محمد الحسن محمد عثمان
الاتستحى ياياسر عرمان وانت توجه هذا النداء وتستجدى جيش الكيزان ان يطلقوا سراح احد أصدقاءك وهذا الجيش بعد الثوره اصبح فى يدكم فلماذا لم تطهروه من الكيزان ؟ ولماذا انشغلتم بالمناصب والمكاسب وباموركم الخاصه وتركتم الجيش فى ايدى قياداته الكيزانيه ؟؟ والان تاتى لتستجدى قيادات الجيش الكيزانيه وبلا خجل ولا حياء ليطلقوا سراح صديقك !!وبالله انت قائد ياياسر ؟؟! وماذا عن المواطنين الآخرين الذين فى يد الاستخبارات الكيزانيه ؟ والقائد ياياسر لا يخصص ويطالب فقط بإطلاق سراح صديقه من بين الآلآف من المعتقلين ويفترض فيك ياياسر عرمان يااحد زعماء السودان (وياللآسى) ان تطالب برجوله وقوه بإطلاق سراح كل المعتقلين فى الاستخبارات العسكريه الكيزانيه وهم كثر ولا تطالب باطلاق سراح صديقك فقط وانت ليس مواطن عادى ياياسر عرمان انت للاسف احد الزعماء فى وطننا الهامل .
يا محمد الحسن محمد عثمان شكلك قنيط فارغ وما عندك موضوع
يا محمد الحسن محمد عثمان شكلك قنيط فارغ وما عندك موضوع
انت مرة حماد و مرة واحدة امرأة
انت مرة ( انثى ) و لا ذكر و لا جنس ثالث
يا محمد الحسن ياسر عرمان زعيم نعم ولكنه زعيم عصابة، واى عصابة ؟انها عصابة قادة الاشرار. ولماذا أسند هؤلاء الاشرار زعامتهم لياسر عرمان؟ لانه الشر المطلق، إذ ليس على أوجه من هو أشر من ياسر عرمان الا ياسر عرمان.
اعتقد انك ظلمت المناضل ياسر عرمان. كلنا نعرف ان الثوار عجزوا عن انتزاع المؤسسة العسكرية من ايدي قادتها اثناء الثورة
ولم يكن الجيش يوما في يد الحكومة المدنية ولا في اي تاريخها منذوالاستقلال كان الجيش تحت سلطة حكومة اي شعب السودان. عشان كده كل حكومة جاءت بالإنتخابات انقلب عليها الجيش واسقطها رغما عن ارادة الشعب
يامحمد الحسن محمد عثمان شكلك قنيط فارغ و ماعندك موضوع.
اضم صوتي لصوت ناس انك واحد قنيط واضيف من عندي ( قنيط لبس) وتعني بعربي الجنوب سروال نكسي.
عرمان من أشرف القادة الوطنيين اتهمة القنانيط جماعة الترابي بجريمة قتل وقد براته محكمة مختصة عندما كان القضاه نظيفا.
لماذا دائما تلجاون للسب وهذا يفضح ان مقدرتكم على التحليل ضعيفة وهشة
مبروك. لقد نلت نيلا عظيما من ياسر عرمان
يا رجل ما هذه السطحية وما هذا الهبل. ياخي ولو مرة واحدة في حياتك البائسة اكتب عن شيء ولو بذرة من العمق والعقلانية. تبا لك رجل اجوف مافون
عرمان من صبية صلاح قوش
عشان كدا بيطالب علنا لأنه يعرف أن له حظوة عند جهاز الامن
فهمت يا محمد الحسن و لا لسع