مستشار حميدتي : ندعم حكومة «موازية» عاصمتها الخرطوم

حكومتكم ستكون عاصمتها الضعين، الحكومة الموازيه قوامها حركات الارتزاق الدارفورية المسلحة والجنجويد ، وهم لا يمتون للخرطوم باى صلة..
… مرحبا بالحكومة الموازية في دارفور ،والتي ستكون نواة للانفصال المحتوم..

… يا استاذ مخير الكيزان يمتلكون قنابل ايرانية شديدة الاحتراق، والخرطوم ستكون هدف سهل الوصول إليه.ابعدوا من الخرطوم خليكم في الضعين مرتع الجنجويد…

إلى عموم أصحاب التعليقات العنصرية السلبية..
ويا من ترمز لنفسك ب(سوداني أصلي) وتطالب مكونات دارفور بالإنفصال، من أعطاك حق منح صكوك الأصالة لمن تشاء ونزعها ممن تشاء؟ ومن أنت لتقرر (لابدية) إنفصال دارفور؟ أيا تكن فأنت لا تملك حق تقرير مصير ولايتك أو جهتك أو مكونك العرقي فضلا عن دارفور. وإذا كان أهل دارفور الأصليين يقاتلون في جهات السودان الأربع غزاة عربان الشتات بجانب إخوتهم من الجيش والمستنفرين ضد الفصل والإنفصال والغزو والإحتلال..فكيف تطالبهم بالإنفصال؟ وسيلتك الوحيدة (لمحاولة فصل دارفور) هي أن تنضم الى الجنجويد وحاضنتها السياسية قحتقدم وتهاجم معهم فاشر الصمود والتصدي لتحتلها وتعلن إنفصال دارفور (كن تقدر) ولن تقدر. ويا من تسمي نفسك (لقاح الجنجويد): إذا كنت بتعليقك التشنيعي التعميمي الذي تقول فيه بعنصرية متطرفة: ((هل هجم الشايقي علي بيت الجعلي ،نهب واغتصاب وقتل كما تفعلون انتم في دارفور؟….إلخ))، إذا كنت تعني الجنجويد فعلا ولا تعني عموم أهل دارفور على طريقة (إياك أعني واسم..عي يا جاره؟) فلا تنسب هؤلاء الأوباش إلى دارفور ولا تخاطبهم باعتبارهم أهل دارفور فتسيئ الى أهل دارفور الذين يقاتلون معك الجنجويد في صف واحد، والذين تصدوا لهؤلاء الأوباش قبلك بعشرين سنة…عندما كنت وقتها تغالط وتنكر إنتهاكات الجنجويد (مخزون البشير الإستراتيجي) في دارفور. وعليك أيضا أن تسأل الآلاف من الجعليين والشوايقة والمحس من أهل الشمال الذين عاشوا ما زالوا يعيشون في دارفور هل إعتدى عليهم أحد؟ عليكم يا (لقاح الجنجويد) ويا (سوداني أصلي) وأضرابكما من المعلقين بالعنصرية المنتنة) أن تعلموا أن هؤلاء الأوباش وإن كان جزءا من قبائلهم ينتمى لعموم غرب السودان (دارفور وكردفان) ويوجدون بأعداد مقدرة في عموم السودان إلا أن كيان الجنجويد قيادة وقاعدة ليسوا سودانيين فضلا أن يكونوا دارفوريين، إنهم عربان الشتات، ألا تعرفون هذه الحقيقة؟ لقد قاتلت الحركات المسلحة المنتمية الى قبائل دارفور السودانية الأصلية نظام الإنقاذ لثلاثين سنة، وصلوا في بعض معاركها حتى قلب العاصمة، فهل سمعتم أنهم إغتصبوا أو نهبوا أو قتلوا أعزلا أو إحتلوا بيتا أو إحتموا بالمدنيين؟ أوباش عربان الشتات (رصيد البشير الإستراتيجي) هم عربان الشتات وليسوا سودانيين. من إستوردهم من شتاتهم، عشقا في عنصرهم العرباني، وجنسهم ووطنهم في أراضي قبائل دارفور الأصلية ومكنهم ومولهم وزودهم بكافة المعينات الحربية وأطلقهم ككلاب صيد مسعورة على أهالي دارفور الأصليين، من أجل إحداث تغيير ديموغرافي بإبادة وتهجير القبائل الأصلية وإحلال عربان الشتات مكانهم…هم العنصريون الذين حكموا السودان عنصريا ثلاثين سنة بإسم الدين، وقد فعلوا ذلك بدعوى أن أهل دارفور الأصليين (لا يشبهونهم) خلافا لعربان الشات (الذين يشبهونهم). وقطعا أنت تعلم من هم هؤلاء العنصريين الذين جلبوا عربان الشتات المغتصبين القتلة من شتاتهم وزرعوهم في خاصرة دارفور لأنهم يشبهونهم في الإستعراب وأهل دارفور الأصليين لا يشبهونهم!!! لا ينبغي لغضبكم وحنقكم وتألمكم مما حدث ويحدث لكم من مليشيا عربان الشتات (رصيد البشير الإستراتيجي) أن يفقدكم أعصابكم ويشل قدرتكم على التفكير والرؤية فتخلطوا بين مليشيا عربان الشتات الإفريقي الذين جمعهم وإستوردهم بمئات الآلاف عنصريو الإنقاذ، الذين حكموا السودان عنصريا بإسم الدين ثلاثين سنة، من دول شتاتهم الافريقي، (لأنهم يشبهونهم) عرقيا وعروبيا كما قالوا، وجنسوهم وسودنوهم ووطنوهم في حواكير وديار مكونات دارفور الأصلية التي قالوا عنها (إنهم لا يشبهونهم)، وجندوهم ودربوهم وزودوهم بالأسلحة الحديثة الفتاكة وسيارات الدفع الرباعي المزودة بالمدافع الرباعية ومولوهم وخصصوا لهم الرتب العسكرية المليشياوية العالية وخصوهم بالمرتبات العالية (أضعاف مرتبات نظرائهم من الجيش والأمن والإستخبارات)، ثم أطلقوهم كالكلاب الضارية المسعورة على مكونات دارفور الأصلية ليحدثوا في هذه القبائل الأصلية التي لا تشبه (كلاب الصيد ولا أسيادها) تغييرا ديموغرافيا عن طريق التطهير العرقي والإبادة الجماعية والإغتصاب الفردي والجماعي والقتل والحرق والدفن حيا والتهجير والتشريد والسلب والنهب. وهذا ما فعله الجنجويد وأسيادهم الذين تعرفونهم وظلوا يفعلونه بمكونات دارفور الأصلية منذ اكثر من عشرين سنه بسبب نفس هذه الدعاوى العنصرية الزائفة التي تتحدثون بها عن النقاء والتميز العرقي والعقلي والمهاري. ويا المدعو (حقاني): حديثك فيه قدر كبير من عدم الوضوح، فالقارئ لا يفهم ما إذا كنت تتحدث عن متمردي عربان الشتات المفسدين في الأرض أم تتحدث عن عموم أهالي دارفور الذين لم يتحدثوا عن الإنفصال قط وإنما ظلوا يدافعون عن وحدة السودان وأرضه وعرضه في الفاشر شنب الأسد وبجانب جيشهم وإخوتهم المستنفربن في جهات السودان الأربع؟ ذلك لأن الهوادج والخيام وأم دنقدنقتي وغيرها من بيوت الرحل المؤقتة هي التي تميز قبائل عربان الشتات وليست القطاطي التي هي المباني الشائعة في عموم دارفور. كما أن العمل بالأعمال ااهامشية بالعاصمة يقوم بها عموم السودانيين ممن لا وظائف ولا مهن لهم ومن فاتهم قطار التعليم الذين يصفونهم (بالفاقد التربوي) والصحيح هو (الفاقد التعليمي)، وقد يكون أكثرهم من غرب السودان ولكن ليس كلهم، وذلك يرجع الى عوامل موضوعية وليس إلى عوامل جينية خلقية ما تغمز بها. أما إن كنت تعزوها إلى فروق حضارية لا جينية خلقية، فقطعا ذلك من صنع الإنسان الذي حكم السودان ولم يقدم لهؤلاء القدر الكافي من خدمات التعليم والتأهيل والتطوير المهاري والتوظيف . علما بأنه لا يجوز الإساءة تصريحا أو تلميحا أو غمزا الإساءة الى القبائل السودانية التي يتحدر منها معظم المنتمين الى مليشيا الجنجويد، فإنتماء معظم جنود الجنجويد الى قبائل سودانية معينة لا يعني إنتماء معظم أفراد هذه القبائل الى الجنجويد فضلا عن إنتماء هذه القبائل نفسها إلى الجنجويد، فهذه القبائل تقف مع الدولة السودانية وموجودة في كل مفاصلها. 👋مليشيا الجنجويد لا قبيلة لها.👋 وهي الإنتهاكات التي ظللتم تنكرون حدوثها طوال تلك المدة حتى قدر الله أن تروا ذلك في بعض أهاليكم وأقاربكم في العاصمة ووسط السودان رأي العين عندما تنازع عنصريو الشتات وعنصريو الإنقاذ الأولوية والشرف، وتشاجرا حول أيهما الأكثر نقاءا عروبيا وأيهما الأولى بالرئاسة والسدانة. وعندما تتخاصم الضباع مع من ربوها وسمنوها فستنهش الضباع حتما لحم اسيادها، فهذا طبع الأفاعي والوحوش والضواري، إنها أبدا تغدر بمن ربوها وتتعشى بهم قبل أن يتغدوا هم بها. وهذا ما فعلته مليشيا الجنجويد، جمعها عنصريو الإنقاذ من مشارق الأرض ومغاربها لعلة التشابه معهم لإستخدامهم في التخلص من الذين لا يشبهونهم في دارفور، فلما شبعوا من لحم أهالى دارفور (الزرقة) لأكثر من عقدين من الزمان ملوا لحومهم واشتهوا لحوم من ربوهم وساعدهم من تعرفونه في تحقيق أمنيتهم فحدث ما حدث. 😢ومنْ يصنع المعروفَ في غير أهله ِ يلاقي الذي لاقـَى مجيرُ أم ِّ عامر ِ😢 مكونات دارفور سودانيين أصليين من طينة وجغرافية السودان وليسوا تشاديين يا هذا. وهم الآن يقاتلون مرتزقة عربان الشتات الافريقي في عموم جغرافيا السودان من الجنينة غربا وحتى النيل الأبيض والعاصمة والدمازين وسنجة وسنار ومدني وعطبرة وشندي شمالا. ولو كانوا يريدون الانفصال لوضعت القوات المشتركة وبقية قوات مناوي وجبريل التي تقاتل الجنجويد في كل بقاع السودان يدها في يد شيطان العرب ومليشيا الجنجويد و وحاضنتها السياسية المكونة من قحاطة الشمال (عرمان وسلك وجعفر حسن وود الميرغني وعمر الدقير وغيرهم) وقحاطة دارفور (عبدالواحد نور والطاهر حجر والهادي ادريس وسليمان صندل وغيرهم) وشكلوا حكومة بدارفور وعموم مناطق سيطرة الجنجويد وحينها سيتمكنون لا محالة من ضم بقية السودان.. لا أريد التشكيك في أصالتك السودانية (يا سوداني أصلي وبقية المعلقين سلبيا)، ولكن السوداني الأصلي لا يفكر بمثل هذه الطريقة ولا يقول مثل هذا الكلام، خاصة في مثل هذا الوقت الذي يحتاج فيه السودانيون الى لغة تجمعهم وتوحدهم وليس الى خطاب كراهية تفرقهم فيكونوا صيدا سهلا لدويلة الشر المتلهفة لتدمير الشعوب وتقسيم دولها كما فعلت في ليبيا واليمن وتحاول الآن فعل ذلك في السودان. فدعوا عنكم هذه النظرة الضيقة والتفكير العنصري الغرائزي الضيق وكبروا أدمغتكم ووسعوا صدوركم ورصوا صفوفكم وحاذوا بين المناكب والأقدام حتى لا يدخل شيطان العرب وأبالسة قحت بينكم فيفرقوكم عرقيا ثم جغرافيا ويدمروا بلادكم وينهبوا ثرواتكم..دعوا عنكم هذه الأفكار الشعبوية الإستعلائية العنصرية البدائية المتخلفة التي وصفها النبي بالمنتنة، وتخلوا عن ال False claims وإدعاءات النقاء العرقي الزائفة واشجار النسب العربي المنحولة التي يرسمها لكم الكذبة المحترفون..فجميعنا لآدم وآدم من تراب ولا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى..ونحن في هذه الرقعة الجغرافية جميعنا سودانيون (سودانية سود) وكفى.

وجرم جره سفهاء قوم فحل بغير جارمه العذاب!!!

👥 يا (حاتم) كبر دماغك شوية ورد على من سمى نفسه (دارفوري) في حدود نفسه ولا تخاطب اهل دارفور بهذه النتانة وتسيئ إليهم بسبب ما قاله شخص لا يمثلهم، فهو يمثل نفسه فقط ولا يمثل دارفور ولا أهل دارفور فلماذا الإساءة لعموم أهل دارفور؟

👤 هل يرضيك أن يسيئ أي دارفوري إلى عموم الشماليين ردا على إساءتك لعموم أهل دارفور؟
👤 شخصيا لا يرضيني الإساءة لعموم أهالي الشمالية في معرض الرد على سفهائهم، ولذلك حتى عنصري الإنقاذ الشماليين، الذين استجلبوا مئات الآلاف من أعراب الشتات الإفريقي عشقا وإعجابا بعروبتهم التي (تشبه عروبتهم) وجنسوهم ووطنوهم في حواكير وبوبايات ومراعي وقرى وفرقان وبيوت (زرقة دارفور)، كما يحلو لهم وللجنجويد تسمية قبائل دارفور الأصلية الذين قالوا (أنهم لا يشبهونهم)، وأطلقوهم عليهم ليفتكوا بهم ويحدثوا في دارفور تغييرا ديموغرافيا يستبدلوا به (زرقة دارفور وعجمها ببيضان الجنجويد وعربها) – حتى هؤلاء العنصريين المجرمين من أهل الشمال لا أرضى بمؤاخذة أهل الشمال بجرائر هؤلاء العنصريين، وذلك لأنهم لم ينتخبهم الشماليون ليحكموا بإسمهم، ولم يفوضوهم لفعل ما فعلوا بأهالي دارفور. إنهم يمثلون أنفسهم فحسب فما ذنب الشماليين ليتم شتمهم بسبب هؤلاء؟

👤 الجنجويد لا علاقة لهم بأهل دارفور، إنهم صناعة عنصريي الإنقاذ حصرا، وعنصريو الإنقاذ لا ينتمون إلى غرب السودان يا شاطر.
ولو لحقك أو لحق بأهلك أو أقاربك من جرائم الجنجويد شيئا اليوم، فقد لحق بأهالي دارفور أضعافه قبل أكثر من عشرين عاما بيد الجنجويد وصانعيهم ومربيهم من عنصريي الشمال.

👤 الجنجويد أتى بهم عنصريو الشمال حكام الإنقاذ وأعادوا بهم السودان للخلف وليس أهالى دارفور، صحح معلوماتك.

👤 الذي خاطب رجاله الجنجويد في منطقة الزرق، التي انتزعها من أهلها السودانيين الأصليين ووطن فيها الجنجويد الأجانب الذين استوردهم من دول الساحل الإفريقي قائلا: “رؤساء وملوك رصيدهم الإسترايجي قمح وبترول، وأنا رصيدي رجال!” هو الشمالي العنصري البشير وليس أحدا من أبناء دارفور، فمن الذي صنع الجنجويد وأتى بهم يا شمالي يا شاطر؟

👤 إن كنت جاهلا فأسأل كبارك كم من أقاربهم وأهلهم ومعارفهم عاشوا بين ظهراني أهلهم في دارفور معززين مكرمين كما عاش ويعيش اليوم الآلاف من أبناء دارفور معززين مكرمين في الشمال؟

👤 لا أظنك تجهل حقيقة أفاعي الجنجويد، ومن صنعهم، ومن رباهم على عينه وأطلقهم على دارفور عمدا ليعيثوا فيها وفي أهلها فسادا قبل أن يشتد ساعدهم ويرموا من علمهم الرماية في الوسط والشمال. ولكن يبدو أن هناك قحاطة مدسوسين في هذه المواقع الإلكترونية ليبثوا خطاب الكراهية ويحدثوا الحرب الأهلية التي حلموا بها التي فشلوا في إحداثها بالبروباغندا والكذب وشيطنة الجيش على مدى سنتين من الحرب.

#بل بس✌✌