اتهمت الحركة الشعبية لتحرير السودان – شمال بقيادة عبد العزيز الحلو، القوات المسلحة السودانية بالاعتداء على مناطق سيطرتها حول مدينة الدلنج بولاية جنوب كردفان في الساعات الأولى من صباح أمس. وقالت المتحدث باسم الحركة سناء فيليب مطر، في بيان صحفي، يوم الإثنين، إن الهجوم تم على منطقتي (حجر جواد – وكركراية) في خرق جديد لِتفاهمات إيصال المساعدات الإنسانية للمتضررين في جبال النوبة بجنوب كردفان، مبينة أن عمليات إيصال المساعدات لا تزال جارية في مدينتي (كادقلي – وجلد) ومن المفترض أن تبدأ لاحقا في مناطق أخرى. وأشارت إلى أن القوات المسلحة كانت قد هاجمت منطقة “جبل نواي” مرتين بتاريخ: (9 سبتمبر / و 22 سبتمبر 2024)، كما قامت بالقصف الجوي على “يابوس” بالفونج الجديدة بتاريخ 19 ديسمبر 2024. ثم هاجمت منطقة “أبو صيبة” بتاريخ: 24 ديسمبر 2024. وذكرت المتحدثة أنه هذا هو الهجوم الثاني على منطقة “كركراية” حيث تم الهجوم على المنطقة في سبتمبر 2024 وقصف محطة ضخ النفط في “كركراية” التي تحميها قوات الجيش الشعبي وشرطة السودان الجديد. واعتبرت أن ما تقوم به القوات المسلحة السودانية يؤكد نيتها في جر المنطقة إلى حرب شاملة، معلنة ان الجيش الشعبي في كامل جاهزيته للدفاع عن مناطق سيطرته وحماية المواطنين، ورد العدوان بشكل رادع وحاسم
مداميك
ياريت وياريت وياريت لو كان حبيبي الجيش أباح وأعلن هواهو صراح ,,كان الفؤاد إرتاح وأنا كنت ليهو مشيت ياريت ,, ياريت ,,ياريت ومفروض الجيش وسطه المعمعه دي يبدأ يحرر كل شبر كان ضائع يبدا بي الحلو ثم عبدالواحد وبعد كدا طبعا حلايب وشلاتين ونكون خلصنا من الحرب ونقعد نشوف اشغالنااااا
انتو منتظرين شنو بعد على القضاء دعم السريع سيباشر الجيش فى هجوم على قواعدكم