أخبار السودانأخبار مختارة

عبد الحي يوسف يثير الجدل بفتوى بشأن دعوات الانفصال في السودان

عاد القيادي الإخواني عبد الحي يوسف إلى إثارة الجدل من جديد عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث أصدر فتوى تتعلق بالدعوات الانفصالية التي تهدف إلى تقسيم السودان.

وجاء ذلك بعد استفسار من أحد المتابعين حول مدى جواز دعم الحملات التي تدعو لفصل بعض أجزاء البلاد.

في إجابته، أكد الداعية عبد الحي يوسف أنه لا يجوز دعم هذه الحملات، مشيراً إلى أن ذلك من شأنه أن يضعف المسلمين ويشجع أعداءهم. وأوضح أن التاريخ يثبت أن المسلمين كانوا في أوج قوتهم وهيبتهم عندما كانوا تحت راية خلافة واحدة، بينما أدى تفرقهم إلى ضعفهم وفقدان هيبتهم.

كما أشار الشيخ إلى أن الأعداء يسعون حالياً إلى تجزئة ما تبقى من وحدة المسلمين، مما يستدعي من الجميع العمل على تعزيز الوحدة بدلاً من دعم الانقسامات. وبهذا، دعا إلى ضرورة التكاتف والتضامن بين المسلمين للحفاظ على قوتهم ومكانتهم في مواجهة التحديات التي تواجههم.

‫16 تعليقات

  1. كل ما ذكرت في صالح عبدالحي ولا غبار عليه من الناحية الشريعية … لما اوربا متحدة على مصالح مادية ؟ ولما تتحد دول هناء وهناك من اجل مصالح مادية …وكيف تكون دعوة عبدالحي لوحدة المسلمين على مصالح هي اسمى من المصالح المادية فيها اثارة للجدل وانت في الواقع تقصد اثارة للفتنة لانك تعلم ان الدعوى لموضوع الخلافة الاسلامية تمثل حساسية عالية جدا لدول الخليج ذات الرفاه المادي العالي والتي تظن ان هذه الدعوى تجعل عامة المسلمين شركاء لهم في الرفاه المادي الموجود عندهم الان كما انهم يعلمون ان مثل هذه الدعوى تألب عليهم الدوائر الصليبية والصهيونية العالمية ان وجدت أذان صاغية من الشعوب … عموما الدعوى لوحدة المسلمين ان كانت صادقة لا تمثل اثارة للفتنة … كل ما كتبت في التقرير اعلاه في صالح عبدالحي الا الصورة القبيحة والتي تحمل سخرية واستهزأ لا تليق بالمسلمين اخي الكريم …..

  2. وأوضح أن التاريخ يثبت أن المسلمين كانوا في أوج قوتهم وهيبتهم عندما كانوا تحت راية خلافة واحدة، بينما أدى تفرقهم إلى ضعفهم وفقدان هيبتهم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    عن أي مسلمين يتحدث هذا الحقير المرتزق المعتوه عن الاخونج والا السلفيين والا انصار السنه والا عن الطرق الصوفيه والا عن القرآنيين والا عن جهاديات النكاح والا ..الخ الخ الخ الخ الخ الخ الخ الي ماشاء الله ؟!!!!

    طيب ياشيخ عبد الحي يامنافق ويادجال وياحرامي ممكن تورينا ماذا فعل المسلمين عندما كانوا في أوج قوتهم ومجدهم ؟ وهل ممكن تورينا ياحرامي كيف فقد المسلمين قوتهم ومجدهم ؟ وهل ممكن تورينا كيف فقد المسلمين مجدهم وقوتهم وأضاعوا الاندلس من بين اياديهم وهم في أوج قوتهم ومجدهم .؟!!!!!!!!!

    وسؤال تاني مهم جدا ياشيخ عبد الحي ياحرامي لو بتقدر تجاوب عليهو بتجرد
    هل مشيئة الله في ان يتوحد المسلمين ؟ وكيف يتفق ذلك مع قول الله: وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَلَتُسْأَلُنَّ عَمَّا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (النحل، 16) وكيف يضل الله من يشاء ويهدي من يشاء لو كانت مشيئته ان يتوحد المسلمين ؟!!!

    ياشيخ الضلال ياعبد الحي يوسف ياحرامي يامرتشي لو كنت فعلا تخاف الله لرددت الخمسه مليون دولار التي رشاك بها الفاشل الساقط المخلوع عديم الربايه المخلوع وانت تعلم انها اموال الشعب الفقيير بدلا من ان تخرج علينا بين الفينة والاخري تتحفنا بحموريتك وغباءك وجهلك ظانا منك ان الناس ستشغلهم ترهاتك وهبالاتك وعوارتك .!!!!!

    ياعبد الحي يوسف يالص ليكن معلوما لك ولك شيوخ الضلال الله لا يريدنا أن نكون أمّة واحدة:

    باستطاعة الله أن يجعلنا أمّة واحدة لو شاء. بدون الحاجة لهذه الفيالق من الرسل و الأنبياء و المعجزات الخرقاء ولهذا لاداعي تسبل عيونك وتعمل لينا فيها نبي وانت حرامي ونصاب ومحتال ومرتشي .!!!!!

  3. عبد الحى يوسف لم يعرب سوى عن اشواق الخدر الاصيلين فى الانفصال لممارسة الجرتق و الختان ودق الريحة و رش اللبن الاسلامى الاخدر الابنوسى الورع الاصيل. و بفتواه الاسلامية التى تستند على رأى الائمة و الفقهاء السودانيين و مصر المؤمنة بأهل الله فهو يريح الضمير الاخدر الاغبش الاصيل بتوفير المرجعية الدينية الابنوسية لاحلامه الورعة.
    وأعتقد أن فتواه هذه بمثابة الوحى الاخدر لكثير من الشباب السودانى الذين تجمعهم هويتنا الخدراء و ندى الغلعة التى تشعرهم بالسكينة السمحة و قطعا هو يخالج احلام كل الرعيل الاول من الاجيال السودانية السابقة , واجزم باننا سنشهد عرضات خدراء اصيلة و عارمة وشرسة تبارك أجتهاد الشيخ الورع السمح.

    1. يا الأخيدر ود خمدنا الأصيل
      ماذا عن العراقي القصير الخفيف
      وماذا عن قطع الرحط ورقيص العروس
      كيف يمكن استعادة المجد السوداني التليد
      والغباش رأيه شنو في ما تقوم به المنظمات في الاهتمام بالمواطن ومحاولة توفير الدواء والكساء والأكل والشراب له دون مراعاة لضوابط الشرع والتأصيل الإسلامي للاختلاط الذي تقوم به هذه المنظمات بتشغيل السيدات والرجال في بيئات قد تسمح بخلوات غير شرعية احياناً كالسفر في طائرة واحدة الى مناطق نائية وبعيدة عن عين القضاء الاسلامي العظيم؟
      وهل هنالك فرصة لمشرعينا السمر في ايجادة توليفة تسمح للمنظمات بالقيام بدورها، دون تعارض مع الشريعة السمحاء من أجل أن لا يتجرع الصغار طعم الهزيمة والموت البطئ؟
      ارجو الافادة

  4. إخونجي و كوز و متورط في المال العام .. جميل يدعو لوحدة المسلمين و عدم تفرقهم و يذكر بما يتربص بالسودان لتمزيقه .. لا عتب على موقف الكوز عبدالحي يوسف من وحدة السودان

  5. عايزين فتوي يا عبد الحي في الخمسة مليون دولار بتاعة الشعب السوداني القال البشير في المحكمة انو اداك ليها. لازم ترجع الخمسة مليون دولار يا حرامي في الاول وعيم افتي لأنو فتوي الحرامي حتي لو كانت صحيحة فتوي حرام لانها من حرامي والحرامي لا يحق له ان يفتي.

  6. أول مرة أتفق مع عبد الحي
    للتأكد بسأل
    هل يقصد وحدة السودانيين أم وحدة المسلمين ؟؟؟؟
    المسلمين أكثر من مليار في عدة دول
    ولو أنهم توحدوا تحت راية العدل والحق والإحسان للإنسان لكان خير للبشرية
    لكن المهم الآن الحفاظ علي وحدة كل السودان والسودانيين بمبادئ الحرية والعدل والسلام والدولة المدنية
    التي تضمن الحقوق المتساوية لكل سكان السودان مسلمين وغير مسلمين

  7. سألوهو عن رأيه فى الإنفصال …. دمج الامه الاسلاميه كلها فى كوم واحد و قال كده أحسن حليل الشيخ الجابليكم العرقى

  8. ليس هناك جديد في فتوى الشيخ/ عبد الحي يوسف ولايوجد خلاف بين علماء المسلمين سواء المعاصرين أو الأسلاف في أن الوحدة بين المسلمين مطلوبة، بيد أن صياغة عنوان الخبر تشير إلى ضعف مستوى المحرر الذي صاغ الخبر

  9. المطالبه بانفصال دارفور لو وجدت المفروض تبدأ من اهل الاقليم وليس من اهل اقليم الشمال. هذا اولآ. ثانيآ اهل دارفور مسلمين مائه بالمائه ولغتهم الرئيسيه هي اللغه العربيه لغة القرآن وظلوا يكسون الكعبه لاكثر من ٤٥٠ عامآ ويرسلون زكواتهم من المحاصيل والانعام للحجاز سنويآ، وليست لهم اي عداوه مع الاديان الاخري. وبما ان الدين الاسلاميَ يدعو لوحدة المسلمين فهم لا يطالبون بالانفصال عن السودان لانهم من حاربوا وماتوا من اجل تحرير واستقلال السودان من حكم الاتراك البغيض، واستبداد الباشبزق. وهم من حاربوا الاستعمار الانجليزي وقدموا التضحيات في كرري وام دبيكرات، وهم من حكموا السودان الموحد بما فيه جنوب السودان لاكثر من ١٣ عامآ فترة حكم المهديه، فكيف لهم ان يطالبوا بالانفصال من دولة اسسها اجدادهم؟ وفوق كل ذلك فإن ديننا الحنيف يدعو للوحده وليس للفرقه. فالله تعالي يقول : واطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا وتفشلوا ويذهب ريحكم. فعلي اهل السودان ان لا يكرروا الخطأ الاكبر عند فصلهم للجنوب وان يرضوا بالعيش مع بعضهم تحت نظام ديمقراطي فدرالي متوحد. فالارض واسعه تسعنا جميعآ والثروات كثيره والحمد لله تكفينا جميعآ. انظروا الي دول كالصين والهند اعدادهم بالمليارات ومع ذلك استطاعوا من العيش مع بعضهم وتمكنوا من بناء دول قويه وغنيه تشار لها بالبنان. فلتصفوا قلوبكم ايها السودانيون ولتتركوا الكراهيه والعنصريه ضد بعضكم ولتوقفوا حروباتكم العبثيه ولتبنوا امة موحده قويه لتكون علمآ بين الامم. عليكم بالاحترام والمحبه لبعضكم بعضآ، كلكم سودانيون في نظر العالم الخارجي. ليس هنالك عب وآخر حر… وما التوفيق الا من عند الله العلي القدير،،،

  10. نقتبس من المنشور:

    ((عاد القيادي الإخواني عبد الحي يوسف إلى إثارة الجدل من جديد عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث أصدر فتوى تتعلق بالدعوات الانفصالية التي تهدف إلى تقسيم السودان))😩

    كلام غريب وعجيب يا محرري الراكوبة!!

    فعلى الرغم من أن الفتوى ممتازة وتوافق رغبة كل الشعب السوداني، بما فبهم أنتم، عدا مليشيا آل دقلو الإرهابية وحاضنتها السياسية قحتقدم، إلا أن صياغة الخبر بهذه الطريقة المقتبسة أعلاه يوحي للقارئ في الوهلة الأولى أن ابشيخ عبدالحي يوسف قال كلاما سيئا مثيرا للجدل مثل تسجيله السابق عن قائد الجيش!!

    كما أن نسبة (كاتب الخبر) الشيخ عبدالحي يوسف الى الإخوان المسلمين على الرغم من علمه أنه ينتمي الى السلفيين ولا علاقة له بالاخوان المسلمين، إنما يدل على تغليب محرري الراكوبة الإثارة على الحقيقة، والشيطنة على الإنصاف.

    ونكرر:
    ليس هناك سوداني واحد، عدا الجنجويد وحاضنتهم السياسية قحتقدم وبعض عنصريي السودان الذين يقولون عن قوميات بعض جهات السودان (إنهم لا يشبهوننا)، لا يوافق على فتوى الشيخ عبدالحي يوسف ويشد على يديه.

    بطلوا إثارة وبطلوا شيطنة الناس.

  11. إلى الشتمنجي الذي يسمى نفسه (عبده افندي الشايقي) يا شتمنجي، أنت مفلس اليوم وغدا إن شاء الله، وستحمل أوزار شتائمك مع أوزارك يوم القيامة، هل تدري من هو المفلس؟
    راجع حديث النبي عليه الصلاة والسلام عن من هو المفلس.

    أما من ناحية الآية التي إوردتها لتدلل بها على أن الله لم يرد وحدة الناس أو المسلمين، فلا تأخذ لك آية واحدة لا تعرف معناها وتستشهد بها على أن الله لا يريد وحدة المسلمين، فما أرسل الله الأنبياء والرسل وجعل محمدا خاتمهم وارتضى لهم الإسلام دينا إلا من أجل أن يكون الناس أمة واحدة على هدي الله تعالى..

    إقرأ هذه الآيات:
    {وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىٰ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا ۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ} [آل عمران : 103].

    {وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ ۚ وَأُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} [آل عمران : 105]

    {۞ شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّىٰ بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَىٰ وَعِيسَىٰ ۖ أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ ۚ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ ۚ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَن يُنِيبُ} [الشورى : 13]

    {وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۚ وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى لَّقُضِيَ بَيْنَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ أُورِثُوا الْكِتَابَ مِن بَعْدِهِمْ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مُرِيبٍ} [الشورى : 14] .

    الله تعالى طلب من الناس أن يؤمنوا بالإسلام جميعا ويكونوا أمة واحدة ولا يتفرقوا، لكنه لم يجبرهم ويقسرهم على ذلك، ولو أراد قسرهم على الإيمان جميعا والتوحد لفعل، ولكنه أعطاهم حرية أن يفعلوا أو لا يفعلوا، والتكليف والحساب لا يأتي مع القسر والإجبار والتسيير، إنما مع الحرية والتخيير وحرية الإختيار، وإن شئت فاقرأ قوله تعالى:

    {وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ ۖ فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ۚ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا ۚ وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ ۚ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا} [الكهف : 29]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..