البرهان يطمئن الكتائب الإسلامية: شركاء في كل شيء

الخرطوم – طمأن قائد الجيش السوداني الفريق أول عبدالفتاح البرهان مقاتلي التنظيمات والكتائب الإسلامية، الذين يقاتلون إلى جانب قواته، بأنهم سيكونون شركاء في أي مشروع سياسي، وأنه لن يتخلى عنهم.
وجاء موقف البرهان بعد انتقادات واسعة تعرض لها من قيادات في الحركة الإسلامية وذراعها المؤتمر الوطني المنحل، على خلفية تصريحات أدلى بها في الثامن من فبراير الجاري.
وقال البرهان في تلك التصريحات إن المؤتمر الوطني لن يكون له أي دور سياسي في المرحلة الحالية، مضيفا “إذا كان راغبًا في الحكم، فعليه تنظيم نفسه للانتخابات ومنافسة القوى السياسية، لكن في هذه المرحلة لن يفرض أي تنظيم وجوده.”
واتهم قوى سياسية -لم يسمِّها- بمحاولة اختطاف واحتواء بعض المقاتلين، مشيرًا إلى أن الجيش “حذّر الكتائب من ذلك، وأي شخص يقاتل تحت راية مؤسسة حزبية أو جهوية نقول له: ضع السلاح،” فيما بدا أنه يقصد المؤتمر الوطني.
◙ البرهان يخشى إمكانية تخلي الكتائب الإسلامية عنه في هذه المرحلة الفارقة حيث يسعى الجيش لتعزيز وضعه الميداني
وسارع أحمد هارون، الأمين العام لحزب المؤتمر الوطني والمطلوب من قبل المحكمة الجنائية الدولية، إلى الرد على قائد الجيش في بيان قال فيه “نربأ بالبرهان من مهاجمة المؤتمر الوطني في كل سانحة تسنح له تقربًا وتزلفا لقوى متهالكة هشة،” في إشارة إلى القوى المدنية.
وأضاف هارون في بيانه “نرى أنه من المبكر الالتفات إلى الخلاف والشقاق والبحث عن المكاسب السياسية التي ستضر حتما بالمعركة،” كما أكد أنه “بعد الحرب لن يصادر إرادتنا أحد. ومرحبا بصناديق الاقتراع.”
كما هاجمت الكثير من القيادات في الحركة الإسلامية البرهان، الذي وجد نفسه في موقف صعب لجهة إمكانية تخلي الكتائب والتنظيمات الموالية للحركة عنه في هذه المرحلة الفارقة حيث يسعى الجيش لتعزيز وضعه الميداني.
ويرى متابعون أن حديث البرهان وانتقاده للمؤتمر الوطني كان موجّهين بالأساس إلى المجتمع الدولي لطمأنته بأنه لن تكون هناك مشاركة للحزب المنحل بل سيعتمد على الكفاءات المستقلة في تشكيل الحكومة، التي أعلن عنها ضمن خارطة طريق أعدها. لكن رد الإسلاميين دفعه إلى التراجع والتأكيد على إشراكهم في “كل شيء”.
وتلعب الكتائب والتنظيمات الإسلامية مثل كتيبة البراء دورا رئيسيا في القتال الدائر ضد قوات الدعم السريع وكانت قد ساهمت بشكل واضح في استعادة الجيش زمام المبادرة في عدد من الجبهات، من بينها الجزيرة وأم درمان العاصمة التوأم للخرطوم.
وفي محاولة للتدارك واسترضاء الإسلاميين قال البرهان أمام حشد من الجنود في منطقة أم درمان العسكرية، الخميس، إن “الجيش وقيادة الدولة لن يتخليا عمن قاتل، حيث إن أي شخص حمل السلاح وقاتل العدو -في إشارة إلى الدعم السريع- سيكون شريكًا في كل شيء.” وأضاف قائد الجيش “المستنفرون، والإسناد المدني، والمقاومة الشعبية، وكل من حمل السلاح، سيكونون شركاء في أي مشروع سياسي.”
◙ محللون: قياديو المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية هم من كانوا خلف دفع الجيش إلى شن الحرب الدائرة حاليا مع قوات الدعم السريع
ومنذ صعوده إلى السلطة بعد الإطاحة بحكم الرئيس عمر حسن البشر شهدت العلاقة بين البرهان والمؤتمر الوطني والإسلاميين نزولا وصعودا، حيث ألقى الجيش في الفترة الأولى القبض على عدد من رموز النظام السابق وقدّم بعضهم إلى محاكمات، بمن فيهم الرئيس البشير، كما تم طرد الكثير منهم من مؤسسات الدولة بما فيها المؤسسات الأمنية والعسكرية.
لكن سرعان ما تغير الوضع بعد الانقلاب الذي قاده الجيش في 25 أكتوبر 2021، فأطلق البرهان سراح بعض قيادات المؤتمر الوطني، كما أعيدت ممتلكات صودرت من عدد منهم.
ويعتقد محللون أن قياديي المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية هم من كانوا خلف دفع الجيش إلى شن الحرب الدائرة حاليا مع قوات الدعم السريع، بغية خلط الأوراق وضمان عودتهم إلى تصدر المشهد السياسي.
والثابت أن المؤتمر الوطني لعب دورا أساسيا في تشكيل ما يسمى بالمقاومة الشعبية وتسليحها. ويعول الجيش بشكل كبير على الكتائب الإسلامية في استعادة السيطرة على الخرطوم بعد جملة من الانتصارات في الفترة الأخيرة.
وجدد البرهان في إطلالته من أم درمان موقفه الرافض للتفاوض أو التصالح مع قوات الدعم السريع، متعهدًا باستمرار القتال واستعادة جميع المناطق حتى الجنينة، عاصمة ولاية غرب دارفور.
العرب
البرهان مسيلمة السودان، ماتصدقوه يا كيزان،
كلام المجرم الهربان البرهان موجة الى فلنقايات دارفور وجبال النوبة ونجفة وبقية الملاعين من عضوية جماعة الموز وكتلة عملاء المخابرات المصرية.
الفلنقايات مفتكرين بعد الحرب حيسبطروا علي الحكومة وعلي الشريط النيلي، لكن …. طلعوا مغفلين واهو البرهان بداء يلعب بيهم كورة.
قريبا سيكتشف الفلنقايات خدم عصابة الكيزان الارهابية ان التورتة صغيرة والايادى كتيرة خاصة ايادى اسيادهم الكيزان الارهابيين.
نحي جبهة صمود علي موقفها المشرف وقريبا ستعود لتحكم مرة اخري.
كلنا مع صمود
كلنا صمود
ولاعزاء لعبيد وخدم عصابة الكيزان الارهابية ومليشياتها المختلفة.
لا يصدق البرهان السكير إلا غبي و هلفوت، البرهان تربية الكيزان الكذب عندهم من صميم دينهم و الغدر من أساسيات عقيدتهم الشيطانية، بالاكاذيب التي أطلقها السكير فاكر نفسه يخدع المجتمع الدولي، لأن الغبي يفتكر الناس مثله (كل إناء بما فيه ينضح)، بهذه أصبح البرهان مجرد مهرج في فهم المجتمع الدولي و تأكد كل مخلوق بالدخل ما البرهان إلا جربوع في زربية الكيزان لعنة الله عليهم أجمعين، و عما قريب سوف يوجه التخلي عنه حتى من مصر و يكون فكره القضاء على القوة الصلبة التابعة للكيزان في القوات النظامية هلكت فقط تبقى الطيران و المسيرات في أيادي كتائب ظل الكيزان و خلص مشروع القضاء عليهم أجمعين.
الزول دي راح ليهو الدرب في المويه شويه مع دول وشويه مع دول يقسم في كيكة السودان علي المحاسيب 😀😀😀😀😀
اخمد هارون كلامك عين العقل، نتخلص من المليشيا اولا وبعد داك لكل حدث حديث.
((البرهان يطمئن الكتائب الإسلامية: شركاء في كل شيء))
صدق قائد جيش المخانيث حين نطق كفرا ، البرهان والاسلاميون ، شركاء في اهدار دماء الشعب السوداني ، وشركاء في اغتصاب حرائرنا ، وشركاء في انشاء مجموعة المغول وانكشارية القرن العشرين،وسموهم بالدعم السريع ، وشركاء في جريمة تفتيت السودان واحراقه وسرقة ممتلكاته من الذهب والبترول ، وتدمير بنيته التحتية من سدود وكهرباء وكباري ومستشفيات وتكرير البترول ،، هم شركاد في كل مفسدة،وكل مقتلة وكل محرقة ،، لعنة الله عليهم وعلى،كل من ساند جيش المخانيث والكيزان ، ولعنة الله علي دينهم الارهابي اللعين من فوق سبع سموات
هذا المقال كتبته أو إستكتبته صحيفة العرب (المملوكة لكفيل المليشيا المتمردة وحاضنتها السياسية قحتقدم وراعي حرب السودان)..
وهذه الملكية وحدها تكفي لضحض مصداقية المقال، بل يكفي للجزم بأنه كتب في إطار حملة البروباعندا والتضليل الممنهجة لربط الجيش السوداني بالإسلاميين والنظام السابق وشيطنته لصالح مخلب الكفيل (مليشيا الجنجويد).
وأول تضليل ورد في مقال صحيفة الكفيل راعي حرب السودان هو أكذوبة أن البرهان طمأن الكتائب الإسلامية المقاتلة بإشراكها في أي مشروع سياسي قادم…إلخ.
فالبرهان تحدث حديثا عاما عن إشراك كل من قاتل الجنجويد مع الجيش في أي مشروع سياسي ولم يخصص أو يعين أو يذكر أي كتيبة أو جماعة أو حركة..هذه أول كذبة.
ثم أن المشروع السياسي الوحيد للجيش هو مشروع تشكيل حكومة الكفاءات الإنتقالية المستقلة التي لا يمكن أن يشارك فيها أي حزب، أما الحوار الوطني فهو بطبيعته لا يمكن أن يستثني أحدا، ولكنه لا يعطي أي ميزة أو يحقق مصلحة لأي حزب.
أما تحذير البرهان للمؤتمر الوطني بأنه لن يكون له أي دور سياسي في المرحلة الحالية وعليه تنظيم نفسه للإنتخابات…إاخ..
فهو تحصيل حاصل، لأن حزب المؤتمر الوطني وكذلك الحركة الاسلامية قد أعلنا موقفهما باكرا فجر نجاح الثورة في ابريل 2019م وأكدا مرارا أنهما لن يشاركا في سلطة المرحلة الانتقالية ولكنهما سيلعبا دور المعارضة الإيجابية لمن يحكمون، وأن موعدهما صبح المنافسة الإنتخابية، أليس الصبح بقريب؟
أما الكتائب الإسلامية التي تقاتل مليشيا الجنجويد المتمردة من صف الجيش وتحت رايته، فبدورها أكدت مرارا أنها تقاتل دفاعا عن النفس والأرض والعرض والشعب، وأعلنت أنها تفعل ذلك من تلقاء نفسها إستشعارا لواجبها الديني والوطني تجاه النفس والشعب والوطن دون أن تستشير أحدا، وتعهدت لقيادة الجيش وللرأي العام أنها لا تطلب مقابل قتالها الجنجويد جزاءا ولا شكورا إلا جزاءا من الله تعالى.
فما الجديد في هذا الأمر؟
أما زعم صحيفة العرب المملوكة للدولة الداعمة للمليشيا المتمردة الراعية للحرب على السودان وشعبه التي هي أحد ابواق التضليل والبروباغندا القحتية: (أن البرهان يخشى إمكانية تخلي الكتائب الإسلامية عنه في هذه المرحلة الفارقة).
فأي القولين المتضاربين لقحت والكفيل وأبواقمها الاعلامية الضالة المضلة نصدق؟
أ/ زعمها (أن البرهان قد أعاد النظام السابق الى السلطة بإنقلاب 25 اكتوبر 2021م)، وأن قيادات الحركة الإسلامية هم الذين أجبروا البرهان لخوض الحرب، وهم الذين يسيطرون على قيادات الجيش السوداني ويوجهونهم ويأمرونهم وينهونهم، ويطلبون منهم رفض المفاوضات.
ب/ أم نصدق زعم هذه الأبواق (الكفيل/قحتية) التي تؤكد أن الحرب ضروس بين البرهان والإسلاميين، وأن الإسلاميين يحاربون البرهان ويطلقون عليه المسيرات لقتله (مسيرة جبيت نموذجا)، وأن الجيش السوداني يحارب الإسلاميين بضراوة (مسيرة إفطار الإسلاميين بعطبرة نموذجا)، وتأكيدها هذا الزعم الآن بادعاء (أن البرهان يخشى إمكانية تخلي الكتائب الإسلامية عنه في هذه المرحلة الفارقة حيث يسعى الجيش لتعزيز وضعه الميداني؟)😨
أما رد أحمد هرون للبرهان والذي أورده مقال صحيفة الكفيل (العرب) الذي قال فبه:
((“نربأ بالبرهان من مهاجمة المؤتمر الوطني في كل سانحة تسنح له تقربًا وتزلفا لقوى متهالكة هشة،” في إشارة إلى القوى المدنية قحتقدم)) وإضافته قائلا: ((“نرى أنه من المبكر الالتفات إلى الخلاف والشقاق والبحث عن المكاسب السياسية التي ستضر حتما بالمعركة،” كما أكد أنه “بعد الحرب لن يصادر إرادتنا أحد. ومرحبا بصناديق الاقتراع”)).
وما أضافته صحيفة (الكفيل/قحتية) عن مهاجمة الكثير من القيادات في الحركة الإسلامية البرهان، الذي وجد نفسه في موقف صعب لجهة إمكانية تخلي الكتائب والتنظيمات الموالية للحركة عنه في هذه المرحلة الفارقة….إلخ))..
فهذا خصم على حلفاء حرب السودان وترابا في خشم (المليشيا، وقحتقدم، وكفيلهما) وليس لهم، ولا يحتاج إلى تعليق.
أما الشغب الذي شغبته الصحيفة البوق عن تراجع البرهان عن تعهده الذي أكده مرارا من أنه سيشكل حكومة كفاءات مستقلة لا علاق لها بالأحزاب وأن تصريحه الأخير يعتبر تراجعا عنه وأنه سيشارك الاسلامين في السلطة الإنتقالية..
فهذا تخريف رخيص لا يساوي ثمن الحبر الذي كتب به، لأن البرهان لا يملك أن يتراجع عن تشكيل حكومة كفاءات الى حكومة أحزاب في الفترة الإنتقالية إلا إذا أراد إعادة تجربة عبثية الإتفاق الإطاري سيئة الصيت.
أما تأكيد محللي صحيفة الكفيل، البوق الدعائي لحلفاء حرب السودان، ((بأن قياديي المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية هم من كانوا خلف دفع الجيش إلى شن الحرب الدائرة حاليا مع قوات الدعم السريع، بغية خلط الأوراق وضمان عودتهم إلى تصدر المشهد السياسي..إلخ))
فهذا منطق يهزم نفسه بنفسه، فالنظام الذي إنقلب عليه لجنته الأمنية وسلم السطة في 11 ابريل 2019م دون حرب، مع أن بيده الجيش والأمن وكتائب الظل والإستخبارات العسكرية والمخابرات العامة والدفاع الشعبي وموالين مخلصين له ومستفيدين كثيرين لهم مصالح كبيرة في بقاء النظام، لا يمكن أن يشعل حربا بعد أربعة أعوام لإستعادتها، والحال أنه غير مستعد لها بأي تدابير أو إمكانيات، في حين أن خصومه مدججين بحليف عسكري قوي أكمل تسلحه وتحالفاته واستعداداته للإنقضاض على السلطة، وعلى جاهزية لا قبل لهم بها من حيث العدد والعتاد، وظهير إقليمي يرشح مالا، إشترى جيران السودان كافة واكترى منظمة الإيقاد والإتحاد الإفريقي، وسند غربي يدعم كرزاياته السودانيين بلا حدود.
انت فقدت ثقة الجميع وانكشفت كاذب لا عهد لك تزجرك احمد هارون والناجى عبدالله وحثالات الكيزان
وهل الدعم السريع برمته لم يكن كتائب للاسلاميين هل هو عنصرية ولا منطق قلتم عمر البشير يذهب لاهاي هل في قبيلة لعمر البشير ولا ناظر قبيلة عمر البشير ولا غيره رفعوا بندقية قالوا لا يمكن نسلمكم ابنننا ابن القبيلة خط احمر اهم من الدولة ومن المواطنيين دا منطقكم اي زول ارتكب جرم يعاقب يقدم للعدالة تطالب به هذا منطق وكلمة حق اما ان تميز كوز في الضعين وكوز في شندي هذا امر غير مقبول هذه ليست كلمة حق ولا الناس جهله ومغفلين زي ما الكوز هنالك عنده قبيلة اذا هي قبيلة هنا عنده قبيلة كل الناس تجلس وهذه كلمة حق وتريد راجل شجاع الكل يجلس كوز ولا شيوعي للحوار الشامل ما في حاجه اسمها كوز هذه هي الحرب رقم واحد عبثية اذا قلنا هذه الحرب عبثية ايضا شماعة كوز هي استمرار للحرب العبثية الى متى نقعد نقتل ونحارب في المواطن عشان كوز الكوز اقصيه بالانتخاب بالقانون اي مسؤول يثبت تورطه في اي جرم لازم يحاكم اي كان لكن نسمك شعار الخلايجه اخونجيه فلول دولة 56 لمصلحة منو هذا الصراع والنزيف واضعاف الوطن الوضع يحتاج راجل يقف ويقول كلمة حق بشجاعه ومسؤولية امام الله قبل الامم والدول ربنا هو الاولى مخافته هو من يدبر الامور
حسبي الله ونعم الوكيل .. نحن المواطنون المغلوب على أمرهم منذ الإستقلال وحتى الآن بتنا ألعوبة في يد الجيش الذي ترك مهامه الأساسية وصار شغال بالسياسة والإقتصاد والثراء السريع وكذلك أحزاب الخراب البالية وأخيراً الظاهرة الجديدة المليشيات والتنظيمات والحركات المسلحة والمرتزقة والطفيليين .. يا جماعة كفى أرحمونا هرمنا …. أعطوا الشباب فرصة لينهضوا ويعمروا البلد وسوداننا ربنا سبحانه وتعالى أنعم عليه بموارد لا حصر لها تكفي الجميع .. نرجوكم لا نريد أحزاب تقليدية معروفة للجميع ولا نريد عساكر نريد مدنيين وطنيين شرفاء غير فاسدين مستقلين يحكموا البلد ويمهدوا لتنظيم إنتخابات تتوفر فيها كل الأدوات والمعيينات لتجرى بكل نزاهية وشفافية .. العسكر للثكنات والجنجويد ينحل ، حرية سلام عدالة وإلا الثورة المستمرة خيارنا الوحيد بكل كل هؤلاء الشهداء والدماء والهدم والتهجير وسرقة عرق المساكين وتدمير بيوتهم .. وعند الله تجتمع الخصوم .
ليها المواطن الغيور كلامك عين العقل و هو المخرج الوحيد لوطننا الجريح..يا جنرالات الجيش اتركوا امور الحكم لمدنيين شرفاء غير حزبين و تفرغوا إنتن لمهمتكم الاساسية و هي الدفاع عن الوطن ..و يا ايتها الأحزاب الكرتونية…حلوا غنا ما عندكم.شيء تقدمونه سوي المناكفات بين اليسار و الكيزان..و إنتم السوس الذي ينخر في الوطن منذ الاستقلال و اقحمتم الجيش في الساسة..
الشراكه خيار للشعب …..وكل شعاب منطقه يحكم حواكيره ويستقل موارده وفق حكومه لامركزيه يت الانتخاف لها وفق اوزان كل ولايه واى حكم الا عبر الانتخاب الحر ..يعنى تانى مافى حاكم دارفور تعين ساى
الشراكه خيار للشعب …..وكل شعاب منطقه يحكم حواكيره ويستقل موارده وفق حكومه لامركزيه يتم الانتخاب لها وفق اوزان كل ولايه واى حكم الا عبر الانتخاب الحر ..يعنى تانى مافى حاكم دارفور تعين ساى…ودا الطريق الوحيد لتنميه السودان واى زول يرفض دا انانى ومدمر للسودان يبعد عن الوطن
اي زول بحارب عشان مكاسب دا زول ما وطني ، البحب بلدو لا ينتظر مكاسب اهم شيء يشوف بلدو منتصرة ،،