محاولات مصرية لتقريب وجهات النظر بين الإمارات والحكومة السودانية
تُنسّق القاهرة مع السعودية ودول أخرى بهدف تشكيل موقف إقليمي موحد لدعم الاستقرار وتجنّب الاستقطاب نتيجة التدخلات في السودان
يتطلّب دور مصر في الوساطة، وفقاً لدبلوماسيين مصريين، وسودانيين، خطوات دقيقة ومتوازنة، في وقت تعمل فيه على فتح قنوات اتصال بين المسؤولين السودانيين والإماراتيين لتقريب وجهات النظر وحلّ الخلافات بطريقة سلمية، كما تُنسّق القاهرة مع السعودية ودول أخرى لديها نفوذ في السودان والإمارات بهدف تشكيل موقف إقليمي موحّد لدعم الاستقرار وتجنب الاستقطاب الذي قد ينشأ نتيجة التدخلات المتعددة في السودان.
العلاقات السودانية الإماراتية.. هل تنجح وساطة أردوغان في إصلاحها؟
وفي خطوة لافتة على صعيد الجهود الإقليمية لحلّ الأزمة السودانية، أبلغ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان، في اتصال هاتفي يوم 13 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، استعداده للتوسط بين السودان والإمارات. يأتي هذا بعد توتر العلاقات بين البلدين بسبب اتهامات سودانية متكررة للإمارات بدعم قوات الدعم السريع بالسلاح والمعدات العسكرية، ما أدى إلى تفاقم النزاع الداخلي في السودان.
الإمارات تضغط على مصر
ووفقاً للخبيرة المصرية في الشؤون الأفريقية، الدكتورة نجلاء مرعي، فإن “تركيا تسعى لاستثمار علاقاتها القوية مع السودان، على الصعيدين الاقتصادي والدبلوماسي، إلى جانب علاقاتها مع الإمارات، للعب دور الوسيط في هذا النزاع”. وأضافت في حديث لـ”العربي الجديد” أن الخلاف السوداني الإماراتي ليس جديداً، إذ تصاعدت اتهامات السودان للإمارات خلال السنوات الأخيرة، ووصلت إلى تقديم شكاوى للاتحاد الأفريقي. على صعيد آخر، أكدت مرعي عدم وجود خلافات بين مصر وتركيا في إدارة الملفات الإقليمية في القرن الأفريقي، مشيرة إلى “تنسيق واضح” بين البلدين، خصوصاً في الملف الصومالي. هذا التنسيق ظهر جلياً في توقيع بروتوكولات عسكرية مع الصومال، جاءت في إطار مواجهة التحركات الإثيوبية الرامية إلى تأمين منفذ على البحر الأحمر. وأوضحت أن زيارة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى أنقرة عقب إرسال قوات مصرية إلى مقديشو، تعكس عمق هذا التعاون.
وأضافت مرعي أن مصر، باعتبارها الداعم الأبرز للجيش السوداني في مواجهته مع قوات الدعم السريع، تضع الحفاظ على تماسك مؤسسات الدولة السودانية كأولوية لضمان أمنها القومي. وأشارت إلى محاولات من قبل الإمارات للضغط على مصر لتخفيف وتيرة العمليات العسكرية للجيش السوداني، أو قبول مفاوضات تضمن مصالح قوات الدعم السريع. رغم ذلك، أشارت الخبيرة إلى أن العلاقات المصرية الإماراتية تشهد حالياً تفاهماً مشتركاً يدعم رؤية القاهرة في الحفاظ على وحدة الدولة السودانية.
الخضر هارون: لا يمكن لدولة تحرص على بقائها وسلامة شعبها أن تفرط في عامل استراتيجي كالسودان
بدوره، قال السفير السوداني السابق لدى واشنطن، الخضر هارون، لـ”العربي الجديد”، إن مصر تمتلك مراكز أبحاث وخبرات واسعة تضم الأكاديميين والعسكريين وأجهزة الاستخبارات ورجال السياسة والاقتصاد، ما يجعلها قادرة على تحليل المعطيات الإقليمية بدقة. وأضاف أن هناك سياسيين في مصر والسودان يرون أن استقرار البلدين يكمن في إقامة روابط أوثق، سواء عبر اتحاد شامل أو كونفدرالية فاعلة. وأوضح أن مصر تدرك أهمية السودان كعمق استراتيجي وظهير قوي لها في أوقات الشدائد، كما صرّح عددٌ من المسؤولين المصريين أخيراً. وقال: “لا يمكن لدولة تحرص على بقائها وسلامة شعبها أن تفرط في عامل استراتيجي كالسودان، الذي يشكل الذروة في هذه المعادلة. المقارنة هنا بين الثابت، وهو السودان كعمق استراتيجي، والمتغير، وهو العلاقات الثنائية والتجارية التي تخضع للتغير عبر الزمن”.
ترقب للوساطة التركية
وفي ما يتعلّق بالوساطة التركية، قال هارون: “إذا حقّقت الوساطة التركية هدفها بوقف العدوان على السودان، فستكون مصر قد جنبت نفسها شرّ القتال، وحافظت على علاقاتها مع الإمارات، وفي الوقت ذاته، ساهمت في تأمين استقرار الدولة السودانية وحماية ظهرها من تقلبات الزمن”. وأضاف: “أما إذا لم تنجح المبادرة التركية في تحقيق أهدافها، فلن يكون أمام مصر سوى أن تسعى للقيام بالدور بنفسها، لوقف العدوان على السودان. قد تنجح مصر في هذا المسعى دون أن تخسر أحداً، مستفيدةً من عمق علاقاتها التاريخية ومصالحها الاستراتيجية مع السودان”.
من جهته، قال الكاتب والخبير في الشؤون الأفريقية، هاشم علي، لـ”العربي الجديد”، إن الوساطة التركية لحل الأزمة السودانية مرحّب بها باعتبارها جهوداً أخوية من دولة تركيا، التي أثبتت على مدار السنوات أنها نبراس للسلام في العديد من القضايا الإقليمية. وأشار إلى أن جهود الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أسهمت سابقاً في تحقيق تفاهمات بين إثيوبيا والصومال، وطي خلافاتهما، فضلاً عن دور تركيا المستمر في دعم السلام في الصومال ومنطقة القرن الأفريقي. واقترح علي أن تكون الخطوة الأولى للمبادرة التركية هي إقناع قيادة الإمارات بوقف دعمها لمليشيا الدعم السريع، وإنهاء تدخلاتها غير المبررة في الشأن السوداني، ما سيمهّد الطريق لتحقيق سلام حقيقي بين الأطراف السودانية.
وفي ما يتعلق بدور مصر، أشار علي إلى أنها تتمتع بمكانة خصوصاً في قلوب السودانيين، مشيداً بتحسن العلاقات المصرية التركية في الأشهر الماضية بفضل الزيارات المتبادلة بين الرئيسين عبد الفتاح السيسي ورجب طيب أردوغان. وأكد علي أن ما تسعى إليه تركيا لتحقيق السلام في السودان يتوافق مع تطلعات القيادة المصرية، التي تضع استقرار السودان ضمن أولوياتها. واختتم تصريحاته قائلاً: “السلام في السودان وإعادة الاستقرار إلى ربوعه هو هدف مشترك لمصر وتركيا، انطلاقاً من المصير المشترك الذي يربط البلدين”.
أي إسفاف وتدخل سافر من دولة مجرمة في شؤون دولة مستقلة ذات سيادة؟
أليست هذه أشد وقاحة من تدخل إسرائيل في شؤون الفلسطينيين؟
إقرأ هذه الوقاحة:
((..وأشارت إلى محاولات من قبل الإمارات للضغط على مصر لتخفيف وتيرة العمليات العسكرية للجيش السوداني، أو قبول مفاوضات تضمن مصالح قوات الدعم السريع..))
المشكله فى الجيش الحصائصى منذا الاستقلال يدر البلد بعقليه فرق تس بتوع ثانوسه ساى ……جيش الى السكنات ودله كنفدراليه كل اقليم يحكم نفسه ويستخرج خيراته
هذه اخطر لعبة قذرة ضد الدولة السودانية هذا اخطر تحرك هل الوقت مناسب وهل هنالك اهمية ولا هذا طمع ووعود للسلطة تم اغتصاب وتدمير للبلد سنتين من النزوح والدمار تقول معليش لمواطن ولا لي منو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ علاقة ليست وقتها الوقت لرجوع هيبة الدولة ومسارها الصحيح بعدها نشوف العلاقات هذا التحرك بعيدا من كل شيء هذا تحرك لاقصاء الفاعلين وحنك كيزان وما كيزان القوى المدنية هل هي متفقه هل هي لديها وجود ولا السودان كله رفع بندقية وحبة من يسمون تقدم وحاضنة سياسية للدعم والامارات الاصح . اذا انتم بتقبلوا بدولة مولت ودمرت واغتصبت الافضل تصححوا وضع الكيزان اي كوز فاسد يعاقب يحاسب لكن تقصي كل الكيزان يبقى ليس بامرة الشعب بامرة ابوظبي لكي تخرج بوجه من خيبتها دمرت تونس دمرت سوريا دمرت اليمن تحت مسمى الاخوان المسلمون هذا شان شعبي هو من يقرر اذا كان عندهم الدستور وضع الرئيس والعياذ بالله بمعنى الذاتية تخيلوا كلمة الذاتية ونحن يقولوا لينا ماعاوزين فلان من ناحية رجالة ونخوة اخوك السوداني غلط يحاسب بالقانون السوداني وبامرة الشعب السوداني وقدرنا اقتلعنا البشير لكن من استلموا السلطة ذهبوا لابوظبي وطرف ذهب لمصر
عشان شماعة الكيزان طيب زمان لمن المصريين يعرضوا عليكم حلول الامارات كانت بتمنعكم نريد تحديد شجاعتكم واستقلاليتكم ارفضوا الوساطة المصرية
هوي باكوز ياخول شماعة شنو الكيزان قاعدين وإنتا واحد منهم
سوداني واااصح:
عديم تربية واخلاق انت وما راجل واي زول يعلق بدون اسم واضح ويشتم الناس وبالفاظ نابيه ما راجل وتحدي لو وجه لوجه تقدر تفتح خشمك قدام زول فقط تتضارى اذا انت جبان امام بني البشر الناس من الاولى ان تخاف الله عف لسانك …
إذا رأيت المصريين في مبادرة تخص السودان فاعلم أنها ضد مصلحة السودان
صددقت صدقت صدقت صددددددددددقت
محاولات مصريه لتبويظ الوساطه التركيه كما فعلت كالعاده في تبويظ الاتفاق الاطاري…..
و اخيرا مبادرات جنيف…..
علاقة مصر بالإمارات قويه وكلاهما له مصالح ومطامع وتامر مختلفه في السودان مثل احتلال حلايب و اعطاء شركة اماراتيه فيها للتعدين و التنقيب عن الدهب……
السعوديه استلمت ملف التفاوض وجمدته لان لها علاقة حميمة مع الدعم السريع وكره مخبأ للمتاسلمين واحتراس وعدم تعاون مع المدنيين الثورجيه…..
وكل هذا المصير التافه الحقير جدا جدا على الشعب السوداني لايثير عطف الذين يريدون ان يسطادون في المويه العكره اللا وهم الكيزان الجبهجيه الممحونيين المخانيث الانتهاذيين الحاسدين الملاعين الحراميه المنافقين براطيش المصريين قنانيط على مدى التاريخ بمعاونة ارزلزول و ابو جهل ترك لا لتحرير حلايب بل لسقوط الخرطوم وخراب سوبا 2 على يد العقل الرعوي وملة بني حاسد وعبيد العرب تجار المرتزقه الرخيصين للخليج براطيش وزبالة المصاروه……
اجعل كيدهم في نحرهم واجعل الدائرة عليهم يا كريم يا معين وسلط عليهم حميرتي يزيقهم شر عزاب الدنيا قبل الاخره……
حكومة منفي من إثيوبيا وعمل جيش زكي من ثوار ديسمبر لتحرير السودان شبر شبر من الجهلاء عبيد العرب براطيش المصريين….
الله ولي التوفيق
ان مصر تسير فى خطى الامارات فيما يخص الشان السودانى ولا يتوقع ان تتقاطع اراؤهما بهذا الصدد وربما تتوافق معهما السعودية على ذلك فهى ذاتها تراقب الاوضاع فى السودان عن كثب نظرا لما يقتضيها امنها الوطنى على سواحل البحر الاحمر….مصر لا تريد دولة مستقرة فى السودان لان ذلك يعنى بالضرورة الشروع فى استفلال مياه النيل وحصة السودان تحديدا والتى تراها مصر غنيمة اتتها بفعل الاوضاع الحالية فى السودان…. من جانب اخر قد لا ترحب مصر بنجاح اردوغان فى الملف السودانى لان ذلك يعزز الوجود التركى فى حدود مصر الجنوبية وتطبق انقرة حينئذ على مصر غربا وجنوبا وهو امر لا تحبذه مصر…. وهناك ايضا العين الايرانية التى تبصر باحثة عن موطئ قدم فى البحر الاحمر لاكمال وجودها حول الجزيرة العربية وبعد سقوط بشار الاسد فلن تالو ايران جهدا فى النتشار غربى البحر الاحمر لاكمال الحلقة التى تبتغيها حول الجزيرة العربية…. تبدو فرص النجاح لاردوغان كبيرة فى التوسط بين الامارات والسودان لان تركيا قدمت نماذج نجاح فى ليبيا والقرن الافريقى وتستعد الامن لنجاح مماثل فى السودان …وهى عينها ايضا للفوز ببعض مشاريع اعادة الاعمار اذا ما توقفت الحرب فى السودان واذا ما تحقق لها ذلك فان النفوذ التركى سيتوسع بمعرفة مصر ودول الخليج… الدور المصرى فى افريقيا تقلص كثيرا سيما بعد كامب ديفيد اذا كانت مصر تبذل جهودا مقدرة لتطويق التغلغل الاسرائيلى فى القارة بجانب تاييد حركات التحرر الافريقية ايام جمال عبد الناصر ولكن تراجع هذا الوجود وبالمقارنة مع تركيا فان الاخيرة اكثر وجودا فى القارة عبر ذراعها التنموية ( تيكا) اى الوكالة التركية للتعاون الدولى…. سيكون السودان اختبارا لمصر للمساهمة فى اعادة الامن للسودان
يا مصر ابعدي من الشان السوداني وضعك صار واضح جدا م قام تجمع في منطقه في العالم لملمة المشاكل او قيام كيان جديد وسوف يؤدي الي تقريب وجهات النظر الا تدخلت مصر بتاسيس موقع جديد او تجمع جديد لاجهاض التجمع او المؤتمر الذي عقدوبنفس الفهم م ان تحركت تركيا لاجراء تقارب بين السودان والامارات هاهي مصر تتحرك لنفس الغرض بنية اجهاض مشروع تركيا يا مصر استحي لقد صرتي مكشوفه للجميع رغم اننا ندري وندرك ليس لك حياء او ماء وجه لقتل اي مبادره تسبقك كفي كفي كفي كفي عباطه لن تنالوا الا الخيبة والعاااااااار فيم يخص امر السودان.
نهاية العلاقات بين الشعب السوداني والامارات بلا رجعة!!
لقد خرجت من قلوب السودانين بعد تعرضهم لكل هذه المعاناة والعذابات والإذلال…
كل من يحاول اعادتها سوف يسقط بلا رجعة،
لم يحدث فى العصور الحديثة او القديمة ان تجرات دولة كان ينظر لها ولشعبها كاخوة، ان تفعل مافعلت الامارات…!!
لذالك كانت خيانة الاخوة والاصدقاء اكثر ايلاماً…
الموضوع مش محتاج اي دولة، الموضوع محتاج حل سوداني سوداني، لكن المشكلة ما عندنا الشخصيات القلبها علي البلد، كلهم عملاء وتجار دين وتجار شركات وحراميه وحب سلطات. والدليل الخرمجه التي تعيش بها البلاد.
وجاء من أقصى المدينة رجل يسعى ………كلى أمل أن يخرج لنا من بطن هذا الجيش أملأ ينقذ البلد من هذا المصير الأسود, كما خرج المهدى فوحد الأمه وقادها للإنعتاق والخروج من ذلك الواقع المظلم.
للمصالحة بين الطرفين
الغدر الم بالوطن ان يكون من يتحدث باسمه نخب الغفلة الذين لا يعرفون ادني مستوى من علاقات مصر بدول الخليج ومن الذي يرسم العلاقة ابحثوا عن هذا ؟؟؟؟؟؟ ثانيا …. هل في نخب تعرف كيف تم التغيير في مصر وتولى السيسي الحكم بعدها،،،،،،، ثالثا .. اعطيكم مفتاح لفهم القضية كل دول العالم الثالث تتحكم في ادارتها الداخلية والخارجية جهاز الامن استثمار علاقات تعاون تعامل كل شيء اي دولة تفسد اعرف رئيس جهاز الامن فاسد ليس وطني … لحظة سقوط مبارك من حكم مصر حيث عمل علاقات خليجية وصلت لدرجة الزواج من ابن مبارك من عائلة الصباح ..وكان نايم في العسل مع اليهود في شرم الشيخ لكن التغلغل الشعبي بسبب التنكيل والفقر وهرم الرئيس لكي ينزل الحكم بدون شعور مبارك خلاص صلاحيته انتهت ليست الاعمار بيد الله لكن زول يصل او يتعدى الثمانين مستحيل يدير دولة الامن يكون متحكم تارة يخوف وتارة يكسر تلج اذا كان جو بايدن رئيس اقوى دولة مؤسسات امركا لم يستطع الحكم وكان حكما فاشلا لان مقدرته العقلية والذهنية والجسدية غير مؤهل وبشهادة مسؤولين امريكين كبار الزول المسلم الحافظ قران بيضعف زول دمه كله كحول وقتل وخبث يقدر … الامارات قامت باستقطاب ضباط مخابرات مصرية من لحظة سقوط مبارك لان الحكم ال للاخوان المسلمين ولديهم اكيد خصوم ومجرمين عذبوهم من كبار الضباط هؤلاء شردوا وهربوا لابوظبي ابوظبي اعطتهم مرتبات عاليه وخصائص وظلوا يعملون لصالح بن زائد ابوظبي تخوف الدول مثل مصر ومثل السودان لان انظمة هذه الدول فيها خونه كبار تم البيع ونحن للاسف كيزان ومعارضة تم الشراء اشتروا الكيزان وضربوهم بينهم والدعم السريع صنعوا لهم اجسام لكل خصم اشتروا القحاته ضربوهم بين الكيزان وقحت في بعضها انضربت هذا هو المشهد