أزمة الإعلام السوداني في ظل التحديات الحالية-بين سمية المطبعجي وزهير حمد والذكاء الصناعي…مقارنة!

الموضوع ادناه من انتاج شان جيبي اي ChatGpt .
ازمة الاعلام السوداني في ظل التحديات الحالية-
اسماعيل ادم
أزمة الإعلام السوداني هي جزء من التحديات الأوسع التي تواجه السودان في ظل الظروف الراهنة. يمكن تحليل الأزمة من عدة جوانب:
1. الجانب السياسي
• الإعلام السوداني يعاني من ضغوط سياسية متزايدة نتيجة عدم الاستقرار السياسي والنزاعات المسلحة المستمرة.
• الرقابة وتقييد الحريات الإعلامية أثرت على دور الإعلام في تقديم معلومات دقيقة وشفافة.
2. الأزمة الاقتصادية
• يعاني الإعلام من نقص التمويل، ما يؤثر على جودة الإنتاج الإعلامي وقدرة المؤسسات على الاستمرار.
• ضعف البنية التحتية، بما في ذلك انقطاع الكهرباء والإنترنت، يعيق عمل المؤسسات الإعلامية.
3. التحديات التقنية
• تقادم المعدات والافتقار إلى التكنولوجيا الحديثة يجعل المؤسسات الإعلامية أقل قدرة على التنافس مع نظيراتها الإقليمية والدولية.
• ضعف التدريب والتأهيل للإعلاميين يجعل من الصعب مواكبة التطورات الحديثة في الإعلام الرقمي.
4. الأزمات الاجتماعية
• النزاعات القبلية والتوترات الاجتماعية انعكست على الإعلام، حيث تستخدم بعض الأطراف الإعلام لبث الفتن وتعزيز الانقسامات.
5. الهجرة والنزوح
• العديد من الإعلاميين السودانيين نزحوا إلى الخارج بسبب الحرب، ما أدى إلى فقدان الكفاءات والخبرات في الساحة المحلية.
6. التضليل الإعلامي
• انتشار الشائعات والمعلومات المضللة عبر وسائل التواصل الاجتماعي يعيق وصول الحقيقة للجمهور.
• عدم وجود قوانين وتشريعات فعالة لمكافحة التضليل زاد من حدة المشكلة.
الحلول المقترحة
1. تعزيز حرية الإعلام: إصدار تشريعات تضمن حرية التعبير وحرية الصحافة.
2. دعم مالي وتقني: تقديم الدعم اللازم للمؤسسات الإعلامية لتحسين البنية التحتية والتدريب.
3. التدريب والتأهيل: توفير برامج تدريب للإعلاميين لتطوير مهاراتهم في الإعلام الرقمي وصحافة البيانات.
4. التعاون الإقليمي والدولي: إقامة شراكات مع مؤسسات إعلامية إقليمية ودولية لتحسين جودة المحتوى ونقل الخبرات.
في ظل هذه التحديات، يصبح الإعلام السوداني بحاجة إلى رؤية متكاملة تساهم في تحقيق دوره الأساسي كناقل للمعلومة وكأداة للتغيير الإيجابي في المجتمع.
المسألة ما مسألة ذكاء فقط وكسل يا ابو السباع، ولكن ميزة ذاكرة واختزان للأحداث، فهل ذاكرة الانسان وخاصة الصحفي تضاهي الذاكرة الالكترونية وتحليلها بناء على المعلومات المخزنة؟؟وهل كنت تدري وصول غيرك لهذه المعلومات التي استخرجتها عما كتب هؤلاء الصحفيين؟؟
كتبت لسببين:
1- حتي يتجنب الكتاب والصحفيين النقل وضرورة الاشارة الي مصادرهم. لا اعني المصادر الشخصية ،فهو كما تعلم لا يجوز.
2- لا بد ان ينبه فرد ما الي هذه المسألة ،من المؤكد بان الناس اذكياء و يدركون هذه المواضيع! وقد لا يبادر الافراد لاسباب مختلفة،منها صعوبة التواصل وانقطاع الانترنيت عن مناطق كثيرة.
3-يمكنك و الاخرين المزيد من التفصيل.او تاكيد هذه المعلومة أو نفيها.
لك التقدير والتحية
التحية لقراء الصحيفة ، وإدارتها ، و كتابها ..
عنوان المقال يتحدث _ عن ” وآراء
أزمة الإعلام السوداني في ظل التحديات الحالية-بين سمية المطبعجي وزهير حمد والذكاء الصناعي…مقارنة! ”
وفى معرض ما جاء بمقالك ” بانهما لجاءا أو استعانا باحد برامج الذكاء الصناعي مع قليل من الرتوش.وازالة النقاط التي تكتب بها برامج الذكاء الصناعي..ولكم ان تقارنوا.
الموضوع ادناه من انتاج شان جيبي اي ChatGpt . ”
ما أدهشنى هنا إختيارك لصحفيين يستخدمان ” شان جيبي اي ” _ وأعتقد أنك تقصد شات جى بى تى كما كتب باللغة الإنجليزية _ وبالصورة التى ذكرتها فى مقالاتهما ، ولم تذكر أياً من المقالات أو مثالاً لها يوضح صحة زعمك هذا _ وأعتقد أن ذلك من أبجديات العمل الصحفى _ حتى يستطيع القارئ تبيان الحقيقة التى هى أمانة وميثاق و لن يكون الصحفى مستحقاً للصفة دون الألتزام بها !!
وحسب معرفتى المتواضعة بالمهنة ، فإن الصحافة الإلكترونية أصبحت علماً له مناهج تدرس فى الجامعات وسطرت له الدراسات والبحوث _ كبحث الصحفية ” سمية المطبعجى ” لنيل درجة الماجستير _ والإفادة من التطور العلمى فى الوصول الى المعلومة والبناء على حقيقتها فى الكتابة الصحفية ليس أمراً يعيب الكاتب ، بل هو أمر مطلوب لترقية أداءه ، ومراكمة معارفه ..
اتدرى حين استخدمت شات جى بى تى هذا لمعرفة ” من هى سميه المطبعجى ” ، أفادنى بما أعلم ولا أعلم من حقائق هى كما جاءت :
” سمية المطبعجي هي صحفية سودانية بارزة، عُرفت بكتاباتها الجريئة وتغطياتها الميدانية للأحداث السياسية والاجتماعية في السودان. عملت في عدة صحف سودانية، منها صحيفة “الأيام”. في 1 أكتوبر 2013، اعتُقلت من قبل جهاز الأمن السوداني أثناء تغطيتها لتظاهرة طلاب المجمع الطبي بجامعة الخرطوم، وأُطلق سراحها في نفس اليوم.
شاركت سمية في تغطية العديد من الأحداث المهمة، مثل الاعتصامات أمام القيادة العامة للقوات المسلحة في أبريل 2019، حيث وصفت الأجواء والحشود المتجهة نحو “القيادة” في مقالاتها.
بالإضافة إلى ذلك، تناولت في تقاريرها الأزمات الإنسانية، مثل معاناة سكان جزيرة توتي تحت الحصار، مسلطة الضوء على الظروف الصعبة التي يواجهونها.
في فبراير 2025، كتبت تقريرًا عن إذاعة “هنا أم درمان”، مسلطة الضوء على دورها التاريخي في تشكيل الوعي والوجدان السوداني.
تُعتبر سمية المطبعجي من الأصوات الصحفية المميزة في السودان، حيث تركز في كتاباتها على القضايا الوطنية والإنسانية، وتتميز بأسلوبها التحليلي والتوثيقي للأحداث. ”
انتظر أن أجد منكم رداً قاطعاً بدليل نقل _ بإضافة بعض الرتوش على نصوص ” شات جى بى تى ” وكتابتها بإعتبارها كاتبة لها .
وسأبحث أيضاً عن الصحفى زهير ، واتوقع أن توافينا بمقالٍ يعضد ما ذكرت عنه .
التحية لكل صحفى يناضل من أجل الحقيقة ، متخذاً كل الأدوات المتاحة لبيانها .
شات جي بي تي يكتب حسب ما ندخل نحن المستخدمين من كلمات.. يعني يكتب بشكل مختلف حسب ما نختار بالتحديد من كلمات ..!؟
!!؟؟ هل علمت بالضبط بالضبط الكلمات التي قامت بإدخالها سمية المطبعجي فأدخلتها ثم كتب لك شات جي بي تي نفس الموضوع وقمت بالمقارنة..؟؟!!
يا أستاذيا كبير إسماعيل آدم محمد زين كتبت :- (الموضوت من إنتاج
شان جيبي اي ) ما عارف هل هذا إسم شخص صيني ام أنك تقصد (شات جي بي تي)
يكفي الصحفية سمية المطبعجي أنها تحمل شهادة ماجستير من جامعة الخرطوم وتتلمذت في المجال الصحفي لسنوات عديدة في جريدة الأيام حتى حازت على ثقة وإشادة عميد الصحفين محجوب محمد صالح وكانت لها شأن في إدارة جريدة الأيام لسنوات عديدة..
يعني أنها صحفية متمرسة تمتلك الشهادات العليا والإشادات والخبرة قبل كل هذا المصداقية المصداقية التي أهلتها لتكتب في صخيفة كصحيفة الأيام..
لكن حتى تكون المصداقية في ما كتبت من إتهام.. متوفرة يا ريت تنشر مقال (شان جيبي اي) كما كتبت!!؟؟ او حتى رابط.. للمقارنة ومعرفة اين (إزالة بعض النقاط) !!؟؟
أعلم أن ذكر المصادر الشخصية جائز أما ذكر المصادر المنسوبة للغير أو الخارجية فضروري للمصداقية واحترام الحقوق