اغتالت قوات الدعم السريع المعلمة نادية بلال في قرية السقاي السروراب شمالي الخرطوم، وقامت بشنقها، بتهمة التعاون مع الجيش السوداني، عقب اختطافها بواسطة قوة مسلحة من عناصر الدعم السريع، حيث تم تعليق جثتها في باب منزلها بعد أن حاصروها حتى فارقت الحياة.
ونعت لجنة المعلمين السودانيين الأستاذة نادية بلال محمد صديق، المعلمة بمنطقة الحلفايا، التي اغتالتها أيادي الدعم السريع غدرا وبصورة بشعة، حيث قامت قوة من الدعم السريع بضربها ومن ثم شنقها، بسبب مطالبتها بإطلاق سراح ابنها (باشمهندس زرياب) المعتقل _ حتى الآن _ لدى الدعم السريع، بمنطقة السقاي شمال مدينة الخرطوم بحري.
وقالت لجنة المعلمين إن هذه جريمة أخرى تضاف لسجل الجرائم التي تنوء بها صفحات الدعم السريع، وأشارت إلى أن أيادي أفراد هذه القوات تلطخت بدماء أبناء وبنات الشعب السوداني، وأضافت أن شواهد التاريخ وسنن الله تخبرنا أن هذه الجرائم لن تمر مرور الكرام، مهما تطاول الأمد.
ودعت النقابة بالرحمة والمغفرة للأستاذة/ نادية _ وقدمت تعازيها لأسرتها المكلومة، ولكل معارفها، وأحبابها وزملائها وطلابها.
لها الرحمة و المغفرة
حيث قامت قوة من الدعم السريع بضربها ومن ثم شنقها، بسبب مطالبتها بإطلاق سراح ابنها (باشمهندس زرياب) المعتقل _ حتى الآن _ لدى الدعم السريع،
العنوان يقول بتهمة التخابر مع الجيش و هنا يقولون بسبب مطالبتها بإطلاق سراح ابنها
عقب اختطافها بواسطة قوة مسلحة من عناصر الدعم السريع، حيث تم تعليق جثتها في باب منزلها بعد أن حاصروها حتى فارقت الحياة.اذا تم اختطافها فهل اعادوها الى بيت ثم قتلوها فيه
وين عملاء قحت الخونة يا حمدوك وسلك واشباه الرجال
لعنة الله تغشاكم
عندما حصل ان هاجم احد جنود الجيش أبناء الكنابي في مدني وقتلوا غدرا هاجت حناجر العملاء والخونة ليس تعاطفا مع أهل الكتابي بل حقد وغل علي انتصار الجيش وتحرير ودمدني وبعدها اوقدوا نار الفتنة في الجنوب والان بعد هذة الجريمة النكراء صمتم صمت القبور
الويل لكم ثم الويل لكم من هذه الأنفس التي قتلت بغير جريرة
تحسبونه هينا وهو عند الله عظيم
وترونه بعيدا ونراه قريبا
ده اعلام كيزان كذابين ومنافقين مافي زول بقتل النساء وبغتصبهن وبقتل الاطفال وبذبح وبفتح البطون وبحرق الناس وبرميه في النيل غيركم ياكيزان الضلال – لاتنسبوا جرائمكم للغير نحن اوعى بكثير بان نصدق مثل هذه الافتراءات .