الدكتور المناضل “الباقر العفيف” في ذمة الله

نعم كلام من يعيرهم (قحاطة وشتمنجية التعليقات) بالكيزان والوهابية. الخ) كلام علم وفقه ومعرفة، أما كلام القحاطة والشتمنجية وعموم مناصري المليشيا المفسدة في الأرض وحاضنتها السياسية قحتقدم فكلام جهل او كلام زندقة ومضاهاة للإسلام.
وهم في الحقيقة لا يختلفون في فهمهم للدين أو في انصياعهم له أو الإيمان به عن فهم وانصياع وإيمان زنادقة قحتقدم وجنجويد رعونجية عربان الشتات الذين لا يعرفون من الإسلام غير كلمة (الله اكبر) فتجد احدهم يزني في بيت الله بالتكبير وبغتصب في بيت الله بالتكبير ويقتل ويذبح الناس بالتكبير، وينهب ويسرق بالتكبير ويدمر ويخرب بالتكبير..
وتجد حلفاءهم من حاضنتهم السياسية قحتقدم يخون أحدهم وطنه ويخون شعبه ويكون عميلا لدويلة تقتل اهله وتدمر بلده وتسرق خيراته ويرى انه مسلم ولا يخالف الإسلام، وتجد احدهم يتخابر وبتآمر ضد بلده وشعبه ودولته وحكامه مع دويلة الشر وغيرها أو مع غيرها من الدول الكافرة ويظن أنه مسلم يحقق مراد الله، وتجد القحتقدمي يتحالف مع رعونجية مليشيا عربان الشتات الداعشية ويناصرهم ويؤازرهم وينكر عنهم جرائمهم ويغتم لما يصيبهم من الأذى والهزائم، ويفرح لما يصيب المسلمين من أذاهم وشرهم وإفسادهم في الأرض وجرائمهم وإنتهاكاتهم ضد أهلهم، ويبتهج لإنتصاراتهم على جيش وشعب بلده إبتهاجا شديدا.
وهم ورعونجيتهم من الجنجويد يسمون فطايسهم شهداء، على الرغم من أن الرسول أخبرنا أنهم في النار لقوله عليه الصلاة والسلام لمن جاء يسأله عمن أراد إغتصاب ماله فدار بينهما في الحديث الصحيح الحوار التالي:
((أرأيت أن اراد أخذ مالي، قال لا تعطه مالك، قال أرأيت إن قاتلني، قال قاتله، قال أرأيت إن قتلني، قال أنت في الجنة، قال أرأيت إن قتلته قال هو في النار))
فهذا نص في أن مقتول الجنجويد في النار وليس شهيدا ولا في الجنة كما يزعمون.
أما الحاضنة السياسية للجنجويد قحتقدم وأتباعها وابواقها وشتمنجيتها وكذبنجيتها واذيالها الفرحين بجرائمها “فالمرء على دين خليله” ٠

اما الترحم على الشيوعي والجمهوري وأضرابهم وأشباههم ونظائرهم من كارهي الله من الزنادقة والفسقة ومناوئي دين الإسلام ورسالة نبيه عليه الصلاة والسلام أمثال فطيسهم هذا، فلا يقول به إلا جاهل بأبجديات دين الإسلام.
فمما علم من الدين بالضرورة أنه لا يجوز الترحم على من عرف عنه إتباعه لملة غير ملة الإسلام إلا إذا تاب وآب واعلن رحوعة عن تلك الملة المخالفة للاسلام حتى يعرف عنه ذلك كما عرف عنه زيغه وضلاله.

فإن كان لديكم دليلا بواحا عندكم من الله فيه برهان أن الرجل قد عاد من الشيوعية والجمهورية الى دين الإسلام… فقدموه للمسلمين كي يترحموا عليه.
وإلا فالرجل مات على غير دين الإسلام فلا يترحم عليه ولا يصلى عليه ولا يدفن في مقابرالمسلمين.

نحن نتكلم عن حكم ديننا الذي هو الإسلام وليس عن دين الزنادقة الذين يحرفون الكلم عن مواضعه ويدينوا للينين وماركس وإنجلز بالشيوعية، ولمحمود محمد طه بالجمهورية وغيرها من النحل والملل الباطلة.. ويدعون أنهم مسلمين… والإسلام لا يقر لهم بذاكا:
{ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين}…
وبهذا فالله تعالى قد جزم بأن من يأتيه بالشيوعية والجمهورية ولبوذية وغيرها من الأديان والعقائد غير الإسلام فلن يقبله منه وهو من الخاسرين..
فأين يكون الخاسرون يوم القيامة؟
في الجنة؟؟؟؟

بطلوا التدليس والإستهبال وتخويف الناس من بيان حكم الإسلام في الزنادقة والضالين المضلين بوصفهم بالوهابية والمكفراتية والدواعش، وأنتم الدواعش الذين تنادون علنا بقتل الكيزان والإسلاميين الذين لا تبلغون مدهم ولا نصيفهم في الإلتزام بالإسلام، وأنتم لا تعادونهم وتكرهونهم إلا بسبب تدينهم والتزامهم بالدين وعجزكم عن منافستهم في الإلتزام به بسبب إنحراف أيديولوجياتكم عن الإسلام.

يا ھندسة.. من نطق الشھادة عند الموت دخل الجنة (ابوداود والترمذي) ولا يشترط اسماع من حولك.. راجع نفسك

يقول السيد أوشيك جعفر اوشيك:

((الدكتور الباقر العفيف عرفته عن طريق الصديق المرحوم الخاتم عدلان وهو جمهورى ايدلوجيا أقرب إلى الشيوعين ولكنه محترم جدا))
ثم يقول:
((اللهم ارحم الدكتور الباقر العفيف اذا كان محسنا فزيده إحسانا واذا كان مسئا فتجاوز عن سيئاته)).
وأشار الى أنه على الرغم من خلافه مع الباقر العفيف إلا أنه يحترمه.

ونحن نشكر أوشيك على إلتزامه ادب الخلاف مع من يختلف معه.. حيث أنه على الرغم من إختلافه مع الباقر العفيف إلا أنه امتدح أدبه وذكر مناقبه الدنيوية التي يعرفها عنه.

وأنا شخصيا قرأت للباقر العفيف أطروحاته المميزة وتحليله العلمي الرصين لعقدة (بعض أهله) الشماليين (شمال السودان) المهووسين أو المصابين بهوس العروبة والشغوفين بنجر اشجار النسب الزائفة من اجل ربط انسابهم بعرب الجزبرة العربية وخصوصا بنسب النبي عليه الصلاة والسلام وآل بيته.
ذاك الهوس الاستعرابي الذي يعزوه الى عقدة نقص يعيشها الشماليون (المصابون بها) الأمر الذي نتج عنه انفصام في شخصياتهم وانفصال في علاقاتهم مع بقية مواطنيهم السودانيين ما ادى الى اشعال حكام السودان المنتمين الى من يحملون هذه العقدة من شمال السودان الحروب العرقية العديدة والمديدة في جنوب السودان وغرب السودان، والتي يرى العفيف أن أسبابها الخفيه هي رغبة الشمالي المصاب بهوس العروبة في التخلص من مواطنيه الذين يذكرونه بسودانيته، أو بالأحرى (زنجيته)، فيسعى الى التخلص منهم ولو عن طريق التصفية المادية بالقتل عن طريق الحروب.. من أجل إحداث تغيير ديموغرافي يتم فيه إحلال نظراءهم من ادعياء العروبة بتلك النواحي مكان القبائل التي يرون انها تذكرهم بما سماه الباقر العفيف، عن حق، بظاهرة (الأم الزنجية المقموعة) لدى الشمالي المصاب بعقدة هوس العروبة والتي تجعله ينتسب الى ابيه الذي يظن أو قد يكون بالفعل عربيا، ولكنه يتناسى عمدا (يقمع) أمه الزنجية التي تزوجها والده وأنجبه منها، وذلك حتى لا تفسد عليه أمه الزنجية (قحاحة أو حرارة او أصالة) نسبه العربي المتوهم أن هو ذكرها ولم يقمعها في نفسه وفي واقعه.. فالشمالي (من هذ الفئة المهووسة بالعروبة) لذلك محشو بعقدة خفيه تدفعه لإثارة الحروب غربا وجنوبا للتخلص من الأقوام الذين يذكرونه بأمه الزنجية السودانية المقموعة في تلافيف نفسه..
فصل ذلك الدكتور الباقر العفيف في أطروحته ((أزمة الهوية في شمال السودان ٠٠متاهة قوم سود ذوي ثقافة بيضاء)).

وفي أطروحته العلمية المخبرية المميزة الأخرى بعنوان:
((واخيرا قطعت جهيزة قول كل خطيب… وداعا جدي المنتحل العباس)).
تأكد الدكتور الباقر العفيف مخبريا عن طريق فحوص ال DNA من الاصول الافريقية الزنجية السودانية له ولعموم اهله الشماليين، تلك الاصول التي تربطهم ربطا علميا جينيا وثيقا لا استثناء فيه ولا فكاك منه ببقية اهلهم السودانيين في جهات السودان الاربع الأخرى (الغرب والجنوب والشرق والوسط) ولا تربطهم بأي آصرة بالعروبة المشتهاة من قبلهم.

ولكن كل ذلك يا استاذ اوشيك شيء، وعقيدة الرجل الجمهورية الشيوعية شيئ آخر.
فهو الآن بعد موته ترك وراء ظهره كل تلك الانجازات الدنيوية النظرية والمختبرية الرائعة المتمثلة في مثل تلك الدراسات، وكذلك ترك مخازيه العملية المتمثلة في وقوفه مع عملاء وخونة ومرتزقة وزنادقة قحتقدم الحاضنة السياسية لمليشيا القتل والإغتصاب
السريع…
وسيقابل ربه فقط بعقيدته الجمهورية الشيوعية.
فإن صحت تلك العقيدة عند الله قبلها الله منه، ونفعته اعماله الخيرة في الدنيا.
وأن لم تصح ولم يقبلها الله منه، عمد الله تعالى الى اعماله الخيرة في الدنيا فجعلها هباءة منثورا
{فقدمنا الى ما عملوا من عمل فجعلناه هباءا منثورا}
فهل ترى يا استاذ اوشيك أن الله تعالى الذي قال:
{ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين}..سيقبل من الباقر العفيف عقيدته الجمهورية الشيوعية؟

وهل ترى أن تلك العقيدة الباطلة التي مات عليها الرجل تبرئ ذمته يوم القيامة وتؤهله للترحم عليه؟

عليه.
يقول السيد أوشيك جعفر اوشيك: ((الدكتور الباقر العفيف عرفته عن طريق الصديق المرحوم الخاتم عدلان وهو جمهورى ايدلوجيا أقرب إلى الشيوعين ولكنه محترم جدا)) ثم يقول: ((اللهم ارحم الدكتور الباقر العفيف اذا كان محسنا فزيده إحسانا واذا كان مسئا فتجاوز عن سيئاته)). وأشار الى أنه على الرغم من خلافه مع الباقر العفيف إلا أنه يحترمه. ونحن نشكر أوشيك على إلتزامه ادب الخلاف مع من يختلف معه.. حيث أنه على الرغم من إختلافه مع الباقر العفيف إلا أنه امتدح أدبه وذكر مناقبه الدنيوية التي يعرفها عنه. وأنا شخصيا قرأت للباقر العفيف أطروحاته المميزة وتحليله العلمي الرصين لعقدة (بعض أهله) الشماليين (شمال السودان) المهووسين أو المصابين بهوس العروبة والشغوفين بنجر اشجار النسب الزائفة من اجل ربط انسابهم بعرب الجزبرة العربية وخصوصا بنسب النبي عليه الصلاة والسلام وآل بيته. ذاك الهوس الاستعرابي الذي يعزوه الى عقدة نقص يعيشها الشماليون (المصابون بها) الأمر الذي نتج عنه انفصام في شخصياتهم وانفصال في علاقاتهم مع بقية مواطنيهم السودانيين ما ادى الى اشعال حكام السودان المنتمين الى من يحملون هذه العقدة من شمال السودان الحروب العرقية العديدة والمديدة في جنوب السودان وغرب السودان، والتي يرى العفيف أن أسبابها الخفيه هي رغبة الشمالي المصاب بهوس العروبة في التخلص من مواطنيه الذين يذكرونه بسودانيته، أو بالأحرى (زنجيته)، فيسعى الى التخلص منهم ولو عن طريق التصفية المادية بالقتل عن طريق الحروب.. من أجل إحداث تغيير ديموغرافي يتم فيه إحلال نظراءهم من ادعياء العروبة بتلك النواحي مكان القبائل التي يرون انها تذكرهم بما سماه الباقر العفيف، عن حق، بظاهرة (الأم الزنجية المقموعة) لدى الشمالي المصاب بعقدة هوس العروبة والتي تجعله ينتسب الى ابيه الذي يظن أو قد يكون بالفعل عربيا، ولكنه يتناسى عمدا (يقمع) أمه الزنجية التي تزوجها والده وأنجبه منها، وذلك حتى لا تفسد عليه أمه الزنجية (قحاحة أو حرارة او أصالة) نسبه العربي المتوهم أن هو ذكرها ولم يقمعها في نفسه وفي واقعه.. فالشمالي (من هذ الفئة المهووسة بالعروبة) لذلك محشو بعقدة خفيه تدفعه لإثارة الحروب غربا وجنوبا للتخلص من الأقوام الذين يذكرونه بأمه الزنجية السودانية المقموعة في تلافيف نفسه.. فصل ذلك الدكتور الباقر العفيف في أطروحته ((أزمة الهوية في شمال السودان ٠٠متاهة قوم سود ذوي ثقافة بيضاء)). وفي أطروحته العلمية المخبرية المميزة الأخرى بعنوان: ((واخيرا قطعت جهيزة قول كل خطيب… وداعا جدي المنتحل العباس)). تأكد الدكتور الباقر العفيف مخبريا عن طريق فحوص ال DNA من الاصول الافريقية الزنجية السودانية له ولعموم اهله الشماليين، تلك الاصول التي تربطهم ربطا علميا جينيا وثيقا لا استثناء فيه ولا فكاك منه ببقية اهلهم السودانيين في جهات السودان الاربع الأخرى (الغرب والجنوب والشرق والوسط) ولا تربطهم بأي آصرة بالعروبة المشتهاة من قبلهم. ولكن كل ذلك يا استاذ اوشيك شيء، وعقيدة الرجل الجمهورية الشيوعية شيئ آخر. فهو الآن بعد موته ترك وراء ظهره كل تلك الانجازات الدنيوية النظرية والمختبرية الرائعة المتمثلة في مثل تلك الدراسات، وكذلك ترك مخازيه العملية المتمثلة في وقوفه مع عملاء وخونة ومرتزقة وزنادقة قحتقدم الحاضنة السياسية لمليشيا القتل والإغتصاب السريع… وسيقابل ربه فقط بعقيدته الجمهورية الشيوعية. فإن صحت تلك العقيدة عند الله قبلها الله منه، ونفعته اعماله الخيرة في الدنيا. وأن لم تصح ولم يقبلها الله منه، عمد الله تعالى الى اعماله الخيرة في الدنيا فجعلها هباءة منثورا {فقدمنا الى ما عملوا من عمل فجعلناه هباءا منثورا} فهل ترى يا استاذ اوشيك أن الله تعالى الذي قال: {ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين}..سيقبل من الباقر العفيف عقيدته الجمهورية الشيوعية؟ وهل ترى أن تلك العقيدة الباطلة التي مات عليها الرجل تبرئ ذمته يوم القيامة وتؤهله للترحم عليه؟