هل يصبح السودان الملاذ الجديد للتنظيمات الإرهابية؟

(تقرير: SPT – ترجمة الراكوبة)
تحت عنوان “السودان المنسي”، تصدّرت افتتاحية نشرة “النبأ” الصادرة عن تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) العدد الأخير رقم 479، الخميس الماضي الموافق 23 يناير.
وتعد النبأ الصحيفة الرسمية للتنظيم الإسلامي المصنف كواحد من أخطر التنظيمات الإرهابية في العالم. وقد صدر عددها الأول في بداية عام 2014، واستمر صدورها بشكل أسبوعي حتى يومنا هذا.
🔺الجهاد في السودان
دعا التنظيم في منشوره إلى استغلال حالة الحرب والفوضى التي يعيشها السودان لصالح الجهاد، وتحويل الحرب من مواجهة عسكرية ذات أبعاد سياسية واقتصادية واجتماعية معقدة، تتداخل فيها النزعات السلطوية والمصالح الذاتية مع التدخلات الخارجية، إلى مواجهة مسلحة بين الإسلام والكفر وفقاً لمنظوره الأيديولوجي وأهدافه التوسعية.
المنشور طويل ومليء بالاستطرادات والتكرار للمفردات الدينية الأكثر تطرفاً، لكن جوهر دعوته، كما ورد نصاً في المنشور: “السعي الحثيث لاستغلال الأحداث لصالح الجهاد”.
وهذا يعني عملياً استغلال البيئة الخصبة التي أفرزتها الحرب لنمو الإرهاب، والمتمثلة في التوزيع العشوائي للسلاح، ودعوات الاستنفار، وتأسيس مجموعات مسلحة مساندة للجيش يشرف عليها إسلاميون من النظام القديم، مثل “المقاومة الشعبية”، بالإضافة إلى تكاثر الميليشيات المسلحة التي تتم برعاية الجيش. تستغل (داعش) كل ذلك في تسليح وتدريب وتنظيم عناصرها، واستقطاب وتجنيد المزيد لصالحها، ثم إعلان الجهاد في كامل السودان بعد السيطرة على منطقة معينة، يليها توسيع هذه السيطرة تدريجياً حتى تتحقق إقامة ولاية داعشية مكتملة، كما حدث سابقاً في الموصل بالعراق والرقة بسوريا.
يقول باحث متخصص في دراسات الإسلام السياسي: “إن افتتاحية صحيفة داعش لا تقتصر فقط على الشباب السوداني وأعضاء التنظيم، بل تسعى أيضًا إلى استقطاب جمهور أوسع من المسلمين في العالم من خلال تأجيج المشاعر الدينية ، وتصوير الحرب السودانية على أنها مخطط ضد الإسلام والمسلمين، كما في فلسطين، بهدف توليد إحساس عام بالمسؤولية الجماعية، عبر استخدام آيات قرآنية وأحاديث نبوية تحث على الجهاد.”
🔺داعش داخل الحرب
يمثل السودان بيئة خصبة لتنفيذ مخططات تنظيم الدولة (داعش) بوتيرة أسرع مقارنة بمناطق أخرى في العالم، وذلك بسبب وجود عدد كبير من المسلحين ضمن كتائب وميليشيات إسلامية جهادية تقاتل إلى جانب الجيش، مثل كتائب البراء بن مالك، الفرقان، والبرق الخاطف. يتبنى أفراد هذه الكتائب الأيديولوجيا المتطرفة ذاتها، ويرددون الأناشيد الجهادية الحماسية نفسها. بل إن بعض هؤلاء المقاتلين الإسلاميين سبق لهم القتال إلى جانب داعش في ليبيا والصومال.
في 16 يونيو 2023، وبعد شهرين من اندلاع الحرب، قُتل العشرات من عناصر كتائب المجاهدين الإسلاميين أثناء خوضهم معركة ضد قوات الدعم السريع، وذلك من داخل قاعدة سلاح المدرعات التابعة للجيش جنوب العاصمة الخرطوم. وكان من بين القتلى ثلاثة من القادة الجهاديين الإسلاميين السودانيين، وهم: أيمن عمر، بابكر أبو القاسم، ومحمد الفضل عبد الواحد. الأخير معروف بتوجهاته الدينية المتشددة، وقد سبق له أن قاتل في صفوف داعش في ليبيا ومع تنظيم الشباب الصومالي. كما يُعد من القيادات الشبابية النافذة داخل الحركة الإسلامية السودانية، وقد نعاه “علي كرتي”، الأمين العام للحركة الإسلامية، الذي فرضت عليه الولايات المتحدة عقوبات في سبتمبر 2023 لدعمه استمرار الحرب.
في 15 يناير الماضي، وبعد أربعة أيام من استعادة الجيش مدينة ود مدني، عاصمة ولاية الجزيرة، من قبضة قوات الدعم السريع، ظهر أحد عناصر التنظيمات الدينية المتشددة الموالية للجيش في مقطع فيديو، وهو يحمل بندقية ويشير إلى ضريح صوفي، مدعيًا أن الضريح يمثل “مظهرًا من مظاهر الكفر” ويجب هدمه.
تحدث إلينا باحث متخصص في الحركات الجهادية السودانية—نتحفظ على ذكر اسمه لدواعٍ أمنية—وأوضح أن الشخص الظاهر في الفيديو يُدعى محمد إبراهيم، وهو عضو في مجموعة دينية متشددة موالية لداعش.
وأضاف الباحث ” ما تقوم به كتائب الإسلاميين من فظائع مثل؛ الذبح، وبقر البطون، وتكبيل الشباب بالسلاسل وإلقائهم في النيل، والقتل بالحرق، وغيرها من الممارسات الداعشية وحدها تكفي.”
🔺متطرف وقاتل يشارك في الحرب:
تلقينا معلومات من مصدرين تفيد بأن عبد الرؤوف أبو زيد حمزة – أحدَ الأربعةِ المتطرفين الإسلاميين الذين أُدينوا في جريمة اغتيال جون غرانفيل، الموظفِ الرفيعِ في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) في ليلة رأس السنة 2008 – قد عاد للمشاركة في الحرب بجانب الجيش مجددًا. كان قد انخرط في الحرب منذ بدايتها قبل أن يتم إيقافه من قِبلِ الجنرال عبد الفتاح البرهان، قائد الجيش، بدايةَ العامِ الماضي بعد تسرب المعلومات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وقد ذكر عبد الرؤوف نفسه هذه المعلومة في منشورٍ له على صفحته في فيسبوك بدايةَ العامِ الماضي.
تقول المصادر إنه عاد إلى ساحات الحرب، لكننا لم نتمكن من التحقق من مصادر أخرى. ومع ذلك، عثرنا على منشورٍ له في صفحته على فيسبوك بتاريخ 24 أكتوبر من العام الماضي، وهو نفس الشهر الذي تقول فيه المصادر إنه عاد للقتال بجانب الجيش. في المنشور، نشر آيةً قرآنيةً متعلقةً بالقتال، تبيحُ المشاركةَ في الحرب اضطرارًا، ما اعتبره كثيرون إعلانًا منه باشتراكه في الحرب.
🔺الأمير المنسي:
كان الانقلاب الذي نفذه الجنرالان المتحاربان حاليًا، البرهان قائد الجيش، وحميدتي قائد قوات الدعم السريع، ضد الحكومة المدنية الانتقالية برئاسة عبد الله حمدوك في 25 أكتوبر 2021، هو البداية الحقيقية لعهد الفوضى. فقد سيطر الإسلاميون، بمساعدة من سلطة الانقلاب، على الشارع، وكانت تلك الفترة أزهى فتراتهم، حيث أعادوا تنظيم صفوفهم للعودة إلى السلطة مجددًا.
في تلك الفترة، وتحديدًا في 2 فبراير 2022، أصدر “أبو حذيفة السوداني”، القيادي البارز في تنظيم القاعدة الإرهابي، منشورًا في شكل كتاب بعنوان “الأمير المنسي”، خصّصه بالكامل للسودان، حيث دعا فيه أنصار التنظيم إلى استغلال الظروف القائمة في البلاد لتأسيس ميليشيات وكتائب تابعة للتنظيم في العاصمة الخرطوم وخارجها.
في كتابه، الذي نشرته مؤسسة “بيت المقدس الإعلامية”، الذراع الإعلامي لتنظيم القاعدة، وجّه أبو حذيفة رسالته بأسلوب مشفّر إلى شخص مجهول لم يُسمِّه، لكنه وصفه بـ”الأمير المنسي” و”زرقاوي السودان”، طالبًا منه الإشراف على هذه المهمة، والبدء في إعداد وتجهيز المجموعات الجهادية داخل البلاد.
تحدثنا إلى باحث متخصص في الحركات الجهادية، وأوضح أنه استفسر عددًا من الجهاديين عن “الأمير المنسي” و”زرقاوي السودان” الذي خاطبه أبو حذيفة في كتابه، لكن من تحدّث معهم لم يفصحوا عن اسمه. وأضاف الباحث: “قالوا لي إنه مجاهد سوداني مخضرم، من قدامى الجهاديين في أفغانستان خلال الحرب ضد السوفييت، وأنه يحظى بثقة قيادة التنظيم الإرهابي. وقد عاد إلى بلده السودان، ويعيش في الخرطوم بعيدًا عن الأضواء منذ عودته.”
🔺السؤال الذي يطرح نفسه هنا: هل سيصبح السودان محطة جديدة لتجمع التنظيمات الإسلامية الإرهابية مثل داعش والقاعدة، ووجهة للإرهابيين ومركزًا لنشاطهم وتحوله إلى نقطة عبور لهم؟ وذلك في ظل احتمالية عودة الإسلاميين إلى الحكم مجددًا ببنادق الجيش، وتعاظم نفوذ كتائبهم وميليشياتهم المسلحة المتشددة دينيًا، التي أصبحت تفرض سيطرتها على القرار العسكري أكثر من الجيش نفسه.
اضغط اللنك أدناه لقراءة التقرير باللغة الإنجليزية:
ليس هناك مايسمي بداعش داخل السودان إنما هي محض خرافات واكاذيب من الجنجويد وزراعهم السياسي لتشويه صورة الجيش والحركة الاسلاميه وتصويرها علي انها حركات ارهابيه وذلك لكسب التعاطف الدولي والإقليمي ولتحقيق مكاسب وانتصارات وهميه تجافي الحقيقه علي أرض الواقع
بعد دحرهم وهزيمتهم من الجيش وكتائب البراء
واتمني أن تكون كتائب البراء هي النواة الأولى للحركة الاسلاميه في ثوبها الجديد بعد انتصارها علي الجنجويد وجناحهم السياسي والذي صار وشيكا باذن الله تعالى
كيمو الشايقي،الكوز النجس ، السودان اصل داعش والدعشنة قبل ظهورها في الشام والعراق ، تخيل ازياء الدفاع الشعبي الذي،متعنا به الكيزان ايام الانقاذ الاولي ،نفس الملابس والازياء لكل الدواعش، مذابح الجنوب،ومذابح دارفور ومجاز المساجد في الجرافة،والعيلفون ومسجد انصار السنة ومقتل القنصل الامريكي ومساعده السوداني ،، كل هذه المجازر والارهاب قام به دواعش الكيزان وانجاسه مثلك تماما يا كوز يا نجس يا ربيب،الاستخبارات المصرية
قول وااااااااااي يا عدو الكيزان الاول
ما يتمناه محررو الراكوبة ١ لحال ومستقبل السودان بعد هزيمة مشروعهم بقيادة ال دقلو فى السودان هذه الأمان القبيحة لن تحدث فى السودان وما يتمناه محمد حسن التعايشئ وجماعته لتقسيم السودان بقيام دولة عاصمتها الخرطوم ودولة فى منطقة سيطرة الدعم السريع الإرهابية نقول للتعايشى والهادى إدريس وحجر ولكل باحث عن وظيفة كمرتزق ولو على اشلاء السودان نقول لهم السودان باقى موحد ومحروس فى كل حدوده وقريبا سيتم دحركم بمخرج ام دافوق لتذهبون لتأسيس دولتك حول بحيرة تشاد
كشف الأمين العام لمؤتمر الجزيرة، المُبر محمود، عن الانتهاكات التي مارستها قوات الدعم السريع في ولاية الجزيرة، مؤكّدًا توثيق 152 حالة اغتصاب وعنف جنسي طالت الفتيات والنساء، بجانب عشرات الآلاف من المفقودين الذين لا يزال ذووهم يسألون عنهم، واصفًا ما حدث في الولاية بأنه جرائم إبادة جماعية.
وقال محمود في حديثه لـ”الراكوبة” إن الدعم السريع دمّرت مشروع الجزيرة والجامعات، واستهدفت المصانع، وعملت على تهجير أكثر من 2500 قرية من مجمل 3935 قرية في ولاية الجزيرة، وقتلت ثمانية آلاف مواطن عندما كانت الجزيرة خاضعة بالكامل لسيطرة الدعم السريع.
وأوضح أن النزاع في الجزيرة يختلف عن المناطق الأخرى، حيث لم تشهد عمليات عسكرية، فعند انسحاب الجيش، دخلت قوات الدعم السريع في ديسمبر 2023، ومارست جميع أنواع الجرائم والانتهاكات في حق المواطنين، ودمرت البنية التحتية، إذ خرج 150 مستشفى علاجي عن الخدمة.
وأضاف أن هناك مناطق ما تزال تحت سيطرة الدعم السريع، وتحديدًا مناطق شمال الجزيرة، حيث يعيش المواطنون ظروفًا قاسية جدًا، مشيرًا إلى أن عمليات القتل الممنهج والنزوح الجماعي مستمرة في عدد من القرى بمحليتي الحصاحيصا والكاملين.
ولفت إلى أن الأوضاع بعد تحرير ود مدني أصبحت أفضل، وعاد بعض المواطنين إلى منازلهم، لكن التحدي الأكبر يظل في إعادة الخدمات الأساسية وفتح الأسواق. كما وصف أوضاع النازحين بـالكارثية، خاصة في المناطق التي نزحوا إليها بولايتَي كسلا والقضارف، حيث يحتاجون بشدة إلى العودة إلى منازلهم.
وأكد أن مؤتمر الجزيرة، ومن خلال لجنته القانونية، وضع المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية أمام مسؤولياتها، مشيرًا إلى أن هناك دعوى جنائية بصدد الرفع باسم ضحايا ولاية الجزيرة، والتي سيكون لها تأثير كبير خلال الأيام المقبلة.
“السعي الحثيث لاستغلال الأحداث لصالح الجهاد”. هكذا تنقلون بلا روية من صحيفة وجهولة وربما ليس نقلا ولكن مجرد فبركات الغرض منها واضح وهو تشويه صورة البلد والدعوة للتدخل الدولي فيه بحجة مفضوحة وهي ايواء المتطرفين . وهي نفسها الدعوة الني استهدفت من قبل الصومال واليمن وافغانستان والعراق ولم تجلب للناس سوى الدمار والخراب . هؤلاء المرتزقة لا يجدون غير الفتن والكذب وتمهيد الطريق للاخرين للنيل من بلادهم بحجة الوطنية والخوف على البلد وهي كذبة مدفوعة الثمن
“السعي الحثيث لاستغلال الأحداث لصالح الجهاد”. هكذا تنقلون بلا روية من صحيفة وجهولة وربما ليس نقلا ولكن مجرد فبركات الغرض منها واضح وهو تشويه صورة البلد والدعوة للتدخل الدولي فيه بحجة مفضوحة وهي ايواء المتطرفين . وهي نفسها الدعوة الني استهدفت من قبل الصومال واليمن وافغانستان والعراق ولم تجلب للناس سوى الدمار والخراب . هؤلاء المرتزقة لا يجدون غير الفتن والكذب وتمهيد الطريق للاخرين للنيل من بلادهم بحجة الوطنية والخوف على البلد وهي كذبة مدفوعة الثمن لا يهم عندهم اابلد المهم هو ملئ جيبهم بمال الحرام
السودانيون رغم سزاجتهم لديهم من الوعي مايحول بينهم وبين الانتماء لداعش ، لقد انفجرت الاذمة بين الجيش والبراءون لدرجة الاقتتال ولا أعتقد انها سوق تقف قريبا ، صاحب المقال يريد تخويف الجيش بالدواعش خفافيش الظلام سوف يشربهم الشعب السوداني جوت
الراكوابه تفبرك الأكاذيب لتجريم الجيش السودانى وتحريض المنظمات على الحكومه السودانيه. وستأتى بفيديوهات مفبركه .ولكن اليسار يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.
من كان منكم يؤمن بوجود داعش والقاعدة و و و و و الخزعبلات الغربية لترويض الأمم فاليتحسس عقلة فربما تكون فردة شراب عفن…..
الى كيمو الشايقي المعفن
ان من اشعلوا هذه الحرب هم امثالك من الشايقية المعفنين حثالة المجاري من أمثال الشايقي السكران عبدالفتاح البرهان ولشايقي السكران ياسر العطا (كاسات) والشايقي الانتهازي القذر على كرتي والشايقي المجرم صلاح قوش ، هل هذا الكم من الحيات الشايقية الرقطاء مجرد صدفة ؟ لقد اعمي الخالق القدير بصيرة السواد الاعظم من الشعب السوداني الذي شب على القبلية والنوبة والطار والختمية والانصار والجهل المريع حتى حرفوا الاسلام ليخدم مراميهم وبهيميتهم الخبيثة حتى تحول الى دين آحر غير الذي نعرفة . ان نقد الذات وتحري الصدق في افعالنا اليومية سوق يقودنا في نهاية المطاف الى جادة الصواب . أن من يظن ان هذه الحرب قد نشبت بمحض الصدفة هو صدف واهم قد جانبة الصواب . أن الأسباب الحقيقية لهذة الحرب هى عنجهية وجهل و خبث السواد الاعظم من الشعب السوداني بدليل انه ليست هناك بشاعات تشابه بشاعات هذه الحرب في كل قارات الكرة الارضية طوال نصف القرنالماضي ، فنحن أمة ضحكت من جهلها الأمم ،
يا عدو الشايقيه لو كان لك عقل يفكر أو كان لك بصر يري يا اعمي البصيرة والبصر
لعلمت أن حميرتي هو من اشعل هذه الحرب وهجم علي البرهان وقتل 35 من حرسه الخاص واستباح دماء المواطنين الأبرياء وسرق أموالهم و اعراضهم وسكن بيوتهم
ولكن انت تتهرب من الحقيقه لانك رجل منافق تكيل بمكيالين وتريد إلصاق كل هذه التهم في قبيلة الشايقيه وهم منها ابرياء يالك من عنصري حقود
ولكن نحمد الله كثيرا بأن لنا جيش وهو الآن كاسح وماسح لامثالك وباذن الله سوف يرمي بكم في سلة الاوساخ
الكلمة قالها أنس بن مالك رضي الله عنه، حيث قال:
“اللهم لا تسلط الحجاج على أحد من بعدي.”
وذلك بسبب شدّة ظلم الحجاج بن يوسف الثقفي وبطشه، فقد عايش أنس بن مالك حكمه ورأى قسوته، فدعا بهذا الدعاء بعد وفاته، لما عرف عنه من الظلم والتجبّر.
والشعب السوداني يرفع يده لله ان لايسلطهم علي احد بعد الحبيب احمد الطيب وان يرينا فيهم جميعا عجائب قدرته دعم وملشبات حللت مالم يحلله الله ارفعو ايديكم بالدعاء عسي ان يكون فيكم انس بن مالك
الكلام لا يشبه الاسم كلامك طيب لكن لويس خربت كل شيء .. اضيف لكلامك قول السيدة اسماء بنت ابو بكر الصديق .. وهي زوجة الزبير بن العوام والزبير ابن عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم وابنها عبدالله بن الزبير اسرة كلها مباركة لما ظفر الحجاج على ابن الزبير فقتله ومثل به ، ثم دخل على أم عبد الله وهي أسماء بنت أبي بكر ، فقالت : كيف تستأذن علي وقد قتلت ابني ؟ فقال : إن ابنك ألحد في حرم الله ، فقتلته ملحدا عاصيا حتى أذاقه الله عذابا أليما ، وفعل به وفعل ، فقالت : كذبت يا عدو الله وعدو المسلمين ، والله لقد قتلته صواما قواما برا بوالديه ، حافظا لهذا الدين ، ولئن أفسدت عليه دنياه لقد أفسد عليك آخرتك ، ولقد حدثنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ” أنه يخرج من ثقيف كذابان الآخر منهما أشر من الأول ، وهو المبير ” ، وما هو إلا أنت يا حجاج ” ..
تلفون و تدورون حول ظل الفيل و لن يتجرأ احدكم على التوجه نحو الفيل لأنكم كيزان حيث تدرون أو لا تدرون .
كل الفكر الداعشي والتكفيري المتطرف الذي لا يمت لدين الإسلام السمح بصله أصله هو جماعة الأخوان المسلمين لكن كيزان السودان الفرع السوداني للأخوان المسلمين أجبن من كل التنظيمات المماثله فهم يحاربون فقط من (وراء حجاب) وهو جيش الدوله والبرائون ليسوا رجال هزمهم الثوار وميدان الدراسه يشهد يوم تخلصوا من الكاكي والبطاقات وهم يواجهون ( ثَوار عزل ) فكيف إذا تسلحوا رحالتكم يا كيمو الشايقي يا (نص ضكر ) ياها رجالة حاج نور وحسين خوجلي و أمين حسن عمر وبقال سراج ولدكم.
يوم نزلت ملايكه عساكر..
مدد في خندق الجلابه..
ما نزلت ملايكة رحمه..
ولا فجر ( على) الدبابه..
ومهما طال الليل.. أي كوز ندوسو دووووووس
انا دائما اكرر هنالك فرق بين معارضة الانظمة ومعارضة الاوطان السلوك السياسي لما يسمون نخب من جميع الاطراف فيه جهل ورعونه وتشفي شخصي وفيه خيانه وعمالة كله مجتمع في السلوك قولا وفعلا … الشعب السوداني هؤلاء مارسوا عليه جميع انواع التنكيل قتل اغتصاب نهب سلب ذل وهوان وكل المجتمع الدولي وكل القوى المدنية كانت مؤيدة لهذا التنكيل ولا يوم ما طلع مسؤول حزب وقال والله سلوك الدعم السريع هذا غلط عبرت شهور اكثر من سنة هذا الانتهاك مستمر والسكوت مستمر حراير انتهكت اعراضهم ويصور الانتهاك الفاعل النجس عندما تجهز الناس لانهم كانوا عزل وكان الاغلبية غير مدربين وكانت صدمة اولى بدون تركيز عاد سودانيين من المهجر وبالداخل القوة رجحت وتراجعت الانتهاكات والمشروع المحدد لم ينجح يا نحكمكم يانستبيح اموالكم ارواحكم اعراضكم هذا ما حصل …يعني شنو دواعش من يقول لا اله الا الله وملتحي ارهابي داعشي …..ومن يقتل ويغتصب ويفجر عبر لايف ليس داعشي بل هذا المطلوب افعل افعل كل الموبقات انت محصن محمي بالمال الخليجي واللوبيات الصهيونية التي تمول بالمال الخليجي
دولة جنوب السودان تقوم بنهب وسلب وقتل ثورات اي مواطني سوداني ليس ارهاب تجند مرتزقة وترسل قوات نظامية في الجيش الشعبي مرتزقة بالمال ليس ارهاب………. تشاد تستقبل طائرات ترسل السلاح تمنع الطلاب يمتحنون تعمل مستشفيات باسم المساعدة للنازحين تعمل لنقل الاسلحة لقتلهم ليس ارهاب ……….. حفتر يستقبل اسلحة يستقبل مرتزقة ليبين يتبعون لحفتر حتى من خارج ليبيا اسلحة ممنوعه محرمه مسيرات ليس ارهاب ………. اثيوبيا تقتل تنكل بالنازحين تحتل اراضي … ادخلوا كل شيء موثق موثق موثق بذمتكم شوفوا سلوك الاخوة بالجنوب ماذا فعلوا بالمواطنيين السودانيين الاختراق التشادي ولماذا مخابرات المليشا قامت باعتقال وضرب وقتل مواطنين بنيالا تاني وزير داخلية ود عزبه يخلي ليه اجنبي اي كان مقيم في السودان بطريقة غير رسمية
صاحب الصورة احرضه يفتح بلاغ بالنيابة هذا تحريض واضح عشان تاني ما اي صعلوك يشهر ويسيء لاي مواطن سوداني نحن مسلمون عاوز تغير ديانتنا ولا الفهم شنو عاوزين الشعب يبقى باطل وخايب زيكم
ياخي راجعوا مخبرين خلايجة ينقلون مظاهرات من اوربا ضد السودان وليست ضد ما يرددون كيزان راجعوا الميديا سوف تعرفون حجم التامر على الدولة هؤلاء كلهم يعملون تحت امارة المخابرات البريطانية الايام سوف تفضح الكثير الرز الرز وسوف يطرش كل من اكل
كل البلاوي بلاوي الهالك الترابي وحده والكيزان قاتلهم الله الجنجويد وكلاب القيادة كلهم ازرع كيزان وتأسيس هم وينفذ ن في خطط الدمار والسيطرة الكيزانية بتعاون الاحتلال المصري الغاشم الشعب ضحية وأفراد الجيش ضحيه أخرى لاجرام الكيزان وكلابهم
https://www.youtube.com/watch?v=Ec70FKjhMf4
دا المختصر المفيد علي لسان المفكر ابراهيم عيسي رغم انف الارهابيين.!!!!