مباحثات جديدة لتنفيذ المرحلة الثانية للربط الكهربائي بينن السودان ومصر
بحث مع وزير الطاقة السوداني محى الدين النعيم، مع وزير الكهرباء والطاقة المتجددة المصري محمود عصمت، مستجدات تنفيذ المرحلة الثانية لخط الربط الكهربائي المصري السوداني واتخاذ الإجراءات اللازمة لتركيب المهمات الخاصة به، وتعزيز برامج التدريب الفني والمهني للعاملين بقطاع الكهرباء في السودان، وتبادل الخبرات بين البلدين لتحسين كفاءة الأنظمة الكهربائية وتحديث البنية التحتية.
وتطرقا إلى العديد من المشاريع المستقبلية في مجال الطاقة، بما في ذلك التوسع فى استخدام مصادر الطاقة المتجددة، وتحسين شبكات النقل والتوزيع في السودان والاستفادة من الخبرات المصرية فى توليد الكهرباء من طاقتي الرياح والشمس.
واستعرض إمكانات قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة واحتياجات قطاع الطاقة السودانى والتعاون فى مجال التدريب والدعم الفني، لا سيما فى مجال الطاقة المتجددة، وإيفاد عدد من الخبراء للمعاونة فى إعداد المواصفات الفنية لأبراج واجهزة القياس لإعداد أطلس الرياح وكذلك تنظيم ورش العمل فى مجالات الطاقة المتجددة وترشيد الطاقة.
من المعروف عندما تتحدث عن أمر مشترك بين بلادك و دولة أخرى تقدم اسم بلادك فتقول خط الربط الكهربائي السوداني المصري و ليس كما ورد في المقال : المرحلة الثانية لخط الربط الكهربائي المصري السوداني
اربطوا الشمالية واتبعوا يا جلابة لمصر ما اصلا أنتم بوابين من زمن الخديوى، ولكن وقسما لن تقسموا السودان تانى يا كيزان كفاية فصل الجنوب، أنتم السودان دا حق ابوكم.
السودان دولة فقيرة ولا تستطيع أنشاء محطات كهرباء قذرة وبغيضة ويدرك شعبها الاخدر الابنوسى الورع مغبة أستخدام الطاقات البديلة التافهة و اضرارها على الصحة الابنوسية الغبشاء و تأثيرها على ثقافتنا الوحيدة الفريدة المتجزرة العريقة الدانية النائية البعيدة القريبة السامقة الباسقة المتوالية العديدة و التى تتمثل فى _ الختان و البطان و الجرتق ودق الريحة ورش اللبن.
والربط الكهربى السمح لا يعنى أمداد الطاقة التى تفتقدها مصر حسب المتابعات لوضع الطاقة المصرى , و انما المشاريع الانشائية التى سيدفع ثمنها السودان دفعا للتنمية السمحة.