قال الدكتور مصطفى محمد إبراهيم، مستشار قائد قوات الدعم السريع الفريق أول محمد حمدان دقلو، إن حكومة بورتسودان تستغل عائدات النفط لتمويل عملياتها العسكرية ضد الشعب السوداني، مؤكدًا أن قوات الدعم السريع لن تسمح باستمرار هذا الأمر.
ونفى إبراهيم صحة الاتهامات التي وجهتها حكومة بورتسودان بشأن تدخل قوات جنوب السودان لصالح قوات الدعم السريع، معتبرًا أنها “ادعاءات باطلة تهدف إلى التغطية على الجرائم التي ارتكبتها الحكومة السودانية ضد المدنيين في منطقة الجزيرة”.
وأكد إبراهيم أن حكومة جنوب السودان لم تقدم أي دعم مادي أو عسكري لقوات الدعم السريع، مشيرًا إلى أن العلاقة بين الطرفين تعتمد على الحوار والتعاون، في وقت تبذل فيه جوبا جهودًا دبلوماسية لإنهاء الحرب، بينما ترفض حكومة بورتسودان ذلك لافتقارها للإرادة السياسية.
وفيما يتعلق بملف النفط، كشف مستشار دقلو أن العائدات الناتجة عن تأجير خط أنابيب النفط تُستخدم لشراء الأسلحة والذخائر التي تُوجّه ضد الشعب السوداني، محذرًا من أن قوات الدعم السريع لن تقف مكتوفة الأيدي أمام هذا الوضع.
وأضاف أن هناك “خطة جديدة قيد الإعداد” ستعيد رسم ترتيبات نقل النفط بعد تشكيل الحكومة القادمة؛ نظرًا لأن قوات الدعم السريع ستصبح جزءًا من السلطة الحاكمة، مشددًا على أن الهدف الأساسي هو وقف تمويل الحرب وإعادة توجيه الموارد لخدمة الشعب السوداني وتحقيق الاستقرار.
أرم نيوز
حلوة حكاية انه الدعم السريع سيكون جزء من الحكومة القادمة المستشار الضارب ده شكله شارب حاجة ههههههههه دعم سريع شنو كمان الحيعود للسلطة والحكم بعد ان نهب وسرق اموال المواطنين الفي البنوك ونهب ممتلكات وشركات وعربات المواطنين وسرق بيوت الناس وتلب اوباشه وتسوروا حيط المنازل الدعم السريع اثبتوا انهم مجموعة من اللصوص والحرامية وقطاع الطرق والمغتصبين من حميتي مات الدعامة اصبحوا كالكلب العقور ينهبوا ويسلبوا ويسرقوا ويعضوا في المواطنين الابرياء حلهم واحد بس طال الزمن او قصر حيحصل يتمسحوا تماما من الخارطة السودانية الحكم والسلطة دي رفاهية يا سمسار انت كدي اضمن بقاءك ووجودك في السودان كمواطن سليقة بعد داك تعال اتفاصح يا جاهل
هذا المستشار رقم ٧٥٩ وبعدين الدكتوراة دى بتوزع لكم مع مكافأت الارتزاق ويا ايها الكاذب انت تعلم البرهان لا يقود حربا ضد شعبه والا لما التف حوله الشعب أينما حط ومن يشعل هذه الحرب ضد الشعب فهو انتم قتلتم ونهبت واغتصبتم ودمرتم أينما وضعتم ارجلكم وبفضل من الله فقد سخر لنا الجيش السوداني بقيادة الفريق الأول البرهان ولقنكم دروسا فى القتال فى الدنيا وان شاء الله تعالى فى الآخرة تحشرون فى نار وقودها الناس والحجارة
انتم لستم ببشر ولم تسلم منكم اى أسرة سودانية ولن يكون لكم فرصة للعيش في السودان مستقبلا
بعد تصريح مدير شركة ارياب للتعدين أول البارحة بأن الشركات المصرية حازت على أسهم الشركة الفرنسية البالغة 44 % من راسمال الشركة , فأعتقد أن التمويل الاساس لهذه المحرقة قادم من مصر.
ويبدو ان فاتورة الاسلحة ستمتد الى الثروة الزراعية و الحيوانية و الاراضى و ربما البشر !!.
مقال مضحك، دا كلام دكتور!!!! دا كلام زول جاهل، كيف لدكتور يكتب كلام زي دا حتي يتوقع لطفل ليصدق هذا الكلام. ديل ناس خلاص راح ليهم الدرب،