لقي ثمانية من القادة الميدانيين لقوات الدعم السريع مصرعهم، بينهم القائد الميداني جلحة رحمة مهدي وشقيقه موسى الدولي، في ظروف غامضة يوم الثلاثاء. وشملت قائمة القتلى السليك محمد عمر عيساوي، علي محمد عمر عيساوي، الطاهر سعد الدين جاه الله، أبوجالية العسيلي (علي الزين)، سليم وهاشم.
ورجحت مصادر ميدانية أن المستهدفين قُتلوا جراء ضربة جوية نفذتها طائرة مسيرة تابعة للقوات المسلحة، دون صدور تأكيد رسمي من الجهات العسكرية حتى اللحظة.
أكد عدد من قيادات الدعم السريع مقتل القائد الميداني في الدعم السريع “جلحة” ومعه عدد من القيادات الميدانية في قصف بمسيرة في منطقة حطاب بشرق النيل.
وقالت القيادات إن جلحة قتل برفقة شقيقه كما قتل عدد من القيادات من بينهم السليك عمر عيساوي وشقيقه، والطاهر جاه الله وسليم الرشيدي وهاشم الرشيدي.
ونعى عدد من قيادات الدعم السريع “جلحة” الذي كان يقود حركة شجعان كردفان قبل انضمامه إلى الدعم السريع.
وقال الباشا طبيق مستشار قائد الدعم السريع في مقطع فيديو على منصة إكس إن جلحة آمن بالتغيير وانضم لعدد من الحركات قبل انضمامه للدعم السريع. ووصف ما يتردد عن تصفية جلحة بأنه كذب وتضليل.
خطأ فادح
وفي سياق متصل، اعتبر الناطق الرسمي باسم الحكومة، خالد الأعيسر، أن قادة الدعم السريع ارتكبوا “خطأً فادحًا” بإشعال الحرب دون تخطيط مدروس، متجاهلين التحذيرات التي قُدمت لهم منذ البداية.
وأوضح الأعيسر، في منشور عبر صفحته الرسمية على “فيسبوك”، أن قادة الدعم السريع أصروا على التمرد والعناد، مما أدى إلى مأساة كبرى أثّرت على البلاد بأكملها. وأضاف أن قرارهم لم يكن كارثيًا عليهم فحسب، بل امتدت آثاره إلى كل من انخرط في مشروعهم، الذي وصفه بـ”المدمر للبلاد والعباد”.
يأتي هذا التطور في وقت تشهد فيه البلاد تصعيدًا عسكريًا، وسط محاولات إقليمية ودولية لإيجاد حلول سلمية للأزمة.
من جهة أخرى أكدت مصادر عسكرية سيطرة الجيش على سلاح المظلات والمستشفى الدولي وتقاطع المؤسسة مساء الثلاثاء.
وبدأ الجيش من نهاية الاسبوع الماضي احراز تقدم عسكري في بحري حتى تمكن من فك الحصار عن سلاح الإشارة والقيادة العامة وسيطر على مصفاة الجيلي.
وكان الجيش قد سيطر صباح الثلاثاء على أجزاء واسعة من غرب بحري ، حيث أعلن السيطرة على عدد من المباني والمقرات الحكومية من بينها مبنى الإدارة العامة لتأمين منشآت النفط، ومدينة البراحة الطبية ومجمع الزرقاء بمدينة بحري وذلك بعد معارك عنيفة.
كما أحكم الجيش سيطرته على مباني وزارة التربية والتعليم وجامعة الزعيم الأزهري. بجانب سيطرته على مركز شرطة الصافية ومستشفى حاج الصافي. وأكدت المصادر إن الجيش تمكن من السيطرة على كامل أحياء الصافية وشمبات ومناطق غرب بحري.
دبنقا
إلى جهنم وبئس المصير و عقبال الباقين.
ثمانية قادة ماتوا بضربة واحدة
ديل قاعدين فى صبحية عرس
القيادة فى مشيها تسلك دروب مختلفة حتى لو كان هذا الطريق ملغم لا نفقد سوى قائد واحد بس
لكن ديل مش قادة ميدان عسكرى ديل شفشافة جايين وينهبوا البيوت وبس
خالد او البائد الاعيسر المنافق
لم يكن حميتي التشادي الأجنبي الذي استجلبه المؤتمر اللاوطني من فيافي تشاد من يفكر في الحرب ويخطط لها لقد كان كلاب المؤتمر اللاوطني ايضا يخططون لاشعال تلك الحرب بل ويعملون بجد
كلكم كلاب جنود علي كرتي وجنود حميتي التشادي الأجنبي
ولسه بنقسم يا اكتوبر لما يطل في فج نا ظالمين اتنين نحمي شعار الثورة الحالم.
جلحه وصحبه اتلحسو خلاص غير مأسوف عليهم
والشعب السوداني شاهد علي تشريدهم واستباحتهم لدماء المواطنين الأبرياء انشاء الله يوم الموقف العظيم
لهم علي الله ما يستحقون
ترويج للكذب لكن يعيبه سؤ الاخراج من اعداء القوات المسلحة كيف تمانية قادة يقتلو بمسيرة من الجيش وكل اتنين قتلو في اماكن وازمان مختلفة
معقولة ثمانية من القادة الميدانيين لقوات الدعم السريع لقو مصرعهم بضربة جوية نفذتها طائرة مسيرة تابعة للقوات المسلحة، طيب ليه ماقال الجيش خائف من شنو قولوا وماتخافوا ولكن انا مابصدقكم وفي خبر طائر وبقول ” إن قائد الدعم السريع في بحري، إدريس حسن، شدّد الحراسة على مقر اقامته بضاحية كافوري) يعني دا قاعد والجيش ماقادر يفجر ليه كل المكان فقط يتم اعلان للناس تطلع ويتم تفجير كل المكان وحتي لو معاه اسري فجروا ليه المكان كلوا واخلصوا منه يلي ياجيش شد حيلك https://www.sudanakhbar.com/1615469
الدعم السريع صنيعة عصابة الكيزان الارهابيين
وعصابة الكيزان الارهابية هي التى بدات الحرب
وعصابة الكيزان الارهابية وكتايبها الارهابية وجيشها المجرم من يىفضوا السلام
معروف ان عصابة الكيزان الارهابية ممكن تعمل اى حاجة عشان تحكم
اما الكوز الامنجي خالد الاشيتر دا امنجي اشيتر ساى مافي زول شغال بيهو
لابد ان يتذوق الكيزان الارهابيين ما اذاقوه للشعب السودانى
بالمناسبة انسحابات اشاوس الدعم السريع دا اتفاق دولة تحت تحت برعاية بريطانيا عشان المفاوضات تبداء يا بلابسة الشؤم والسواد
ااااااخ اتفو
قلنا ليكم دي مؤامرة اكبر من ادمغة الكيزان ،، اليد الامريكية،والاسرائيلية الباطشة لعبت دورها الان ،، وتذكرو تماما اغتيال خليل ابراهيم واربعين من قادته شمال كردفان بطائرة مسيرة قيلت انها فرنسية ، بل كانت امريكية ، وحينها فوجئ البشير وجماعته من تلك الضربة ، ولم يصدقو حجم تلك الضربة التي ادت لهلاك تسعين في المائة،من قادتها ، المؤامرة،معروفة والساقية لسع ولسع مدورة واحمد وراء التيران يدور
نسأل الله أن يأخد قائمة الظلمه الي جهنم وبئس المصير على كرتي، نافع الما نافع، أسامه عبدالله، عمر البسي، أحمد هارون، على عثمان وبقية الكيزان نُطف الشيطان وأولاد الحرام وأن يحشرهم مع الحسنين حسن البنا الساعاتي وحسن الترابي الماسوني
انت يعني قالو تور تقولو احلبو… مالكم ياناس الراكوبة
الدنيا كلها عارفه ان تمت تصفيته من الدعم السريع وتحديدا من الماهرية كتلو
شوفوا عوائلهم فى كافورى والرياض .. دنيا زايلى
كيف يعني الجيش يرسل طائرات للجنوب عشان تجيب ابناء دارفور الدعامة من جوبا الي بورسودان كيف بي الطائرات وياريتو لو الطائرات دي بتخم الجنوبيين وهي ماشه وتجيب السودانيين لا هي بتمشي فاضية وتجي ملئ بي الدعامة لماذا ديل احسن من المشردين في اثيوبيا وتشاد ولية ماعملت كدا ومشيت تشاد وجبت الطلاب برضو الذين منعوا من الامتحانات لالالا دي ماعدالة دي حقارة رسلوا ليهم باصات او شاحنات واشحنوهم بها عديل للدارفور مش تجيبوهم وتزدحم بورسودان وقفوا هذا العبث بي قروش الشعب وهسع بعد شوية الدعامة ديل يمشوا ينضموا الي المليشة وعلي الاقل كنتوا احضرتوا فقط النساء والاطفال والعجائز وباقي الشباب يجي علي كيفوا حكومة فاشلة https://www.youtube.com/watch?v=OgGHZvJYpmE
جلحة و اخوه و من معهم تمت تصفيتهم من قبل مرتزقة عربان الشتات الإفريقي و هذا مصير كل من يخون الوطن و أهله
والشعب السوداني برضو شاهد يا كيمو يا كوز يا قذر على ما فعله الكيزان بهم والله خير الشاهدين.
وسخخخخخ
اللعبة انتهت عملياً .. المتبقي تحصيل حاصل والشعب السوداني كله يتمنى ان يشارك في ركب الجنجويد.
Game’s over
جلحة وبقية الكلاب طالتهم عدالة الله وإنصافه لمن قتلوهم واغتصبوهم وسبوهم وشردوهم ونهبوهم ودمروا بلدهم وانتهكوا أعراضهم…
ذهبوا فطايس ملعونين في الدنيا والآخرة..ولا يترحم عليهم إلا مفسد مجرم ملعون مثلهم..
نسأل الله أن يحشر معهم حيث هم الآن يتقلبون كل من عزى فيهم أو تعاطف معهم.
اللهم لا ترحم من ترحم عليهم.
جلحة ورفاقه ومن تعاطف معهم أو عزى فيهم أو ترحم عليهم أضل من الأبالسة والشياطين وأخس من الخنازير.
عقبال بقية الكلاب الضالة:
الكلب خالد عجوبة
والكلب ابراهيم بقال سراج
وبقية الخنازير
كذب، البرهان يعلم تماما انو الشعب السوداني لا يقبل برجوع الكيزان.
ي مسيرية ما عندكم غير جلحة تم تصفيته من قبل دعم السريع —- الان جلحة انتهى فكروا فى نهاية حرب بعد هزيمة دعم السريع مصيركم – هروب جنونأ نحو جنوب السودان هى منفذكم الوحيد الرزيقات الى تشاد و افريقيا وسطى كذلك بعض بطون من يسمون العطاوة الجلابة يطاردونكم حدود غرب افريقيا اخشى اغيتال المدعو برشم فى نفس مخطط
دنيا زايلي و نعيمكي زايل
العطاوة خسروا الحرب، عايزين يفشوا غبينتهم في اولاد المسيرية.
القحاته فالحين في الاعلام بس.
اكان رجال تعالوا السودان.
هههه