واضح جدا ان السودان يمضي في طريق التقسيم ، مشاريعنا السياسية وعلى رأسها مشروع الاسلام السياسي بدلا من ان تكبر هي وتتطور لتكون مؤهلة لاستيعاب وطن كبير اختارت ومع سبق الاصرار والترصد تصغير الوطن وتقزيمه الى حدودها هي ! وسنكتشف بعد فوات الاوان طبعا ان هذه المشاريع العنصرية غير مؤهلة لتحقيق اي سلام او استقرار او تنمية حتى في الاقاليم التي تنتمي اليها
التيار المدني الديمقراطي المنحاز لوحدة السودان يجب ان يفكر جديا ويخرج برؤى واضحة في امرين، الاول: هل ما زالت الفرصة مواتية للاحتفاظ بوحدة السودان؟ ما هي استحقاقات ذلك سياسيا واقتصاديا ؟ ما شكل الحلف السياسي السوداني العابر للاثنيات و للقبائل وللاقاليم ليكون مضادا داخليا لتقسيم البلاد؟ و ما هو شكل التحالف الإقليمي والدولي الذي يمكن ان يكون مساندا لوحدة السودان؟ وما هي معادلة المصالح الملائمة لمخاطبة هكذا تحالف؟ وطبعا تصميم معادلة مصالح اقتصادية وجيو سياسية يمكن ان تنتج حلفا دوليا يتطلب معرفة عميقة بالتقاطعات الدولية والاقليمية في منطقتنا والعالم.
الامر الثاني ، لو ان التقسيم بات مسألة وقت فقط لان كبار العالم حزموا امرهم بالفعل على تقسيم بلادنا ما هي رؤيتنا كسودانيين ” للتقسيم الرحيم” ؟ بمعنى تقسيم بدون ابادات جماعية وتطهير عرقي واقتلاع ملايين البشر من اقاليم بعينها وتهجيرهم قسريا الى اقاليمهم التي تعود اليها اصولهم العرقية؟ ، وهل من سبيل لتنفيذ هذا الامر دون انتظار حرب تستمر لربع قرن كالحرب التي فصلت جنوب السودان؟ كيف يحمي شمال ووسط السودان نفسه من الاستعمار المصري الحتمي اما مباشرة او بواسطة حكم عسكري تابع واصلا الجيش هو الحارس التاريخي لبوابة التبعية لمصر؟
اين شرق السودان من معادلة التقسيم؟ ما هي ادوات عملنا سواء لمنع التقسيم او للتقسيم الرحيم وكذلك للحفاظ على الدول المنقسمة من ابتلاع دول الجوار؟
التيار المدني الديمقراطي المنحاز لوحدة السودان يجب ان يفكر جديا ويخرج برؤى واضحة في امرين، الاول: هل ما زالت الفرصة مواتية للاحتفاظ بوحدة السودان؟ ما هي استحقاقات ذلك سياسيا واقتصاديا ؟ ما شكل الحلف السياسي السوداني العابر للاثنيات و للقبائل وللاقاليم ليكون مضادا داخليا لتقسيم البلاد؟ و ما هو شكل التحالف الإقليمي والدولي الذي يمكن ان يكون مساندا لوحدة السودان؟ وما هي معادلة المصالح الملائمة لمخاطبة هكذا تحالف؟ وطبعا تصميم معادلة مصالح اقتصادية وجيو سياسية يمكن ان تنتج حلفا دوليا يتطلب معرفة عميقة بالتقاطعات الدولية والاقليمية في منطقتنا والعالم.
الامر الثاني ، لو ان التقسيم بات مسألة وقت فقط لان كبار العالم حزموا امرهم بالفعل على تقسيم بلادنا ما هي رؤيتنا كسودانيين ” للتقسيم الرحيم” ؟ بمعنى تقسيم بدون ابادات جماعية وتطهير عرقي واقتلاع ملايين البشر من اقاليم بعينها وتهجيرهم قسريا الى اقاليمهم التي تعود اليها اصولهم العرقية؟ ، وهل من سبيل لتنفيذ هذا الامر دون انتظار حرب تستمر لربع قرن كالحرب التي فصلت جنوب السودان؟ كيف يحمي شمال ووسط السودان نفسه من الاستعمار المصري الحتمي اما مباشرة او بواسطة حكم عسكري تابع واصلا الجيش هو الحارس التاريخي لبوابة التبعية لمصر؟
اين شرق السودان من معادلة التقسيم؟ ما هي ادوات عملنا سواء لمنع التقسيم او للتقسيم الرحيم وكذلك للحفاظ على الدول المنقسمة من ابتلاع دول الجوار؟
اختنا رشا وين ما شفناك في نيروبي انتي والخالات بت الكارب وحنان ام نخرة …المجنونة تراجي ما قالت ليكم في فرصة كبيرة لتخصيب الارحام في مؤتمر ال دقلو وعبيدهم ما كان تفوتن فرصة زي دي احتمال كان تتسجلوا في مجموعة جينيس لعدد مرات الاخصاب وعدد المخصبين يوميا …فرصة وضاعت عليك خليك في كمبالا ما يلم فيك ايدز من الصبي الشغال معاك في البيت .
أعوذ بالله منك، كل البقولو ليك انو اهلك ما ربوك عشان تجي تكتب الكلام دا.
نصيحة ليك، احسن ما تجيب الاساءة لنفسك ولاسرتك .
الجسورة سلام…
شرق السودان عانى من الترك والتهميش والازدراء من دولة الجلابة لمدة ٧٠ عام، وسينال استقلاله بدون دماء إذا استمر سيناريو التقسيم، اما اذا فكرو في مشروع عمسيب الحالم الصفيق فسوف تفتح لهم أبواب جهنم من الغرب والشرق وجبال النوبة والنيل الأزرق.
لو اتقسم انتي بتمشي ووين ؟ الجنجويد بعتبرونك من دوله 56 والشماليين يعتبرونك جنجويديه
غايتو ممكن تمشي تشاد
الاستعمار المصري اهون من نعيش تحت استعمار مملكة دفلو
أنتِ رشا عوض والمخنوث باطل الرجال الرقاص بمؤخرته عمر الحقير وعصابة الكيزان اللصوص القتلة والهالك حسن الترابي وعناصر الكيزان في الجيش ومحمد حمدان دقلو وإخوته وجوقه قرود الطلح من قرود مرتزقة النهب السريع وقرود قبائل العطاوة وقرود كتائب ظل علي عثمان طه وسناء وصلاح قوش وكرتي ومحمد بن زايد بن سلطان آل نهيان وبرمه ناصر والنور حمد وعمر القراي وأسماء محمود محمد طه ومرتضى الغالي وابراهيم الميرغني وتسابيح خاطر وكل من شارك في تقدم والتعايشي وطه الحسين عثمان وساجد البدوي وهبه العبيطة وكيكل والبيشي وابشوتال ونظار قبائل دارفور وبنات الصادق المهدي الجنجويديات زينب ومريم والواثق محمد أحمد البرير وفروخ عواطلية أوروبا وبائعي البنقو في العواصم الأوروبية الفروخ الربيع عبدالمنعم والفرخ ميسرة والفرخ ودأبوك وست الإندايه المسمية نفسها أم الأشاوس وبقية العاهرات أمثال تراجي وعبيد ورقيق محمد بن زايد أمثال محمد كاكا وآبي أحمد وسلفاكير وقرود أفريقيا الوسطى وخليفه حفتر والوليد مادبو ، أنتم جمعيآ على إختلاف إنتماءآتكم الدينية والآيدولوجية وعلى إختلاف ولاءآتكم السياسية عملتم جهدكم على قلب رجل واحد وبيد واحدة على تمزيق وتفتيت السودان.
مشروع تقسيم السودان مخطط له من قبل الغرب عبر نظريه برنارد لويس تحت مخطط تمويهي الديمقراطية مقابل الإرهاب وكذلك مشروع فولكر الشرق الأوسط الذى نريده ومشروع كوندليزا رايس -الفوضى الخلاقة ………… ومن ثم تم توظيف نخب سياسيه فاشله وحاقده لتحقق الاجندات الامبرياليه مقابل تدفقات ماليه وتوظيف خطاب الديمقراطيه وخطاب التخلص من الإسلام السياسى الذى يشكل جوهر اتفاق ابراهام وتخليق الدين الابراهيمى…………………..
محاوله توسل تحقيق الانقسام بلا حرب بلاهه واستعباط ومحاوله الاستاذه رشا تسويق ذاتها كحنونه ومدنيه وعطوفه على الشعب وهى من اكبر مساندى الدعم السريع سياسيا وعبر العلائق الوشاجيه …………
حرب استقلال وتحرر الجنوب بداءت منذ 1955 يا شاطره!!!!!
اما تزيفك بوضع الشمال والمشروع تقسيم السودان مخطط له من قبل الغرب عبر نظريه برنارد لويس تحت مخطط تمويهي الديمقراطية مقابل الإرهاب وكذلك مشروع فولكر الشرق الأوسط الذى نريده ومشروع كوندليزا رايس -الفوضى الخلاقة ………… ومن ثم تم توظيف نخب سياسيه فاشله وحاقده لتحقق الاجندات الامبرياليه مقابل تدفقات ماليه وتوظيف خطاب الديمقراطيه وخطاب التخلص من الإسلام السياسى الذى يشكل جوهر اتفاق ابراهام وتخليق الدين الابراهيمى…………………..
محاوله توسل تحقيق الانقسام بلا حرب بلاهه واستعباط ومحاوله الاستاذه رشا تسويق ذاتها كحنونه ومدنيه وعطوفه على الشعب وهى من اكبر مساندى الدعم السريع سياسيا وعبر العلائق الوشاجيه …………
حرب استقلال وتحرر الجنوب بداءت منذ 1955 يا شاطره!!!!!
اما تزيفك بوضع الشمال والوسط من الاستعمار المصرى فهذا تزيف وعلى اسواء الفروض الاستعمار المصرى ارحم من استعمار العطاوة وعبدالله التعايشى وهذا ليس من صميم اختصاصك…………
الشرق له ميليشيته وله جماهيرية وله قياداته وليس محتاج لوصايه منك …………………………………………………………….
وسط من الاستعمار المصرى فهذا تزيف وعلى اسواء الفروض الاستعمار المصرى ارحم من استعمار العطاوة وعبدالله التعايشى وهذا ليس من صميم اختصاصك…………
الشرق له ميليشيته وله جماهيرية وله قياداته وليس محتاج لوصايه منك …………………………………………………………….
اولا الاستاذه رشا عوض كما تعلمى ويعلم رئيس العملاء حمدوك بأن هنالك استراتجيه استعماريه والمنفذون هم ماينتحلون القوى المدنيه ولكن الشعب السوداني على درجه عاليه من الوعى لذلك نبذ هولاء العملاء( مايسمون بالقوى) والذي حدث للعملاء بقياده حمدوك فى Shtam house وخروجهم من الأبواب الخلفيه اكبر دليل بأن هولاء منبوذين من النخبه والعامه.
اخيرا سوف يتحطم صنم الوحده (المانافعه) مع دارفور.وداعا دارفور فقد كفرنا بكم.مع السلامه دار تمباك, وحلال عليكم جنجويدكم وحركاتكم المسلحه وعنصريتكم وابتزازكم لنا باسطوانة التهميش.وقريبا سوف نغني :ياغريب يلا لبلدك دارفور
طبعا انهزمت المليشيا في المعركة وانهزمت سياسيا بفشل اعلان حكومة موازية واستخدمت كل الاوراق علها تخرج ببعض المكاسب فلما يئست المليشيا بدات بالتهديد بالتقسبم ههههههه لن يحدث اي تقسبم للسودان لان قبائل دارفور الاصيلة لن توافق على اي تقسبم حتى لاتنفرد المليشيا بهم وتفرض احندة التقسبم عليهم فكرت التقسيم كمان اتحرق يا مليشيا ويا ابواق المليشيا اها حتمشوا وين والله الا تطيروا السماء ذات البروج لم يتبقى لكم اي كرت لتلعبوا به كل الكروت استنفذتوها وفشلتم طيروا طيروا كان تقدروا وانتي يا ام جضوم الا ترجعي مصر
سلام وتحية أستاذة رشا عوض
انتم في تقدم أكثر الكتل تنظيما في الساحة وكسبتم استنارة اكثر حول المطلوبات الإقليمية والدولية. وعليه أتقدم لكم بهذا الاقتراح :
وهو الانحراف باحتمال التقسيم الى الوجهة الأخرى وهي وجهة إقامة دولة فيدرالية بدل التقسيم. أقول تقدم لان الانقسام الذي تم وافرز صمود سيلتحم مرة أخرى. وتعود تقدم وتكون الكتلة اقوى للترويج
للفيدرالية.
تعرفون طريقكم للام المتحدة. ولكم حلفاء لكن اشراكهم يحتاج صلادة. وأقول اسفا، هي صلادة لم يعهدها انبطاحكم المشين في ادائكم السياسي. اعتقد ان ابداء قوة، عند اللزوم،وبمعقولية تتطلبها تعقيدات الداخل التي انتم ادرى بها من حلفائكم؛ ابداء هذه القوة مع الحلفاء يثمر اكثر من التسليم.
اعتقد وانتم ادرى؛ غالبا مصر تشجع وتفضل الفيدرالية على التقسيم. ولكم الاستنصار بدول افريقية أخرى مثل جنوب افريقيا وغيرها.
ولك تحياتي أستاذة رشا عوض