ندد الحزب الشيوعي السوداني باعتقال عضو الحزب عمر فضل عبد السخي (عمر هلالية) من قبل السلطات الأمنية التابعة لحكومة الأمر الواقع بمدينة كسلا منذ شهر يوليو الماضي، مبينا انه تم اعتقال هلالية بعد ساعات من وصوله للمدينة مع والده من أجل العلاج. وقال الحزب في بيان صحفي، إن أسرته لم تسمع عنه ولم تعرف مكان اعتقاله الا بعد أن قررت السلطات الأمنية تقديمه للمحاكمة تحت المواد 50/51 وهي المعروفة عقوبتها الإعدام. وأضاف الحزب أن الاعتقالات والسجون ليست غريبة على الشيوعيين والديمقراطيين السودانيين طوال تاريخهم منذ ما قبل الاستقلال، “لكن ان يقوم زبانية الحركة الإسلامية بمحاكمة الشيوعيين بدعوى التعاون مع الدعم السريع فهي مهزلة سياسية وأمنية”. وأشار الحزب الشيوعي إلى أن موقفه معروف من الحرب منذ يومها الأول برفضه لها وأنها حرب ضد الشعب السوداني واستقلالة السياسي والسيطرة على موارده، وضرب تطور ثورة ديسمبر المجيدة، مبينا انه منذ يومها يدعو الحزب الشيوعي الى تكوين اكبر جبهة مدنية عريضة لإيقاف الحرب واسترداد ثورة ديسمبر المجيدة. واعتبر الشيوعي ان محاكمة عمر فضل غدا في كسلا محاكمة لكل شرفاء ودعاة السلم في السودان، وتابع: “لنجعل من محاكمة عمر محاكمة لزبانية الحرب لجرائهم ضد شعبنا ومن اجل الالاف من الأبرياء المعتلقين في كل سجون الحرب”.
مداميك
حال الحزب الشيوعي السوداني من حال الشعب السوداني . في مناطق سيطرة جيش سناء حمد متهم بدعم الجنجويد و في مناطق سيطرة الجنجويد متهم بدعم الفلول . فعلا مهزلة
انها حرب الكيزان ضد الشعب السوداني وقتال جيش الكيزان ضد جنجويد الكيزان من اجل السلطة والثروة وجمعيهم في مناطق سيطرتهم حالهم وافعالهم تقول يا معنا يا مع الخيانة وصراحة الجنجويد في مناطق سيطرتهم افعالهم ارحم على المواطنين من أفعال جيش الكيزان في مناطق سيطرتهم
الحزب الشيوعي السودانى هو الجناح السياسى للجنجويد ويساوى بين الجيش السودانى والجنجويد رغم انهم يفرون من مناطق سيطره الجنجويد إلى مناطق سيطره الجيش السودانى رغم الشيوعين كانو مع انقلاب حميرتى رغم انكارهم ذلك. يجب محاكمه هذا الشيوعي وتنفيذ الحكم الذى تصدره المحكمه عليه فورا
كلا المتحاربين كيزان اولاد حرام كان جيش كان جنجويد و اتمنى أن يفعالها الكيزان كان رجال ويحكموا على الشيوعي بالاعدام وينفذوا حكمهم كمان عشان يضع الشيوعيين ايديهم في يد الجنجويد ويركبوا اي كوز في السودان و نخلص من حاجة اسمها كيزان ليوم الدين
فرار المواطنين لمناطق الجيش ليس حبا فيه وانما خوفا علي حياتهم من طيران الجيش المصري الارهابي الذي لا يفرق بين طفل او امرأة او شيخ او بهيمه وزياده علي ذلك الجيش لما يعرد بشيل قروش المواطنين ودواهم واكلهم وكهربتهم واتصالاتهم وانترتهم وتعليمهم واوراقهم الثبوتيه وقسايمهم جوازهم وباقي خدماتهم وبجري بيها عشان عارف المواطن ما بقدر يستغني عن الخدمات دي,
واتحدي اي كوز خلي الجيش يصييج لي اي حته ويترك البلد في حالها وشوف لو مواطن واحد لحقو تاني ولا عبرو ذاتو؟
ياخ انتا اهبل هبل فقت البشير والبرهان لذاجة
قرف يقرفك يا مطبلاتى الاعيسر
الحزب الشيوعي ليست له علاقة بالدعم السريع ولكن له علاقة بالكيزان فمنذ ثورة ديسمبر المجيدة لم نجد لهم موقفاً واحداً مع الثوار بل اختاروا ان يكونوا في صف المعارضين لذلك اجد انه من المستغرب ان تلقي السلطات القبض على احد منهم.
بريد الكيزان ان يغطوا علي تماهي الشيوعيين مع حربهم اللعينة وتعويقهم لمسار ثورة ديسمبر المجيدة فقه التقية وكده
هذه إسمها صناعة معارضة كرتونية لخداع البسطاء، الشيوعيين هم كلب الكيزان المدلل و الذي اجتهدوا في إجهاض الثورة ليعود الكيزان للسلطة، في هذه الحرب المدمرة الشيوعيين واقفين في صف واحد مع الكيزان لعنة الله عليهم أجمعين، الكيزان أغبياء فاكرين نفسهم بيخدعوا الشعب السوداني بعد كل هذه التجارب المريرة
نحن الحمد الله فى ولايه البحر الأحمر نعرف الشيوعين الأموات والاحياء الأموات مثل على دهب رحمه الله عليه وابنه كان ضد الإنقاذ وكان فى ارتريا يلوذ بالصمت خوفا على مصالحهم التجاريه مثل فندق بوهين ومصالح اخرى أما جلال اسماعيل رحمه الله وكذلك الهندندوى الموسايبى المرحوم عبدالله موسى أما من النساء الاستاذه نعمات هارون رحمه الله عليها زوجه الاستاذ هاشم صديق عليه الرحمه ويوجد شيوعين منهم معلمين متقاعدين وآخرين ولكنهم مرصودين
يا شيوعيين …. ساهمتم في إسقاط حكومة الثورة وركبتم مع الكيزان في خندق العداء لها
وبرضو ورغم كل ذلك الكيزان ما حيريحوكم
قلنا لكم مرارا وتكرارا خلونا نتحد لهزمية الفاشية الكيزانية والعسكرية
وأنتم ببلادة عجيبة في اللت والعجن
قال إيه ؟؟؟؟ ديل ناس هبوط ناعم
و ديل ما واقفين ضد البنك الدولي
وديل ما ثورة كاملة ونحن ثورتنا الكاملة هي التغيير الجذري
إذا الكيزان ركبوكم فما لقوي الثورة سوي الشماتة
تمام يا سوداني ،، الشيوعي،تم اختراقه من قبل الاسلاميين العدو اللدود لهم ، واصلا تم صناعة الاسلام السياسي من اجل القضاء علي الشيوعيين، لذا اصبح من الصعب،تمييز الشيوعي من الكوز ،، الثورة قام بها شبابنا ، وفورا تم اتهام الشيوعيين بانهم قادة الثورة والانتفاضة رغم علمهم بان الشيوعي،لا ناقة لهم ولا جمل في الثورة مجرد اجتماعات وكلام في الهواء ، لذا اصبحو مطية للكيزان في هذه الحرب وفقدو جماهيرهم ،، وهذه الاعتقالات مجرد تمثيلية خرقاء لاعادتهم لمسرح الاحداث ، المشكلة انهم اصبحو مجموعة من الديناصورات المضحكة والمنشغلة باشكاليات الجدل الروسي،والصيني والذي لا،يفهمه حتى عباقرة الجنجويد
الشيوعين بقياده سكرتيره الخطيب أصبح نقابه رغم اجتهادات صديق يوسف الماركسيه . ولفظ كل الشيوعين الكلاسكين مثل الدكتور الشفيع خضر . اى باختصار الشيوعين بعد ذهاب المفكرين امثال عبدالخالق محجوب ومحمد ابراهيم نقد عليهم رحمه الله انتقال إلى نقابه لان قائده نقابى خرج من رحم النقابات.