خالد عمر: مثقفون ومتعلمون يُهلّلون للدماء.. يكبّرون للقتل ويفرحون بالذبح

قال نائب رئيس حزب المؤتمر السوداني القيادي بتنسيقية ” تقدم” خالد عمر يوسف: عندما وقعت الإبادة الجماعية في رواندا عام 1994، لعب المتعلمون والمثقفون دورًا محوريًا في زيادة وحشيتها ودمويتها. مبينا أنه على وقع خطابات إذاعة الألف تلة وأغاني الفنان المشهور سيمون بيكيرا، كانت المذابح تُنفَّذ في أجواء من الحماس والنشوة.
وأضاف يوسف في تغريدة على منصة ( فيس بوك) لم يكن الأطباء استثناءً من هذه المجازر، فقد قالت منظمة حقوق الإنسان الأفريقية : “إن نسبة الأطباء الذين أصبحوا قتلة بامتياز كانت مرتفعة للغاية. بمشاركة عدد كبير من أكثر الأطباء تأهيلًا وخبرة في البلاد في قتل زملائهم من التوتسي، والمرضى، والجرحى، واللاجئين المذعورين الذين لجأوا إلى مستشفياتهم طلبًا للحماية”.
وتابع بالقول كما ذكرت المجلة الطبية البريطانية أن بعض “أفظع المذابح وقعت في عيادات الولادة، حيث تجمع الناس معتقدين أن أحدًا لن يجرؤ على قتل الأمهات والأطفال حديثي الولادة”.
ولفت إلى انضمام المعلمين أيضًا إلى جوقة القتلة. مشيرا إلى أن أحد المعلمين الهوتو قال للصحفي الفرنسي باتريك دو سانت إكزوبيري: “لقد قُتل الكثير من الناس هنا. لقد قتلت بنفسي بعض الأطفال. كان لدينا ثمانون طفلًا في السنة الأولى، ولم يبقَ منهم سوى خمسة وعشرين. أما الآخرون، فقد قتلناهم أو فرّوا”.
ونوه بتورط نشطاء في مجال حقوق الإنسان في هذه المجازر، حيث تم لاحقًا اعتقال رئيس إحدى منظمات حقوق الإنسان، إينوسنت مازيمباكا، لدوره في هذه الفظائع.
وقال يوسف إن حرب السودان ليست حالة فريدة؛ فقد شهدت بلادنا مثل هذه المذابح من قبل، في حقب لم تكن فيها وسائل التواصل الاجتماعي متاحة، وفي أماكن لم يكن لأهلها القدرة على إيصال معاناتهم إلى العالم، سواء في جنوب السودان، دارفور، جبال النوبة، أو النيل الأزرق.
مبينا أن جميع هذه الحروب مرتبطة بحبل سُرّي واحد ظل يُغذّي استمرارها ويُوسّع رقعة انتشارها وهو فشل السودانيين في بناء صيغة عادلة للتعايش مشترك داخل الرقعة الجغرافية التي خلفها لهم الاستعمار.
وأوضح نائب رئيس حزب المؤتمر السوداني أنه عندما اندلع أول عمل مسلح في جنوب السودان، كان احتجاجًا محدوداً على غياب العدالة وعدم المساواة التي ورثها الحكم الوطني عن المستعمر، لكنه لم يعمل على إصلاحها، بل عمّقها بترسيخ سيطرة جماعات محددة على السلطة، وتهميش غالبية السودانيين وحرمانهم من حقوقهم. حينها، لم يجد الحكام طريقًا لحل الأزمة إلا عبر فوهة البندقية.
“تاح تاح تااااح… تُحسم بالسلاح!”
ولفت يوسف إلى أن هذه الدائرة الشريرة بدأت مع سياسات نظام عبود عقب انقلابه، حيث شنّ السلطة المركزية عبر الجيش حربًا ضد مواطنيها بلا رحمة، وسلّحت قبائل ضد قبائل، وخلقت ميليشيات مسلحة لتخوض حروبًا بالوكالة، وانخرط الجيش في السياسة وفرض سلطته بالقوة.
وتابع بالقول تفاقمت الحرب في الجنوب، ثم توقفت مؤقتًا عبر اتفاق أديس أبابا، لكنها اندلعت مجددًا بوتيرة أشد، حتى أجّجتها وعمقتها الجبهة الإسلامية القومية عبر انقلابها، وانتهى الأمر بانقسام السودان إلى بلدين.
وأضاف نائب رئيس حزب المؤتمر السوداني ” في دارفور اتُّبعت السياسة ذاتها، فرض الهيمنة بالقوة، تشكيل ميليشيات حزبية وقبلية، وتسليح العشائر والإثنيات ضد بعضها البعض، حتى ارتُكبت الإبادة الجماعية التي راح ضحيتها 300 ألف إنسان بريء”.
وتسائل يوسف هل تعلّمنا شيئًا؟ هل أورثتنا هذه التجارب المريرة الحكمة؟ هل استوعبنا دروس التاريخ؟ الإجابة، بكل أسف: لا.
وأضاف ففي حرب 15 أبريل الإجرامية، “المشاهد هي ذاتها والصور نفس المشاهد”. مثقفون ومتعلمون يُهلّلون للدماء، يكبّرون للقتل، ويفرحون بالذبح. مجموعات عجزت عن التعايش مع بعضها البعض، فظنّ كل طرف أنه قادر على فرض إرادته على الآخرين بالقوة. مبينا أنه تكرار للمآسي نفسها، وتجريب المجرب، والضحية دائمًا هو المواطن البسيط، الذي لا ناقة له ولا جمل في هذا الصراع.
وتسائل نائب رئيس حزب المؤتمر السوداني ما هي النتيجة؟ موت ونزوح ولجوء وجوع ودمار شامل في البنى التحتية والمساكن والمزارع والمصانع، والأهم من كل ذلك… نفوس الناس.
وأكد يوسف أن موقفهم من هذه الحرب أنها حرب إجرامية بامتياز، وكل من لم يعتزل فتنتها ويدعو لإنهائها فهو شريك فيها: من يقتل، ومن يُشجّع القتل، ومن يُبرّره، ومن يتغاضى عنه، ومن يُدين جزءًا منه بينما يغض الطرف عن جزء آخر.
وأضاف هذه ليست حربًا جديدة، بل هي امتداد لحروب السودان السابقة كلها.
وأكد أن المخرج الوحيد منها ليس بتجريب المجرب والدعوة لمزيد من العنف، بل عبر حل سلمي سوداني خالص، يقود إلى عقد اجتماعي جديد، يضمن العدالة والتعايش بين السودانيين، دون هيمنة طرف أو تمييز ضد طرف، ويخرج البندقية تماماً من معادلة السياسة ليتداول الناس سلماً في شؤونهم ويختاروا طواعية ما يريدون.
وتابع بالقول هذا هو طريقنا، وهذا هو نداؤنا، حتى يعود التعقل والرشد إلى بلادنا. ولن تحيد بنا عن هذا الطريق بذاءات دعاة الحرب أو تهديداتهم، فوجه السودان الجميل لا يستحق هذا القبح الذي أرادوا فرضه عليه.
كلامك سليم …بس لنت تصف داخل اجتماع مجلس الوزراء معيب عشان كدا الديش وجامعه الخرطوم مؤسستين استعمارتين بامتياز لم يقدما للسودان اى شيئ لا الدمار ..ونهب موارد السودان ..حتى الاطباء استقلالين …حميده مول بنك الغرب ….بتاع الزيتونه وقف وايضا استقل المشافىى لنفسه
اولا نسال الله ان يحقن هذه الدماء وان يرد كيد كل خائن لهذا الوطن والمواطن اي كان اتجاهه وسلاح الدعاء تركناهوا نجرب سلاح الدعاء هذا مبدأ ….. اما بخصوص رد ي للمهندس خالد عمر يااخ خالد هل انتم عملتم لحقن او تجنب الدماء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بكل غباء ورعونه وضعتم راس لراس مع الكيزان بعد ما اتفقتم مع قادة الدعم السريع هذه حقيقه مفتكرين الدعم السريع بيحميكم ويحمي الثورة او انتم تريدون السلطة وقادة الدعم عشموكم فيها بعد زيارات ماكوكية للامارات مو ابراهيم مو دا عيل بريطانيا صناعة المخابرات البريطانية من فترة طلع وضع جائزة لافضل نظام افريقي هو عمل شنو للشعب ولا الدولة السودانية ولا هل هو همه وطن ولا بزنس خاص به السياسة بقت يستعمل فيها رجال الاعمال وشركات مشبوهه بترول تعدين زراعه صناعه الخ….. بعد التغلغل في عصب اقتصاد اي دولة يتحكمون فيها اقتصاديا يسلبوا ارادتها سياسيا اداريا لازم دولة ناقصة سيادة وهذا من عهد الكيزان موجود فقط تغيير اللاعبين تغيير حجم التحكم والسيطرة الكاملة كان المدخل شيخ الجكس طه عثمان حميدتي وكيزان كثر مشاركين في خيانة الوطن تذهب وتمشي لنفس الشخص الذي يحتل وطنك سياسيا اقتصاديا وعاوز تقول لي تغيير هذه الحرب اظهرت شخصيات عيال عيال في المال عيال في السياسة عيال في المعرفة وكلها تحت حاضنة الدعم السريع ما بتخجلوا شوف عيال ومراهقي الدعم السريع بيقولوا شنو عن تقدم
اوعي ياعابد انت تخاطب بشر متعلمون مثقفون ولاتخاطب كيزان بطل نفاق وكذب سلك امل الشعب السوداني أنت خليك مع الضباط الحرامية
نوار احمد: … انت في فهمك سلك متعلم ياهو قدوتك اذا كان نشاط في الدعم السريع طلع على الهواء وقال انا دخلت خالد سلك وكل قادة تقدم اديس ابابا الفيديو موجود لكي يقابلوا القوني تخيلي قادة ثورة يذهبوا لحرامية ثروة وطن يقتاتوا منه عاوزة تجي تكلمين عن الوعي والعلم نحن عندنا ازمة اخلاق وقيم ومباديء والله خفير باي موقع اشرف من مليون بروف بدون اخلاق وقيم راجعي الاتهامات معقول ناشط يسحب منهم تلفوناتهم لكي يقابلوا سوداني زيهم ما هو الاهتمام الامني ولا خوف ما يسرب ويصل ما يقال من فضائح لهذه الدرجة اهمية القوني معقول
امل شنو ناس سلك وحمدوك هم من اضاعوا الثوره العظيمه بضعفهم وهوانهم
عابد الصنم،، خالد عمر يقصدكم ،، مثقفون ومتعلمون ولكنكم مغيبيون حتى النخاع بسبب دين متخلف ، مجرم ، ارهابي جاء به بدوي متحجر العقل من قلب صحراء العرب ،،، وستظلون مغيبين حتى تناو الموت،وانتم اكثر بؤسا وضلالا ، تقتلون وتنهبون وتغتصبون من اجل غلمان الجنة وعاهرات الحور العين
شاهد الفديو دا يا عدو الكيزان
https://youtu.be/W2nQhc1AupY?si=EBjTwG0ON4fHlqG3
با هذا لا تحكم على الدين بفهوم و تخربجات نفوس مريضة و متخلفة فاادين دستور انسانى يكرم الإنسان من حيث انه إنسان بغض النظر عن جنسه و نوعه إذا كنت تقصد النبى الكربم عليه افضل الصلاه واتم التسليم بالمتخلف فأعلم انه عليه الصلاة والسلام فدم البشرية جمعاء نموذجا فريداً فى المعانى الرفيفة للقيم الإنسانية فى المعاملة ارجو أن تعيد النظر في حكمك على الإسلام بعيدا عن الفهم المتخلف للدين المبنى على الفكر الارهابى عند أهل الهوس الديني و تجار الدين و هدنا الله أجمعين
يا شيخنا اتقي الله القلته عظيم ، كرهك للكيزان ما يوديك لمنعطفات خطرة كتير من السودانيين بكرهوا الكيزان لكن ما بقولوا القلته ده الرسول صلى الله عليه وسلم رحمة للعالمين اقرأ بتعقل ولو عايز الحقيقة ربنا بيوصلك ان شاء الله .
أعلنت الشرطة السويدية اليوم الخميس مقتل اللاجئ العراقي المعادي للإسلام سلوان موميكا رميا بالرصاص، وذلك بعد نحو عامين من إقدامه على حرق المصحف وتدنيسه مرارا، مما أثار ردود فعل غاضبة في العالم الإسلامي.
وأكدت الشرطة والقضاء ووسائل الإعلام المحلية مقتل موميكا (38 عاما) رميا بالرصاص الليلة الماضية داخل شقته قرب العاصمة ستوكهولم.
وذكر التلفزيون السويدي -نقلا عن مصادر في الشرطة- أن سلوان موميكا تعرض لإطلاق الرصاص عليه في منزل ببلدة سودرتاليا على بعد 35 كيلومترا تقريبا جنوبي ستوكهولم.
وحسب وسائل إعلام سويدية، فإن اللاجئ العراقي كان يظهر في بث مباشر على تطبيق “تيك توك” عندما أصيب بالرصاص.
وأظهر مقطع فيديو -اطلعت عليه رويترز- عناصر من الشرطة يلتقطون هاتفا وينهون بثا مباشرا بدا أنه من حساب موميكا على التطبيق. …………..
الله عليك يا باشمهندس خالد عمر من كلام حكيم. عندما أقارنك بالمدعو خالد الأعيسر (حسب الاسم الأول) ، اشفق جداً على قليل التعليم الروبيضة المتنطع خالد الثاني.
يسلم فمك يا سلك
كلامك في السلك
موكد قائمة العار مثل إسماعيل بخيت وكيمو الشايقي ح يهاجموك لكن لا تكترث
الذي حدث في السودان يختلف عن المجازر التي حدثت في رواندا عام
1994
ايش جاب لجاب يا عبد السلام
هههههه الفاشل بيقول ليكم وأكد أن المخرج الوحيد منها ليس بتجريب المجرب؟ يعني قاصد الحرب وحرب الجنوب ولكن لازم تعرف انو القرار في حرب الجنوب بيد الجيش الجيش هو من يقرر يوقف الحرب او يستمر وفعلا في حرب الجنوب الجيش قرر التوقف وعمل اتفاق وفصل الجنوب لحل المشكلة ولكن الان لو عملوا اتفاق ووقفو الحرب معناها فقدوا كل البلاد لانو المليشة ليست في دارفور فقط عشان يفصلوها ويعطوها ليهم لا ديل دخلو كل البلاد هل معناها خلاص نوقف الحرب ونسلمهم البلاد خلاص ياسلك اعتبر انوا سلمنهم البلد دا وراحت وتاني ماتفكر في حاجة اسمها السودان طالما دي وجهه نظرك وعاوز تسلم البلاد لمليشة اجنبية وبدل ما تقوم جاري وتجي تدافع عن وطنك او منطقتك حتي تقوم تقول كلام تافهه ورواندا وو بعدين رواندا هذه مادخلوها اجانب للقتال فيها وماشاركت الامارات او اي دولة اخري ودعمت المليشة فيها غايتو القحاتة ديل عندهم مشكلة ماعاوزين يقبلوا بي الواقع وبيحرفوا ليكم الاموار ويعمل في قصص عجيبة وبلاء يخمهم
بدأت الحرب بين جناحى الاخوان المسلمين الدعم السريع والجيش وقلنا نحن مالنا . فخار يكسر بعضه . فجأة واثناء المعركة اعلن الدعم حربه على دولة ٥٦ والجلابة ولم يقدم تعريفا لاعدائه الجدد . ودخل ابناء الرزيقات والمسيرية غرف نومنا نحن ابناء الوسط النيلى اولاد البحر واغتصبوا النساء وقتلوا وسفكوا الدماء ونهبوا الاموال طردونا وهجرونا واحتلوا بيوتنا وتركونا نواجه الفقر والجوع والنزوح والتشرد . فعرفنا بعدها اننا المقصودين بدولة ٥٦ والجلابة . نظمنا انفسنا وتوحدنا فى عشرين شهرا وصرخنا ياخيل الله اركبى وامتشقنا السلاح . عدونا بالواضح الرزيقات والمسيرية بلا مساحيق وكلام منمق . كل بيت فى السودان يحمل ثأرا وضغينة وظلما ودما ضدهم الى ان تنتهى الحرب بالابادة الجماعية فمن سرق اموالنا نحرقه بها ومن هجرنا نحول مدنه وحواضنه الى صحارى ومقابر جماعية ومن دمر مصانعنا نبيد له قطعان ماشيته ومن لوث نيلنا نلوث له ابار شربه ومصادر مياهه ليذوق العذاب ومن وجه سلاحه نحو صدورنا نحرق قلبه بالنار . العين بالعين والسن بالسن . دولة ٥٦ هى دولة العلم والمعرفة والمكر والدهاء والذكاء والفطنة .
مين قال ليك هؤلاء مثقفون ومتعلمون؟ ديل من نقيع الجهل والغباء وحتي جامعاتهم كلها غش وبيع ومقايطة فمين قال لك متعلمون؟ بالله ياسر العطاء دا متعلم ؟ لو قلت نعم؟ الحمار متعلم اذكي منه؟ وهاك المعريص وهلماجرا؟
خالد سلك منزعج جدا لانتصارات الجيش
وها طبيعي لان من انتصر عليهم الجيش هو الجناح العسكري لهم وعلى حميرتي ولي نعمتهم
الناس تهلل وتكبر على انتصارات الجيش التى بالضرورة وقف للانتهكات ونزيف الدم بصورة قاطعة
هل فهمت ؟.
لله درك استاذ خالد. يعلم حتي هؤلاء المجرمون الكيزان صحة حديثك وانه حديث المنطق والعقل وان لا نهاية لمشاكل السودان الا من خلال دولة القانون والحقوق المتساوية في ظل الدولة المدنية. الكيزان هذه الجماعة الاجرامية مصالحها الخاصة فوق اي اعتبار ولا يهمهم اصلا ان يعيش او يموت المواطن السوداني لذا اجزم ان هذه البلاد لن ينصلح حالها وحال المواطن السوداني الا اذا تم تحييد هذه الجماعة الارهابية. لابد من التفكير في الطريقة المناسبة والاقل كلفة للقضاء على هؤلاء الأوغاد دون ذلك فنحن نضيع في الوقت ما يعني مذيدا من المعاناة ومزيدا من الجرائم
يا السيد سلك، سبب وفاعل المشكلة ما عندو حلها، انتم خطتكم ما كانت محكمة، رميتم كل من امال وثقة في ما رأيتم في المليشيا علي انها سوف تصلون لهدفكم في حكم السودان. وقد خاب املكم بهزيمة المليشا من قبل الجيش بمساندة الشعب، فمهما تقول مافي سوداني تاني حيقف معكم وما تحلموا يا ناس تقدم وقحت بالرجوع للكراسي.
وهل يوجد متعاون اكتر من المجرم المخلوع الرقاص الذي كون الدعم السريع وافتخر انه افضل قرار في حياته وسمي فريق الخلا حمايتي ومن بعد السجمان بن الحلمان اقسم انه خرج من رحمه النتن وسجن وقتل من انتقد الدعم السريع وهتف بحله وتسابق الجنرالات في مدح الجنجاويد والانحناء ذلا وانكسارا لتحية حميدتي وحتي اخوات نسيبة مجاهدات النكاح ماقصرن في الرقص والزقاريد وأقسمن أنهن ينمن آمنات في حماية حميدتي، كيزان منافقين قتلة وفاسدين فجرة وفاسقين
برافو خالد.
ياليت قومي يعلمون.
لهذا يكرهكم الكيزان ومليشيا الجيش
انهم يعلمون انكم أخطر على وجودهم من الجنجويد لهذا يجتهدون في الصاق تهمة العمالة بكم وانكم الجناح السياسي للدعم السريع الخ لكن نقول لهم ان الشعب واعي ولن ينسى صنيعتكم الدعم وانكم من كنتم تحمون الدعم لتخويف وقهر الشعب إلى أن ارتد عليكم فهنيئا لكم بحرب أظهرت خيبتكم وضعفكم برغم ما تدعونه.
لم تستطيعوا حماية الأرواح ولا الممتلكات ولم تستعيدوا البلد الا وهي خراب. كل الأمل في باشمهندس خالد ورفاقه.
مثقفون ومتعلمون يحرضون مجرمين أجانب على قتل ونهب وتهجير شعبهم، يحرضون المغتصبين على إحتلال بيوت المواطنين وعدم الخروج منها، يصفقون لمن يدمر المستشفيات والمدارس والجامعات، يهللون لمن ينجس المساجد والكنائس، يهللون ويصفقون لمن يدمر بنية بلادهم التحتية، يقفون مع الغريب ضد الوطن بحجة أن الجيش مؤدلج ولولا الجيش لضاع السودان. أصحوا يابشر، كفاية عمالة إرتزاق.
هل كنت ستقول هذا الحديث اذا انتصر لا سمح الله المليشيا الارهابية ؟ لماذا لم تقل هذا في وقته وظللتم تكبرون للمليشيا وتدينون الجيش الوطني ؟؟
اصمت ايها الارزقي
((((. مثقفون ومتعلمون يُهلّلون للدماء، يكبّرون للقتل، ويفرحون بالذبح. مجموعات عجزت عن التعايش مع بعضها البعض، فظنّ كل طرف أنه قادر على فرض إرادته على الآخرين بالقوة. مبينا أنه تكرار للمآسي نفسها، وتجريب المجرب، والضحية دائمًا هو المواطن البسيط، الذي لا ناقة له ولا جمل في هذا الصراع.))))
مصيبة كبيرة .. وهل كل درس مثقف .. الحكمة هي التي افتقدناها. ومن اوتي الحكمة فقد اوتي خير ا كثيرا.. حسبنا الله ونعم الوكيل
مشكلتك الازليه انك تفترض الغباء في الشعب السوداني!! واننا بلاذاكرة او ان تكذب سنصدقك!! فسير الحرب وبواطن الامور يؤكد بمالاينتطح فيها عنزان انكم !شاركتم في ايقاد هذه الحرب العبثية يتدثركم بالدعم السريع رغبة ورهبة !!رغبة في الانتقام من الكيزان بسيفهم!!وجهلكم بملات الحرب وخيوط المؤامره!!! فلاترمي الناس بداءك وبالنارالتي اوقدها لتجلس علي جماجم الشعب الغلبان!!!
ببساطه انتم جئتم في غفلة من زمان المهازل ! زمان الجهلة !والقتلة لتقودوا سودان الازهري والمجذوب!!!!
ياخالد سلك فقدت احترامك بعد ادانتك للدعم السريع مباشرة باستهداف سوق صابرين بدون ان تمتلك الدليل على ذلك حتى الجيش وحتى اليوم لم يستطع ان يثبت ان الدعم السربع هو من قام بهذه الجريمة وهذا كله تزلفاً منك للبرهان وجيش الكيزان انت واحد من اسباب وجود العسكر فى السلطة لليوم بعد ثورة ديسمبر العظيمة وهم سبب كل كوراث السودان بعتم دماء الشهداء بارخص الاثمان لتكونوا وزراء ووجهاء والآن تعيد نفس المسلسل .
ياخى خليك مع عديلك او قريبك جمال الوالى فانتم من نفس الطينة العفنة طينة الكيزان وماسحى احذية للعسكر والديكاتوريات
ولماذا لم تصححوا هذه الوضح عندما كانت كل السلطه فى يدكم وكنتم تفعلون ماتريدون فلماذا لم تفعلوا شيئاً واخترتم ان تهرولو نحو المناصب والمكاسب وانشغلتم بذلك حتى انتزعت منكم السلطه
ماعلاقة رواندا بالسودان . رواندا هناك مجموعتين قبيلتين تتقتلان. السودان الوضع يختلف ليس لدينا حرب أهلية ولا قبلية اطلاقاً. هناك مجموعة تمردت علي القوات النظامية والان تم حسمها وتدميرها تقريبا.