أخبار مختارة

(الراكوبة) تتحصل على مذكرة سرية لقيادة “تقدم” تدعوها لرفض الحكومة الموازية

(الراكوبة- خاص)

تحصلت (الراكوبة) على مذكرة سرية موجهة للهيئة القيادية لتنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم) تدعوها لإصدار قرار برفض الحكومة الموازية في مناطق سيطرة قوات الدعم السريع، وللمطالبة من كل من يدعم هذه الحكومة بمغادرة “تقدم”.
وقدمت المذكرة منظمة الحارسات النسوية بتاريخ الأول من يناير العام الجاري.

وقدمت المذكرة مشروع قرار للهيئة القيادية برفض المشاركة في الحكومة الموازية. وأوردت سبعة أسباب لذلك، أبرزها كما تنص المذكرة: “بحسب الداعين للحكومة الموازية، فإنها تتشكل في مناطق سيطرة قوات الدعم السريع، مما يعني من الناحية العملية أن قوات الدعم السريع ستكون القوة المؤسسة لها والمسيطرة عليها، أي أنها فعليًا حكومة الدعم السريع، بغض النظر عن المشاركين الآخرين بها…
ومثل هذه الحكومة تستند على شرعية البندقية، وبذلك فإنها امتداد لانقلاب 25 أكتوبر وليس تعبيرًا عن شرعية ثورة ديسمبر المجيدة”.

وأضافت: “منذ اندلاع الحرب وحتى الآن ارتكبت قوات الدعم السريع – مثلها مثل الجيش وكتائب الإسلامويين – انتهاكات واسعة وجسيمة لحقوق الإنسان. واتضح بما لا يدع مجالاً لشك معقول أن قيادة قوات الدعم السريع إما غير راغبة أو غير قادرة على لجم قواتها عن مواصلة ارتكاب هذه الانتهاكات.
ولذا فإن المشاركة في حكومة الدعم السريع ستعني تواطؤًا ومسؤولية القوى المشاركة عن هذه الانتهاكات، والتي لا تشير أية معطيات إلى توقفها… وما من قوة مدنية مخلصة لقيمها يمكن أن تقبل أن تكون غطاءً للانتهاكات”.

وأوردت المذكرة: “غض النظر عن نوايا المشاركين في الحكومة الموازية، فإنها ستضع الأساس لتمزيق البلاد، حيث ستفاقم من الانقسامات الجهوية والمناطقية، وتتأسس عليها مصالح نخبوية ومخططات دوائر إقليمية ودولية، تجعل التراجع عن الحكومة الموازية مستقبلاً من شبه المستحيلات.
كما أن هذه الحكومة الموازية تتساوق مع الخطة (ب) للإسلامويين، أي دولة البحر والنهر”.

وأكدت المذكرة: “تؤدي مشاركة القوى الديمقراطية المدنية في حكومة أحد أطراف الحرب إلى فقدانها استقلاليتها ومصداقيتها، كما تقعد بها عن دورها المأمول في تشكيل تيار شعبي واسع يضغط على أطراف الحرب ويفرض عليها قبول السلام المستدام واستعادة مسار ثورة ديسمبر”.

وبعد أن عددت أسباب رفض الحكومة الموازية، أضافت المذكرة: “من كل ما سبق، فإن المشاركة في حكومة موازية بمناطق سيطرة قوات الدعم السريع – أو أي حكومة أخرى تحت سيطرة طرف من أطراف الحرب – تشكل خروجًا على قيم ومبادئ القوى الديمقراطية المدنية. ومن ثم فإن القوى التي تشارك في الحكومة الموازية لا يمكن أن تجمعنا معها الإطار الاستراتيجي لوحدة القوى الديمقراطية المدنية (تقدم). ولذا من الطبيعي أن ندعو القوى الموجودة حاليًا في (تقدم) وتزمع المشاركة في الحكومة الموازية أن تغادر (تقدم)”.

وختمت مذكرة منظمة الحارسات لقيادة “تقدم” بالتوصية: “إذا أصرت بعض القوى في (تقدم) على الالتحاق بالحكومة الموازية وفي ذات الوقت عدم مغادرة (تقدم) بسلام، فإن الهيئة القيادية تتخذ قرارًا ملزمًا بمغادرتها، وفي حال إصرارها مع ذلك على استخدام اسم (تقدم) عنوانًا لمجموعتها، فيمكن للهيئة القيادية، بحكم سلطاتها التي تنوب بها عن المؤتمر العام، أن تقرر الإجراءات المناسبة، بما في ذلك تغيير اسم القوى الديمقراطية المدنية من (تقدم) إلى اسم آخر”.

 

‫12 تعليقات

  1. الدعم السريع ده يا صاحبي انتهي واصبح ورقه محروقه
    حتي حليفته السياسية تقدم انملصت منو ورفضت تكوين حكومة موازيه في منطقة سيطرتو
    انتهت الاقامه يا دعامه الا تسو ليكم جناحين وتطيرو بيها فرررر هاي هاي هاااااااااي

  2. يعني دا خطاب الغرض منه يا تقدم الصلح مع الشعب السوداني، مرفوض جملة و تفصيلا. كرتكم اتحرق خلاص بلا رجعه. مناطق سيطرة المليشيا مناطق ناءيه ما فيها راحات عشان كدا انتو رفضتوا ، انتو اصلا متعودين علي الراحات والفنادق خمسة نجوم وعربات الليموزين واطفالكم في المدارس الأمريكية، كلام حكومة مناطق الصحراء والغابات دا مابقسم معاكم. الخرطوم دي تاني تشموها قدحة.

    1. أول مرة أعرف أن الخرطوم مملوكة للبنك الضفاري !! ليه يشموها قدحة فهل دا بقانون ولا رجالة ساي ؟؟ فمش بمجرد الإختلاف السياسي يتقرر حقك في أن تكون مواطن من الدرجة التالتة (الليق)

  3. التيه السياسى

    نقد مذكرة “الحارسات النسوية” الموجهة لقيادة “تقدم”، هذه المذكرة التى تحصلت عليها صحيفة “الراكوبة” الالكترونية

    تثير المذكرة الصادرة عن منظمة “الحارسات النسوية” والموجهة إلى الهيئة القيادية لتنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم) عدة نقاط جدلية تستحق التوقف عندها والنقاش العميق. تقدم المذكرة مشروع قرار يدعو إلى رفض المشاركة في حكومة موازية في مناطق سيطرة قوات الدعم السريع، وتدعو إلى مغادرة “تقدم” لكل من يدعم هذه الحكومة. بينما تبدو المذكرة واضحة في موقفها المناهض لهذه الحكومة، إلا أنها تستند إلى مجموعة من الحجج التي يمكن انتقادها من زوايا متعددة.

    أولاً: افتقاد الحيادية

    تتسم المذكرة بلغة توحي بانحياز واضح ضد قوات الدعم السريع، حيث تُصَوِّر هذه القوات كأنها العدو الرئيسي دون التفريق بين القوى المتصارعة الأخرى. هذا التحيز يمكن أن يُضعف من مصداقية المذكرة، خاصة وأن النزاع في السودان معقد ويشمل أطرافًا متعددة ارتكبت انتهاكات. من الضروري أن تكون المذكرة أكثر حيادية في تناولها للقضايا، مع التركيز على مصلحة البلاد ككل.

    ثانياً: تحميل المسؤولية الجماعية

    تشير المذكرة إلى أن مشاركة أي قوة مدنية في حكومة الدعم السريع تعني تواطؤها في انتهاكات حقوق الإنسان. هذا التصور قد يكون مبالغًا فيه، لأن مشاركة القوى المدنية قد تكون وسيلة للحد من هذه الانتهاكات من الداخل، ومحاولة لإيجاد حلول سلمية. كما أن تحميل المسؤولية الجماعية لكل من يشارك في الحكومة الموازية قد يكون ظالمًا وغير واقعي، حيث يمكن أن تكون هناك قوى مدنية تسعى بالفعل إلى تحسين الوضع.

    ثالثاً: تجاهل الواقع السياسي

    تبدو المذكرة منفصلة إلى حد ما عن الواقع السياسي المعقد الذي يعيشه السودان. ففي ظل غياب حكومة مركزية قوية، قد يكون اللجوء إلى حكومات موازية هو الحل الوحيد المتاح لبعض المناطق لضمان استمرارية الخدمات الأساسية والحفاظ على نوع من الاستقرار. رفض هذه الحكومات بالمطلق قد يؤدي إلى المزيد من الفوضى والفراغ السياسي.

    رابعاً: تجاهل الأبعاد الدولية والإقليمية

    تشير المذكرة إلى أن الحكومة الموازية قد تؤدي إلى تمزيق البلاد وتفاقم الانقسامات، لكنها تتجاهل الأبعاد الدولية والإقليمية التي قد تلعب دورًا في تعزيز هذه الحكومة أو إضعافها. أي موقف مناهض لهذه الحكومة يجب أن يأخذ في الاعتبار التوازنات الدولية والإقليمية ويعمل على استغلالها لتحقيق السلام والاستقرار.

    خامساً: حتمية مغادرة “تقدم”

    توصية المذكرة بضرورة مغادرة أي قوة تدعم الحكومة الموازية لـ”تقدم” تطرح تساؤلات حول مرونة التنسيقية في التعامل مع التنوع الفكري والسياسي داخلها. المواقف الصارمة قد تؤدي إلى تفكك القوى الديمقراطية بدلًا من توحيدها، وهو ما يتناقض مع أهداف “تقدم” المعلنة في تعزيز الوحدة بين القوى المدنية.

    هذه المذكرة تتسم بنظرة متشددة وتفتقد إلى المرونة السياسية والواقعية. إن التعاطي مع الوضع في السودان يتطلب حوارًا أكثر شمولية ورؤية تتجاوز النظرة الأحادية، مع التأكيد على أهمية الوحدة الوطنية واستمرار الضغط من أجل تحقيق السلام والاستقرار عبر كافة الوسائل الممكنة.

    1. الم يتضح لك حتى الآن بأن الشعب السودانى يصنف الآن الدعم السريع بأنه العدو الأول للسودانيين وكل من يقف معه لدرجة أن تقدم بها شبهة الاصطفاف مع الدعم السريع ! اما من فى تقدم من يقف مع الحكومة الموازية فهم الأعضاء الدارفوريين وهذا مما يعزز فعلا انقسام السودان وألمهم أيضا ابن ستكون الحكومة الموازية بالتأكيد ليست فى الخرطوم أو مدنى أو سنار أو القضارف أو فى أى مدينة فى الوسط أو الشمال ويمكن فقط أن تكون فى دارفور مناطق سيطرة الدعم السريع و ( قبيلته ) ولن تكون فى منجى من الجيش وطيرانه أو من الحركات المسلحة التى لها ثأر من قبائل الدعم السريع .. قد يجنح اصحاب فكرة الحكومة الموازية إلى فكرة ( حكومة منفى ) ولن تجد الدعم من دول الجوار أو الإقليم أو حتى الدول الكبرى ..

  4. تغيروا إسمكم تغيروا جلدكم تقوموا تقعدوا…انتم إنتهيتم..خلاص👏👏

    👌 الحقيقة هي أن جوقة قحتقدم كانت تسعى حثيثا، وبضغوط من الكفيل الإقليمي، إلى تشكيل الحكومة المقترحة والتى وعدهم الكفيل الإقليمي برشوة دول الموز الإفريقي لتعترف بها كما رشاهم سابقا من أجل إستقبال روبوت حميدتي.
    ⏪ولكن بعد إدانة معبودتهم أمريكا لجناحهم العسكري (مليشيا الجنجويد ورئيسها) وتحوله إلى كرت محروق عديم الجدوى وجسد أجرب شديد العدوى..
    ⏪وبعد إلغاء كينيا لإجتماع قحتقدم يوم أمس الثلاثاء 14 يناير 2025م، الذي كانوا يزمعون عقده لتلميع أنفسهم، تبرؤا منهم وفرارا من جذامهم وسوء سمعتهم وعلاقتهم بالجنجويد سيئة الصيت.
    ⏪بعد أن قررت معبودتكم امريكا الإنقلاب عليكم وغسلت يدها منكم
    بداية من قرار أم بريللو زيارة البرهان في مكتبه، وليس كما وعدكم بأنه سيجعل البرهان يقابله داخل طائرته في المطار أو على سفينته في عرض البحر.
    ⏪وانتهاءا بتجريمها لجناحكم العسكري (حليفتكم مليشيا الجنجويد)، واتهامها بإرتكاب جرائم حرب، وجرائم إبادة جماعية، وجرائم ضد الإنسانية، وجرائم عنف جنسي واسع النطاق واغتصاب ممنهح، وإيقاع عقوبات قاتلة على رئيسكم قائد الجنحويد جعلته بمثابة (العيفة التليفة)، أو الأجرب الذي يهرب منه كل الناس ولا يستطيع أحد مقابلة روبوته مثلما كان أيام الدلع والرجا.

    ⏪وبعد أن ملكم الكفيل وقلص مدفوعاته ونثرياته لكم، وأوقف عنكم، لعدم الجدوى، بند الصرف على سفريات وإجتماعات ومفاوضات التآمر والتخابر مع الخواجات التي تتمخض فتلد فأرا ميتا…..
    إضطررتم إضطرارا (كراعكم فوق رقبتكم) إلى كتابة هذا الخطاب بتاريخ أبكر وسربتموه إلى الراكوبة عمدا وخصيصا لتوهموا الناس بأن مضمون هذا الخطاب الرافض لتشكيل الحكومة بمناطق سيطرة الدعم السريع هو موقفكم المبدئي من الحكومة المقترحة…
    وبالطبع هم يكذبون كما يتنفسون…لأنه لو كانوا رافضين مبدئيا لهذه الحكومة السقط الخديج وكانوا صادقين مع أنفسهم.. لكانوا سربوا هذا الخطاب أو أعلنوا موقفهم الصريح الرافض لحكومة الجنجويد من قولة تيت..

    ولكن يا للعار ويا للشماتة!!!!!هذه هي النهاية الحتمية للخيانة والعمالة والإرتزاق والتآمر والتخابر ضد الوطن أيها الفسدة في قحتقدم😷

  5. يا فليلك يا حميضتي ولضمي القحاطة اكلوك لحم ورموك عضم … انا ما قلت ليك ما تسمع كلام عيال الجلابة وعوينهم امهات صلبان غولاض تتجاري معاهم بين اوغندا وبلد الحبش …هسع كملوا قروشك وعردوا زي عويلتنا مع ديش الفيلول …الداهي البسموهو التعايشي ومعاهو صاحبه مريسة خرطوا قروش البنجوس القوني في بلد الخواجات وعردوا قالوا بدينوا انتهاكات الدعم السريع

  6. هذا عين العقل؛ يجب عدم مشاركة تقدم في هذه الحكومة!! أضيف: مشاركة تقدم في حكومة في مناطق نفوذ عصابات الجنجويد، تؤكد مزاعم الفلول بأن تقدم هي الجناح السياسي لعصابات الجنجويد!!!

  7. من حيث المبدا والمنطق انا اتفق مع موقف تقدم رفضهم تشكيل حكومة والا زول مكابر جاهل او داعم للدعم وتسبب في جلب الضرر والاذية لحاضنة الدعم وهم ابناء ونخب حاضنة الدعم ارادوا الوصول للسلطة عبر دماء الابرياء والبسطاء من حاضنتهم … هذا الموقف لا يحتاج سرية موقف علني داخل الاجتماع اما رسالة سرية كلام معيب وكلام يفضح حجم التدخل يفضح بان تقدم بها عملاء وخونه ولا يفكرون ولا يدبرون من اي جهه الرسالة ؟؟؟؟؟؟؟ ليه تسمى سرية هل تقدم لها مؤسسات ولا جسم واحد بمعنى الدولة لها اجهزة استخبار سفارات وزارات تكمل بعضها لكن تقدم ويقال مذكرة سرية من اي جهه ومن اي مصدر المذكرة ولماذا سرية ؟؟؟؟؟؟؟ ولماذا بهذا التوقيت يطلع ربيع عبدالمنعم الكوز المشهور الذي على الملا قال يجب ضرب وقتل مواطن النيل ابادة شعوب النيل عشان الدعم يحكم السودان طلع الكوز الذي تربى وتعلم وشرب ببيوت مواطني النيل كان الاحسان ان يقابل بالعداء سب حمدوك سب قادة تقدم قال بانهم من دولة 56 ياخي معقول عمل يكون امثال ربيع ناطقين ومتحدثين ولهم راي فيه ينجح ولا يقدم الدعم السريع بيد اشخاص علاقة بزنس نشاة بابوظبي وصناعة موساد ابوظبي حلقة ضيقه نشاة من ايام طه عثمان مدير مكتب البشير ووزير الخارجية الامين جكسي

  8. راجعوا اذا انتم غير متابعين وواعين بكل التحركات ومعرفة قضايا الوطن ومن يتحدثون ومن اي منطلق وموقع يتحدثون من يتفاجا بهذا يكون غبي او هو يعمل بامر المال والمصالح الشخصية … ماذا قال وليد مادبو من اكثر لي سنة عن تقدم وعن حكومة الثورة وبعد الحرب وقبل الحرب ومع العلم اسرة مادبو حسب دعاية واعلان متحدثي الدعم يريدون دولة 56 وهي من اساس ومن اسس دولة 56 اذا صحت النظرية وليد مادبو قال ديل صعاليم وعواطلية اوربا انا اتفق معه امثال التعايشي وامثال نصر مريسه عاوز يعمل قانون مريسه وعاوز يحلل المريسه تقول اهل دارفور نزل عليهم قران غير دولة 56 العياذ بالله … وليد مادبو حزب الامة مناصبه وراثه لو ما طلع ثورة من اوربا يقتلوا البسطاء في الماظهرات بتلفون ياتي يستلم وزارة السلطة هذا ديدن البيوتات التي تتحكم عبر الاجنبي في الوطن وياتي مغفل وغبي يقتل ويسلب اخيه المواطن يقول ليك عاوز اجيب ديمقراطية عاوز اقلع الدولة من جذورها وهو من خدم وصنعته هذه البيوت حاضنة الدعم وحاضنة الحزب يعملون داخل قرار الدعم وداخل الاحزاب وهي تثل تقدم لازم يحصل ما حصل لا يوجد جسم له ضوابط اخلاقية قومية تمثل مصلحة الدولة السودانية

  9. منظمة الحارسات النسويه ؟!!!!!!!
    دي كمان شنو الحارسات النسويه دي ؟!!!!

    أظن انها من بنات أفكار شياطين الجنس والجن الكيزان
    اولاد الحرام ولا استبعد ان تكون منظمة الحارسات النسويه اصلا
    مكونه من جهاديات النكاح اذ جاء دورهن الان بعد ان كانت قوتهن
    مدخره.
    لا تقدم ولا تشرزم ولا اي من القوي المدنيه التي تتصدر المشهد الان
    لديهم القدره علي هزيمة المشروع الكيزاني واجتثاثه من كل اركان السودان
    للأبد … الدعم السريع وحده هو القادر علي ذلك والشواهد والواقع علي الارض
    يقول ذلك.!!!!!

    القوي المدنيه قلوبهم شتي وأياديهم مرتعشه وبينهم حزب الامه غواصة الكيزان
    لا ترجو من القوي المدنيه خيرا علي الاطلاق.!!!!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..