مقتل شابين برصاص حرس الحدود المصرى

اكرر كلامي للمرة المليون هنالك دول عربية لم اجد مبرر لاي مواطن سوداني الذهاب او التواجد بها الاردن لبنان مصر الخ ليه ببساطة دول فقيرة دول لا تتوفر فيها ظروف العمل مواطنيها عينهم طالعه انت بتمشي تعمل شنو ياخي دي ما دول ونحن ما عندنا سيادة في وطنا اسرائيل تتوغل وتضرب داخل الاراضي الفلسطينية ولا بغم حمرة عين تدخل واليوم محتله اراضي مصرية اسرائيل لكن شاطرة علينا وعلى المواطن السوداني تعدين سلبوا معدات ودهب بينما المصريين استخباراتهم تدخل المياه داخل بورتسودان يتم القبض يقول ليك ديل سماكه ضلوا الطريق في عرض البحر وهم مخبرين الحكومة تعرف هم مخبرين لكن جبن وعار يسكتوا ويسلموهم هل الذين قتلوا ديل من حاضنة الدعم السريع الكلام لمرتزقة الجنجويد بتتهمونا باننا مصريين وعيال فوزية لكن تجهلون نحن من يحمل هم هذا الوطن ونسكت من اجل الوطن لا نخشى الا الله واذكركم من يحب وطنه ومن حب وعشق وطنه يحمل فيه قصة المراتين اللتان اختصما في طفل (((( عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كانت امرأتان معهما ابناهما جاء الذئب فذهب بابن إحداهما فقالت لصاحبتها إنما ذهب بابنك وقالت الأخرى إنما ذهب بابنك فتحاكمتا إلى داود عليه السلام فقضى به للكبرى فخرجتا على سليمان بن داود عليهما السلام فأخبرتاه فقال ائتوني بالسكين أشقه بينهما فقالت الصغرى لا تفعل يرحمك الله هو ابنها فقضى به للصغرى قال أبو هريرة والله إن سمعت بالسكين قط إلا يومئذ وما كنا نقول إلا المدية… القصة في فتح الباري شرح صحيح البخاري …..الزول البحب وطنه لا يقبل بيحمل الاذى من اجله هذه المراة كشفت الحق رفضت قص الطفل نصفين اما التي تدعي وافقت عليه ورسالة لاي شخص عنصري يتحدث عن القبيلة والانفصال