أخبار السودانأخبار مختارة

تصريحات تركية عن البرهان تربك “اخوان السودان” عن المبادرة الجديدة

أشار وزير الخارجية التركي هاكان فيدان إلى المبادرة التركية الرامية إلى تسوية النزاع القائم بين السودان والإمارات، حيث استخدم اسم “عبد الفتاح البرهان” في مؤتمر صحفي عقده في أنقرة، دون الإشارة إلى منصبه كرئيس لمجلس السيادة أو قائد الجيش هذا التصريح اقلق منصات اخوانية ومنصات موالية للجيش السوداني.

وأوضح فيدان أن الاجتماع الذي تم مع المملكة العربية السعودية كان يهدف إلى تقييم العلاقات الإقليمية، مشيرًا إلى وجود مشكلة بين البرهان والإمارات، والتي تعتبر في جوهرها خلافًا بين السودانيين أنفسهم، مما يستدعي وجود وسيط للمساعدة في حل هذا النزاع.

وأكد فيدان خلال المؤتمر أن هناك جهودًا تبذل من قبل السعودية والولايات المتحدة، لكنه أعرب عن أسفه لعدم تمكن هذه الجهود من إيقاف الحرب المستمرة حتى الآن.

وذكر أن النزاع الأهلي في السودان أدى إلى مآسٍ إنسانية جسيمة، حيث أسفر عن مقتل العديد من المدنيين وتشريد الآلاف، مما أثر سلبًا على قدرة الناس على الحصول على الغذاء الآمن والضروري.

وفي سياق حديثه، أشار وزير الخارجية التركي إلى أن بلاده تأمل في تحقيق تقدم في حل النزاع من خلال السلام والدبلوماسية بحلول عام 2025.

وأعرب عن تطلعه إلى وقف المزيد من إراقة الدماء، مؤكدًا على أهمية العمل الجماعي من أجل تحقيق الاستقرار في المنطقة وتخفيف المعاناة الإنسانية التي يعاني منها الشعب السوداني.

‫5 تعليقات

  1. السيد هاكان فيدان تحدث بلغة الضمير التركي المستتر … ونظرة الاتراك الاحتقارية الاستعلائية للسودانيين …

    هل سمعتم قصة الطبيب السوداني المقيم في بريطانيا من ابناء حي العرب وحاصل علي الجواز البريطاني … ذهب باسرته في اجازة صيفية الي تركيا … ونزل مبكراً الدغش من غرفته الي حوض السباحة في الفندق …

    فإذا بمدير الفندق يهرع مهرولاً وهو يصرخ ملوحاً بكلتا يديه طالباً منه الخروج فوراً من المسبح … وبعدها تم افراغ ماء المسبح وغسله بالصابون والمطهرات وتجهيزة لاستخدام بقية النزلاء من الاتراك والاوربيين !!

    السيد هاكان في نظرة هذه مشكلة بين زنشي -زنجي بالتركية- وامير عاارابيكا … سؤال مع اي جانب سيقف التركي ؟؟ …
    يا جماعة الخير لا تخدعوا انفسكم … بكل بساطة الاتراك لا يرون في الامر وساطة انما فرصة !! وهم اهل تجارة، فرصة لتحقيق مكاسب مع الامارات بتأديب بعض الافارقة وجلبهم الي بيت الطاعة بعد ان تطاولوا علي العرب … تم انتهي نقطة !! …

    1. ههههههههههي
      اسال برعان ليه ارسل اولاده الى ناس عنصريين يا كذاب

      يعني هسع عرفتم ان الاتراك عنصريين شتات
      ههههههههههههههههههههههههه

      هذه هي النغمة الجديدة للتهرب من الحل التركي زي كذبة عرب الشتات و المرتزقة الافارقة

  2. وبعد دا يجيك كوز معفن ابن كلب يقول ليك البرهان السكران الفاشل المهزوم هو الرئيس الشرعي للسودان دون ان يقدم دليلا واحدا علي شرعيته وها هو رجب طيب اردوجان احد اباطرة الكيزان علي المستوي الدولي لايعترف بشرعيته وهو ماعبر عنه وزير خارجيته كما ورد هنا .!!!!!

  3. هههه

    صحيح (الغريق يتمسك بالقشة)

    والله أمركم محير يا جنجوقت Incuding ممثل العصبجية الدينية بفريق التعليقات.

    إعطاء مثل هذه الأهمية الكبرى لحديث السيد هاكان فيدان العابر عن البرهان وكأنه قرآن نزل من السماء يبشركم بالنصر على الشعب والجيش السوداني..حتى أنكم عقدتم عليه آمالا عريضة وأحلام كبيرة باعتباره مناصرة من تركيا لصف الخونة والعملاء والمنافقين.. هو تجسيد عملي للمثل القائل (الغريق يتمسك بالقشة)!!

    فهذه الهللويا الغامرة وهز الوسط والمكاء والتصدية يا جنجوقت، Incuding ممثل العصبجية الدينية بفريق التعليقات، بالحديث العابر الذي ذكر فيه السيد هاكان فيدان البرهان دون أن يذكره كقائد للجيش السوداني أو كرئيس لمجلس السيادة، واعتباركم ذلك نصرا كاسحا لكم وهزيمة كبرى (لصف الجيش والشعب السوداني الوطني الملتف حوله) الذي تصفونه كذبا وزوا (بالاسلاميين والاخوان المسلين أو أن الحركة الاسلامية تتحكم في قياداته..الخ) تملقا (بفزاعة الإسلام السياسي) لبعض دول الإقليم التي ترتعب من الإسلاميين بسبب طرحهم اسلاما مختلفا عن إسلام الطاعة المدخلية العصبجية العمياء التي لا تحرم السياسة على الرعية، ولا الإنتخابات ولا الأحزاب، ولا الديمقراطية، ولا يؤمن بحكم الفرد ولا الإستبداد ولا التفويض الإلهي.

    وتملقا للدول الغربية المصابة بالإسلاموفوبيا مماثلا لملق اخوكم يوسف عزت اسرائيل بتصريحه البائس في بواكير حرب الإطاري لقناة كان الصهيونية قائلا: “نحن نتعرض للإرهاب من الجيش السوداني مثلما تتعرضون أنتم للإرهاب من الإرهابيين الفلسطينين”..

    إن دل هذا الهوس بما قاله التركي هاكان فيدان فإنما يدل إلى أي درك من اليأس والقنوط والفشل والخيبة سقطتم فيه يا صف جنجاقحت المنافق الداعم للتمرد عن طريق محاربة الجيش الوطني والمستنفرين والوطنيين ببث الأراجيف لدرجة تعلقكم بمثل هذه القشة التركية التي لن تغرق السودان ولن تنقذكم من الغرق المحتم مثلما لم تنمنع جيشنا الباسل ومستنفرينا من إستعادة مدينة ود مدني من مليشياتكم اليوم.

    ولكن إن دل هذا الهوس العصابي بحديث هاكان العابر الذي لا يلزم أحدا سوته، فإنما يدل على أنكم اليوم في أخزى وأضعف حالاتكم بعد نفاد شعوذاتكم وحيلكم البهلوانية في شيطنة الجيش والشعب السوداني والوطنيين المصطفين إلى جانبه يقاتلون جنجويدكم الغزاة القتلة.

    إذ لم تجدوا قنبلة دعائية كبيرة مثل تصريحات المهووس عبدالحي يوسف قبل أسابيع تشغبوا به على إنتصارات الجيش..فرضيتم من الغنيمة بالإياب أو بما يسميه المثل الشعبي (مرق أم تنتره)..
    فقد دعا طائر (أم تنتره) جميع الطيور الى وليمة كبيرة في إحدى المناسبات، ولما تجمع الطير من كل حدب وصوب إلتقط صاحب الوليمة السيد (أم تنترة) بمنقاره الطويل جرادة صغيرة كان قد إصطادها….وأدخلها في البحر وحركها بمنقاره في الماء بشدة دون أن يفلتها، ثم قال لهم تفضلوا واستمتعوا بشرب المرقة، وأكل هو جرادته هنيئا مريئا.

    👈فأنتم اليوم تفرحون بمرق أم تنترة الذي لا يشبع ولا يغني من جوع👉

    فحتى إن وصف هاكان فيدان البرهان بأنه إنقلابي أو وصفه بأنه كوز أو إخواني أو فلول، فإن ذلك لا قيمة له ولا يغير في الأمر شيئا.

    فالسودان لم يطلب من تركيا التوسط بينها وبين دويلة الشر، إنما دويلة الشر هي التي طلبت من تركيا التوسط بينها وبين السودان..

    غمثلما طلبت الامارات من قبل بريطانيا مساعدتها في إنجاز تدخل دولي إنساني في السودان، نظبر عقودات مليارية مع شركاتها، كي تساعد في تنتهي الحرب بالمفاوضات وليس بالميدان فتخسر المليشيا وحاضنتها السياسية قحتقدم ومن ورائهم الدولة الراعية لهما (الامارات)…

    ومثلما أوجدت بقوة المال لوبيات في مجلسي النواب والشيوخ الامريكي حالوا دون تصنيف الدعم السريع منظمة إرهابية، او إيقاع العقوبات على قائدها حميدتي إلا بعد تحولها بأموالها عن (رجال حول بايدن) الى (رجال حول ترامب) فانهارت لوبياتها فتمكنت الحكومة البايدنية من إيقاع العقوبات على حميدتي عشية رحيلها وربطه ومليشياته بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وعمليات اغتصاب وعنف جنسي واسعة النطاق.
    فهي الآن تفعل مثل ذلك وتطلب من تركيا التوسط بمبادرة مصنوعة في الامارات.
    إذا هاكان فيدان تحدث وفقا للرؤية والحيثيات الاماراتية، واستخدم المفردات الاماراتية وقاموس المصطلحات الاماراتية التي توصف حرب الإطاري التي أشعلتها هي وصويحباتها من أجل إغتصاب السلطة من الجيش وجعلها في يد مليشيا الجنجويد وحاضنتها السياسية قحتقدم، (بأنها حرب تنافس شخصي وصراع على السلطة بين البرهان ونائبه).
    كما تصفها رغائبيا مثلما تريدها هي والمليشيا وحاضنتها السياسية قحتقدم (بأنها حرب أهلية)، على الرغم من أن كل قبائل السودان تقاتل المليشيا معا من صف الجيش، ولا يقاتل مع الجنجويد سوى مرتزقة الشتات من عرب وعجم وحتى من كولمبيا .
    وفي اعتقاد الامارات أن تلك الصفات والمواصفات والتعريفات للحرب السودانية لو تبناها الرأي العام الداخلي والاقليمي والدولي بكثرة ترديدها ودوام العزف عليها، فسترفع العتب عنها وتعفيها من عواقب دعمها المليشيا بالمال والسلاح والمرتزقة.

    ولكن القيادة السودانية (ليست خبا ولا الخب يخدعها)، فهي تعرف أن المبادرة التركية صنعت في الامارات، ولذلك لن تقدم للسودان شيئا.

    السودان يعلم علم اليقين أن المبادرة التركية أو أي مبادرة تتبني السردية الاماراتية للحرب وتستخدم المفردات والمصطلحات والتعريفات الأماراتية لكن يكتب لها النجاح، مثلما يعلم أن أي مفاوضات ضرار يراد بها القفز على مخرجات مفاوضات منبر جدة لن بكتب لها النجاح.

    ولكن السودان دولة تعرف كيف تلعب سياسة ودبلوماسية.
    وتعرف كيف ترقص على رؤوس الثعابين دون أن تكون لها ضحية.

    ولذلك فهي لن تخسر تركيا بسبب طرحها المبادرة بنكهة اماراتية، ولن ترفضها مقدما قبل تذوقها.
    فالسودان الذي لم يقطع علاقاته الدبلوماسية حتى اللحظة مع الامارات أو تشاد، الدولتين الداعمتين للتمرد، لن يخسر دولة بسبب توسطها..(ولكنه يتبع الحرامي لحد الباب)، ويرفض الطبخة بعد تذوقها.

    نحن مع اشاوس مدني
    وخليكم أنتم مع هاكان فيدان

  4. جاءت وساطة الأتراك وإن صدقت فى وقت متأخر فقد عادت مدنى إلى حضن الوطن وعادت مصفاة الجيلى والحصاحيصا والجيش يتقدم بثبات فأيها الأتراك مبادرتكم ردت إليكم وشكر الله سعيكم و شكرانين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..