قال الأمين العام لتنسيقية (تقدم) القيادي بحزب الأمة القومي صديق المهدي، إن الجيش السوداني وحلفائه، والدعم السريع وحلفائه، يقتتلون والمواطن هو الضحية، لأنهما يقتتلان فوق رؤوس المدنيين ضحية هذا الصراع الجبان حسب وصفه.
واوضح المهدي في تصريح، أن ذكرى الاستقلال تأتي هذه المرة، ووحدة السودان تتعرض لأكبر تهديد، وشعب السودان يتعرض لأكبر عملية تأليب واستقطاب واستهداف، منذ أن خلق الله أرض السودان ومن عليها.
وأضاف أن حزب الأمة وكيان الانصار، كواحد من أبرز القوى الوطنية والمجتمعية في السودان، يتعرض لأكبر عملية استقطاب وشد من الأطراف، بإرادة جنرالات “في الخدمة”، وأيدي جنرالات “في المعاش”.
وأشار الى انه بالرغم من صعوبة الموقف على أهل السودان وجماهير حزب الأمة، فلن “يصوموا” أكثر من ثلاثة عقود و”يفطروا” على “بصلة”.
وتابع: “أهل السودان كلهم، بعد كل الذي عانوه، موعودون بغد مشرق، تتوحد فيه إرادة السودانيين في إيقاف الحرب والبناء والإعمار وتفجير الطاقات الإنتاجية، وإعادة السودان عضوا فاعلا في الأسرة الإقليمية والدولية”.
اولا رجع دهب الدولة يا لص انت ونسيبك البرير شبب زينب اختك قبل ان تكتب وتتباكى على حزبكم المنقرض الارهابى تاريخا ومنهجا وعقيدة .
السودان حله فى الكنقدراليه اى ناس بلد اوخاكوره يحكموا انفسهم ….. ام بيتلت الاجزاب دى عماله اجنبيه خليهم يشوفول لين حوكرهم
((بالرغم من صعوبة الموقف على أهل السودان وجماهير حزب الأمة،)) عذرا حزب الامة صار لا يعني اهل السودان في شيء وليس له جماهير لان ما فعله الاحفاد امثالك ضيع تاريخ هذا الحزب ( شلة طائفية من بيت واحد مع مجموعة منتفعين اخرين ده الصورة في ذهن المواطن العادي ……..
احد الكوادر التى نتعشم خيرا فيها لبناء مستقبل مشرق لوطن يسوده العدل والحرية والسلام والديمقراطية !!!
اخي وصديقي اللواء المجاهد عبد الرحمن.
متي تقرع الاولاد ديل وتتسلم مقاليد اكبر حزب واوفي جماهير..اما اللواء معاش مغاش فليذعب الي دكانه والبزنس الخاص به..الم ترو ان المعلم نايرري منح مبلغا حتي ارتضي ترك السلطه
حزب الأمة الذي سرقة عبد الرحمن محمد أحمد ود فحل الذي أدعى كذباً المهدية، بريطانيا هي التي قامت بتربية عبد الرحمن المهدي حتى يصبح كلبها المطيع لجمع القطيع و قد كان، عندما أسس حزب الأمة أنضم له عبد الرحمن المهدي بعد شهرين و بإشارة منه أنضم القطيع لحزب الأمة و أصبح الحزب في جيبه يحركه بالإشارة لمصالح الامبريالية العالمية و مصالح أسرته حتى ورثة لأبناءه و احفادة و قوام الحزب من الجهلاء و المخدوعين بأكاذيب الجد المؤسس للمهدية، حاليا أغلب الجهلاء ماتوا و من تبقى منهم على فراش الموت، ولم يتبقى لحزب الأمة جماهير أكتر مجموعة الهلافيت الذين يعيشون على باقي الفتات الذي يحصل عليه أبناء و أحفاد عبد الرحمن المهدي نتيجة عمالتهم في خدمات الدكتاتوريات التي حكمت السودان و بعض الجوائز التي يحصلون عليها من سبق الخيل، آخر مره يكشف فيها حزب الأمة جماهيره كانت قبل 37 سنة عندما كان الجهل متفشي و الإعلام محصور في قنوات محددة، لكن مع عصر الإنترنت و التطور التكنولوجي عرفت الناس الحقيقة و أنتهت عبادة الأصنام، يا ود الصادق حاليا فرصتك تتكلم زمن الحراب و الدمار الحاصل، لكن تأكد مع الاستقرار و عمل أول استفتاء شعبي لن يتبقى لكم شيء غير سبق الخيل و أباريق النحاس.
الشويعي اصمت ..
يقال ان فلان ده دلقان ومعناها أن لا طعم ولا شكل ولا لون ولا وزن ولا روح فيه، وهذا هو عينه الصديق الصادق المهدى لص لصوص الذهب على للمستوى السوداني والاقليمى.