشمال وليس أي أسباب أخرى.

    هكذا دافعت عنك يا علي الحاج أمام محاوري علي الرغم من غضبي ونقمتي عليك لما قلته في قناة الجزيرة مباشر من اكاذيب على اخوانك بالأمس:
    1/ فأنت أوردت مجرد عبارة (ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة) زعمت أن احد رجالات الانقاذ قالها لك في السجن واعتبرت ذلك هو الدليل على أن قيادات الإنقاذ، الذين هم بالضرورة إسلاميين، هم من اشعلوا الحرب، مع علمك أن مثل هذه الشجون وأحاديث الرغائب، التي تقال عرضا وتخرج من الصدور كزفرات تنفيس حرى، لا تصلح دليلا، خاصة مع الأدلة الميدانية العملية الدامغة على من اشعلوا الحرب، وقد ذكر لك المذيع أحمد طه ذلك:
    أ – فذكرك بما قاله قائد التمرد نفسه حين قال: “الإتفاق الإطاري هو سبب الحرب ولا يوجد أي سبب آخر للحرب؟”).
    ب – وحين ذكرك بأن جميع قيادات الإنقاذ كانوا معك في السجن حتى اخرجهم قصف واقتحام الدعم السريع للسجون، فكيف يكونوا هم من اشعلوا الحرب من السجن؟
    ج – كما ذكرك بأن السودانيين وغيرهم شاهدوا قوات الدعم السريع تملأ شوارع العاصمة و تهاجم منزل قائد الجيش ومقرات الجيش، فكيف تكون قيادات الانقاذ هم من اشعل الحرب وهم معك آنذاك في السجن؟.
    د – وأضيف لك من الشعر بيتا وهو، هل يمكن لقيادات الجيش التي إنقلبت على قيادات حزب المؤتمر الوطني وانقلبت على رئيسه ورئيسهم وسجنوهم لأربع سنوات حتى مات بعضهم في السجن وحاكموا بعضهم وأشانوا سمعتهم وشيطنوهم، هل يمكن أن يعكسوا إنقلابهم ويعيدوا قياداتهم السابقة الى السلطة ويعتذروا لها؟
    أم هل يمكن أن يكون الدعم السريع، الذي رفع شعار محاربة الإسلاميين ورفع فزاعة محاربة الإسلاميين لدغدغة مشاعر الإخوانوفوبيا الإقليمية ومشاعر الإسلاموفوبيا الغربية ومشاعر الكيزانوفوبيا المحلية والتي ابتدرت انقلابها باختطاف وقتل ابرز القيادات الاسلامية (دكتور محمد علي الجزولي والسيد زمقان، والسيد أنس عمر وغيرهم)، هل يمكن أن تكون هي القوة التي اعتمدت عليها قيادات الإنقاذ في اشعال هذه الحرب؟

    ونضيف الى تحاملك على اخوان الامس وعلى المشروع الإسلامي الذي جمعكم، والذي لا يمكن أن يفسد حتى لو فسد دعاته.. أنك تحاملت ايضا على الجيش السوداني فصدقت فيه بروباغندا مليشيا الجنجويد واتهمته زورا بقصف وقتل المدنيين، علما بأن جميع السودانيين يعلمون أن الجيش السوداني لا يمكن أن يقصف المدنيين إلا عن طريق الخطأ وفي حالات نادرة، وإنما يقصف تجمعات الجنجويد الذين يحتلون بيوت المدنيين والأعيان المدنية ويتخذونها مرابض لأسلحتهم الثقيلة ومخازن لذخائرهم ومنصات لقنص الجيش والمدنيين، او يقصف اسواقهم التي يبيعون فيها المسروقات والممنوعات من اسلحة وخمور ومخدرات. وعندما يقصفهم الجيش يدعون أنه قصف المدنيين تهييجا الرأي العام الدولي وتحريضا للرأي العام المحلي المستغفل الذي يتلقف سردية الجنجويد ودعايتهم ويشغب بها على الجيش والمستنفرين ويعوي: “الجيش يقصف المدنيين، الجيش يقصف المدنيين، الجيش يقصف المدنيين”، دون أن يستخدم آلية (يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا…) فيقدموا بذلك خدمة كبيرة لسردية الجنجويد في شيطنة الجيش.

    والغريبة أنك يا علي الحاج في الوقت الذي تردد فيه بحرقة وبكائية سردية الجنجويد الدعائية الكاذبة على الجيش، تجاهلت فيه جرائم الجنجويد وإنتهاكاتهم ضد المدنيين من الرجال والنساء والأطفال وكبار السن الصارخة والموثقة بهواتفهم، حتى أن المذيع أحمد طه أنصف الجيش اكثر منك حين إستدرك عليك وذكرك بأن الكثير من دول العالم والمنظمات الانسانية الأممية وثقت جرائم الدعم السريع وأدانتها، غير انك تجاهلت كل ذلك ولم تعقب عليه.

    فأين يا علي الحاج ذهبت نبالتك التي منعتك من ذكر لصوص أموال طريق الإنقاذ الغربي؟أين هي من تعاملك المتحامل مع الجيش ومع اخوانك السابقين وأنت تبهتهم زورا وبهتانا بجرائم لم يرتكبوها؟

    ونحن نقول لك: (لا توسخ تاريخك، ولا تدلق ماءك على الرهاب، ولا تكون اسيرا للأحقاد الشخصية ورهينة لنوازع الإنتقام والتشفي، كن كبيرا وجملا يشيل فوق الدبر ولا تكن قزما صغيرا كما ظهرت في مقابلة الجزيرة مباشر).

    1. ابوهلال الطير في السماء عارف الكيزان هم من اشعلوا الحرب خلال قبل الاتفاق الاطاري بمسيرات الزواخف التي لم تتوقف من بداية الحكومه الاولي الانتقاليه وقفل مواني الشرق وافطارات رمضان وما كام بحدث فيها من تعبئة واضيف اليه اتقلاب الكيزان في ٢٥اكتوبر ورجوعهم لكل المؤسسات كحاضنة للانقلاب وكان مخططهم تصفية الدعم السريع والحرية والتغيير وهذا مبذول في خطب الناجي عبدالله والتعبئه التي حدثت في العليفون والتي تجمع فيها الراز والنطيح وما اكل السبع وكان فيها موسي هلال عدوء الدعم السريع رقم واحد وهجوم الناجي مصطفى علي خيمة المحامين التي كانت مفتوحه للجميع حتي الرباعيه لمناقشه ميثاق الاتفاق الاطاري وهو كان الوليد الشرعي للبرهان وليس الحرية والتغيير التي اخرجت من السجن بعظ ان فشلتم في تكوين اي حكومه كيزانيه نسبة للمد الثوري في الشارع تردد البرهان بعد علم ان الشارع ليس معكم وطبعا هذه خطتكم ا وعندما ادركتم فشلها لجاتم ل الخطه ب والتي كانت الحرب بطلوا الجرسه مما كنتم به سببا لدمار السودان الذي كان الطيب مصطفي المغبور ينادي به وكذلك الطاهر حسن التوم في بعض حواراته في الخبيثه التي تتبع لكم عبر لصها الذي هرب من محاكمة ال ٥مليون دولار واحيلك علي م قاله ان المستنفرين اسم الدلع للمجاهدين الذي بدا التجهيز له قبل الاتفاق الاطاري ب عدد من السنين اذا كانت هذه المعلومات لا تعرفها لك العذر اما اذا اردت تعميش الحقيقه انت كوز فاجر وتسحق الرجم لانك فاسد في نفسك ومفيد لغيرك بهذه الدفوعات الخبيثه التي لن يصدقها طفل.

      1. الطير في السما عارف من اشعل الحرب على الشعب السوداني ولكن الشعب السوداني (العوير ده ما عارف من اشعل عليه الحرب يا عجب الدور؟

        معقول الشعب السوداني لسع عنده قمبور لدرجة انه ما عارف صليحه من عدوه؟

        معقول الشعب السوداني بهذا الغباء والبلادة لدرجة إنه يترك الاسلاميين المجرمين الأشعلوا عليه الحرب ويطارد القحاطة البريئين مثل الكلاب الضالة؟
        إنت بتغش نفسك؟

        أجبني على هذه التساؤلات التالية إجابة يقتنع بها القراء، وسأعلن على الفور تقحطي وأعترف، ولو زورا، بأن الإسلامين هم من أشعل الحرب، وأن الشعب غلطان لأنه يطارد قحاطة (قحتقدم) الأبرياء في كل مكان ويسبهم ويلعنهم، ويقاتل حليفهم الجنجويد المسيكين ويترك الاسلاميين المجرمين يسرحون ويمرحون؟
        أجب بأمانة وموضوعية على التالي:

        👌هل يمكن أن يكون الإسلاميون هم من اشعل الحرب على الشعب السوداني وتسببوا له في كل هذه المآسي والإنتهاكات من قتل وتشريد واغتصاب ونهب وسلب….ثم يتركهم الشعب يأكلون ويشربون ويقاتلون معه الجنجويد…ويسبوا ويلعنوا ويطاردوا القحاطة حتى في عواصم الدول الغربية التي تتآمر معهم بدلا عن مطاردة وسب وشتم الإسلاميين؟

        👌إذا كان الإسلاميون هم من أشعل الحرب على السودانيين فلماذا يهرب القحاطة من السودانيين بدلا عن الإسلاميين في كل مكان في العالم؟
        👌ولماذا لا يستطيع قحاطة (قحتقدم) التحرك حتى في شوارع وأزقة مدن الدول الغربية المتآمرة معهم إلا في سيارات مظللة (كاتم) وتحت الحراسة المشددة من الشرطة؟

        👌ولماذا لا يستطيعوا إقامة ندوات مفتوحة في الهواء الطلق حتى في مدن الدول الغربية التي يحملون جنسياتها لكي تبوسهم الجاليات السودانية وتشكرهم وتستقبلهم بالورود؟
        👌ولماذا يقيموا ندوات واجتماعات التآمر والتخابر مع الخواجات في أقبية وغرف وفنادق سرية مغلقة غير معلن عنها ولا يعرف مكانها السودانيون؟
        👌ولماذا يتحالف قحاطة قحتقدم مع مليشيا الجنجويد بدلا عن التحالف مع الشعب السوداني وقتال الجنجويد في صف الجيش والشعب كما يفعل الإسلاميون؟

        👌ولماذا لا يريدوا القضاء عليها، ويريدوا بدلا عن ذلك التفاوض معها لإعادة تموضعها عسكريا وسياسيا كي يأتوا هم متسلقين على ظهرها بنصوص اتفاقية التفاوض غصبا عن الشعب الذي لفظهم وطردهم ولعنهم؟

        👌ولماذا تطالب قحتقدم بدخول قوات دولية لتحمي مليشيا الجنجويد من جحافل الجيش والمستنفرين كي لا تفقد مناطق سيطرتها وتتم هزيمتها حربيا؟
        أليست تفعل ذلك لكي يتم التفاوض معها ومقايضتها بمكاسب سياسية واعادة تموضعها عسكريا مقابل تخليها عن مناطق سيطرتها والأعيان المدنية وبيوت الناس التي تحتلها بدلا عن الحسم العسكري الذي سيخرجها هي وحاضنتها السياسية قحتقدم من المولد بدون حمص؟
        أي تريدون تحقيق مكاسب سياسية من الأعمال الإرهابية؟

        هل تظنوا أن الشعب السوداني وجيشه ومستنفريه أغبياء لا يعرفون معنى (لا للحرب) التي ترفعوها في وجه الجيش كي يستسلم لمليشيا الجنجويد ولا يقاومها؟

        وتظنون أيضا أنه غبي ولا يعرف سر اصراركم على إنهاء الحرب بالتفاوض وليس عسكريا؟
        ولا يعرف سر إصراركم وتآمركم على إدخال قوات دولية؟

        👌 أنتم تصرون على التآمر والتخابر لإدخال قوات دولية لكي تنقذ لكم جنجويدكم من الهزيمة العسكرية التي ستفقدكم اي فرصة لإستثمار بندقية الجنجويد في العودة للسلطة على ظهور تاتشراتها.
        فالقوات الدولية لا تفعل شيئيا غير الفصل بين الطرفين ليحتفظ الجيش بمناطق سيطرته، وتحتفظ مليشيا الجنجويد بمناطق سيطرتها، فهي قوات غير مقاتلة، وبلا أسنان وليس لها تفويض بإخراج الجنجويد من منازل المواطنين أو الأعيان المدنية أو القرى أو المدن التي تحتلها. ولكن في نفس الوقت تمنع الجيش والمستنفرين من فعل ذلك.
        ولن تجبر الجنجويد والمرتزقة على تنفيذ مخرجات جدة او التخلي عن مليمتر واحد من مكتسباتها (من الأراضي والمدن والقرى والبيوت والأسرى والسبايا ورقيق الجنس والمختطفين بحوزتها)، ونتيجة تدخل القوات الدولية التي يريدها تحالف الجنجوقحت وداعموهم هو تقسيم السودان بين مناطق سيطرة الجيش ومناطق سيطرة الجنجويد، مثلما فعلته دويلة الشر في ليبيا واليمن…وذلك لكي تضطر الشرعية او الدولة أو الجيش الى مفاوضة مليشيا الجنجويد المختبئة خلفها قحتقدم، والأثنان ليس لديهما ما يخسرانه ببقاء الدولة مقسمة، على التنازل لها وإعطائها مكاسب سياسية ورد اعتبارها وإعادة تموضعها عسكريا واستثماريا وعدم محاسبتها على تمردها وجرائمها، وبالطبع ستشترط الدعم السريع قبول الجيش عودة اخوها الكاشف (قحتقدم) معتلية ظهرها لتتقاسم السلطة معها ومع الجيش (كما كنت)… وستكون تلك التنازلات والأعطيات الثمن الذي تطلبه المليشيا مقابل خروجها من بيوت المدنيين والأعيان المدنية وتخليها عن مناطق سيطرتها للدولة.

        وتصرون على إنهاء الحرب في طاولة التفاوض وليس في الميدان، لأن التفاض الذي يعترف بالدعم السريع ويرد اليها اعتبارها ويعيد تموضعها هو ما يضمن لكم (ك/قحتقدم) العودة للسلطة على ظهر الدعم السريع وليس الإنهاء في الميدان.

        وتصرون على مفاوضات جنيف بدلا عن تنفيذ مخرجات جدة، لأن جنيف مصممة كمفاوضات ضرار لإجهاض ووأد مخرجات جدة التي دقس أو تعجل فيها المتآمرون ووقعوا على خروج الجنجويد من بيوت المواطنين والأعيان المدنية ظنا منهم أن الدعم السريع سيهزم الجيش في اقل من اسبوع ويستلم السلطة، ولن يضطروا الى النظر في تلك المخرجات الورقية التي كان الهدف منها الهدنة وكسب بعض الوقت ريثما ينجز الدعم السريع المهمة لا غير. ولما تعذر على المليشيا هزيمة الجيش واتضح أن العكس هو الذي سيحدث هرع المتآمرون وتنادوا الى مؤتمر جنيف لإجهاض مخرجات جدة الخازوق.
        وتصرون على إعلان حكومة بمناطق الدعم السريع والجميع يعلم أنكم لن تفعلوا لأنه لن يعترف بكم أحد..ولا حتى الشيطان الذي يدعمكم، ولكنها البتبتة أو البطبطة والتخبط نتيجة تغيير العملة الذي سيفقدكم كل الأموال المنهوبة طرفكم، ولذلك تحاولون إخافة الحكومة الشرعية بخرافة تشكيل حكومة قحتقدم للتتراجع عن تغيير العملة…ولكن الدولة لن تتراجع…ولكن الله خذلكم لتثبتوا بهذه الخطوة المتهورة أنكم فعلا الحاضنة السياسية لمليشيا آل دقلو ابإرهابية لا غير.
        والحمد لله رب العالمين.

    2. الامنجي ابوهلاك الشهير بودالحرام
      كترت النقة ياكوز ياتربية الحرام

      1. يا أيها المفلس الذي تسمي نفسك (عدو عبيد الكيزان)، هل تدري من هو المفلس؟
        اولا اشكرك على شتائمك وبذاءاتك التي لن أرد عليها رغم قدرتي وقدرة أي شوارعي على الرد عليك بما هي أسوأ منها، وذلك للآتي:

        أولا/ لأنك أهديت الى الكثير من حسناتك، وإن لم تكن لك حسنات فلا مشكلة، فسيطرح عليك الكثير من ذنوبي (كراعك فوق رقبتك) لتبوء بإثمي ولتحمل أوزاري وأوزار غيري مع أوزارك، وذلك لقول رسول اللهﷺ: (إن المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي وقد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا، فيعطى هذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه، أخذ من خطاياهم فطُرِحَتْ عليه، ثم طرح في النار).
        فكيف بمن يأتي يوم القيامة بلا صلاة ولا صيام ولا زكاة…وقد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا؟😱

        وثانيا/ إن دل الألم المريع الذي سببه لك حديثي الموضوعي المشحون بالحقائق والأدلة والبراهين، والخالي من السباب والبذاءة والهتر حتى أفقدك أعصابك وفجر وأخرج من جوفك المهارة الوحيدة التي تملكها (وهي زفارة 😷الهتر والتفحش والبذاءة واللعن والسب…فإنما يدل على أنني أصبت كبد الحقيقة، ويدل على (أن الحقيقة توجع)😭

        وثالثا/ لأن لجوءك الى السب والشتم والبذاءة بدلا عن الرد الموضوعي الملتزم بأدب الحوار يدل على أنك لا موضوع لك ولا تملك حجة ولا برهانا، ويدل أيضا على أنك مفلس وبضاعتك كاسدة وتفتقد أي مهارة سوى مهارة السب والشتم والتفحش والبذاءة، ويدل ايضا على أنك جبان تتخفى وراء الأسماء المستعارة المتغيرة والعناوين المجهولة ووراء الكيبورد ومجهولية هويتك، على طريقة الهكرز، لتمارس عادة البذاءة والسب والشتم والتفحش دون عواقب دنيوية.

        رابعا/ لأنك أحييت المثل الذي ضرب قديما لحالة الأعرابي الرعديد الجبان الذي، بدلا من مواجهة خصومه الذين استاقوا إبله، هرب منهم الى مضارب قومه وقال لهم: (أوسعتهم شتما وفازوا بالإبل).
        فشكرا لك أن قدمت للقراء مثلا حيا للجبان صاحب المثل، وإتحت لهم الفرصة لمعرفة قصته.
        ☝ولكن قبل ذلك ذكرتني بعزاء الله للمؤمنين في آية سورة الأنفال من أذى أمثالك، قال تعالى:
        {لَن يَضُرُّوكُمْ إِلَّا أَذًى ۖ وَإِن يُقَاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يُنصَرُونَ}.

        وخامسا/ لأن نموذجك البائس هذا ذكرني وفسر لي سر تفوق الإسلاميين على خصومهم، وسر هزيمتهم لخصومهم في كل ميدان، وسبب رعب خصومهم منهم وعجزهم عن مقارعتهم أو محاورتهم الحجة بالحجة، ولجوئهم بدلا عن ذلك الى شتمهم ولعنهم وسبهم وتمني موتهم، او بقتلهم أو التحريض على قتلهم (مثل حالات إرشاد متعاوني وعضوية قحتقدم وخونة لجان المقاومة للجنجويد الى بيوت الإسلاميين ومتقاعدي الجيش والشرطة لخطفهم واغتيالهم مثلما فعلوا (بأنس عمر ومحمد على الجزولي وزمقان وكثيرين غيرهم).

        👈 واخيرا نحن نعلم أن الذين يهاجمون الإسلاميين والحركة الاسلامية، بل ويصفون كل وطني يرفض العمالة والإرتزاق وتدخل الأجانب في الشؤون السيادية للسودان أو حتى كل من يختلف معهم بأنه اسلامي او اخواني أو كوز هم:
        اولا يعلمون أن جل هذه المترادفات (الإسلاموية) التي يستخدمونها لا علاقة لها بالإسلاميين…ولكنهم يصرون على استخدامها كفزاعة يخيفون بها دول الإخونوفوبيا في الإقليم ودول الإسلاموفوبيا في الغرب، إستدرارا لعطفها عليهم وشيطنة لخصومهم من المدنيين والعسكريين.
        وثانيا هم يصرون على ذلك لأنهم
        في حقيقة امرهم يكرهون شيئا آخر، لكنهم لا يستطيعوا الإفصاح عنه فيصرحون بكراهية الإسلاميين بدلا عنه على سبيل التورية والكناية، لأنهم لو قالوا: “نحن زنادقة او ملاحدة أو مرتدون نكره الإسلام” فلن يجدوا في طول السودان وعرضه غير أتباع شيخ المرتدين (الجمهوريين) يوالونهم ويصوتون لهم في الإنتخابات، والجمهوريون أتباع المرتد فئة قليلة منبوذة من أراذل السودانيين لا تسمن ولا تشبع من جوع.

    3. يا ابوهلال ولا مريخ انتا كسار تلج بشهادة عظمى فكيف يكون على الحاح ما اكل اموال طريق الانقاذ الغربى ويرفض فتح بلاغات فى الذين اتهموه بلاكل الحرام
      ام يا ترى انه صمت مقابل كبعة فى محل اخر مثل القصر العشوائى وكهرباء المسجد ولا دى كمان ما عملها يا صاحب الصدق وتابع الرسول الامين والقران الكريم
      واذا كنت فعلا صادق وتسعى لقول كلمة الحق لماذا لا تفصح عن فساد البقية يا ارزقية
      نعلم ان على الحاج بكون بادر بتهنئتك وطلب ارسال رقم حساب بنكك

    4. قال أبو هلال
      1:فذكرك بما قاله قائد التمرد نفسه حين قال: “الإتفاق الإطاري هو سبب الحرب ولا يوجد أي سبب آخر للحرب؟”).
      لماذا تفسر كلام حميدتي هذا يا ابوهلال على هواك أو مزاجك ؟
      ما يقصده حميدتي بلا شك هو أن برهان راوغ في التوقيع النهائي على الاتفاق الاطاري و عندما لم يجد مفرا من التوقيع في نهاية المطاف اتفق مع فلول المؤتمر الوطني على اشعال الحرب و القضاء على القوة العسكرية الوحيدة المنافسة للجيش و هي الدعم السريع ثم فرض الامر الواقع بالقوة العسكرية للجيش
      2. حين ذكرك بأن جميع قيادات الإنقاذ كانوا معك في السجن حتى اخرجهم قصف واقتحام الدعم السريع للسجون، فكيف يكونوا هم من اشعلوا الحرب من السجن؟
      الرد :علي كرتي لم يكن في السجن و كذلك صلاح قوش و آخرون و اذكرك يا ابا هلال أن الترابي الاب الروحي للكيزان كان في السجن حين قاموا بانقلابهم سنة 1989
      3. كما ذكرك بأن السودانيين وغيرهم شاهدوا قوات الدعم السريع تملأ شوارع العاصمة و تهاجم منزل قائد الجيش ومقرات الجيش
      الرد : الدعم السريع كان سلفا في القيادة العامة و منطقو بيت البرهان و القصر سلفا قبل اندلاع الحرب
      4. وأضيف لك من الشعر بيتا وهو، هل يمكن لقيادات الجيش التي إنقلبت على قيادات حزب المؤتمر الوطني وانقلبت على رئيسه ورئيسهم
      الرد : ممكن جدا فالكيزان خشم بيوت و هم انقلبوا على معلمهم و شيخهم و لم يكن المقصود من اشعال الحرب اعادة البشير بل كان المقصود اعادة كرتي و صلاح قوش الطليقين

      5. أنك تحاملت ايضا على الجيش السوداني فصدقت فيه بروباغندا مليشيا الجنجويد واتهمته زورا بقصف وقتل المدنيين
      الرد : اعطني مثال واحد في هذه الدنيا على جيش وطني قصف مواطنيه مرارا و تكرار عن طريق الخطأ

      1. يا من تسمي نفسك (مؤدب المنافقين)، لقد لحظت أنك لم تسب ولم تشتم ولم تتباذأ مثل بعض المفاليس، وهذا الاسلوب علر الرغم من أنه يحرمنا من صيد الأجور من حسناتك، إلا أنه يدل على أنك متربي ومؤدب ويمكن للتحاور معك أن يفيد القراء، كما يساعد في إشاعة أدب الحوار الراقي ويري البذائين مدى تفاهتهم وحقارتهم على الله وعلى الناس.

        وثانيا/ لاحظت مقدار حقدك للجيش السوداني وقيادته ومحبتك الضمنية لحميدتي وجنجويده حيث أنك تنتقد الجيش انتقاد غير موضوعي وتستقي حيثيات الحكم عليه من أكاذيب وبروباغندا الجنجويد الذين لا يمكن أن يصدقهم إلا خائن أو منافق معلوم النفاق. فأنت تتهم الجيش بقصف المدنيين، وهذه سردية مليشيا الجنجويد وحاضنتها السياسية قحتقدم وأبواقهم.
        كما تنفي إمكانية وقوع أخطاء غير مقصودة من الجيش، ولا ادري هل ينبغي على الجيش السوداني وحده أن يكون منزها عن الخطأ والنسيان أم هذا ينطبق على كل حروبات جيوش العالم بحيث لم تسمع قط عن النيران الصديقة وعشرات حالات القصف الخطأ ضد المدنيين وحتى حالات قصف الجيش لبعض وحداتها بالخطأ مثلما حدث عندما قصف الجيش السوداني الجيش السوداني بالفاشر؟
        فهل كان ذلك قصفا مقصودا من الجيش للجيش؟
        ربما أنك لا تدري أن السبب الوحيد الذي اخر هزيمة مليشيا الجنجويد لمدة عشرين شهرا هو فقط اقتحامهم لبيوت المدنيين وأحيائهم واعيانهم المدنية واتخاذهم البيوت والمشافي والمساجد والكنائس والمدارس والوزارات والشركات والمصانع ثكنات عسكرية مدججة بمختلف أنواع الأسلحة، واتخاذ المدنيين من الشيوخ والاطفال والنساء والمرضى في الكثير من الأحيان دروعا بشرية والإحتماء خلفهم من ضربات الجيش، وفي نفس الوقت يستهدفون الجيش والمارة بالقنص والتدوين من هذه الأعيان المدنية..والجيش إزاء هذا الوضع يقاتل جبناء ورعاديد الجنجويد بحذر من يمشي في حقل إلغام شديدة الإنفجار…ومن المتوقع في ظل مثل هذا الوضع المعقد أن تحدث بعض الأخطاء، لكن يجب أن يلام ويدان عليها مليشيا الجنجويد الذي يتخذ المدنين دروعا بشرية ويقصف ويقنص الجيش من وسطهم ولا يلام الجيش الذي يحفر بالإبرة خوفا على حياة الرهائن المدنية.
        ولو كان الجيش يقصف المواطنين عامدا أو لا يأبه لحياتهم لكان قد قضى على مليشيا الجنجويد في الشهر الأول من الحرب، ولكن يبدو أنك تجهل هذه الحقيقة.

        أ) ولو كان الجيش يقصف المدنيين عامدا أو لا يأبه لحياتهم لما هرب المدنيون من مناطق سيطرة الجنجويد واحتموا بمناطق سيطرة الجيش الذي لو كان كظن السوء الذي تظنه بهم لقتلهم وانتهك أعراضهم مثلما تفعل بهم مليشيا الجنجويد الذين توادونهم وتدافعون عنهم بلحن القول ودليل الخطاب.
        ب) ولو كان الجيش يتعمد قصف المدنيين او لا يأبه لهم لما نفر المدنيون (الأعمى شايل المكسر) للقتال في صفوف الجيش (الذي يقتلهم).
        ج) ولو كان الجيش يستهدف المدنيين بالقصف كما تقول فبالله عليك فهمنا كيف يموت الآلاف منهم دفاعا عن المدنيين ثم يقتلونهم؟
        د) ولو كان الجيش يستهدف المدنيين فكيف يهتف له المدنيون في طول السودان وعرضه وحتى الجاليات السودانية في الخارج تهتف له: (جيش واحد شعب واحد، المشتركة فوق؟)…يعني الكلب بريد خناقة؟
        هاء) إئت لنا بمقطع واحد،غير مفبرك، لمدنيين يهتفون ضد الجيش ويسبونه ويلعنونه؟
        👈 ثم إئت لنا بمقطع واحد غير مفبرك لجماهير تهتف: “شعب واحد جنجويد واحد، المرتزقة فوق؟.
        👈 ثم أثبت لنا منذ متى كانت مليشيا الجنجويد حريصة على حياة المدنيين وهي التي تنهبهم وتذلهم وتشردهم وتحتل بيوتهم وتنتهك أعراضهم وتسبي نساءهم وتبيع بناتهم وتتخذهن رقيق جنس، وتقتلهم بالمئات وتمثل بأجسادهم وتحرقهم وتدفنهم أحياء، وفي حالات أخرى تقيد الأطفال والنساء في الأكواخ والقطاطي وتحرقهم فيها أحياء، وتجبر آخرين على حفر قبورهم ثم تدفنهم فيها أحياء أو تطلق عليهم الرصاص ليقعوا في تلك الحفر، وتجبر المدنيين على أكل لحم ذويهم؟

        هل تعتقد أن من يفعل مثل هذه الموبقات والفظائع والطوام هو بالترضى حكومته أو تقبل شهادته عندما يصور جثث منسوبيه ويزعم أنها لمدنيين قتلهم الجيش؟

        ثم قل لنا أين جثث الجنجويد الذين يقتلهم الجيش؟
        👌هل رأيت أو سمعت الجنجويد يوما وهم يقولون هذه جثث قتلانا، وهذه جثث المدنيين الذين قتلهم الجيش؟
        👌أم تعتقد أنهم لا يموتون لأن حجباتهم وتمائمهم تمنع عنهم الموت؟
        👌هل أنت مستعد للهجوم على الجيش وشيطنته لصالح الجنجويد دفاعا عنهم ومشاركتهم في (أجر قتلهم للكيزان) وأجر إغتصابهم ونهبهم وقتلهم للمدنيين؟

        ثق أن 99% من الجثث التي يعرضها الجنجويد بالجلابيب أو يلفونها بالأبيض هي جثث الجنجويد أنفسهم الذين تخلوا منذ مدة طويلة عن ملابسهم العسكرية ولبسوا الملابس المدنية بهدف التمويه والتدليس، ولتسهيل إدعائهم قتل الجيش للمدنيين عندما يصطادهم الجيش بعناية في الأعيان المدنية أو البيوت التي يحتلونها ويتخذونها ثكنات عسكرية ومرابض للمدفعية والمضادات والتاتشرات ومنصات اطلاق قذائف الهاون.

        👤 يا من تسمي نفسك مؤدب المنافقين، يبدو جليا انك ممن تعرض لتجريف وعي وغسيل دماغ وإعادة برمجة وبعض خرمجة من اعلام الجنجويد وحاضنتها السياسية قحتقدم ومستشاري قائد الدعم السريع الكذبة الذين تنفحهم المليشيا عطية مزين مقابل أي كذبة مهببة يروجونها في الوسائط او إنكار محبوك يبثونه من خلال الجزيرة مباشر.

        سؤال مباشر:
        هل تعتقد أن مليشيا الجنجويد إذا هزمت (جيش الكيزان السوداني) وأبادته عن بكرة أبيه وحكمت السودان بالتحالف مع حاضنتها السياسية قحتقدم، هل ترى أن السودان سيكون مكانا أفضل لتعيش فيه، وربما يطعمكم الحليفان المن والسلوى؟

      2. إعتقد من يرمز لنفسه ب (أداب المنافقين) أنه فند تعليقي على الدكتور الناقم الذي فتح النار على اخوانه متشفيا منهم بالزور والبهتان لمواقف شخصية وعنصرية وقفوها تجاهه، وما كان ينبغي له أن يضحي بالقضايا الكبرى التي تجمعه مع إخوانه لصالح رعاية حظوظ نفسه الدنيا، فالنفع المتعدي العام يقدم دائما على النفع اللازم الخاص حتى في الأمور الدنيوية فما بالك بأمور الدين؟
        والإنسان المؤمن بقضية، وإن لم يكن مسلما، يضحي حتى بحياته التي هي أغلى ما يملك فداءا للقضية الباطلة التي يؤمن بها، فكيف بالمسلم الذي فرض الله عليه إتلاف نفسه جهادا لحماية دينه؟

        فأين أنت يا علي الحاج وقد وقفت ترمي إخوانك من قوس الخونة والعملاء والزنادقة والمنافقين والعصبجية عباد الإستبداد..إنتقاما لنفسك مما أصابك من بعضهم ونسيت قضيتكم الكبرى؟
        أتقتل الخيل وتبقي العربات؟

        نعود الى النقاط التي اثارها (مؤدب المنافقين)، لنفندها حسب ارقامه:
        (1) أنا لم أفسر كلام حميدتي على هواي كما زعمت، بل أنت من فعل ذلك. أما أنا فقد أوردت نص ما قاله حميدتي، وما قاله كلام عربي مبين من رجل افصح مني ومنك لا يحتاج الى تأويل أو تفسير أو ترجمة، ولو كان يريد ما قلته أنت من كلام مقلوز وملولو لقاله دون لف أو دوران.
        ولكن الرجل قال ما يريد قوله بالضبط، وأي طفل ما زال على رأسه قنبور يفهم من هذا النص الذي قاله حميدتي: “الإتفاق الإطاري هو سبب الحرب وليس هناك أي سبب آخر للحرب” أن سبب الحرب هو الإتفاق الإطاري وليس الإسلاميين ولا يحزنون.
        ويفهم من عبارته الأخرى التي لام فيها أطراف الرباعية قائلا: “ما دام إنتو دايرين الإسلاميين يرجعوا يحكموا دمرتوا السودان ليه؟”، وذكر الرباعية بالإسم وأناط بهم المسؤولية عن حرب الإطاري والتقصير في دعمه والمسؤويلية عن تدمير السودان دون أن يذكر الكيزان او الإسلاميين او فلول المؤتمر الوطني او الإخوان إلا باعتبارهم المستهدفين بالإستئصال عن طريق حرب الحلفاء.

        ففي أي كتب المثلوجيا والأساطير والكتب الأحفورية الصفراء وجدت أن الاسلاميين أو فلول المؤتمر الوطني او الكيزان هم من أشعلوا الحرب التي أشعلها (الدعم السريع وحاضنتها السياسية قحت والرباعية) من أجل إبادة الإسلاميين واستئصالهم؟

        () هل نصدق قائد التمرد وجنرال الحرب الذي قال بعضمة لسانه: “ما دام إنتو دايرين الإسلاميين يرجعوا يحكموا دمرتوا السودان ليه؟”، أم نصدق لولوة (مؤدب المنافقين) ورغائبه وأمنياته؟

        () حديث قائد التمرد واضح ويفهم منه أن الرجل غاضب من تراجع دعم شركائه في الجريمة، ويائس ومحبط من تقاعسهم عن دعمه بالمال والسلاح والمرتزقة وبإنكار جرائمه والدفاع عنه في المحافل الدولية، فهو في حديثه المقتبس أعلاه يلومهم على ذلك، ويلومهم على إجباره لشن الحرب على الجيش من اجل استلام السلطة وتقاسمها مع قحت باعتبارهم كرزيات في يد الغرب المصاب بهوس بالإسلاموفبيا وبيادق في يد بعض دول الإقليم المصابة بهوس بالإخوانوفوبيا والإستبدادمانيا.

        () فهل نصدق أحد أتباع مزمل فقيري وأبوبكر أداب الجنجاويين الكارهين لكل الطوائف والجماعات الإسلامية والمولعين الشغوفين بتقديس الإستبداد وعبادة المستبدين، أم نصدق ما قاله كبار مستشاري جنرال الحرب المقربين منه، وعلى رأسهم (ود ابوك) المتحدر من قبيلته، والذين تركوه وانحازوا إلى الحق والوطن وبرأوا ذممهم وقالوا بعضمة لسانهم أن الرجل قال لهم حرفيا: “إذا لم يوقع البرهان على مشاريع الموانئ والمطارات الحربية على شواطئ البحر الأحمر، التي تدر علينا ثلاثين مليار دولار، فسأستلم السلطة بنفسي وأوقع عليها😱”

        () فهل نصدق تأويلاتك الأسطورية الرغائبية عمن أشعل الحرب، أم نصدق صيحة حرب الجنجويد وشعارهم المعلن المرفوع والغايات والأهداف التي حددوها لحربهم وهي (محاربة دولة 56 وجلب الديموقراطية، ومحاربة الاسلاميين المتطرفين مثلما تحارب إسرائيل متطرفي حماس؟”.

        () وهل نصدق تأويلاتك الخرافية أم نصدق الوقائع على الأرض التي عاشها السودانيون ورأوها على الأرض رأي العين من استعدادات الدعم السريع وجلبها المئات من آليات الحرب الثقيلة من قاعدة الزرق ومن تشاد وحشد عشرات الآلاف من جنوده من مختلف الجنسيات قبيل الحرب بأيام ومحاصرة العاصمة بعشرات المعسكرات ومحاصرة كافة دواوين الدولة ووزاراتها، بما فيها القصر الجمهوري والقيادة العامة والصناعات الحربية ومطار الخرطوم وبنك السودان وغيرها، بذريعة حراستها وإضمار الغدر بها واحتلالها؟

        والغريبة في أمرك وأمر أتباع قحت الذين لا يملكون انفكاكا عن الدوران في فلكها ولا القدرة على التغريد خارج سربها أو السير خارج طابور قطيعها أنكم تنظرون ولا تبصرون وتسمعون ولا تعون وتلمسون ولا تعرفون، بينما رجلا صادقا أمينا قذف الله في قلبه الإيمان وفي لسانه الصدق وفي عينه رؤية الحق وفي عقله فراسة المؤمن مثل الشيخ محمد سيد حاج رحمة الله عليه رأي الحق قبل أكثر من عشرين سنة وقال حميدتي: “يمشي تشاد ويجيب ألف عربية ويغزو الخرطوم ويقتل وينهب ويغتصب”، أما أنتم ايها القحطيون والعصبجية فقد أعمتكم الأيديولوجيا ومذاهب التطرف الباطلة عن الرؤية… فصرفكم الله عن الحق الأبلج فوقعتم في الباطل اللجلج فيه تعمهون.

        (#) أما النقاط التالية التي عارضتها وهي:
        2) إن كان قوش خارج السجن عندما اشعل حلفاء الإطاري للحرب، فهو كان خارج السودان أيضا، وليس لأي من الوجودين علاقة بإشعال الحرب في غياب الدليل الدامغ، ولا تقوم الرغائب وسوء الظن والبروباغندا لوحدها أدلة لإثبات الجرائم.
        كما أن قوش يمثل دابة الأرض التي أكلت منسأة الإنقاذ وأسقطته بتعاونه الوثيق مع نشطاء الحراك الجماهيري آنذاك، فهو من فتح للحشود الجماهيرية مسارات الوصول الى ميدان الإعتصام بالقيادة العامة وليس غيره، فلا يمكن حتى لمن به مس جن كلكي تصديق أن قوش أو أي شخص غيره يمكن أن ينقلب على قياداته من غير حرب ويعتقلهم ويودعهم السجن…ثم ينقلب لهم بالحرب والقتل والدمار تارة أخرى؟

        ¤¤ ولو كان وجود علي كرتي خارج السجن عشية إنقلاب الإطاري دليلا على قدراته الأسطورية الخارقة في إشعاله حرب الإطاري، لكان وجوده مع جميع القيادات الإسلامية خارج السجن قبل 11 ابريل 2019م وبيدهم (جيش الكيزان وأمن الكيزان وجيش حماية البشير والدفاع الشعبي وكتائب الظل) عاصما أكثر قوة من قاصمة الإنقلاب على نظام الإنقاذ.

        ¤¤¤ أما الإستشهاد بمقولة الترابي: (أنت الى القصر رئيسا وأنا الى السجن حبيسا) فأكثر بعدا من أن تكون اك دليلا لمرافعتك الخاسرة، فالرجل قال ذلك وهو حر طليق وبعد أن دبر وخطط ونفذ الإنقلاب مع البشير وبقية المجموعة، ثم قال للبشير: “الآن اعتقلني مع بقية رؤساء الأحزاب وزعماء الطائفية حتى لا يشك احد في وجود علاقة بيننا وبينك”، ثم ودعه وقال له قولته التي ذهبت مثلا في الذكاء ومهارة التخطيط…فهارد لك.

        () ولكن الغريب في أمركم أنكم تعتبروا أن وجود الإسلاميين خارج السجن دليلا على إشعالهم الحرب، وضربتم مثلا بعلي كرتي وصلاح قوش.
        وأيضا ترون أن وجود الاسلاميين داخل السجن لا يمنع عنهم تهمة اشعال الحرب، وضربتم مثلا بالترابي.
        أليست هذه هي نظرية اللافكاك وجبرية المحاكمة بمنطوقها المستبد (غنم ولو طارن؟).

        وخلاصة هذا المنطق القحطي الفرعوني هو أنه إذا كان وجود الاسلاميين خارج السجن لا يمنع عنهم تهمة اشعال الحرب، ووجودهم داخل السجن لا يعصمهم من قاصمة تهمة اشعال الحرب، فالمكان الوحيد الذي قد يمنعكم من إتهامهم بإشعال الحرب هو وجودهم جثثا في داخل المقابر.

        () علما بأن الدعم السريع وقحاطة لجنة التفكيك بعد تولي قحت السلطة في 18 اغسطس سارعا إلى تفكيك الجيش بذريعة وجود إسلاميين فيه، فعمدا الى حل هيئة العمليات والإستخبارات العسكرية والدفاع الشعبي وكافة الأذرع العسكرية والأمنية والإستخباراتية المساندة للجيش.
        كما قاما بتجريف القوة الصلبة للجيش نفسه بفصل عشرات المئات من الضباط الأكثر كفاءة وحرفية ومهارة وتعليما، وسارع قائد الجنجويد الى ضم كل الذين فصلوا بذريعة الإسلامية من الجيش تقريبا الى صفوف الدعم السريع..
        فإن كان المفصولون من الجيش إسلاميين فعلا كما زعم من فصلوهم وطهروا الجيش منهم، فهذا يعني خلو الجيش بتاتا من الإسلاميين وفلول النظام السابق، ومن ثم فلا يمكن أن يكون الجيش جيش الكيزان ولا يمكن أن يكون هو من أشعل الحرب كما تلوك ماكينة قحط الدعائية ويرجع أتباعها والغافلون السائرون في زفتها طرشا.

        () هذا غير حقيقة أنه في الوقت الذي يستطيع فيه أي سوداني تسأله أن يعدد لك العشرات من الإسلاميين في صفوف الدعم السريع بدءا من نائب رئيس الحركة الإسلامية، لا تستطيع أنت ولا قحط ولا أي سوداني مهما كان ماهرا في البهتان والتدليس والكذب والسواطة أن يشير الى أي أحد في الجيش بأنه إسلامي.

        () ومن ثم فلا يبقى في الساحة من يمكن إتهامه بل إدانته ببدأ الحرب وأشعالها على الجيش والشعب السوداني سوى حلفاء حرب الإطاري كما ورد في شهادة قائد التمرد، وهم:
        أ) الدعم السريع المعبأ بالكوادر والجنرالات الذين تم فصلهم من الجيش بتهمة الإسلاموية وضمهم حميدتي إليه بجانب النائب الأول للحركة الإسلامية الذي كان قد إنحاز الى التمرد واصطف قبليا مع قيادة الدعم السريع منذ بداية الحرب.
        ب) وحاضنتها السياسية قحت، قبل أن تغير إسمها الى تقدم هروبا من معرة إسمها القديم وعاره الأبدي.
        ج) والرباعية الدولية التي شهد عليها حميدتي شهادة شاهد من أهلها غير قابلة للجرح والتعديل…

        () أما أذا أضفنا إلى أدلة من أشعل الحرب دليلي ال Red-handed الدامغين الذين لا يمكن أن يردهما إلا أهل اللجاج والمراء والجدل العقيم، فلن تستطيع الدفاع عن سردية قحت عمن أشعل الحرب إلا أن تكون من أهل المراء واللجاج والجدل العقيم:
        1/ والدليل الأول هو أن الحرب لم تبدأ في الخرطوم يوم 15 ابريل 2023م، إنما بدأت بتمرد الدعم السريع ومحاصرتها مطار مروي على بعد أكثر من 400 كيلومتر من الخرطوم يوم 12 ابريل 2023م. فلماذا ذهبت الدعم السريع هناك دون إذن أو تعليمات أو معرفة قائد الجيش إن لم يذهب متمردا مبتدرا حرب الإنقلاب الإطاري؟
        ولماذا تمردت أصلا وحاصرت مطار مروي؟
        ولماذا لم ترفع الحصار وتعود الى الخرطوم عندما أمرها قائد الجيش بذلك؟
        ولماذا أسقطت أنت هذا اليوم وأحداثه الحاسمة القاطعة للشك والجدل من تقويمك؟.
        2) والدليل الثاني هو أن البرهان ليس اسلاميا بأي حال من الأحوال:
        أ/ بدلالة أنه بعثي الأيديولوجيا والإنتماء، والبعثي لا يمكن أن يكون اسلاميا قط.
        ب/ وبدلالة شهادة نائبه حميدتي الذي ظافع عنه، عندما وصفه خصومه القحاطة بأنه اسلامي عندما أوقف عبثهم واستبدادهم بالسلطة، بقوله: “البرهان صلاة ما بصلي، كيف يكون اسلامي؟”.
        ج/ وبدلالة شهادة جاره في الحي الذي قاله عنه ما لم يقله مالك في الخمر.
        د/ وأخيرا بدلالة أن قيادات قحط هم الذين ذهبوا الى القيادة العامة واصطفوه واستلوه من بين عشرات الجنرالات واختاروه لقيادة المرحلة الإنتقالية بعد أن رفضوا إبن عوف وكمال عبدالمعروف وغيرهما بتهمة الإسلاموية وأجبروهم على الإستقالة، شاهدين للبرهان بالبراءة من الإسلاموية بحكم معرفتهم بإنتمائه البعثي، وبشهادة زملائه، وإختاروه هو لا غيره لقيادة الجيش ومشاركتهم السلطة.

        أتوقف هنا خشية الإطالة، وقد إستكمل تفنيد بقية تفنيداتك لاحقا.

  4. شكرا علي الحاج بالرغم من اختلافنا معك
    شكرا على وطنيتك وصراحتك
    فلا انتماء سياسي او ايدلوجي يعلو فوق مصلحة الوطن والرجوع الى الحق فضيلة
    الوطن يتمزق وتسفك الدماء وينبغي مساءلة ومحاكمة مرتكبي جرائم القتل والسحل والتعذيب

  5. الكيزان أعداء الله والوطن اين ما وجد الكوز وجد النفاق والسرقة والزني واللواط

  6. يا أيها المفلس الذي تسمي نفسك (عدو عبيد الكيزان)، هل تدري من هو المفلس؟
    اولا اشكرك على شتائمك وبذاءاتك التي لن أرد عليها رغم قدرتي وقدرة أي شوارعي على الرد عليك بما هي أسوأ منها، وذلك للآتي:

    أولا/ لأنك أهديت الى الكثير من حسناتك، وإن لم تكن لك حسنات فلا مشكلة، فسيطرح عليك الكثير من ذنوبي (كراعك فوق رقبتك) لتبوء بإثمي ولتحمل أوزاري وأوزار غيري مع أوزارك، وذلك لقول رسول اللهﷺ: (إن المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي وقد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا، فيعطى هذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه، أخذ من خطاياهم فطُرِحَتْ عليه، ثم طرح في النار).
    فكيف بمن يأتي يوم القيامة بلا صلاة ولا صيام ولا زكاة…وقد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا؟😱

    وثانيا/ إن دل الألم المريع الذي سببه لك حديثي الموضوعي المشحون بالحقائق والأدلة والبراهين، والخالي من السباب والبذاءة والهتر حتى أفقدك أعصابك وفجر وأخرج من جوفك المهارة الوحيدة التي تملكها (وهي زفارة 😷الهتر والتفحش والبذاءة واللعن والسب…فإنما يدل على أنني أصبت كبد الحقيقة، ويدل على (أن الحقيقة توجع)😭

    وثالثا/ لأن لجوءك الى السب والشتم والبذاءة بدلا عن الرد الموضوعي الملتزم بأدب الحوار يدل على أنك لا موضوع لك ولا تملك حجة ولا برهانا، ويدل أيضا على أنك مفلس وبضاعتك كاسدة وتفتقد أي مهارة سوى مهارة السب والشتم والتفحش والبذاءة، ويدل ايضا على أنك جبان تتخفى وراء الأسماء المستعارة المتغيرة والعناوين المجهولة ووراء الكيبورد ومجهولية هويتك، على طريقة الهكرز، لتمارس عادة البذاءة والسب والشتم والتفحش دون عواقب دنيوية.

    رابعا/ لأنك أحييت المثل الذي ضرب قديما لحالة الأعرابي الرعديد الجبان الذي، بدلا من مواجهة خصومه الذين استاقوا إبله، هرب منهم الى مضارب قومه وقال لهم: (أوسعتهم شتما وفازوا بالإبل).
    فشكرا لك أن قدمت للقراء مثلا حيا للجبان صاحب المثل، وإتحت لهم الفرصة لمعرفة قصته.
    ☝ولكن قبل ذلك ذكرتني بعزاء الله للمؤمنين في آية سورة الأنفال من أذى أمثالك، قال تعالى:
    {لَن يَضُرُّوكُمْ إِلَّا أَذًى ۖ وَإِن يُقَاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يُنصَرُونَ}.

    وخامسا/ لأن نموذجك البائس هذا ذكرني وفسر لي سر تفوق الإسلاميين على خصومهم، وسر هزيمتهم لخصومهم في كل ميدان، وسبب رعب خصومهم منهم وعجزهم عن مقارعتهم أو محاورتهم الحجة بالحجة، ولجوئهم بدلا عن ذلك الى شتمهم ولعنهم وسبهم وتمني موتهم، او بقتلهم أو التحريض على قتلهم (مثل حالات إرشاد متعاوني وعضوية قحتقدم وخونة لجان المقاومة للجنجويد الى بيوت الإسلاميين ومتقاعدي الجيش والشرطة لخطفهم واغتيالهم مثلما فعلوا (بأنس عمر ومحمد على الجزولي وزمقان وكثيرين غيرهم).

    👈 واخيرا نحن نعلم أن الذين يهاجمون الإسلاميين والحركة الاسلامية، بل ويصفون كل وطني يرفض العمالة والإرتزاق وتدخل الأجانب في الشؤون السيادية للسودان أو حتى كل من يختلف معهم بأنه اسلامي او اخواني أو كوز هم:
    اولا يعلمون أن جل هذه المترادفات (الإسلاموية) التي يستخدمونها لا علاقة لها بالإسلاميين…ولكنهم يصرون على استخدامها كفزاعة يخيفون بها دول الإخونوفوبيا في الإقليم ودول الإسلاموفوبيا في الغرب، إستدرارا لعطفها عليهم وشيطنة لخصومهم من المدنيين والعسكريين.
    وثانيا هم يصرون على ذلك لأنهم
    في حقيقة امرهم يكرهون شيئا آخر، لكنهم لا يستطيعوا الإفصاح عنه فيصرحون بكراهية الإسلاميين بدلا عنه على سبيل التورية والكناية، لأنهم لو قالوا: “نحن زنادقة او ملاحدة أو مرتدون نكره الإسلام” فلن يجدوا في طول السودان وعرضه غير أتباع شيخ المرتدين (الجمهوريين) يوالونهم ويصوتون لهم في الإنتخابات، والجمهوريون أتباع المرتد فئة قليلة منبوذة من أراذل السودانيين لا تسمن ولا تشبع من جوع.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..