جهاز المخابرات: ضبط أكبر مصنع لإنتاج الكبتاجون قرب مصفاة الجيلي

ربما يكون صحيح وربما لا ، لأنه اعتدنا على النظم الديكتاتورية انها تلفق التهم للطرف الآخر وتفبرك الادلة ولنا فى الانقاذ اسوة فى ذلك ، على اى حال ليس لنظام البرهان مصداقية وكذلك مليشيا آل دقلو

بلاش استهبال الكابتجون دا من امس والليلة؟ تلقى الدعامة الأوباش ما ناقشين عنه أي حاجة! المصنع دا تبع جهاز الأمن الكيزاني من زمان وهو يدعي الان اكتشافه وكأنه لا علم له به من قبل! فإن كانوا حقا لا يعلمون به وليس من صنعهم فهذه تهمة لهم بعدم الكفاءة والمهنية كما أنه من المستحيل على الأوباش إنشاء هذا المصنع في فترة هذه الحرب العبثية حتى ولو استوردوه جاهزا بخبراء تركيبه وتشغيله! والسؤال كيف يصدرون انتاجه للخارج اللهم إلا عن طريق ارسال الشحنات الى عبر دارفور ومطاراتها في مناطق سيطرة الأوباش

أها خلاص قمتوا للكضب، الله لاكسبكم، أنا ماعارف أنتم يا كيزان السجم، اارضعتكم بنات مسليمة الكذاب، يا كيزان احترموا عقولنا، لاحول ولاقوة الا بالله، يا كيزان الشعب السوداني واعى واعى واعى ومدرك لكل افككم وكذبكم أيها الضلاليون، هو لو نآس الدعم السريع بعملوا مصنع بتاع كبتاجون بالله كان دا حالهم وقسما هؤلاء الأعراب كلمة كبتاجون دى ما يكونوا سمعوا بها، ما الجيش في زمن الانقاذ كانوا بجيبوا كل أنواع المخدرات عن طريق المطار الحربي وميرغنى ادريس وما ادراك ما ميرغني ادريس، يا كيزان احتتتتتتتترموووووا عقول الشعب السوداني يا بلهاء قال كبتاجون قال الله لاكسبكم.

معقول مع الحرب و القتل يعملوا مصنع مخدرات !!!
ههههههههههه
بعدين المنتجات دي حيصدرها لي وين يعني و المشترين كلهم شتتوا خارج السودان او نزحوا
أكيد الشخص من الاستخبارات الذي لفق هذا الخبر كان يتعاطى صنف اول من البنقو او مريسة معفنة

هذا الخبر الكاذب الكيزان الكذابين أخذوه بضبانته من سوريا ودون خجل أو حياء من أن تكتشف هذه الكذبة البلقاء ونسبوه للدعم السريع ..
جاء قبل يومين على قنوات الجزيرة والعربية والحدث أن ثوار سوريا قد وجدوا مصانع لمخدر الكابتون تخص الهارب بشار الأسد وأخوه ماهر الأسد بريف دمشق وفى منطقة حلب وفى مناطق أخرى وقد دخل مراسلو هذه القنوات الى داخل تلك المصانع وألقوا الضو على تفاصيل المصانع من مكن ومواد خام ومخدرات مصنعه وهذه المعلومات موجودة الآن على وسائل التواصل الإجتماعى لمن يريد أن يستوثق.
حاويات المخدرات التى كانت تأت عن طريق مطار الخرطوم وميناء بورتسودان وكل الشعب السودانى كان يعلم أزها خاصة بالدولة وكبار المسئولين فأين هى الآن وما هو مصير المتهمين الذين حوكموا وتم الإفراج عنهم .. ؟؟ ثم هل كان الدعم السريع يشارككم الحكم حينها أيها الكذبة ؟؟
لو أنكم معتمدون على الكذب والغش لكسب المعركة فأحسن ليكم تحصلوا صاحب المخدرات نفسه من بدرى لأنو الشراد والله شين .. !!