شريف يسن
تابعنا تصريحات محمد وداعة بتاريخ 21 يناير 2025م ، والذي تم فصله من البعث السوداني بتاريخ 20 يناير 2025م في بيان أشار وعدد اسباب ذلك ، ولمزيد من التوضيح ، نشير إلى الآتي :
– التصريحات جملة وتفصيلا عارية من الصحة ولا أساس لها من المصداقية ، طفحت بسيل من الاكاذيب والتلفيقات والاتهامات والشتائم والسباب والتجريح الشخصي والتخوين والبذاءة واللغة العدوانية والوضيعة والهابطة حيث لم تتحلى هذه التصريحات باخلاقيات الخلاف وشرف الخصومة وأمانة الكلمة بهدف خلط الأوراق وصرف الأنظار عن الوقائع والحقائق التي صدرت في بيان البعث السوداني بتاريخ 20 يناير 2025م ، علما أن الأصل في العمل العام هو الاختلاف وتبادل وجهات النظر بعيدا عن افتعال المعارك الشخصية.
– - نقول لهؤلاء إذًا اهتزت امامكم قيم المبادي فتذكروا قيم الرجوله
– الخلاف داخل البعث السوداني، عميق وجوهري حول الخط السياسي وبرز بشكل أساسي خلال المرحلة الانتقالية وبعد إنقلاب 21 اكتوبر وحرب 15 أبريل ، حيث ظلت المجموعة المختطفة قرار الحزب ، تقيم التحالفات والعلاقات بواجهات ولافتات النظام البائد وبعض الحركات المسلحة. شاركوا في توقيع ميثاق التوافق الوطني بقاعة الصداقة والذي فتح كبري لانقلاب 25 اكتوبر 2021م ووفرالغطاء السياسي والقانوني ودعموا اعتصام الموز وشاركوا في مسيرته وعادوا قوى الحرية والتغيير المركزي وساندوا ودعموا قرار الجيش المختطف احد طرفي الحرب والتي قاموا باشعالها مع مليشيا الدعم السريع والحركة الإسلامية وكتائبها الارهابية واصبحوا بالتالي من دعاة استمرار الحرب وعدم إيقافها برغم القتل والدمار والخراب واكثر من 13 مليون من اللجوء والنزوح والمعاناه الكارثية للمواطنين. ومارسوا ابشع وسائل القمع والاستبداد واقصاء الاخر ومنع اشاعه ثقافه الديمقراطيه والتباين والاختلاف حتي داخل القروبات الداخليه حيث قاموا بالحذف للكتابات والمواد التي تصيغ الرأي العام وهذه تشكل مواقف مخزية ومسيئة للبعث السوداني وتاريخه وسمعته النضالية وجدت استنكارا ورفضا قويا من من قواعد وكوادر وقيادات البعث وهي أيضا مواقف مدانة ومرفوضة من كافة القوى السياسية والمدنية. وكما ان جماهير شعبنا والقوى السياسية والمدنية تعلم من هم المأجورين والارزقية ،وخفافيش الظلام من اعلامي السوء وكتائب الظل وابواقه المشروخة الذين يتم تزويدهم بالتقارير والمعلومات و التحقيقات المضللة من غرف واقبية وورش الفلول الإعلامية لنشر الشائعات وتلفيق الاتهامات وخلط وتزييف الحقائق من خلال تدبيج المقالات والأعمدة الصحفية والنشر في الوسائط الإعلامية .
– القوى السياسية والمدنية السودانية،تعلم من لديهم ارتباطات واجندات ومصالح وطموحات مع جنرالات اللجنة الأمنية وهذا لم يعد سرا .
المناضليين البعثيين الأوفياء الشرفاء في البعث السوداني لن يسمحوا بتطويع خط البعث السياسي لاستمرار الحرب وان يتحول الى رافعة للقوى المعادية للثورة وقوى الردة والنظام البائد وحلفاء الكيزان وتابعيهم من الكتائب الارهابية والذين يسيطرون على قرار الجيش وتسببوا في إشعال الحرب واستمرارها مع مليشيا الدعم السريع الارهابية .
نؤكد اننا بقلوب المناضلين الصامدين سائرون على درب رفاقنا واساتذتنا الكبار عبد العزيز الصاوي (محمد بشير) ومحمد علي جادين على طريق الإصلاح والتجديد عبر الديمقراطية والعناوين البارزة للاستنارة والحداثة والنهضهُ ومن أجل سودان تعددي قائم على المواطنة المتساوية والسلام والعدالة والحرية .
#لا – للحرب – نعم للسلام
#الحركة – الاسلامية – والدعم السريع – قوى إرهابية
يا أخي ، هو حزب البعث ده شغل وين؟ نحنا في سوداننا محروق الشمس ده مشكوك في عروبتنا ، يعني بإختصار كده العرب ما عايزين السود والسودان ، ولو كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم تمت بعثته من الخرطوم كان العرب تبنوا الديانة اليهودية! يا أخي نحنا في السودان دينكا وشلك ونوير وتيرا ونوبا الجبال وزغاوة وشايقية وجعليين ورشايدة وهدندوة ومحس وسكوت وحلفا وعنج وهمج وفونج وأدروب وأقباط وكبابيش وهواوير وربنا أيضآ إبتلانا بقمل وجراد العطاوة والجنجويد ، ماعندنا دخل من بعيد ولامن قريب بحزب البعث وميشيل عفلق وبطيخ ، الناس ديل أصلآ عندهم من وجة نظرهم نحنا عبيد ساكت! وحتى الفول السوداني بيسموهو عندهم فستق العبيد. فيت أخي نحن ناس زرقه وسمُر زي شمسنا الحارقة وأرضنا السمراء وزي جبالنا الغرابيب السود. وفي سوداننا بنعرف السعلوة والبعاتي وفاطنه السمحه وعبدالفصيل الماظ وعلي عبداللطيف وعلي شمو والفيتوري شاعر الزنوجة والطيب صالح ومحمد وردي وخضى بشير وعتيق وأبوصلاح وجوزيف لاقو ووليام دينق وأكلنا ياهو ده كسرتنا الغبشة دي وملاح الشرموط وملاح التقلية وملاح النعيمية والعصيدة وعصيدة الدخن باللبن والسمن وعسل النحل ، وكمان قراصة التمر بالسمن وعسل النحل وبنشرب موية النيل ، ومننا ناس شرابهم الدكاي والمريسه والشربوت وعرقي البلح ، عليك الله ياود عمي كدي النسألك ، هسي لو ربنا القادر رجّع ميشيل عفلق للدنيا ، هل ياترى يقبل بحضرتك جار لبيته في جبل لبنان؟ ها زول ها ، العرجاء لي مُراحها.
دا حيكون التعليق الوحيد،لأنك كفيت و واوفيت، بس نسي تذكر المناضل جون قرن.
اولا الحزب اصلا حزب عنصري قايم اساس عرقي ومكنة العروية ..فكر شبع موتا في بلدانها الاصلية العراق وسوريا .. فكر زلنطحي لم ينتج حتي للدول التي تبنته بقوة السلاح والقهر الا الخراب والدمار فماذا يفعل في الساحة السودانية خاصة وان السواد الاعظم من قادته رطانة علاقتهم بالعروبة علاقة جدي بلغة الهنود الاحمر …تبناها المثقفاتية من باب التقليد الاعمي لا غير .. ياخ حتي الناس لما تقلد تقلد افكار نماذجها ناجحة مش افكار بال عليها الزمن ولم تقدم للدول التي طبقت فيها الا الخراب والدمار ..في زمن دولة المواطنة وفي دولة متعددة الثقافات زي السودان ليس لهكذا احزاب موقع من اعراب الساحة السياسية السودانية في الزمن الحالي ,, حسبي انهم لايزالون حتي الان لانهم كانوا بيادق احتفظ بها الكيزان وتركتوها عشان يتم بيها الشغل في فرية التوالي السياسي .
مستقبلا يجب منع تسجيل اي حزب يقوم علي اساس عرقي او جهوي او قبلي او ديني واي حزب لازم يثبت ان في عضوية علي الاقل اكثر من عشرة الف عضو مسجل عشان يسجل كحزب قومي .. اقل من كدا يبقي حزب في برلمان الولايات بس ..يمشي يبدا من هناك لحدي ما يجيب مجموع ياهله يكون حزب قومي بناء علي عضوية من عامة الشعب ,, مش اربعة مثقفاتية يجعروا في ركن نقاش بعداك يقوليك نحن حزب قومي ويتحكحكوا عاوزين محاصصة .. بلا بعث بلا قرف معاكم ..الناس في شنو وهم في شنو ؟؟الناس تلقاها من الكيزان ولا الجنجويد الملاعين ولا من احزاب الصوالين ديل .. بلا يخمكم جميعا ياخ ..اذا في زول موهوم يفتكر كلامنا غلط يجي يحاججنا بجدوي وجود حزب طفيلي زي دا .