ريم الهاشمي: الإمارات تعمل على ألا يصبح السودان أزمة منسية

أبوظبي 15 فبراير (د ب ا)
عقدت دولة الإمارات العربية المتحدة مع إثيوبيا والاتحاد الأفريقي والهيئة الحكومية المعنية بالتنمية (إيجاد) “المؤتمر الإنساني رفيع المستوى من أجل شعب السودان”، أمس الجمعة في أديس أبابا.
وهدف المؤتمر إلى حشد الجهود الإقليمية والدولية لمواجهة الأزمة الكارثية في السودان، وإطلاق دعوة قوية وموحدة لهدنة إنسانية خلال شهر رمضان.
وقالت ريم بنت إبراهيم الهاشمي، وزيرة الدولة لشؤون التعاون الدولي بالإمارات في مقابلة مع وكالة الأنباء الالمانية (د ب أ) أمس الجمعة: يهدف المؤتمر إلى رفع مستوى التنسيق وزيادة الموارد لمساعدة الملايين من ضحايا الحرب من النازحين داخل السودان واللاجئين في دول الجوار، “نحن نعمل على ألا يصبح السودان أزمة منسية”.
وأضافت “نرجو أن يستجيب طرفا القتال في السودان لمناشدة المؤتمر بوقف القتال وضمان هدنة إنسانية خلال شهر رمضان تسمح بوصول واسع للمساعدات الإنسانية لكل المحتاجين في السودان، خصوصاً أنه متبقي فقط أسبوعين على حلول شهر رمضان… الناس مقبلون على الإستعدادات له، ونتمنى أن تتاح لأهل السودان هدنة إنسانية تساعد في إيصال المساعدات في وقتها، وتسهيل حركة الناس وتنقلاتهم”.
وتابعت “يشهد السودان أزمة إنسانية غير مسبوقة ومعاناة أهلنا في السودان تزداد يوماً بعد يوم مع استمرار الحرب، وهناك حاجة ملحة لدعم جهود الاستجابة الإنسانية”.
وأضافت الهاشمي “تشهد أديس أبابا إنعقاد قمة الإتحاد الأفريقي ورأينا مع شركائنا في أثيوبيا والإتحاد الأفريقي ومنظمة الإيقاد أن يتم عقد المؤتمر على هامش القمة الأفريقية حيث أن غالبية الدول والمنظمات والجهات المستهدفة بالمشاركة ستكون حضوراً في أديس أبابا”.
وعن أسباب توجيه الإمارات مساعدات إغاثية بقيمة 200 مليون دولار للشعب السوداني قالت: في العام الماضي تعهدنا في مؤتمر المانحين للسودان بمبلغ 100 مليون دولار تم تخصيص أغلبها لمنظمات الأمم المتحدة من أجل مساعدة النازحين داخل السودان، ورأت قيادة الإمارات أن تتم مضاعفة مساهمة دولة الإمارات هذا العام تقديرأ للأوضاع الإنسانية وللمساهمة في سد فجوة لتمويل للاستجابة الإنسانية في السودان.
وحول القطاعات التي ستتوزع عليها المساعدات بشكل مباشر، قالت الهاشمي: أولوياتنا في توزيع المساعدات ستكون على قطاعات الأمن الغذائي والصحة والمياه والإيواء وتوفير الدعم والحماية للأطفال والنساء.
وأضافت “نعمل مع عدد من الشركاء من وكالات الأمم المتحدة المتخصصة والمنظمات الدولية غير الحكومية لتوزيع المساعدات، كما نقدم المساعدات مباشرة عبر مؤسساتنا الإنسانية”.
وردا على سؤال عن كيفية ضمان وصول المساعدات إلى الفئات الأكثر احتياجا في السودان في ظل الأوضاع الإنسانية المعقدة، قالت وزيرة التعاون الدولي بالإمارات: نعتمد على تقييم الأوضاع داخل وخارج السودان ونعمل مع شركائنا من المنظمات الدولية لتحديد الفئات الأكثر إحتياجاً وتوجيه مساعداتنا لها، ونعتمد على تقارير الأمم المتحدة والمنظمات الدولية كما أن للإمارات مكاتب للمساعدات الخارجية في بعض الدول تشرف على تقديم المساعدات وتوفر تقييم الأوضاع الإنسانية ورفع الاحتياجات العاجلة. وأضافت: في العام الماضي أضفنا مساهمات للمنظمات التي تعمل على حماية النساء وتقديم الدعم لهن نتيجة لإعادة تقييم الأوضاع، وسنستمر في مراقبة الأوضاع في السودان كما كنا نفعل دائما ونعيد تقديرات استجابتنا الإنسانية حسب المستجدات.
وردا على سؤال غن حجم المساعدات الإنسانية التي وجهتها الإمارات لدعم الشعب السوداني منذ بداية الأزمة، أجابت الوزيرة الإماراتية: بلغت مساعداتنا منذ بداية الأزمة في أبريل/ نيسان 2023 وحتى الآن 400.4 مليون دولار أمريكي، تضاف إليها 200 مليون دولار أعلنت عنها الإمارات اليوم خلال المؤتمر.
وحول أبرز التحديات التي تواجه إيصال المساعدات إلى السودان قالت الهاشمي: الوصول للمحتاجين وفتح المعابر مسألة بالغة الأهمية ومن الضروري مواصلة العمل مع الأمم المتحدة والدول الصديقة من أجل الضغط على طرفي القتال لضمان فتح المعابر الإنسانية وحماية المساعدات الإنسانية والمنظمات العاملة وموظفيها والسماح بوصول المساعدات لمستحقيها.
وأضافت “يجب توفير الأمن والحماية للعمل الإنساني ومواد الأغاثة وممتلكات المنظمات ، وحماية موظفيها وحماية المنشآت الخدمية كالمستشفيات من الاستهداف وحماية معسكرات النازحين وضمان الإلتزام بالقانون الدولي الإنساني”.
وتابعت: نعمل على ذلك من خلال مشاركتنا في تحالف إنقاذ الأرواح وتحقيق السلام في السودان، وهناك ضرورة لرفع مستوى التنسيق ورفع مستوى توفير الموارد المطلوبة ونحن نعمل على ألا يصبح السودان أزمة منسية.
وأكدت الوزيرة الإماراتية على أهمية دور الشركاء الأفارقة في المؤتمر، وقالت “دور الشركاء الأفارقة هام للغاية، فأثيوبيا والاتحاد الأفريقي ومنظمة الإيقاد هم شركاؤنا في تنظيم هذا المؤتمر وظلوا يعملون من أجل وقف القتال وتحقيق السلام من فترات”، مضيفة “دول جوار السودان مثل تشاد وجنوب السودان تستضيف ملايين اللاجئين وتلعب دوراً هاما في تقديم الحماية والمساعدات الإنسانية لهم، بل وصل السودانيون لاجئين حتى بعيداً عن الجوار المباشر فهم الآن متواجدون في أوغندا وغيرها”.
وحول الالتزامات المالية المقدمة من الدول الأفريقية المشاركة في المؤتمر، قالت “تعهدت بعض الدول الأفريقية بتقديم مساعدات مالية خلال المؤتمر مثل اثيوبيا بمبلغ 15 مليون دولار، وكينيا بمبلغ مليون دولار، وجيبوتي بمبلغ مليون دولار”.
وقالت الهاشمي إن الإمارات ترى أن هذا المؤتمر قد يكون بداية لمسار دولي أوسع لتوفير المساعدات الإغاثية للشعب السوداني، مضيفة “سيتم عقد مؤتمرات ولقاءات أخرى تسهم في تحقيق أهداف دعم الإغاثة والمساعدات الإنسانية للسودان، وسنستمر في العمل مع شركائنا الدوليين والإقليميين عبر تحالف تعزيز إنقاذ الأرواح والسلام في السودان ( ALPS )من أجل هذه الغاية.
وحول الرسالة التي توجهها الإمارات من خلال هذا المؤتمر للعالم، قالت الهاشمي: السودان بلد شقيق وأهله يستحقون منا كل الدعم ونتمنى أن يتجاوزوا هذه المحنة ويعود السلام والأمن للسودان، وتبدأ مرحلة إعادة الإعمار والاستقرار بأسرع ما يمكن.
وأضافت “هدفنا التأكيد على أن الاستجابة الإنسانية ومساعدة ضحايا الأزمات والكوارث من صلب أولويات المساعدات الخارجية لدولة الإمارات وفي صميم إهتمام ومتابعة قيادة الدولة”.
وتابعت “الاستجابة الإنسانية الإماراتية عالمية ولا تحدها حدود وقد بلغت كل قارات العالم، ولنا إهتمام أكبر بمحيطنا الإقليمي ؛ ولذلك تجد أن الاستجابة الإنسانية الإماراتية خلال السنوات القليلة الماضية شهدت مد يد العون للسودان، وغزة ،ولبنان ،، وأوكرانيا، والفلبين نتيجة لصراعات مسلحة أو كوارث طبيعية وبيئية من زلازل وفيضانات وشملت مساعدات طبية وغذائية وطاقة متجددة ومأوى”.
وأفادت الهاشمي أن الاستجابة الإنسانية العالمية المقدمة من دولة الإمارات خلال العام 2023 حوالي 1.33 مليار دولار، تعادل 42% من جملة المساعدات الخارجية الإماراتية، مضيفة “نحن بصدد رصد ما قدمناه خلال العام الماضي 2024 ، ومن المتوقع أن تكون جملة المساعدات مقاربة لنفس المستوى”.
والله كلها عبارة عن زريعة للتدخل في السودان
الإمارات هى التى خلقت الازمه الانسانيه فى السودان بدعمها الجنجويد بالسلاح والمال وهذا الدعم مثبت بتقارير خبراء الأمم المتحده وهذا المؤتمر المدعوم من الإمارات ذريعه للتدخل السلبى فى الشئون الداخليه فى السودان الإمارات هى التى دمرت السودان ومازالت تسعى فى تدمير السودان والإمارات تتحدث عن المدنيه فى السودان وكان محمد بن زايد منتخب من الشعب الاماراتى
ياريم بنت الهاشمي من هو المتسبب في معاناة اهل السودان
قوليها
نعم المتسبب في كل كوارث السودان هم الكيزان ومن صنع مليشيا الدعم السريع، قولها انت خلي الشريفة بنت الهاشمي علي الاقل هي قدمت مساعدة ايها الكوز المنافق الآبق
صلحوا أعمالكم يا رمم. ممكن كان الاستثمار بدل الحرب والخراب، كما تدين تدان، بعد أقل من ١٠ سنوات البترول بتاعكم دا الا تشربو لذلك جن جنونكم تريدون استعمار السودان بواسطة ال دقلو والقحاتة العملاء، دوله عمره ٥٤ سنة وعدد سكانها أقل من مليون عايزة تحكم دولة عمرها آلاف السنين!
ربما لم تكن لنا الحظوة العالمية،، ربما لا نملك من المال والجاة ما تملكوهوا،، ربما لم نملك المقاعد في المحافل الدولية ،،، ولكن،،، ولكن ،، ولكن،، نذكركم ان لنا الله و الله مولانا وحسبنا،، لعنة الله علي هذه الدولة الغاشمة المستبدة… اللهم دمرهم و اسقيهم من ما سقونا ضعفا… سترون ولو بعد حين
المتسبب في معاناة اهل السودان يا مساح الحمامات هم اسيادك الكيزان وهم صناع الشر وصناع الجنجويد وهم من تطارد قادتهم المحاكم الدولية بتهم هزت الضمير الإنساني من جرائم الابادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب. هل مساح يا جربان تستطيع ان تنكر هذه الحقائق والتي يعلمها الشعب السوداني باكمله
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.. اللهم دمر دويلة الشر الإمارات و شرد أهلها كما فعلوا في الشعب السوداني اللهم عليك بعيال زايد و عذبهم في الدنيا قبل الآخرة … يا رب شلل دماغي لعيال زايد حتى ترتاح شعوب المنطقة منها شرهم…
اللهم آمين يارب العالمين… اللهم آمين يارب العالمين… اللهم آمين يارب العالمين…
تقتلوا القتيل تمشوا فى جنازته
المتسبب الاول في ازمة الشعب والسودان هم ارزقية المال عديمي النخوة والمروءة الذين عزلتهم الايام وانكشفوا للعوام القوني يصرف على زول يقول انا عاوز احكم السودان معقول اذا كان القوني نفسه لا يسوى اي حاجه شافع تشكلت حوله شلة من عيال وعواطلية اوربا وغيرهم طيب ما هي سر هذه الامبراطورية المالية والعلاقات الاقليمية والدولية ؟؟؟؟؟ اسالوا ابحثوا عن هذه تجدوا الاجابه .. اما عن دولة الامارات هذه ليست دولة بمعنى الدولة وليست اساءة ولا نقصد الاساءة لكن بالمنطق وكما يردد ذلك قادة اوربا امركا امام اعينهم وعلى مشهد القنوات واللقاءات يقولون هذه محطات وقود للتزود ومحطات الوقود هم شركاء فيها بالقانون بالقوة باي سكة سيك سيك ولو تخلو عنهم لن يستطيعوا ان يحموها او يسوقوها .. ما يهمنا كشعب سوداني هذه الحرب كشفت لنا امور يجب ان نفتح اعيننا ازمة السودان ازمة حقت نخب النخب الوطنية الحقيقية في السابق كان لها حضور طاغي ولو من خلف الكواليس للاحزاب ملت وسئمت من سلوك وروتين الاحزاب هاجرت وطفشت بعدة عوامل ليس الكيزان او الانظمة لوحدهم من هجر العقول السودانية وطفشها احتكارية الاحزاب للشلليات اصدقاء بزنس مصاهره علاقات اقليمية مشبوهه نفوذ مخفي بواسطة الاقليم ظهر نوع من نخب الغفلة وللاسف تجده دكتور وبروف ويتحدث وينشر في العنصرية ينشر للمواطنيين البسطاء في حواكيره وحاضنته واغلب هؤلاء الجهل متشظي في وسطهم ويريدون لهؤلاء الجهل وثم الجهل لان اذا تعلم وعرف سوف يتمرد عليه قبل ما يصل لما يسمى دولة الجلابة (الغول ) دولة 56 لازم الضرب على وتر العنصرية وشحنهم بالحقد والغل على بني جلدتهم لكي يصل مبتغاهوا وراجعوا اذا اي شخص منتبه متابع قبل الثورة بسنوات المخابرات الخليجية كيف كانت تتغلغل في المجتمع السوداني وطغت كلمة عرب عرب نحن احفاد العباس نحن جهينه لدرجة في جماعة ذهبوا عملوا فحص لمادة الجينات الوراثيه قالوا نحن جدنا الزبير بن العوام طقيق ياخي معقول ياعالم معقول لهذه الدرجة يستخفوا بكم مخابرات الخليج يوجد مليون قبيلة بالخليج مهمشين واصح نسب وقبيلة تمسك بالميراث من عهد الرسول صلى الله عليه وسلم مفتاح الكعبة هل سمعتهم يوم يتباهون يتفاخرون والمحزن ومقرف من جهل هؤلاء قبل سنوات كانت النبرة هي حسب الطلب يوم انت جدك العباس يوم انت اصلك بربر او بقايا جنود طليان راجعوا اللقاءاات تجد الخلايجة لظروف ما قالوا لا يوجد عرب بهذه الارض الا جزيرة العرب باقي شعوب الدول العربية ليس هم عرب لبنان سوريا مصر دول المغرب لكن مصالح الملوك عندما تلتقي كل شيء يحول ويغير .. واي زول يناقش موضوع الهوية هو يا جاهل يا من وراء مشروع هو شغال من سنوات لتدمير المجتمع السوداني انت عاوز تفرض هوية بالبندقية يعني شنو هوية زول وضوء ما بيعرف يتوضا يريد هوية تفوووا عليك وعلى فهمك العنصري ثقافة الجهله البدون عقيدة المشكلة اصحاب المشروع ما فاهمين مطالبهم ولا حجم ولا ابعاده يتحدث نحن شعب كذا وكذا مشروعه داخل مكونه يخلق فوضى ينتقل للقبيلة الجوار يتم طحن وقتل الابرياء ما في زول يتحدث لي انا شخصيا عن هوية ومن نحن نحن ربنا اوجدنا وقعنا من السماء دا ربرب ربرب تعال قلعنا شنو الجهل دا النخب السودانية التي عكلنت المشهد ولم تزح من مناصبها على مر الدهور زي في نوع من الشباب ياخذ شاكوش من بنت خلاص كانما بنات حواء عدموا من الارض يفلفل شعره ويلبس كيف كيف ومرات يقول شعر ومرات والتلفزيون يتعمد يجيب القصص الفاشلة بالحياة حزينة وحركات وقرف في قرف كله.. بدون ما نشتم الدول ننظم انفسنا نراجع وكيف نتعامل معهم هو السلاح القوي اما شغلة الصراغ ديل انظمة عواطلية عندهم القروش وبيدهم التوجيه الدولي وقروش البترول فائض لاي حرب
ارى ان المتسبب فى ازمة السودان هو من خلق واسس منظومة عسكرية موازية للقوات المسلحة وسن لها تشريعا فى البرلمان يسبغ عليها الشرعية وعندما اختلف اللصان ظهر المسروق وكطبيعة اى صراع يوجد هناك من يستفيد منه فالامارات لم تخلق الازمة ولكنها وقفت مع طرف كانت له شرعية من الدولة ومعترف بها… ترى ماذا سيكون موقف هؤلاء لو انتصرت قوات الدعم السريع ؟ يا هؤلاء اوقفوا الاقتتال كى لا يتدخل الاخرون يناصرون طرفا دون الاخر فالنيات الطيبة لا وجود فى العلاقات الدولية اذا لم تسندها مصالح متبادلة…. نعم الامارات تدعم قوات الدعم المتمردة ولكن مابال جيشنا لا يغلق الحدود والنقاط التى تلج منها امدادت الامارات للدعم السريع… منذ اللحظة الاولى لاندلاع الحرب ظللنا نردد هذه الاسطوانة ولكن لم يتم ادجراء من شانه قطع ذلك الامداد وجيشنا يقول انه يحمى الوطن اين هذه الحماية والحدود خترقة والموارد تهرب الى دولة الامارات ذاتها…. اتمنى ان يتحلى قادتنا بالشجاعة ويقبلوا الوساطات التى تقدم من هنا وهناك بالرغم من ان بعضها تكون مسمومة ولكن علينا تجرع السم حتى لا نفقد وطننا بالكامل الذى يلوح قريبا زواله… اسالوا من بدأ بتقسيم الوطن والحروب الاهلية شهدتها عدة دول ولكن لم يبادر حزب حاكم بالتفاوض على تقسيم البلد الا فى السودان .. شهدت برطانيا.. اسبانيا.. ايطاليا.. فرنسا.. نيجيريا.. الوكونغو..اثيوبيا..الصومال.. سوريا..العراق,,,, ليبيا وتشاد حروبا اهلية طاحنة لم يشهد التقسيم قبولا الا فى يوغسلافيا دون غيرها,,,
هذا زمانك يا مهازل فامرحي